مقطع قديم وعنوانه مضلل.
لكن شف التعامل كيف في الغالب
المقطع ما يدل على شيء
بالعكس يدل انه تكتيك عادي تمهيد وتغظية لفريق الاقتحام لمداهمة الموقع بمشاغلة المطلوبين
شي شفناه كثير في مداهمة القطفان والدواعش على حد سواء
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مقطع قديم وعنوانه مضلل.
لكن شف التعامل كيف في الغالب
لا اقولب الموضوع لكني أرد على الاتهامات الخيالية التي لايربطها بالواقع أي رابط .ياعزيزي
لا تقولب الموضوع وتحصره تحت تعريف ثابت وتبدأ بالإنحراف عن مساره.
شرح الأمر معقد والبعض سيفهم بالخطأ
ولكن الزبدة من يقف بوجه الدولة سيموت إما مباشرة في الميدان
أو بالطريق الأطول ومصيره القصاص
أتحدى وجود ذلك
نحن نتحدث عن ان هناك مداهمات يكون الغرض منها التصفية الجسدية.
هذا غير موجود أما حماية رجال الأمن فهناك قواعد وإجراءات تتبعها أغلب القوات الأمنية في العالم وحمايتهم لاتبدا بتصفية المطلوبين قبل مقاومتهم لرجال الامن وتشكيل خطر على حياتهم
حياك أخوي إبن جلا و أعتذر عن التأخير بالرد ..
فيه نقطة أساسية تقيس عليها الأمور :
نوع العملية الإرهابية ؟
فيه عمليات إرهابية مثل التفجير و إختيار الأهداف .. إلخ
هذي غالبا ً مداهماتها تهدف لـ حيازة أكبر قدر من المعلومات ..
لذلك تلاحظ المحاولة في إعتقال الإرهابيين أحياء و عدم تضرر الأجهز الإلكترونية إن أمكن
لأنه مثل هالخلايا لا يقف خطرها على قتل أفرادها
بل فيه إحتمال إنهم نقلوا المعلومات إلى خلايا أخرى
إعتقال الإرهابين و الأداوت الأخرى اللي تساعد في كشف أكثر لـ المتورطين و الخلايا
مع التحقيق و الفحص الفني تكتسب معلومات أكثر
^ لذلك قتلى الإرهابيين في مثل هالنوعية من الخلايا يعتبر خسارة الحقيقة .
أما جرائم داعش و الرافضة فـ هي غالباً "القتل لـ القتل"
بالنسبة لداعش يتبعون إسلوب "الكلاب المنفردة"
معروف إنه تأثر بـ مصدر خارج السعودية و لا هو ضمن خلية
و لا له خبره بـ تصنيع المتفجرات و الأحزمة الناسفة
يعني مافيه معلومات مهمة تطلع منه
و الروافض بالقطيف معروفين و العين عليهم
يعني خطرهم مجرد رفع السلاح على رجال الأمن بـ غرض القتل
هذا لابد من قتله لأسباب كثيرة و هي منطقية
الروح المعنوية لـ رجال الأمن
أهالي الشهداء -بإذن الله-
عبرة لكل من تسّول له نفس بـ حمل السلاح ضد الدولة
و غيره من الأمور اللي ما أفضل أتكلم عنها
الأدلة على كلامي :
من جرائم داعش
تفجير القديح و العنود و الحاير و مسجد قوات الطوارئ و نجران و المبرز بـ الحسا و تفجير مركز الشرطة في الدلم
وتفجير المحاسن بـ الحسا و التفجيرات اللي بالقطيف و جدة و المدينة المنورة و محاولة التفجير في أم الحمام بـ القطيف
و محاولة إستهداف مقر المباحث في إبقيق و محاولة إستهداف عسكري في حي العزيزية بالرياض بـ عبوة لاصقة
هذي الجرائم الإرهابية لا تقارن بـ جرائم قتل لـ أجل القتل .. و يجب التحري في كل عملية أرهابية
و الحفاظ قدر الإمكان على الإرهابيين و الأجهزة الإلكترونية المستخدمة .
لذلك تلاحظ إن المتورطين بها يتساقطون تباعاً
أما قتل الدواعش لـ رجال الأمن فـ هي معروفة .. مثل قتل الشهداء -بإذن الله-
العميد أحمد العسيري و عبدالمحسن و ثامر المطيري و سعيد و خلف الحارثي و بدر الرشيدي و مدوس العنزي و عبدالله الرشيدي
و ماجد الغامدي اللي بعد ما إستهدفوه أحرقوا جثته و مثلوا بها !
هذول الإرهابيين ما من وراهم معلومات عليها القيمة
لذلك قتلهم أزين ..
و الأمر ينطبق على جرائم الرافضة فـ الشرقية و إستهداف رجال الأمن بـ رفع السلاح عليهم و قتلهم
أهم نقطة
النظر على ردّة فعل الدولة بـ قتل الإرهابيين على أنه أمر سيء هو العجب العجاب
فـ ما أقدم عليه الدواعش و الرافض من أعمال إرهابية و جرائم لا تأويل لها و لا تفسير إلا شي واحد
و هو أنه من الإفساد في الأرض و سفك الدماء بـ غير حق
{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ (14)
وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ ۗ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (15)}
إخواننا رجال الأمن الذين نسأل الله أن يتقبلهم شهداء .. لهم علينا حق شرعي و هو القصاص لهم
{وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179)}
أعتذر عن الإطالة
لك كل الود و الإحترام
حياك الله أخي أبو عناد وشكرا لك على الرد والتفصيل.
كلامي انا ليس عن الحزم وضرورته في التصدي لأي خارج عن القانون .
حتى لو وصل الأمر إلى قتلهم ولكن كلامي عن قتل من كان بالإمكان القبض عليه حيا .
هب ان إرهابيا رافضيا او داعشيا عند مداهمة موقعه خرج رافعا يديه واستجاب للنداء بتسليم نفسه .. هل يحق لك شرعا ان تقتله من باب القصاص لرجال الامن الشهداء؟
بالطبع لا يجوز شرعا ذلك ولا يوجد توجه رسمي أفعله.
مثال آخر فرقة أمنية وجدت مطلوبا أمنيا أعزل يقود سيارته وبمجرد توقفه عند إشارة مرور او أمام منزله قامت بقتله مع إمكانية القبض عليه حيا.. هل هذا معقول..!
يا أخي انا مع الضرب بيد من حديد ضد اي خارج عن القانون وهذا ماتفعله الحكومة السعودية مع الجميع ولكنها لا تخصص فرق غرضها التصفيات بل غرضها إلقاء القبض على المطلوبين أما ما يحدث بعد ذلك من رفض البعض التجاوب مع طلب تسليم نفسه والمقاومة واستخدام السلاح فهذا أمر آخر ليس له علاقة بالهدف الأصلي .
مرحبا اخي ثقة ليس بيننا خلاف حول ارهاب واجرام هؤلاء القوم ونحن جميعا مع الحزم في التعامل معهم .هذا اليوم في القطيف
شاهد طريقة التعامل
هولاء الكلاب ليس لهم قيمة إلا أنهم قتلة لرجال الأمن فقط ومعروف من خلفهم
بعد المداهمة ظهر الإرهابيين في نفس الموقع ومعهم قذيفة صاروخية استخدمت أثناء المداهمة.
ليس هناك حل إلا قتلهم فقط وسحق من يساندهم
مشاهدة المرفق 75202 مشاهدة المرفق 75203 مشاهدة المرفق 75204 مشاهدة المرفق 75205 مشاهدة المرفق 75206
هل تريد مناصحة كلاب القطيف مثلاً؟مرحبا اخي ثقة ليس بيننا خلاف حول ارهاب واجرام هؤلاء القوم ونحن جميعا مع الحزم في التعامل معهم .
خلافنا فقط حول ما وضحته لاخي ابو عناد في ردي السابق
أريد أن تضرب الدولة بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس بأمن هذا البلد وهي تفعل وخلافنا حول الطريقة التي تمارسها الدولة فأنا أرى أنها تستخدم نفس الأسلوب مع الدواعش والروافض تقبض على من تستطيع القبض عليه وتحكامه .هل تريد مناصحة كلاب القطيف مثلاً؟
أو هل تتوقع منهم معلومات ذات جدوى إستخباراتية؟
تصفية إرهابيي القطيف قصدك.أريد أن تضرب الدولة بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس بأمن هذا البلد وهي تفعل وخلافنا حول الطريقة التي تمارسها الدولة فأنا أرى أنها تستخدم نفس الأسلوب مع الدواعش والروافض تقبض على من تستطيع القبض عليه وتحكامه .
ومن لم ينصاع وأصر على المقاومة تستخدم معه القوة ومنها السلاح .
أما بعد القبض عليهم فمن تورط في ارتكاب جرائم فسينال عقابه ومن قبض عليه بسبب الانتماء دون أن يتورط في جرائم للقائمين على هذا الأمر النظر فيه ان كانوا يعتقدون أن المناصحة مفيدة معه يناصح .
أما أنت ترى أن الدولة تتعمد تصفية الرافضة أكثر من الدواعش مع ان الوقائع تقول أن هذا غير حاصل