هكذا يجري نقل التقنيات العسكرية والمدنية للمملكة

[عرب الجزيرة]

في الرابط ادناه لمحة عن مانقلته وستنقله بنهاية عام ٢٠٢٠ م ان شاء الله احد شركاتنا التي سيشار لها بالبنان عالمياً في السنوات القريبة القادمة ان شاء الله وهي حالياً تصمم وتصنع وتركب وتقدم خدمات مابعد البيع بالكامل بايدي مهندسين وتقنيين سعوديين في انظمة متكاملة من الالف للياء من ( نظام للقيادة والسيطرة ) و ( نظام للتشويش الالكتروني والحرب الالكترونية ) و ( نظام للاتصالات العسكرية ) و ( نظام للمراقبة والاستخبارات ) و ( انظمة محطات تحويل الترددات للطاقة الشمسية ) وغيرها الكثير الكثير ، اما خدمات اصلاح وتصنيع الانظمة الالكترونية للطائرات والدبابات وبودات التهديف فقد تجاوزتها منذ زمن وامتلكت قدراتها في هذه المجالات

الشركة هي ( شركة الالكترونيات المتقدمة ) والتي نطمح ان شاء الله ان تكون بوينج او لوكهيد العرب والمسلمين قريباً ان شاء الله

هذا رابط مهم توضح فيه الشركة نقلها حالياً وماتسعى لنقله مستقبلياً بحدود عام ٢٠٢٠م لتقنية احد المجالات المستقبلية المهمة جداً جداً ان شاء الله تعالى


http://www.aecl.com/CMSPages/GetFile.aspx?guid=9c52753e-d426-4c95-a774-3ec3774bf5d9


وهذا رابط موقع الشركة فيه ماسيدهش الجميع ان شاء الله

http://www.aecl.com/ar/Home

 

[الجبل ياساريه]

كأني تذكرة قصة غزال
مدري جعلت في خوف

:ممتاز:

 

[الجبل ياساريه]

كتبة عنها روايه
عنوان
الروايه
قصة غزال
في يوم ربيعي، ولد غزال صغير في دغل أخضر بعيد عن حركة الناس وأعين الصيادين، وكان الجوا مزدحم بالأصدقاء من الطيور والسناجب والأرانب، الذين حضروا لرؤية المولود الجديد والمباركة لأمه بمجيئه.
سأل الأرنب: ماذا سميته؟
أجابت الأم: سميته غزّال.
فردد الحضور: يالـه من اسم جميل!.
في صباح أحد الأيام، أخذت الغزالة الأم ابنها غزال، في نزهة إلى المرج الأخضر الواسع ليشارك صغار الأرانب والسناجب والاسود والقرده والثعالب والفيله، اللعب والقفز والركض.مع غزال
ولكن ماتت غزال وبقيتت االسنجاب تركض وتعلب
تظن أن غزال تجري خلفهم لكن غزال
اصبحت من الماضي
الذي حلمت السناجب بها وكتبت في لاعلام عنها.
الروايه طويله