معركة إسلي: عندما دافع المغرب علي الجزائر ضد فرنسا

stouph

عضو مميز
إنضم
23 يناير 2016
المشاركات
1,082
التفاعل
2,638 0 0
الدولة
Morocco
موقع فرنسي يتحدث علي لواقع تاريخ لمعركة 14 غشت1844
745349844.png

http://www.atlasinfo.fr/Bataille-d-...endait-l-Algerie-contre-la-France_a74457.html

عندما كان المغاربة يقاتلون من أجل الجزائر. توضح هذه الذكرى استمرار التزام المغرب للدفاع عن كرامة وحرية الجزائر.
كان هذا التضامن أيضا امتدادا واستمرارا خلال الكفاح المسلح من أجل استقلال الجزائر تم خلالها فدا الدم المغربي لهذا البلد.

في معركة إسلي مقياس لعمق مشاعر التضامن من المغرب وإيمانه في المجتمع من مصير بين الجزائر والمغرب، كما انه لم يتردد في تقديم التضحيات وإظهار التضامن الفعال مع الاخوة الجزايرين
من أسلحة وعتاد وطعام للتعامل مع المشروع الاستعماري في تلك اللحظات المظلمة في التاريخ

...............................................................................................................
معركة إسلي هي معركة قامت معركة بين المغرب وفرنسا في 14 أغسطس 1844 م بسبب مساعدة السلطان المغربي أبو الفضل عبد الرحمن بن هشام للمقاومة الجزائرية ضد فرنسا واحتضانه للأمير عبد القادر الشيء الذي دفع الفرنسين إلى مهاجمة المغرب عن طريق ضرب ميناء طنجة حيث أسقطت ما يزيد عن 155 قتيل ثم ميناء تطوان ثم ميناء أصيلة. انتهت المعركة بانتصار الفرنسيين وفرضهم شروطا قاسية على المغرب. تمثلت هذه الشروط في اقتطاع فرنسا لبعض الأراضي المغربية وفرضها غرامة مالية على المغرب ومنعها المغاربة من تقديم الدعم للجزائر.
 
لمغرب غامر بارضيه من اجل لجزائر ولكن مع الاسف لجزائر لم ترد لن ارضينا
 
غامر لمغرب مع فرنسا بارضيه ومع اسباني ب سبتة ومليلية والجزر الجعفرية
ومع بريطانيا معاهدة تجارية سنة 1856 حصلت بموجبها على امتيازات ضريبية وقضائية كل هاد من اجل لجزائر؟
هل ممكن تررجع لنا ارضينا
 
تاريخ المغرب بالدارجة المغربية ( معركة إيسلي )
 
تدخلت فرنسا بأسطولها مرتين ، حيث هاجمت برا وجدة وواد إيسلي ( ومن ذلك جاء اسم معركة إيسلي ) كما هاجمت طنجة والصويرة عن طريق البحر.

وجاء في كتاب الاستقصا في أخبار المغرب الأقصى لأحمد الناصري السلاوي وصفا حيا لهذا الحدث من وجهة نظر مغربية. فقد استجاب السلطان مولاي عبد الرحمان لطلب الأمير عبد القادر اللجوء إلى المغرب بعدما هاجمه الفرنسيون ، وهو ما أجج عداء القوى الأوروبية للمغرب.

وتظل معركة إيسلي والقصف المكثف الذي تعرضت له مدينة وجدة ، شهادات حية على تضامن المغرب مع جارته الجزائر وعلى تشبثه بالمبادئ النبيلة التي تمليها عليه تعاليم الإسلام فضلا عن أخلاقيات حسن الجوار بين بلدين شقيقين ، والتي حافظت عليها الأسرة العلوية الشريفة على الدوام.

ومن وجهة نظر عسكرية، كشفت معركة إيسلي إصرار الجيش المغربي على الوقوف في وجه المد الاستعماري الفرنسي. ففرنسا ، التي كانت قوية بوضعها الاقتصادي والعسكري آنذاك ، كانت تطمع في احتلال الجزائر، وبسط سيطرتها على شمال إفريقيا ، والوقوف ندا في وجه بريطانيا.

ولم تكن الجزائر الوحيدة التي كانت محط أطماع فرنسا ، فالمغرب كان على الدوام مستهدفا من طرف القوى الاستعمارية الأوربية ، وخاصة بسبب موقعه الجغرافي المتميز وموارده الطبيعية الغنية.

وقد أثار رفض المغرب للمطالب الفرنسية القاضية بتسليم الأمير عبد القادر، الذي وجد الملجأ الآمن بالمغرب والدعم من قبل سلطانه ، حفيظة فرنسا التي اتهمت المغرب بخرق معاهدة الصداقة الفرنسية المغربية.

وأدى التوتر الذي غذته إقامة ونشاط الأمير عبد القادر إلى وقوع معركة إيسلي في14 غشت من سنة 1844 .وأرسل المغرب جيشا يتكون من أكثر من خمسين ألف رجل ، وهم أساسا من الفرسان المساندين بمتطوعين ينحدرون من قبائل بني يزناسن وأنجاد.

وفي صفوف العدو، كان الحاكم العام لفرنسا، المارشال طوماس بيجو، على رأس11 ألف رجل، وبدأ المعركة بهجوم على المعسكر المغربي المقام بالجرف الأخضر، بالقرب من وجدة، على الضفة اليمنى لواد إيسلي أحد روافد نهر ملوية.​

وقد نجح بيجو بفضل منهجيته العسكرية الجيدة في إرباك الجيش المغربي الذي تفرقت وحداته التي لم تكن مجهزة بالشكل الكافي ولا مدربة بطريقة جيدة ، لتجتمع من جديد على الطريق المؤدية إلى تازة في مناطق وعرة.

وشرعت قيادة الجيش الفرنسي في وضع خطط للزحف على ضفتي نهر ملوية، لكن الظروف الطبيعية القاسية لمسرح المعركة والأوبئة التي أصابت القوات الفرنسية منعت بيجو من الإقدام على مغامرة مجهولة العواقب ، في مواجهة مقاتلين معروفين بقدرتهم على إحداث تحولات في الأوضاع في ساحات المعركة.

وتفيد المصادر بأن هذه المعركة فقد فيها المغرب حوالي 800 من أفراد قواته، إلا أن المتطوعين المغاربة ما لبثوا أن أنزلوا بالمستعمر هزيمة نكراء خلال مشاركتهم في معركة سيدي إبراهيم قرب مدينة الغزوات القريبة من الحدود المغربية في الفترة من 23 إلى 26 شتنبر 1845.

-----------------------------

الهزيمة في معركة إيسلي هي من سرعت وتيرة الإحتلال للأراضي المغربية تحت غطاء فرض الحماية
سبب الهزيمة راجع للهوة الكبيرة بين العتاد العسكري المغربي و الأوروبي في تلك الضرفية الصعبة على المغرب
الهزيمة تبقى شرف لأننا لم نرضى بتواجد الإحتلال الفرنسي بجانبنا
 
تبا لها من مواجهة, في ظرف 6 ساعات تم دحر القوات المغربية....., للاسف شتان بين ايسلي وواد المخازن, سلاح المدفعية لعب دور كبير في المعركتين.
الحمد لله نمتلك الان اقوى مدفعية في المنطقة..
 
تبا لها من مواجهة, في ظرف 6 ساعات تم دحر القوات المغربية....., للاسف شتان بين ايسلي وواد المخازن, سلاح المدفعية لعب دور كبير في المعركتين.
الحمد لله نمتلك الان اقوى مدفعية في المنطقة..

سلاح المدفعية كان له الفيصل في كثير من المعارك، وأهم اسباب نجاحها

مدفعية = اداة انتصار كبيرة

الجيش الفرنسي كان كغيره من الجيوش الأوروبية متمرسة وحديثة

المغاربة ذو بأس شديد، وخسارة المعارك لاتضر الصورة الكبيرة
 
سلاح المدفعية كان له الفيصل في كثير من المعارك، وأهم اسباب نجاحها

مدفعية = اداة انتصار كبيرة

الجيش الفرنسي كان كغيره من الجيوش الأوروبية متمرسة وحديثة

المغاربة ذو بأس شديد، وخسارة المعارك لاتضر الصورة الكبيرة

صحيح اخي الكريم, طعم الهزيمة مر جدا كالعلقم ضد فرنسا وخصوصا في اول مواجهة عسكرية....
 
انا اتردد على منتديات عسكرية فرنسية كثيرة, هاته المعركة كانت اهم لهم من معركة المانيا, اقرء تعليقاتهم حول تسليح المغرب مثلا بالاف16 او تسليح بالابرامز وغيره تحس بحرقة كبيرة , الكل يضن انهم اصدقاء للمغرب لكن العكس هو الصحيح,
 
رغم الهزيمة المغرب امام فرنسا لم يترح لها بال ولا مقام بدليل انها رغم فرضها عقد الحماية عكس بعض الجيران الا ان المغاربة لم يستكينوا ولم تخمد حرارة السلاح في الجبال و الصحاري الا بعد الثلاثينات من القرن الماضي وتأسيس الحركة الوطنية وبعد نفي محمد الخامس اندلعت ثورة ضد الانتداب الفرنسي حتى جعلت من نساء المعمرين يحملن السلاح لدفاع عن حياتهم ..مع العلم ان نفي السلطان محمد الخامس كان سببا في انطلاقة ثورة الجزائر حيث كان هناك تنسيق بين جيش التحرير المغربي وجبهة التحرير الجزائرية
 
رغم الهزيمة المغرب امام فرنسا لم يترح لها بال ولا مقام بدليل انها رغم فرضها عقد الحماية عكس بعض الجيران الا ان المغاربة لم يستكينوا ولم تخمد حرارة السلاح في الجبال و الصحاري الا بعد الثلاثينات من القرن الماضي وتأسيس الحركة الوطنية وبعد نفي محمد الخامس اندلعت ثورة ضد الانتداب الفرنسي حتى جعلت من نساء المعمرين يحملن السلاح لدفاع عن حياتهم ..مع العلم ان نفي السلطان محمد الخامس كان سببا في انطلاقة ثورة الجزائر حيث كان هناك تنسيق بين جيش التحرير المغربي وجبهة التحرير الجزائرية

فعلا لم تسقط فاس الا بعد 1930
 
عرضت فرنسا على المغرب استعادة بسط سيطرته على المناطق التي يطالب بها شريطة منع الثوار من استعمال الأراضي المغربية كقاعدة خلفية... اعتبر ملك المغرب محمد الخامس هذه الاقتراحات طعنة خنجر في ظهر الإخوة الجزائريين... و توصل بصفة منفصلة في 6 جويلية 1961 لاتفاق مع رئيس الحكومة الجزائرية المؤقتة فرحات عباس... بالتفاوض مجددا حول كولومب بشار و تندوف بعد الاستقلال... لكن بعد استقلال الجزائر و الانقلاب على فرحات عباس من طرف أحمد بن بلة... و لتعزيز الصف الداخلي عبر خلق عدو خارجي... تم رفض ارجاع أراضي المغرب... خارطة "المغرب الكبير" كانت و لازالت تفزع حكام الجزائر...
 
لقد بحث أهالي وعلماء غريس في الجزائر عن زعيم يأخذ اللواء بعد العثمانيين... ويبايعونه على الجهاد تحت قيادته... واستقر الرأي على "محيي الدين الحسني" وعرضوا عليه الأمر... ولكنه اعتذر... فأرسلوا إلى سلطان المغرب يبايعونه... و ابداء رغبتهم في ان يكونوا تحت إمارته... فقبل السلطان "عبد الرحمن بن هشام" سلطان المغرب... وأرسل ابن عمه "علي بن سليمان" ليكون أميرًا على وهران... وقبل أن تستقر الأمور تدخلت فرنسا مهددة السلطان بالحرب... فانسحب السلطان واستدعى ابن عمه... ليعود الوضع إلى نقطة الصفر من جديد... و لان سكان تلك المناطق تخلفوا عن الجهاد... بدأت في سنة 1839م هزائم الامير عبد القادر و توالت... الى ان اضطر الأمير إلى اللجوء إلى بلاد المغرب... قبل ذلك استطاعت القوات الفرنسية دخول عاصمة الأمير... وهي مدينة "معسكر" وأحرقتها سنة 1834م... واثناء وجود الامير عبد القادر هاربا في المغرب... هدد الفرنسيون السلطان المغربي الذي ارتكب جريمة في نظر الاستعمار... ولم يستجب السلطان لتهديدهم في أول الأمر... وساند الأمير في حركته من أجل استرداد وطنه... لكن تم احراق الفرنسيين لكل مدينة او قرية في الجزائر ساندت الامير عبد القادر... و بعدها ضربت طنجة المغربية و الصويرة بالقنابل من البحر... لم يخسر فقط الامير... و لكن هدم المغرب بسببه... وتحت وطأة الهجوم الفرنسي الذي استمر على المغرب بسببه لسنوات بعد ذلك... اضطر السلطان إلى توقيع معاهدة الحماية التي سبقت احتلال الامبراطورية الشريفة... لقد تم أسر الأمير عبد القادر سنة 1847م... وظل في سجون فرنسا حتى عام 1852م... ثم استدعاه نابليون الثالث بعد توليه الحكم وأكرم نزله أهداه سيفاً ورتب له في الشهر مبلغاً باهظاً من المال... فقبله الامير المجاهد... وأقام له المآدب الفاخرة ليقابل وزراء ووجهاء فرنسا... بعدما تسبب في خراب المغرب.. وسمح له نابوليون بالسفر إلى الشرق سنة 1852م... ورحل بعد ذلك إلى الشرق براتب من الحكومة الفرنسية... يا سلام... فتوقف في إسطنبول... ثم استقر في دمشق منذ عام 1856 م... الى ان توفي سنة 1883م...
 
الحمد الله لمغرب قاوم عضماء اوروبا لوحديه فرنسا وبريطانيا واسباني ولبرتغال
الخطاء لوحيد لنا اننا كن نعتقد ان الاخ الدي ندفع عنه كن نعتقد انه يحب لنا لخير وانه عندم نحتاجه سوف يقف معنا
وانه يخاف الله ويعرف شريعة الله ف اخد ارضي لغير لمهم آن تاريخ لا يزور وولحق حق مهم تكوون لمدة سنصتررجع أرضينا ووتاريخ بيننا تاريخ لممللكة كله بطولات وورجال فتح الاندلس
 
عودة
أعلى