موقع فرنسي يتحدث علي لواقع تاريخ لمعركة 14 غشت1844
http://www.atlasinfo.fr/Bataille-d-...endait-l-Algerie-contre-la-France_a74457.html
عندما كان المغاربة يقاتلون من أجل الجزائر. توضح هذه الذكرى استمرار التزام المغرب للدفاع عن كرامة وحرية الجزائر.
كان هذا التضامن أيضا امتدادا واستمرارا خلال الكفاح المسلح من أجل استقلال الجزائر تم خلالها فدا الدم المغربي لهذا البلد.
في معركة إسلي مقياس لعمق مشاعر التضامن من المغرب وإيمانه في المجتمع من مصير بين الجزائر والمغرب، كما انه لم يتردد في تقديم التضحيات وإظهار التضامن الفعال مع الاخوة الجزايرين
من أسلحة وعتاد وطعام للتعامل مع المشروع الاستعماري في تلك اللحظات المظلمة في التاريخ
...............................................................................................................
معركة إسلي هي معركة قامت معركة بين المغرب وفرنسا في 14 أغسطس 1844 م بسبب مساعدة السلطان المغربي أبو الفضل عبد الرحمن بن هشام للمقاومة الجزائرية ضد فرنسا واحتضانه للأمير عبد القادر الشيء الذي دفع الفرنسين إلى مهاجمة المغرب عن طريق ضرب ميناء طنجة حيث أسقطت ما يزيد عن 155 قتيل ثم ميناء تطوان ثم ميناء أصيلة. انتهت المعركة بانتصار الفرنسيين وفرضهم شروطا قاسية على المغرب. تمثلت هذه الشروط في اقتطاع فرنسا لبعض الأراضي المغربية وفرضها غرامة مالية على المغرب ومنعها المغاربة من تقديم الدعم للجزائر.
http://www.atlasinfo.fr/Bataille-d-...endait-l-Algerie-contre-la-France_a74457.html
عندما كان المغاربة يقاتلون من أجل الجزائر. توضح هذه الذكرى استمرار التزام المغرب للدفاع عن كرامة وحرية الجزائر.
كان هذا التضامن أيضا امتدادا واستمرارا خلال الكفاح المسلح من أجل استقلال الجزائر تم خلالها فدا الدم المغربي لهذا البلد.
في معركة إسلي مقياس لعمق مشاعر التضامن من المغرب وإيمانه في المجتمع من مصير بين الجزائر والمغرب، كما انه لم يتردد في تقديم التضحيات وإظهار التضامن الفعال مع الاخوة الجزايرين
من أسلحة وعتاد وطعام للتعامل مع المشروع الاستعماري في تلك اللحظات المظلمة في التاريخ
...............................................................................................................
معركة إسلي هي معركة قامت معركة بين المغرب وفرنسا في 14 أغسطس 1844 م بسبب مساعدة السلطان المغربي أبو الفضل عبد الرحمن بن هشام للمقاومة الجزائرية ضد فرنسا واحتضانه للأمير عبد القادر الشيء الذي دفع الفرنسين إلى مهاجمة المغرب عن طريق ضرب ميناء طنجة حيث أسقطت ما يزيد عن 155 قتيل ثم ميناء تطوان ثم ميناء أصيلة. انتهت المعركة بانتصار الفرنسيين وفرضهم شروطا قاسية على المغرب. تمثلت هذه الشروط في اقتطاع فرنسا لبعض الأراضي المغربية وفرضها غرامة مالية على المغرب ومنعها المغاربة من تقديم الدعم للجزائر.