طالبان تقترب من السيطرة على عاصمه ولاية هلمند

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

امريكيا لم تدعم المجاهدين

بل المملكة وباكستان هي الداعمتين

امريكيا غضت الطرف
ثم توافقت مصالحها مع مصالح المملكة وباكستان
واقتنعت لسبب أو لآخر ان تبيع ستنجر لتزويد المجاهدين بها

لانها كان من مصلحتها دحر التوغل السوفييتي
والرد على هزائمها في كوريا وفيتنام

اقوى الضربات تلقاها العدو السوفييتي
كانت من كتائب المجاهدين السعوديين والعرب
 
التعديل الأخير:

اشك في توجهات بعض الاعضاء

احياناً اتمنى اكون مشرف لكي اكشف الاي بي
واستطلع من اي بقعة يتحذّفون علينا
ويتبعون لأي جهة معادية

عجيب والله .. طالبان تدعمها ايران ؟ :لا تعليق:

اجل الحوثي تدعمه المملكة :ملاك:
 
امريكيا لم تدعم المجاهدين

بل المملكة وباكستان هي الداعمتين

امريكيا غضت الطرف
ثم توافقت مصالحها مع مصالح المملكة وباكستان
واقتنعت لسبب أو لآخر ان تبيع ستنجر لتزويد المجاهدين بها

لانها كان من مصلحتها دحر التوغل السوفييتي
والرد على هزائمها في كوريا وفيتنام

اقوى الضربات تلقاها العدو السوفييتي
كانت من كتائب المجاهدين السعوديين والعرب
بلا فامريكا دعمت المجاهدين فى افغانستان استخبارتيا وتسليحيا عن طريق اطراف ثالثة
اقرأ عن Operation Cyclon وسترى كيف دعمتهم
 
بلا فامريكا دعمت المجاهدين فى افغانستان استخبارتيا وتسليحيا عن طريق اطراف ثالثة
اقرأ عن Operation Cyclon وسترى كيف دعمتهم


لايمكن لعاقل بحال من الأحوال
ان يصدّق الرواية الامريكية للأحداث

التدابير السياسية الامريكية ورؤيتها للأحداث
مبنيّة على الأكاذيب والحِيَل
 
دو يو نو اربك ماي فريند ؟

اثبت عودته من ايران

هل لديك دليل ؟!!!

شكلك للحين ما كسرت حاجز اللغة

انت اطلقت اتهام تقدر تثبته اثبته واذا ما تقدر اكرمنا بسكوتك

مصدرك صحيفة دولة في حرب مع طالبان منذ 13 سنه ؟!

يال هذا المصدر العظيم
ليه الدفاع المميت عن طالبان احنا مستفيدين منهم ايه
وايه الفرق بينهم وبين ايران وبين داعش
 
الدول العربية تاركة كل البلاد الأسلامية ايران تمرح وتشيع الناس
أفغنستان واندونسيا ونيجريا وغيرهم
والمصيبة الأكبر ان بعض البلدان العربية قاتلت مع امريكا فى أفغنستان
ولا ندعم او نقيم علاقات مع طالبان وايران تتغلغل فى أفغنستان وباكستان
ثم نشتكى ونقول لماذا هم ضدنا
يأخى ان تترك عدوك يمرح ويكسب أصدقاء بل يحول المحايدين و الأصدقاء الى أعداءهذه مصيبة عظمى
 
اشك في توجهات بعض الاعضاء

احياناً اتمنى اكون مشرف لكي اكشف الاي بي
واستطلع من اي بقعة يتحذّفون علينا
ويتبعون لأي جهة معادية

عجيب والله .. طالبان تدعمها ايران ؟ :لا تعليق:

اجل الحوثي تدعمه المملكة :ملاك:
لو حدث و أصبحت مشرفا ستتفاجأ بموضوع الايبى هذا هههه ؛ث:
 
ان كانت ايران تدعم طالبان وهذا مشكوك فيه فسيكون الحسنة الوحيدة لايران

للعلم هناك من كان يقول ان المقاومة العراقية كانت تتلقى دعم من ايران بنفس السياق وهو تشوية كل من حمل السلاح بوجه امريكا

 
ليه الدفاع المميت عن طالبان احنا مستفيدين منهم ايه
وايه الفرق بينهم وبين ايران وبين داعش

لانهم رفضوا الخضوع للمستعمر والمحتل ولم يستسلموا ولم يوقعوا المعاهدات ولم يفاوضوا

13 سنه قتال حتى انتصروا وهربت امريكا وتركت مرتزقتها يواجهون مصيرهم
 
من التناقضات ان الحكومة الافغانية موالية لطهران و نيودلهي فكيف تدعم ايران عدو حليفها

وطالبان عدو لمسعود شاه وهو حليف ايران


ابان حكم طالبان قتل من حرس الحدود الايراني 3000 عنصر​
 
نعم طالبان سنية وطالتها الصبغة السعودية كما يروج الإعلام الغربي والإيراني وحتى الباكستاني.
إيران استغلت هذا التنظيم "حاليا" أكرر حاليا، لدعمهم بالمال والسلاح لتنفيذ عمليات داخل أفغانستان وربما أيضا في باكستان
ونحن في النهاية من نتضرر كون إيران تستخدم إعلامها للترويج لهذه الأحداث كبروباغندا اعلامية ضخمة ضد السعودية
في الداخل الباكستاني وحتى في أفغانستان، لدرجة أن تصدر المشهد الآن في الحكومتين الأفغانية والباكستانية أحزاب شيعية
بمباركة أمريكية.
ما يحصل يا سادة عمل ممنهج وضخم في كل مكان، ابتداء بطالبان والقاعدة وحتى وصولا لبوكو حرام وداعش.
أصبحت الاتهامات مركبة ومعلبة في كل مكان لضمان تصدر إيران للمشهد الإسلامي وتجريم السعودية بأفعال لم نقم بها
بل إيران قامت بها ودعمتها من تحت الطاولة.
الآن الجو العام السائد في باكستان هو تجريم الحركات المشابهة لطالبان مثل ما تحاول تروج إيران "الوهابية"
وسط صمت مطبق حيال توظيف وتجنيد إيران للشيعة الباكستانيين للقتال في سوريا.
أتمنى أن لا ندعم أي فصيل جهادي ليس لنا سلطة عليه.
كل هذه الفصائل لم تقم بأي عملية وتهديد حقيقي ضد إيران ولا في الداخل الإيراني!
 
من التناقضات ان الحكومة الافغانية موالية لطهران و نيودلهي فكيف تدعم ايران عدو حليفها

وطالبان عدو لمسعود شاه وهو حليف ايران


ابان حكم طالبان قتل من حرس الحدود الايراني 3000 عنصر​

خلال حكم طالبان نشرت صواريخ السكود و25 الف مقاتل على حدودها مع ايران

بسبب تحريك الايرانيين لمليشياتهم في مزار شراف
 
الدول العربية تاركة كل البلاد الأسلامية ايران تمرح وتشيع الناس
أفغنستان واندونسيا ونيجريا وغيرهم
والمصيبة الأكبر ان بعض البلدان العربية قاتلت مع امريكا فى أفغنستان
ولا ندعم او نقيم علاقات مع طالبان وايران تتغلغل فى أفغنستان وباكستان
ثم نشتكى ونقول لماذا هم ضدنا
يأخى ان تترك عدوك يمرح ويكسب أصدقاء بل يحول المحايدين و الأصدقاء الى أعداءهذه مصيبة عظمى
دعمنا المجاهدين في أفغانستان ثم عادوا علينا بالقاعدة وأذنابهم
 
نعم طالبان سنية وطالتها الصبغة السعودية كما يروج الإعلام الغربي والإيراني وحتى الباكستاني.
إيران استغلت هذا التنظيم "حاليا" أكرر حاليا، لدعمهم بالمال والسلاح لتنفيذ عمليات داخل أفغانستان وربما أيضا في باكستان
ونحن في النهاية من نتضرر كون إيران تستخدم إعلامها للترويج لهذه الأحداث كبروباغندا اعلامية ضخمة ضد السعودية
في الداخل الباكستاني وحتى في أفغانستان، لدرجة أن تصدر المشهد الآن في الحكومتين الأفغانية والباكستانية أحزاب شيعية
بمباركة أمريكية.
ما يحصل يا سادة عمل ممنهج وضخم في كل مكان، ابتداء بطالبان والقاعدة وحتى وصولا لبوكو حرام وداعش.
أصبحت الاتهامات مركبة ومعلبة في كل مكان لضمان تصدر إيران للمشهد الإسلامي وتجريم السعودية بأفعال لم نقم بها
بل إيران قامت بها ودعمتها من تحت الطاولة.
الآن الجو العام السائد في باكستان هو تجريم الحركات المشابهة لطالبان مثل ما تحاول تروج إيران "الوهابية"
وسط صمت مطبق حيال توظيف وتجنيد إيران للشيعة الباكستانيين للقتال في سوريا.
أتمنى أن لا ندعم أي فصيل جهادي ليس لنا سلطة عليه.
كل هذه الفصائل لم تقم بأي عملية وتهديد حقيقي ضد إيران ولا في الداخل الإيراني!

معذرة فى كلامى ولكن الدول العربة سياستها قصيرة النفس ولا تنظر للأمور من كل النواحى
ادعم طالبان وظل تدعمها سرا طوال الوقت
تدعم الثوار فى سوريا ادعمها حتى تتحد ثم لابد ان تظل تدعمها وتخترقها وتجعل مصالحها معك
اما تدعمها وقت ثم تهملها او تنقلب عليها ويأتى عدوك يدعمها فلا تلومن إلا نفسك
كل البشر يقفوا مع من يدعمهم ومن سيطر على الاعلام
وينسوا الماضى القريب فضلا عن البعيد
ثانيا هناك دعم مفيد حتى لوكان بطرق ملتوية
مثال دولة اليهود تذهب الى مثلا فى أوغندا الى زعماء القبائل وتشتريهم وتأخذ ابناءهم الى دولتهم وتغذق عليهم وتشترى اعضاء مجلش الشعب
والصحف وتشوه سمعة مصر كذلك فتصير لها سمعة بينما فى نفس الوقت كانت مصر تبنى مستشفيات فى نفس البلد ولكن بدون دعاية
فصار الشعب يظن ان دولة اليهود حليفة رغم انها لم تفيده وان مصر عدوة رغم انها تعمل لها مشاريع
من المخطئ الشعب الاوغندى ام ان اسرائيل خبيثة ومصر كانت مخطئة فى المعاملة وعدم الدعاية
كذلك ايران والدول العربية
 
دعمنا المجاهدين في أفغانستان ثم عادوا علينا بالقاعدة وأذنابهم
نعم بارك الله فى من دعمهم ولكن تركتهم يخترقون من الدول والفكر التكفيرى
هذا ما كنت اقوله ان الدعم يجب ان يستمر وان تخترق من تدعمهم
الانسان يكفر العشيرة لأقرب الناس اليه فما بالك بأناس تركتهم سنين ويتأثرون بدعاية الاعلام والاختراق من الاعداء
ان لم نكسب حلفاء من هذا الجماعات فعلى الاقل لا نجعلهم اعداء
 
نعم بارك الله فى من دعمهم ولكن تركتهم يخترقون من الدول والفكر التكفيرى
هذا ما كنت اقوله ان الدعم يجب ان يستمر وان تخترق من تدعمهم
الانسان يكفر العشيرة لأقرب الناس اليه فما بالك بأناس تركتهم سنين ويتأثرون بدعاية الاعلام والاختراق من الاعداء
ان لم نكسب حلفاء من هذا الجماعات فعلى الاقل لا نجعلهم اعداء
يا عزيزي ارجع لذاكرتك إيان الغزو السوفيتي، فالسعودية لم تترك الدعم للأفغان، بل دعمهم العلماء قبل الأمراء، ومع ذلك لم نأخذ من قادتهم سوى التكفير، وأفضل قائد سلفي (الشيخ جميل الرحمن) قتله التكفيريين، قتله رجل مصري، ثم لما جاءت طالبات (وهي ماتريدية وليست سنية) دعمتها السعودية واعترفت بها كحكومة لأفغانستان، ثم انطلق أسامه بلادن من أرضهم وفجروا في بلادنا وقتلوا رجال أمننا، ولما طالبناهم بأسامه رفضوا تسليمه مع أننا كنا ندعمهم ونعترف بهم، فكيف بعد ذلك تريدنا أن نتعامل معهم؟!
الجماعات التكفيرية هي من أعطت إيران الذريعة لنشر التشيع، فلو عدت للوراء قبل أحداث سبتمبر لرأيت الدعم الذي تقوم به السعودية حول العالم لنشر الإسلام الصحيح، فكم من مراكز دعوية حول العالم أغلقت بسبب هذا التنظيم، وكم من مؤسسة خيرية أغلقت بسبب هذا التنظيم ويكفي أن تعلم أن مؤسسة مثل مؤسسة الحرمين أغلقت بسبب هذا، ويكفي أن تعلم أن المراكز الدعوية التي كانت تدعمها السعودية في افريقيا تحولت لمراكز شيعية تدعمها إيران.
وكل هذا بسبب الهالك بن لادن
 
يا عزيزي ارجع لذاكرتك إيان الغزو السوفيتي، فالسعودية لم تترك الدعم للأفغان، بل دعمهم العلماء قبل الأمراء، ومع ذلك لم نأخذ من قادتهم سوى التكفير، وأفضل قائد سلفي (الشيخ جميل الرحمن) قتله التكفيريين، قتله رجل مصري، ثم لما جاءت طالبات (وهي ماتريدية وليست سنية) دعمتها السعودية واعترفت بها كحكومة لأفغانستان، ثم انطلق أسامه بلادن من أرضهم وفجروا في بلادنا وقتلوا رجال أمننا، ولما طالبناهم بأسامه رفضوا تسليمه مع أننا كنا ندعمهم ونعترف بهم، فكيف بعد ذلك تريدنا أن نتعامل معهم؟!
الجماعات التكفيرية هي من أعطت إيران الذريعة لنشر التشيع، فلو عدت للوراء قبل أحداث سبتمبر لرأيت الدعم الذي تقوم به السعودية حول العالم لنشر الإسلام الصحيح، فكم من مراكز دعوية حول العالم أغلقت بسبب هذا التنظيم، وكم من مؤسسة خيرية أغلقت بسبب هذا التنظيم ويكفي أن تعلم أن مؤسسة مثل مؤسسة الحرمين أغلقت بسبب هذا، ويكفي أن تعلم أن المراكز الدعوية التي كانت تدعمها السعودية في افريقيا تحولت لمراكز شيعية تدعمها إيران.
وكل هذا بسبب الهالك بن لادن
أعلم ذلك نحاول الا نخسر للأخر ان تركناهم ستأخذهم ايران اكثر فأكثر
ثانيا بعدالغزو الصليبى لأفغنستان انقطعت العلاقات وتقربت ايران الان الفرصة مواتية لدعمهم ومحاولة التقرب منهم لمقاومة المحتل وكسبهم
وفق الله المسلمين لكل خير
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى