عندما يزور التاريخ جهارا نهارايا عزيزي ارجع لذاكرتك إيان الغزو السوفيتي، فالسعودية لم تترك الدعم للأفغان، بل دعمهم العلماء قبل الأمراء، ومع ذلك لم نأخذ من قادتهم سوى التكفير، وأفضل قائد سلفي (الشيخ جميل الرحمن) قتله التكفيريين، قتله رجل مصري، ثم لما جاءت طالبات (وهي ماتريدية وليست سنية) دعمتها السعودية واعترفت بها كحكومة لأفغانستان، ثم انطلق أسامه بلادن من أرضهم وفجروا في بلادنا وقتلوا رجال أمننا، ولما طالبناهم بأسامه رفضوا تسليمه مع أننا كنا ندعمهم ونعترف بهم، فكيف بعد ذلك تريدنا أن نتعامل معهم؟!
الجماعات التكفيرية هي من أعطت إيران الذريعة لنشر التشيع، فلو عدت للوراء قبل أحداث سبتمبر لرأيت الدعم الذي تقوم به السعودية حول العالم لنشر الإسلام الصحيح، فكم من مراكز دعوية حول العالم أغلقت بسبب هذا التنظيم، وكم من مؤسسة خيرية أغلقت بسبب هذا التنظيم ويكفي أن تعلم أن مؤسسة مثل مؤسسة الحرمين أغلقت بسبب هذا، ويكفي أن تعلم أن المراكز الدعوية التي كانت تدعمها السعودية في افريقيا تحولت لمراكز شيعية تدعمها إيران.
وكل هذا بسبب الهالك بن لادن
لم يكن حينها القاعدة تستهدف الجنود السعودين
تركي الفيصل جاء بعد تفجير نيروبي للملا عمر يطالب بتسليم اسامه ومن معه الى امريكا وليس للسعوديه
لا تصنع قصه بطوليه !
وطرده الملا عمر شر طرده
التعديل الأخير: