نشر في: 10 أغسطس ,2021: 01:31 م GSTآخر تحديث: 10 أغسطس ,2021: 06:53 م GST
قال الرئيس التنفيذي لشركة سكاي أبوظبي للتطوير العقاري، عبد الرحمن عجمي، إن شركته تسعى لاستثمار 15 مليار جنيه (959 مليون دولار) في مصر خلال العامين المقبلين، منها أكثر من 4 مليارات جنيه في مشروعين جديدين سيتم الإعلان عنهما قبل نهاية هذا العام.
وأضاف عجمي في مقابلة مع رويترز: "نحن الآن في المراحل النهائية للمفاوضات.. سيكون أحدهما بالساحل الشمالي والآخر بالقاهرة الجديدة... سيتم استثمار أكثر من 4 مليارات جنيه في المشروعين وسنعلن عنهما قبل نهاية العام".
مادة اعلانية
وسكاي أبوظبي للتطوير العقاري تابعة لمجموعة دايموند الإماراتية العقارية التي أسستها بمصر في فبراير/شباط 2021 ودشنت أول مشروع لها في مارس/آذار بالعاصمة الإدارية.
وتتطلع سكاي للاستفادة من الزخم الكبير في قطاع العقارات بمصر، وهو البلد الأكثر اكتظاظا بالسكان في العالم العربي، والتي تحاول جذب المزيد من الاستثمار الأجنبي المباشر في العقارات وقطاعات أخرى من الاقتصاد.
تابع عجمي: "اشترينا 23 فدانا بالعاصمة الإدارية في مارس 2020 بسعر 5500 جنيه للمتر المربع وسافرنا بعدها للإمارات ولم نعد إلا في نوفمبر 2020 ودشنا المشروع وبدأنا البيع فيه خلال مارس الماضي".
وذكر أن المشروع عبارة عن ألف وحدة سكنية و15 ألف متر مربع إداري وتجاري، موضحا أن مبيعات المشروع تجاوزت المليار جنيه خلال أقل من 6 أشهر وسنعلن عن بدء البيع في الجزء الإداري والتجاري خلال سبتمبر المقبل.
وتبدأ قيمة الوحدة السكنية في مشروع سكاي أبوظبي للتطوير العقاري بالعاصمة الإدارية من 1.4 مليون جنيه بفترة سداد بين 8 و10 سنوات وبمساحات تبدأ من 110 أمتار مربعة، وفقا للموقع الإلكتروني للشركة.
وتعد العاصمة الإدارية الجديدة خطة طموحة لإنشاء مدينة على بعد 45 كيلومترا شرق القاهرة كان قد أُعلن عنها في مارس/آذار 2015 خلال قمة اقتصادية عُقدت في شرم الشيخ لجذب المستثمرين الأجانب.
وتستثمر الشركة 4 مليارات جنيه في مشروع العاصمة الإدارية الجديدة وتتوقع مبيعات بنحو 4.4 مليار جنيه، وفقا لعجمي، على أن تبدأ تسليم المشروع في 2024.
وتحدث عجمي: "إن الشركة الأم ستستثمر 15 مليار جنيه في مصر خلال عامين في نحو 3-4 مشروعات عقارية بتمويل ذاتي كامل من الشركة...السوق العقارية المصرية واعدة وبها فرص استثمارية كبيرة وطلب كبير على العقار".
نشر في: 09 أغسطس ,2021: 04:26 م GSTآخر تحديث: 09 أغسطس ,2021: 06:52 م GST
أعلنت شركة أبناء محمد حسن الناقول، عن بدء التشغيل التجاري للمرحلة الأولى لمصانع البلوك التابعة لشركة الناقول للصناعات الإسمنتية في مصر ابتداء من يوم الأحد الموافق 15 أغسطس الحالي.
وأضافت الشركة في بيان على "تداول السعودية"، اليوم الاثنين، بأنه سبق التشغيل التجريبي بتاريخ 15 يونيو الماضي ولمدة 60 يوماً.
مادة اعلانية
وتوقعت الشركة أن يظهر الأثر المالي لذلك بتحقيق أرباح تشغيلية خلال النصف الثاني من العام 2021.
وحسب البيان، سبق أن قامت شركة أبناء محمد حسن الناقول بتأسيس شركة تابعة لها في منطقة العلمين شمال جمهورية مصر العربية في عام 2019 مملوكة لها بالكامل، والمتمركز نشاطها في صناعة المواد الإسمنتية (بلوك، خرسانة) وباستثمار مقداره 20 مليون ريال تم تمويله ذاتيا من الأرباح المبقاة بالإضافة إلى تمويل من المؤسسين.
كوكا كولا هيلينيك ترفع مساهمتها في وحدتها المصرية مقابل 427 مليون دولار
منذ 4 ساعات
وافقت شركة كوكاكولا لتعبئة المشروبات هيلينيك اليوم الخميس على شراء حصة أغلبية في شركة تصنيع وتعبئة كوكاكولا مصر مقابل 427 مليون دولار بعد أن أعلنت شركة تعبئة المشروبات الغازية ومقرها سويسرا عن زيادة في الأرباح نصف السنوية.
وقالت كوكاكولا هيلينيك إن وحدة تابعة لها ستشتري نحو 94.7% من الشركة المصرية من مساهميها الرئيسيين بما في ذلك شركات تابعة لشركة كوكا كولا كو وماك للمشروبات.
من جانبها أعلنت كوكاكولا مصر في بيان الخميس، أن شركة كوكا كولا لتعبئة المشروبات هيلينيك توصلت إلى اتفاق مع شركة كوكا كولا العالمية، وشركة (ماك) للمشروبات المحدودة (MBL) وبعض الشركات التابعة لها، للاستحواذ على كامل أسهمهم في شركة تصنيع و تعبئة كوكاكولا مصر والتي تمثل حوالي 94.7٪ من أسهم الشركة.
وقد ترتفع هذه النسبة إلى 2.8% إضافية من بعض مالكى الأسهم الذين يمثلون الأقلية فى شركة تصنيع و تعبئة كوكاكولا مصر، وبذلك سوف تمتلك كوكا كولا هيلينيك ما يصل إلى 97.4٪ أسهم شركة تصنيع و تعبئة كوكاكولا مصر.
ويأتي الإعلان عن الصفقة، التي ستساعد كوكاكولا على التوسع في أكبر أسواقها في نيجيريا والنمو في مصر، بعد فترة قصيرة من إعلان الشركة عن زيادة بنحو 68% في الأرباح التشغيلية إلى 350.3 مليون يورو خلال الشهور الستة المنتهية في الثاني من يوليو.
وحذرت الشركة، التي تقوم بتعبئة وبيع مشروبات كوكاكولا كو في 28 دولة وتملك الشركة الأمريكية حصة 23.16% فيها، من أن الأرباح التشغيلية ستكون أقل في النصف الثاني مقارنة بالعام السابق بسبب ارتفاع التكلفة.