بـوابة مصـر الأقتصادية

شراكة بين العربية للتصنيع و"بنية كابيتال" لتأسيس كيان متخصص لصناعة الأبراج المعدنية​


أكد الفريق عبد المنعم التراس، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، علي تنفيذ توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتعزيز خطة الدولة للتحول الرقمي بإستخدام أحدث التقنيات والتطبيقات الذكية، فضلا عن تنفيذ بنية تحتية تكنولوجية متطورة بمصر والتوسع في الخدمات الرقمية بمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط، وفقا لرؤية مصر 2030.

جاء هذا خلال توقيع إتفاقية للتعاون المشترك بين العربية للتصنيع وشركة بنية كابيتال، وبحضور المهندس "أحمد مكي" رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة بنية كابيتال.

في هذا الصدد، أشاد "التراس" بشركة "بنية "، ودورها الرائد في مجال نقل وتوطين التكنولوجيا الرقمية في قطاعات الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتطوير وتحديث البنية التحتية التكنولوجية في مصر والمنطقة الأفريقية والشرق الأوسط.

وأوضح "التراس" أننا نستهدف بهذه الشراكة تأسيس صناعة وطنية تلبي احتياجات السوق المحلي من الأبراج المعدنية الخاصة بقطاعات الإتصالات والكهرباء, وايضا أعمال التمويه والديكورات لأبراج الإتصالات لمواكبة التصميمات الحديثة للمدن الذكية لتلبية احتياجات المشروعات التنموية داخل مصر، بالإضافة إلي فتح منافذ للتصدير للمنطقة الأفريقية والشرق الأوسط.

وأضاف أن تأسيس هذا الكيان المتخصص يوفر العديد من فرص العمل للشباب من المهندسين والفنيين والتدريب علي أحدث تكنولوجيا تصميم وتصنيع وتشغيل الأبراج المعدنية وفقا لمعايير الثورة الصناعية الرابعة.

كما أشار رئيس العربية للتصنيع إلي الإتفاق علي التعاون المشترك في مجالات البحث العلمي والذكاء الإصطناعي، مؤكدا علي أهمية بناء القدرات البشرية وتدريب الكوادر الفنية وفقا لأحدث التكنولوجيا الحديثة في هذا المجال الصناعي المتخصص لخدمة إحتياجات قطاع الإتصالات والكهرباء .

من جانبه، أكد المهندس أحمد مكي رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "بنية " ، أن توقيع هذا الاتفاق يأتي ليؤكد على أهمية الشراكة مع الهيئة العربية للتصنيع في إدخال أحدث تكنولوجيات خدمات البنية التحتية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمصر وأفريقيا والشرق الأوسط , فضلا عن تقديم وتشغيل الحلول الرقمية وفقا لمعايير الثورة الصناعية الرابعة.

وأضاف أن شركة "بنية " تضع كافة خبراتها لإنشاء كيان متخصص لتصميم وتصنيع وتشغيل الأبراج المعدنية الخاصة بقطاعات الاتصالات والكهرباء، ومواكبة التصميمات الحديثة المناسبة للمدن الذكية، هذا فضلا عن التعاون في مجال البحث العلمي وتدريب الكوادر البشرية اللازمة لإنشاء الأبراج التشاركية والتي يمكن من خلالها حمل محطات لأربعة مشغلين أو أكثر في نفس الوقت، حتى يمكن تغطية جميع مستخدمي الشبكات في مصر، وذلك عن طريق خطوط إنتاج رقمية ذكية لتلبية احتياجات السوق المحلي من هذه النوعية من الأبراج والتصدير للمنطقة الأفريقية والعربية، بالإضافة إلي الشراكة مع الهيئة العربية للتصنيع لصناعة الأبراج التشاركية وتحقيق الريادة فيها بما يخدم احتياجات قطاع الاتصالات محليا وإقليميا.
 
بزيادة 8% ارتفاع صادرات مصر الزراعية لـ 3.3 مليون طن و تغزو اسواق 160 دولة


FB_IMG_1622319363991.jpg





الرابط:

Egypt agricultural exports hike to 3.3 million tons


قال وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن حجم الصادرات الزراعية المصرية ارتفع إلى أكثر من 3.3 مليون طن خلال الفترة من الأول من يناير 2021 حتى 26 مايو 2021.

وأضاف القصير أن أهم الصادرات الزراعية عن هذه الفترة؛ هى: الموالح والبطاطس والبصل والفراولة والرمان والبطاطا والفاصوليا والبنجر والجوافة والفلفل والمانجو والثوم والعنب، مشيرًا إلى أنه تم تصدير 8500 طن خوخ ونحو 6500 طن بطيخ مع بداية الموسم.

ولفت وزير الزراعة إلى دول إنجلترا وإيطاليا وروسيا ورومانيا وبولندا وتركيا والسعودية والإمارات والكويت والبحرين ولبنان وليبيا والعراق؛ الأمر الذي يؤكد جودة البطيخ والخوخ المصري؛ حيث يشهدان إقبالًا متزايدًا من الدول التي تضع مواصفات واشتراطات شديدة الصعوبة على استيراد المواد الغذائية؛ الأمر الذي يعكس جودة المنتجات الزراعية المصرية وسلامة الإجراءات التي تتخذ في تتبع هذه المنتجات والرقابة عليها.
 
بعد النجاح الباهر في تطوير ميدان التحرير تم تكليف شركة المقاولون العرب في مشروع اخر لا يقل اهمية عن ميدان التحرير
بسم الله توكلنا علي الله
البدء في مشروع تحسن الصورة البصرية لمنطقة وسط القاهرة
المرحلة الاولي
تشمل تحسين الصورة البصرية لميداني طلعت حرب ومصطفي كامل وشارع قصر النيل
المشروع تابع للجهاز القومي للتنسيق الحضاري

FB_IMG_1622319674763.jpg
FB_IMG_1622319679703.jpg
FB_IMG_1622319677002.jpg
FB_IMG_1622319682012.jpg
FB_IMG_1622319684964.jpg
 
حد عنده معلومات؟
اين ذهب عويس؟

في سنة 2002 كنت عضوا في لجنة فحص أول جهاز وقاية من النوع الــ Digital relay مصنع بالكامل داخل مصر ، وكان أصحاب هذا الابداع اثنين من أساتذة هندسة شبين بالمنوفية هما الدكتور حاتم درويش (المسئول الأول عن التصميم) وباشراف من أستاذ أساتذة الوقاية في مصر والعلامة الفرد بلا منازع المرحوم د عبد المقصود تعلب (الصورة الأولى) ، وشارك في تصنيع هذا الجهاز الفريد مكتب د محمد رياض الأستاذ بهندسة القاهرة وهو أحد رواد التصنيع الهندسي في مصر ان لم يكن أولهم.

وحين انتهى د حاتم من تصميم الجهاز قدمه لوزارة الكهرباء من اجل فحصه واستخدامه في الشبكة ان ثبت أنه مناسب ، وهنا قامت ثورة على هذا الذى جاء لينافس سيمنز و ABB ويقدم جهاز وقاية تصنيع محلى !! ونظر أحد المسؤولين لاسم الجهاز حيث الحروف الأولى من الاسم كانت AU0S" " ، ولم يكن الاسم مكتوبا بالكامل فقال : ايه ده ؟! واسمه "عويس" كمان؟ !!

ورفض الكل مجرد مناقشة الموضوع ، حتى تبنى الفكرة المرحوم المهندس محمود غالى وكان رئيس شركة توزيع مصر الوسطى وقتها ، وقرر على مسئوليته أن يضع الجهاز في شبكات مصر الوسطى (بعد أن تم فحص الجهاز عنده في بنى سويف) وبالفعل ثبتت كفاءته في الشبكة.

ثم حاولت مجموعة العمل بمساعدة هذا المسئول الوطنى الشريف التوسع في استخدام هذا المنتج المصري وأعادوا الكرة مع الوزارة مرة أخرى ، وأخيرا قررت الوزارة حتى تنتهى من هذا الصداع أن تشكل لجنة موسعة للفحص الشامل لهذا المنتج ضمت عددا من المتخصصين في الوقاية والشبكات وبرئاسة شخصية كبيرة في الوزارة ، وضمت اللجنة اثنين من أساتذة الجامعة هما أنا ، وصديق الدراسة د أشرف مجاهد من هندسة الإسكندرية

وكانت اللجنة منقسمة إلى فريقين أحدهما داعم جدا للجهاز وهذا الفريق فيه أنا وأشرف ، بينما الفريق الثانى كان فيه رئيس اللجنة وعدد من كبار مهندسي الوزارة الذين يرون أن استخدام الجهاز يعتبر مجازفة وشبكة التوزيع مش مستحملة أصلا!!

وبدأت اللجنة عملها بإجراء فحص شامل للجهاز عند د الحديدى متعه الله بالصحة والعافية في روض الفرج وثبت أن الأداء الفني للجهاز في كل ال protection functions لا يقل عن مثيله من الشركات العالمية ،

و طلب أحد كبار المهندسين في الفريق الثانى ان يختبر إلى أي مدى يتأثر أداء الجهاز بالمجالات الكهربية والمغناطيسية !!، وهذا الاختبار لا يتوافر إلا في معامل كيما في هولاندا وتكلفته الاف الدولارات ولن يستطيع احد تحمل هذه التكلفة ،

وهنا ظهرت الأفكار الإبداعية من المهندسين الكبار وكان أحدهم من المدرسة الروسية القديمة ، فقال: أنا أعرف سكينة Disconnecting switch روسي في محطة القاهرة 500 بتطلع شرارة لحظة الفتح رهيبة (كما في الصورة) وبتعمل مجال ضخم فممكن نضع الجهاز قريب منها لحظة ارسال إشارة الــ tester اليه ونشوف هيحصل إيه؟!! واعجب رئيس اللجنة بالفكرة.

وبالفعل ذهبنا للقاهرة 500 ، وهناك أضاف رئيس اللجنة تعديلا جديدا على طريقة الاختبار ، حيث سحب منا الموبيلات وحطها على شكل دائرة حول الجهاز ، ووضع المجموعة كلها قرب السكينة، وطلب من العمال بالمحطة يتصلوا على موبيلاتنا في نفس اللحظة اللى السكينة بتفتح فيها وهى نفس اللحظة اللى بنضغط نحن فيها على زار الــ tester !!! ولك أن تتخيل هذا المنظر الفريد!! وكانت أفكار فعلا إبداعية ، والجميل أن الجهاز نجح في الاختبار ولم يتأثر بكل هذه المجالات الكهربية والمغناطيسية من حوله

ثم بدأت مرحلة الاختبارات الحقيقية في الشبكة فتم اختيار خط في إحدى قرى المنوفية وكان هذا الخط بيفصل خطأ ثلاث مرات في اليوم !!! وعلشان كده اختاروه!! (طبعا تم وضع الجهاز كــ back up)

وحتى تاريخ سفرى للكويت كان كل شيء يسير على ما يرام وكنت اتصل بالدكتور حاتم من الكويت فيقول لى أنه حتى الان لا توجد ولا single mal function سجلت على الجهاز!!

وللأمانة كان يعيب هذا الجهاز شيء واحد .... وهو الشكل الخارجي ، فإضافة للأداء الفني الرائع للجهاز أراد الدكتور حاتم أن يثبت أن ثمن الجهاز أيضا غير مرتفع ، وهنا – كما كنت اضحك معاه - ضغط العرق المنوفي عليه بشدة شوية!! فتجده مثلا يعمل الــ Case الخارجية للجهاز عند ورشة ألوميتال ، ويشترى استيكر من مكتبة ركن الطلبة ويلزقه بأنبوبة أمير على الــ Case !!!

لدرجة أنه أثناء فحص الاختبارات الفنية بروض الفرج جاء مهندس الاختبارات واللجنة كلها موجودة بالغرفة وبدأ يفك الــ Case لاكتشف أنا إن مسامير الــ Case مش كلها نفس المقاس!!! فعملت نفسى أن ظهرى واجعنى وسندت على المنضدة لاضع يدى على المسامير فلا يراها أحد!!

لكن بعد سنتين أو ثلاثة أحيل م محمود رئيس شركة مصر الوسطى إلى المعاش ، ثم توفى بعدها د حاتم فجأة دون مقدمات في يوم مناقشة مشروعات التخرج بشبين وكان كعادته بشوشا مع طلابه ويهزر معاهم ، ثم رجع لبيته وقال لزوجته أنه داخل يرتاح حتى تنتهى من الغدا ، ولم يقم من نومه رحمه الله ، وكان عمره حوالى 40 سنة ، وفقد الجهاز بذلك أهم اثنين كانوا بيدعموه.

ويظل السؤال الذى فعلا لا أعرف اجابته:
أين ذهب عويس؟
ذهب عويس؟

في سنة 2002 كنت عضوا في لجنة فحص أول جهاز وقاية من النوع الــ Digital relay مصنع بالكامل داخل مصر ، وكان أصحاب هذا الابداع اثنين من أساتذة هندسة شبين بالمنوفية هما الدكتور حاتم درويش (المسئول الأول عن التصميم) وباشراف من أستاذ أساتذة الوقاية في مصر والعلامة الفرد بلا منازع المرحوم د عبد المقصود تعلب (الصورة الأولى) ، وشارك في تصنيع هذا الجهاز الفريد مكتب د محمد رياض الأستاذ بهندسة القاهرة وهو أحد رواد التصنيع الهندسي في مصر ان لم يكن أولهم.

وحين انتهى د حاتم من تصميم الجهاز قدمه لوزارة الكهرباء من اجل فحصه واستخدامه في الشبكة ان ثبت أنه مناسب ، وهنا قامت ثورة على هذا الذى جاء لينافس سيمنز و ABB ويقدم جهاز وقاية تصنيع محلى !! ونظر أحد المسؤولين لاسم الجهاز حيث الحروف الأولى من الاسم كانت AU0S" " ، ولم يكن الاسم مكتوبا بالكامل فقال : ايه ده ؟! واسمه "عويس" كمان؟ !!

ورفض الكل مجرد مناقشة الموضوع ، حتى تبنى الفكرة المرحوم المهندس محمود غالى وكان رئيس شركة توزيع مصر الوسطى وقتها ، وقرر على مسئوليته أن يضع الجهاز في شبكات مصر الوسطى (بعد أن تم فحص الجهاز عنده في بنى سويف) وبالفعل ثبتت كفاءته في الشبكة.

ثم حاولت مجموعة العمل بمساعدة هذا المسئول الوطنى الشريف التوسع في استخدام هذا المنتج المصري وأعادوا الكرة مع الوزارة مرة أخرى ، وأخيرا قررت الوزارة حتى تنتهى من هذا الصداع أن تشكل لجنة موسعة للفحص الشامل لهذا المنتج ضمت عددا من المتخصصين في الوقاية والشبكات وبرئاسة شخصية كبيرة في الوزارة ، وضمت اللجنة اثنين من أساتذة الجامعة هما أنا ، وصديق الدراسة د أشرف مجاهد من هندسة الإسكندرية

وكانت اللجنة منقسمة إلى فريقين أحدهما داعم جدا للجهاز وهذا الفريق فيه أنا وأشرف ، بينما الفريق الثانى كان فيه رئيس اللجنة وعدد من كبار مهندسي الوزارة الذين يرون أن استخدام الجهاز يعتبر مجازفة وشبكة التوزيع مش مستحملة أصلا!!

وبدأت اللجنة عملها بإجراء فحص شامل للجهاز عند د الحديدى متعه الله بالصحة والعافية في روض الفرج وثبت أن الأداء الفني للجهاز في كل ال protection functions لا يقل عن مثيله من الشركات العالمية ،

و طلب أحد كبار المهندسين في الفريق الثانى ان يختبر إلى أي مدى يتأثر أداء الجهاز بالمجالات الكهربية والمغناطيسية !!، وهذا الاختبار لا يتوافر إلا في معامل كيما في هولاندا وتكلفته الاف الدولارات ولن يستطيع احد تحمل هذه التكلفة ،

وهنا ظهرت الأفكار الإبداعية من المهندسين الكبار وكان أحدهم من المدرسة الروسية القديمة ، فقال: أنا أعرف سكينة Disconnecting switch روسي في محطة القاهرة 500 بتطلع شرارة لحظة الفتح رهيبة (كما في الصورة) وبتعمل مجال ضخم فممكن نضع الجهاز قريب منها لحظة ارسال إشارة الــ tester اليه ونشوف هيحصل إيه؟!! واعجب رئيس اللجنة بالفكرة.

وبالفعل ذهبنا للقاهرة 500 ، وهناك أضاف رئيس اللجنة تعديلا جديدا على طريقة الاختبار ، حيث سحب منا الموبيلات وحطها على شكل دائرة حول الجهاز ، ووضع المجموعة كلها قرب السكينة، وطلب من العمال بالمحطة يتصلوا على موبيلاتنا في نفس اللحظة اللى السكينة بتفتح فيها وهى نفس اللحظة اللى بنضغط نحن فيها على زار الــ tester !!! ولك أن تتخيل هذا المنظر الفريد!! وكانت أفكار فعلا إبداعية ، والجميل أن الجهاز نجح في الاختبار ولم يتأثر بكل هذه المجالات الكهربية والمغناطيسية من حوله

ثم بدأت مرحلة الاختبارات الحقيقية في الشبكة فتم اختيار خط في إحدى قرى المنوفية وكان هذا الخط بيفصل خطأ ثلاث مرات في اليوم !!! وعلشان كده اختاروه!! (طبعا تم وضع الجهاز كــ back up)

وحتى تاريخ سفرى للكويت كان كل شيء يسير على ما يرام وكنت اتصل بالدكتور حاتم من الكويت فيقول لى أنه حتى الان لا توجد ولا single mal function سجلت على الجهاز!!

وللأمانة كان يعيب هذا الجهاز شيء واحد .... وهو الشكل الخارجي ، فإضافة للأداء الفني الرائع للجهاز أراد الدكتور حاتم أن يثبت أن ثمن الجهاز أيضا غير مرتفع ، وهنا – كما كنت اضحك معاه - ضغط العرق المنوفي عليه بشدة شوية!! فتجده مثلا يعمل الــ Case الخارجية للجهاز عند ورشة ألوميتال ، ويشترى استيكر من مكتبة ركن الطلبة ويلزقه بأنبوبة أمير على الــ Case !!!

لدرجة أنه أثناء فحص الاختبارات الفنية بروض الفرج جاء مهندس الاختبارات واللجنة كلها موجودة بالغرفة وبدأ يفك الــ Case لاكتشف أنا إن مسامير الــ Case مش كلها نفس المقاس!!! فعملت نفسى أن ظهرى واجعنى وسندت على المنضدة لاضع يدى على المسامير فلا يراها أحد!!

لكن بعد سنتين أو ثلاثة أحيل م محمود رئيس شركة مصر الوسطى إلى المعاش ، ثم توفى بعدها د حاتم فجأة دون مقدمات في يوم مناقشة مشروعات التخرج بشبين وكان كعادته بشوشا مع طلابه ويهزر معاهم ، ثم رجع لبيته وقال لزوجته أنه داخل يرتاح حتى تنتهى من الغدا ، ولم يقم من نومه رحمه الله ، وكان عمره حوالى 40 سنة ، وفقد الجهاز بذلك أهم اثنين كانوا بيدعموه.

ويظل السؤال الذى فعلا لا أعرف اجابته:
أين ذهب عويس؟
 

رئيس الوزراء يبحث مقترحا لإقامة مدينة ترفيهية وثقافية فى العاصمة الإدارية


بحث الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، فى اجتماع ضم عددًا من المستثمرين، مقترحًا لإقامة مدينة ترفيهية وثقافية متكاملة فى العاصمة الإدارية الجديدة.

وأكد رئيس الوزراء ترحيب الحكومة بكافة الأفكار الجديدة، والاهتمام ببحث ودراسة وتقييم مختلف المشروعات المقترح تنفيذها ضمن إطار مشروع العاصمة الإدارية الجديدة، والمدن الجديدة بوجه عام، وطالب ببحث أوجه وطبيعة التعاون فى المشروع، والتمويل المحدد له، خاصة أن تكلفة هذا المشروع ضخمة جدًا، مضيفًا أن العاصمة الإدارية تتمتع بعد أن أصبحت منطقة استثمارية "أ" بعدد من المميزات التى يقررها قانون الاستثمار، والتى تجعلها تحظى بفرص واعدة لجذب الاستثمار فى مختلف المجالات.

من جانبهم عرض الحضور من المستثمرين تقريرًا حول المشروع الذى يستهدف إقامة مركز ترفيهى ضخم بالعاصمة الإدارية الجديدة، يكون نقطة جذب سياحى جديدة وحديثة ومنارة تستقطب من ينشد سياحة الثقافة والفنون والترفيه من زوار مصر ومواطنيها، بحيث تنافس العديد من الأسواق السياحية فى الاقليم، وتضمن استعادة الريادة المصرية فى مجالات القوة الناعمة.

وأكدوا أن هذا المشروع العملاق يقوم على الاستفادة من الإمكانات الهائلة التى يتم انشاؤها فى العاصمة الإدارية الجديدة من حدائق ودور فنية مثل الأوبرا والمسارح، وذلك عبر صياغة وتنفيذ خطة استراتيجية متكاملة ومستدامة لتنظيم الفعاليات والمهرجانات الفنية العالمية والمحلية، من خلال إبرام شراكات مع مدن ومراكز الترفيه العالمية لإتاحة بيئة ترفيهية كاملة تحفز الاستثمار وتدعم الفنون، إلى جانب اقامة أحداث فنية لكبار النجوم وفرق الغناء الشهيرة محليًا وعربيًا وعالميًا وكذا عروض ترفيهية عالمية ومهرجانات فنية وثقافية وشعبية تحاكى مايقام فى عواصم العالم الشهيرة.

وأضاف المستثمرون أن التصور المقترح يتضمن انشاء عدد من الحدائق الثقافية والترفيهية المفتوحة والمغلقة، على أن يتم تجهيزها لاستقبال الفعاليات والجمهور المستهدف، مع التعاون مع كبرى شركات الحدائق الترفيهية العالمية من أجل تنفيذ الأحداث الفنية الجاذبة بمعايير عالمية محترفة تواكب أحدث التقنيات العالمية فى هذا المجال.
 

20210530051402142.jpg

الرئيس السيسي يوجه بمواصلة تعزيز جهود تعميق التصنيع المحلى وتوطين التكنولوجيا وتوفير منتجات عالية الجودة تلبى احتياجات السوق.. واستمرار إنشاء المجمعات الصناعية على مستوى الجمهورية.. وزيادة حجم الصادرات المصرية


وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، بمواصلة تعزيز جهود تعميق التصنيع المحلى وتوطين التكنولوجيا بهدف توفير منتجات عالية الجودة تلبى احتياجات السوق المحلى بالمقام الأول، ولسد الفجوة بين الصادرات والواردات، وتحقق الاكتفاء الذاتى من العديد من مدخلات الصناعة.

كما وجه الرئيس بالاستمرار فى تنفيذ خطط إنشاء المجمعات الصناعية على مستوى الجمهورية لما تمثله الصناعة الوطنية كقاطرة للتنمية الاقتصادية، بالإضافة إلى زيادة حجم الصادرات المصرية للخارج دعمًا للاقتصاد القومي.

جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، والمهندس شريف إسماعيل مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات القومية والاستراتيجية، وهشام توفيق وزير قطاع الأعمال العام، ونيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة، واللواء مصطفى أمين مدير عام جهاز مشروعات الخدمة الوطنية للقوات المسلحة.

وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاجتماع تناول "متابعة جهود إحلال الواردات وتوفير مستلزمات الإنتاج المحلية للصناعة الوطنية، بالإضافة إلى مستجدات إقامة المدن والمجمعات الصناعية فى مختلف محافظات الجمهورية".

واطلع الرئيس فى هذا الإطار على الخطوات التنفيذية المتخذة لتشجيع الاعتماد على الصناعة الوطنية، وذلك بالاشتراك والتنسيق مع كافة الجهات الحكومية المعنية، وبالتعاون مع خبرات القطاع الخاص العاملة فى مصر من ذوى الخبرة المتميزة، بهدف تعظيم إنتاج المكونات المحلية فى التصنيع، كالصناعات الهندسية، والصناعات الكيماوية، وصناعات الغزل والنسيج.

كما تم عرض الموقف التنفيذى للمدن الصناعية المختلفة على مستوى الجمهورية، وكذلك المجمعات الصناعية تحت الإنشاء أو الجارى طرحها بجميع محافظات الجمهورية، فضلًا عن جهود متابعة تنفيذ الأنشطة المستهدفة بتلك المجمعات ونسب الإنجاز الفعلى بها.
 
ليه اغلب او ماكنش كل الاستثمارات العربيه استثمارات في قطاعات استهلاكيه كمولات وعقارات لا تضيف شي لاقتصاد الدوله وقدرتها الانتاجيه .. في دول كتيره في العالم لما بيجي مستثمر بيعرض استثمار في دوله اول سؤال بيسالوه اهلها هل هيضيف ده لاقتصاد الدوله ام سيكون قطاع استهلاكي لا يفيد الا صاحبه والي بيحول مكسبه اول بأول للخارج
 
عودة
أعلى