من داخل مدينة "رمسيس للثقافة والفنون" بالعاصمة الجديدة
تظهر مسلة الملك رمسيس الثاني والتي تم نقلها من عاصمته "تانيس" التي أنشأها بالشرقية وبالخلفية متحف العاصمة الجديد والذي يضم 1000 قطعة أثرية من بقايا 9 عواصم مصرية قديمة وهم "طيبة - منف - تل العمارنة - تانيس" من عواصم مصر الفرعونية و "الإسكندرية" عاصمة مصر الاغريقية الرومانية و "الفسطاط - القاهرة الفاطمية - القاهرة الخديوية - القاهرة الحديثة" من عواصم مصر الإسلامية
تعد مدينة "رمسيس للثقافة والفنون" بالعاصمة الإدارية الأكبر من نوعها بالشرق الأوسط لتضمن لمصر الحفاظ علي الريادة الفنية بالمنطقة والحفاظ علي مكانة الفن والثقافة في مصر حيث تضم بخلاف المتحف : أكبر دار اوبرا بالشرق الأوسط و اكبر مسرح بالمنطقة و عدة مسارح صغيرة و مركز ابداع واستديو تسجيل صوتي مجهز بأحدث التقنيات وقاعة احتفالات وقاعات سينمائية و قاعات لتدريب الشباب الموهوبين علي الآلات الموسيقية بمختلف انواعها الشرقية والغربية وقاعات للتدريب علي التمثيل وقاعات للتدريب علي الرقص الكلاسيكي والحديث و متحفًا للأوبرا به الأرشيف الموسيقي العالمي و مكتبة ضخمة تضم نوادر الكتب "المنتقاه بعناية" ومتحف الأوبرا الذي سيضم مقتنيات لموسيقيين مصريين وعالميين ومتحفًا للشمع سيضم تماثيل لأبرز الشخصيات المصرية في كل المجالات الفن والطب والسياسة والغناء والهندسة ومتحفًا للفن الحديث الذي سيضم ابداعات النحاتين والفنانين المصريين المعاصرين بخلاف الحدائق العامة والمسارات الخضراء والكافيهات والمطاعم واماكن لتجمع المثقفين والفنانين
كل الصور المرفقة من أرض الواقع ويذكر انه يجري تنفيذ مدينة مماثلة بعاصمة مصر الساحلية الجديدة مدينة العلمين.
تظهر مسلة الملك رمسيس الثاني والتي تم نقلها من عاصمته "تانيس" التي أنشأها بالشرقية وبالخلفية متحف العاصمة الجديد والذي يضم 1000 قطعة أثرية من بقايا 9 عواصم مصرية قديمة وهم "طيبة - منف - تل العمارنة - تانيس" من عواصم مصر الفرعونية و "الإسكندرية" عاصمة مصر الاغريقية الرومانية و "الفسطاط - القاهرة الفاطمية - القاهرة الخديوية - القاهرة الحديثة" من عواصم مصر الإسلامية
تعد مدينة "رمسيس للثقافة والفنون" بالعاصمة الإدارية الأكبر من نوعها بالشرق الأوسط لتضمن لمصر الحفاظ علي الريادة الفنية بالمنطقة والحفاظ علي مكانة الفن والثقافة في مصر حيث تضم بخلاف المتحف : أكبر دار اوبرا بالشرق الأوسط و اكبر مسرح بالمنطقة و عدة مسارح صغيرة و مركز ابداع واستديو تسجيل صوتي مجهز بأحدث التقنيات وقاعة احتفالات وقاعات سينمائية و قاعات لتدريب الشباب الموهوبين علي الآلات الموسيقية بمختلف انواعها الشرقية والغربية وقاعات للتدريب علي التمثيل وقاعات للتدريب علي الرقص الكلاسيكي والحديث و متحفًا للأوبرا به الأرشيف الموسيقي العالمي و مكتبة ضخمة تضم نوادر الكتب "المنتقاه بعناية" ومتحف الأوبرا الذي سيضم مقتنيات لموسيقيين مصريين وعالميين ومتحفًا للشمع سيضم تماثيل لأبرز الشخصيات المصرية في كل المجالات الفن والطب والسياسة والغناء والهندسة ومتحفًا للفن الحديث الذي سيضم ابداعات النحاتين والفنانين المصريين المعاصرين بخلاف الحدائق العامة والمسارات الخضراء والكافيهات والمطاعم واماكن لتجمع المثقفين والفنانين
كل الصور المرفقة من أرض الواقع ويذكر انه يجري تنفيذ مدينة مماثلة بعاصمة مصر الساحلية الجديدة مدينة العلمين.