العرب هم الاذكى والاصفى ذهن والاوسع خيال بين كل شعوب العالم وفقط يحتاجون ان يجدون ملهم لهم وان يتم تهيئة بيئة مناسبة تجعلهم يطلقون كامل قدراتهم ووقتها سنفوق العالم وليس فقط نصل لماوصل له العالم من صناعة ونمو اقتصادي وابتكارات
اطلعوا على قصة شاب مصري اسمه عمرو عوض الله ذهب لأمريكا للدراسة ووجد فرصته وكانت النتيجة انه اسس شركة تصل قيمتها لمليارات الدولارات ولديها عقود في مختلف دول العالم اخرها قبل اقل من اسبوع مع دولة الامارات تقوم فيها الشركة التي انشأها عمرو عوض الله المصري العربي بتأسيس وبناء وتطوير ( صناعة البيانات ) لدولة الامارات
اسم شركته شركة كلوديرا وهي مسجلة كشركة امريكية وتقدم شركته خدمة وصناعة ستكون صناعة المستقبل القريب وليس البعيد وهيا صناعة البيانات وتتخصص في تنظيم واستخلاص وتحليل البيانات عبر خوارزميات تملك الشركة حقوق ملكيتها وزبائن الشركة شركات عالمية كبرى وحكومات دول
البيئة التي وجدها في امريكا باختصار تتلخص في تشجيع ومساعدة لكل من لديه افكار ومشاريع رأئدة يقود هالتشجيع جهات حكومية امريكية ببرامج معلنة ويقوده ايضا جامعات امريكية بنفس الخطوات
ثم نأتي للأهم وهو ( التمويل ) الذي ايضا له برامج وحوافز للشركات ولاصحاب رأس المال المغامر الذين يمجدهم الاعلام الامريكي على عكس الامر في بلداننا التي تسمي محتكر الاراضي حتى تتضاعف اسعارها رجل اعمال لا وبعد يقولون عصامي او من ورث وكالة عن والده ولم يكن سوى موزع جملة لمنتجات دول العالم المتقدم في بلاده ولايليق به الا اسم تاجر جملة وليس رجل اعمال فهو لايقدم اي اضافة لاقتصاد بلاده بل الاصح انه ثقب اسود تخرج من خلاله ثروات البلدان لتستقر في بلدان العالم المتقدم
قد يكون دور ( تاجر الجملة ) ضروري في بدايات بناء اقتصاد اي بلد ولكن ان تمر عقود من السنوات تليها عقود اخرى وتتجاوز نصف القرن والامر كما هو فهذا مايجب ان يتغير ولذلك نرى السعودية كمثال الان تدعوا كل منتج لسلعة او خدمة عالمي لأن يأتي بنفسه ويقوم بدور تاجر الجملة + توطين تدريجي لسلعه وخدماته مع اعطائه تسهيلات لاتقاوم واما تاجر الجملة فلا امل ان يتغير ابدا وهانحن لنا اكثر من سنتين في حراك اقتصادي وتاجر وموزع الجملة لاحس ولاخبر ويظن ان الامور ستعود كما كانت وهذا حلم لن يتحقق لكل موزع جملة ان شاء الله فعجلة الاصلاح الاقتصادي والصناعة والابتكار تدحدرت ماعاد لها رغبة بالوقوف وقريبا سنرى ابل وامازون تفتح فروعها بدون ان يكون هناك موزع جملة كواسطة بين شركات العالم ومستهلكي بلده وليت موزعي الجملة اكتفوا بدورهم هذا ولكنهم يجعلون سعر المنتج بهامش ربحهم الذي يأخذونه اللي تفوق قيمته قيمة الضريبة المضافة ٥٪ ب ٦ او ٧ مراات ان احسنا النيه
هل سمعتم بافلاس لاي موزع جملة طوال عقود في بلداننا العربية الا ماندر ، ليتني موزع جملة ههههه
لاتنسون عمرو عوض الله وشركة كلوديرا اطلعوا عليها في قوقل
اخيرا السعودية تقريبا استنسخت نموذج عمل امريكا في ريادة الاعمال ودعم الشركات الناشئه والابتكار وتم البدء في تطبيقه قبل اسابيع وان شاء الله نرى ثمرات النجاح قريبا وعقبال كل الدول العربية فعدوى النجاح سربعة الانتقال
لاننسى دولة عربية رائدة في كل تقدم ولها نجاحات كبيرة في ريادة الاعمال عرفتوها
ايش الامارات
الله الله
اكتب من الجوال فلا تدققون في اي خطا املائي
اطلعوا على قصة شاب مصري اسمه عمرو عوض الله ذهب لأمريكا للدراسة ووجد فرصته وكانت النتيجة انه اسس شركة تصل قيمتها لمليارات الدولارات ولديها عقود في مختلف دول العالم اخرها قبل اقل من اسبوع مع دولة الامارات تقوم فيها الشركة التي انشأها عمرو عوض الله المصري العربي بتأسيس وبناء وتطوير ( صناعة البيانات ) لدولة الامارات
اسم شركته شركة كلوديرا وهي مسجلة كشركة امريكية وتقدم شركته خدمة وصناعة ستكون صناعة المستقبل القريب وليس البعيد وهيا صناعة البيانات وتتخصص في تنظيم واستخلاص وتحليل البيانات عبر خوارزميات تملك الشركة حقوق ملكيتها وزبائن الشركة شركات عالمية كبرى وحكومات دول
البيئة التي وجدها في امريكا باختصار تتلخص في تشجيع ومساعدة لكل من لديه افكار ومشاريع رأئدة يقود هالتشجيع جهات حكومية امريكية ببرامج معلنة ويقوده ايضا جامعات امريكية بنفس الخطوات
ثم نأتي للأهم وهو ( التمويل ) الذي ايضا له برامج وحوافز للشركات ولاصحاب رأس المال المغامر الذين يمجدهم الاعلام الامريكي على عكس الامر في بلداننا التي تسمي محتكر الاراضي حتى تتضاعف اسعارها رجل اعمال لا وبعد يقولون عصامي او من ورث وكالة عن والده ولم يكن سوى موزع جملة لمنتجات دول العالم المتقدم في بلاده ولايليق به الا اسم تاجر جملة وليس رجل اعمال فهو لايقدم اي اضافة لاقتصاد بلاده بل الاصح انه ثقب اسود تخرج من خلاله ثروات البلدان لتستقر في بلدان العالم المتقدم
قد يكون دور ( تاجر الجملة ) ضروري في بدايات بناء اقتصاد اي بلد ولكن ان تمر عقود من السنوات تليها عقود اخرى وتتجاوز نصف القرن والامر كما هو فهذا مايجب ان يتغير ولذلك نرى السعودية كمثال الان تدعوا كل منتج لسلعة او خدمة عالمي لأن يأتي بنفسه ويقوم بدور تاجر الجملة + توطين تدريجي لسلعه وخدماته مع اعطائه تسهيلات لاتقاوم واما تاجر الجملة فلا امل ان يتغير ابدا وهانحن لنا اكثر من سنتين في حراك اقتصادي وتاجر وموزع الجملة لاحس ولاخبر ويظن ان الامور ستعود كما كانت وهذا حلم لن يتحقق لكل موزع جملة ان شاء الله فعجلة الاصلاح الاقتصادي والصناعة والابتكار تدحدرت ماعاد لها رغبة بالوقوف وقريبا سنرى ابل وامازون تفتح فروعها بدون ان يكون هناك موزع جملة كواسطة بين شركات العالم ومستهلكي بلده وليت موزعي الجملة اكتفوا بدورهم هذا ولكنهم يجعلون سعر المنتج بهامش ربحهم الذي يأخذونه اللي تفوق قيمته قيمة الضريبة المضافة ٥٪ ب ٦ او ٧ مراات ان احسنا النيه
هل سمعتم بافلاس لاي موزع جملة طوال عقود في بلداننا العربية الا ماندر ، ليتني موزع جملة ههههه
لاتنسون عمرو عوض الله وشركة كلوديرا اطلعوا عليها في قوقل
اخيرا السعودية تقريبا استنسخت نموذج عمل امريكا في ريادة الاعمال ودعم الشركات الناشئه والابتكار وتم البدء في تطبيقه قبل اسابيع وان شاء الله نرى ثمرات النجاح قريبا وعقبال كل الدول العربية فعدوى النجاح سربعة الانتقال
لاننسى دولة عربية رائدة في كل تقدم ولها نجاحات كبيرة في ريادة الاعمال عرفتوها
ايش الامارات
الله الله
اكتب من الجوال فلا تدققون في اي خطا املائي