Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هو مش عارف يبيع نسب محددة هو عارضها و ليس بيع كامل للشركات و هو عارف لكن الاختلاف في التسعير كمان بسبب استمرار انهيار العمله فتوقفت المفواضات.اذا كان أفضل شركات مصر مش عارف يبيعها مع انه بيبيعها بأسعار أقل من قيمة أصولها الشركة الى تساوى مليون بتتباع ب300الف ويا عالم باع مع الشركات ايه كمان يعنى هل باع ثروات طبيعية على انها أصول ولا لا يعنى لو شركة فحم مثلا عندها منجم فحم بيبيع الشركة بالمنجم ولا بيبيع الشركة وحق استغلال المنجم لمدة زمنية محددة اعتقد هنا وفى البند ده هنلاقي كل الفساد تيجي تقلي هيعرف يبيع كباري يا راجل وبعدين ده بقا بياخد ديون بفائدة أعلى علشان يسدد ديون بفائدة أقل النموذج ده النتيجة الأكيده منه الافلاس المؤكد علشان هوا باع اصوله بالتالى قلت أرباحه الى كان بيسدد بيها فوائد الدين مع استمراره فى جلب الديون مرتفعة الفائدة بطرق جديدة ظنا منه أنه ناصح الإفلاس هوا المصير المؤكد لمصر ما لم يفجر الله لنا ثروة طبيعية جديدة علشان الأهبل الى عندنا ضيع كل الثروات على شهواته ليه ثروة لأن الوضع الاقتصادي الحالى الصناعة أصبحت عاجزة عن حله للأسف
هما الأفارقة اللي دخلوا حيلتهم ٣٠ الف جنية حتى و ليس دولارأحنا ندخل عشرات ملايين الاجئين وبعد كده نفتح الجنسية بفلوس خطة فى منتهي الذكاء يا فاندم فعلا مصر كا دولة عدد سكانها فوق ال 100مليون كانت محتاجة سكان أكتر علشان الحكومة تعرف تعايرهم أفضل أنها مش قادرة على طلباتهم المنطق انتحر فى الجمهورية الجديدة
معاك حق .. الكبارى والطرق استهلكت سولار وبوتامين بالعمله الصعبه بالديون .. الطرق والكبارى مهمه طبعا .. ولكن فقه الاولويات والتخطيط الاقتصادى في الديون الدولاريه وطرق صرفها وكيفيه سدادها والخطط البديله ما يميز غباء وجهل هذا النظام .. بدليل الواقع الحالى خير شاهد وخير متحدثالديون في الكباري
صحيح مثل الوضع في إثيوبيا مع انهيار العملة الاثوبية في السوق السوداء و ارتفاع الديون للصين و مع ذلك كل الامور تمام و هي الافضل في أفريقيا
بدل ذكر تقليل الواردات ذكرت تقليل الصادات غلطة كتابية
الطرق والكبارى .. لو المكون الدولارى لل يدخل فيها لما اجلت الحكومه بعض المشاريع ..اذا كان أفضل شركات مصر مش عارف يبيعها مع انه بيبيعها بأسعار أقل من قيمة أصولها الشركة الى تساوى مليون بتتباع ب300الف ويا عالم باع مع الشركات ايه كمان يعنى هل باع ثروات طبيعية على انها أصول ولا لا يعنى لو شركة فحم مثلا عندها منجم فحم بيبيع الشركة بالمنجم ولا بيبيع الشركة وحق استغلال المنجم لمدة زمنية محددة اعتقد هنا وفى البند ده هنلاقي كل الفساد تيجي تقلي هيعرف يبيع كباري يا راجل وبعدين ده بقا بياخد ديون بفائدة أعلى علشان يسدد ديون بفائدة أقل النموذج ده النتيجة الأكيده منه الافلاس المؤكد علشان هوا باع اصوله بالتالى قلت أرباحه الى كان بيسدد بيها فوائد الدين مع استمراره فى جلب الديون مرتفعة الفائدة بطرق جديدة ظنا منه أنه ناصح الإفلاس هوا المصير المؤكد لمصر ما لم يفجر الله لنا ثروة طبيعية جديدة علشان الأهبل الى عندنا ضيع كل الثروات على شهواته ليه ثروة لأن الوضع الاقتصادي الحالى الصناعة أصبحت عاجزة عن حله للأسف
ركز الله يكرمك الكباري اللي ضعيت الفلوس و لا الجامع و العلم؟!كنت معتقد زيك المازوت وبعض المواد بتتجاب بالدولار ..وزاره النقل فقط ميزانيتها 2 تريليون
وخد عندك أكبر مدينه ثقافيه واكبر جامع وكنيسه وساري وقصور رئاسيه وقصور للقاده وكبار القاده وأولاد كبار القاده
بدليل كلام الوزير نفسه انهم اجلو مشاريع طرق وكبارى عشان الدولار .. لو كانت نسبه المكون الدولارى الى بالديون وفوايده قليله ماكنوش اجلوا اصلا .. ولا كان الوزير اتكلم .. ده ردا على الى بيطبلوا ان النسبه قليله بالاضافه لحاجه معمه احسب الكميه الى استهلكت علل مدرار عشر سنوات ولا تقاس بسنه واحدهكنت معتقد زيك المازوت وبعض المواد بتتجاب بالدولار ..وزاره النقل فقط ميزانيتها 2 تريليون
وخد عندك أكبر مدينه ثقافيه واكبر جامع وكنيسه وساري وقصور رئاسيه وقصور للقاده وكبار القاده وأولاد كبار القاده
اقوال ماثوره للجنرال داهيه الاقتصاد ومنقذ الجنيه المصري ..
مش لازم بس تلف السنين والحياة تعدي وتلاقي واحد من اصل سوري او امريكي او حتى افريقي في حكومة لانه ملياردير مع عدم وجود نظام للفرز ونظام ديمقراطي فيه كل الفئات متساوية او نظام مراقبة صارم على المؤسسات ساعتها اتلبس في الحيط ده الا لو حصل تغيير جذري في مصر السنين الجاية ساعتها عادي اعمل للكل جنسية عادي جدا طالما دولتك قوية والقوة الامنية مش ديما الاساسهما الأفارقة اللي دخلوا حيلتهم ٣٠ الف جنية حتى و ليس دولار
ماتخفوش
مفيش حد من الدول الفقيرة هدفة الهجرة لمصر ، مصر بالنسبة لهم محطة للهجرة الي أوروبا و هما كمان لا يحتاجوا للجنسية في شئ للبقاء في مصرمش لازم بس تلف السنين والحياة تعدي وتلاقي واحد من اصل سوري او امريكي او حتى افريقي في حكومة لانه ملياردير مع عدم وجود نظام للفرز ونظام ديمقراطي فيه كل الفئات متساوية او نظام مراقبة صارم على المؤسسات ساعتها اتلبس في الحيط ده الا لو حصل تغيير جذري في مصر السنين الجاية ساعتها عادي اعمل للكل جنسية عادي جدا طالما دولتك قوية والقوة الامنية مش ديما الاساس