Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا فيه مؤرخين محترمين و كتبوا عن العهد الملكي ما له و ما عليه ، لكن الحملات الحالية بتاع النت و البروباجندا عن العهد الملكي هدفها سياسي.مؤرخينك وكتابك آفاقين ومنافقين للي يدفع
لا فيه مؤرخين محترمين و كتبوا عن العهد الملكي ما له و ما عليه ، لكن الحملات الحالية بتاع النت و البروباجندا عن العهد الملكي هدفها سياسي.
هما بيعملوا كدة مع العصر الملكي بسبب كراهية العسكريين ، فكرة ان مصر كانت جنة قبل العسكريين و العسكريين حولوها لجحيم و كدة.
لازم اطلع ان شئ قبل 1952 كان عظمة و فلة و لما جاء العسكريين الاشرار حولوا مصر الي......
نفس الكلام هيحدث لو تغيير العسكريين و هكذا..... و هتلاقي ببطلع عهد العسكريين كانت جنة حتي مسك الاخوان و ظلوا في الحكم ٥٠ عاما و واللي بيتغيروا بالإنتخابات
لان السياسيين و الفلاسفة الثورجية لازم يدمروا اي حاجة لا تتوافق مع فكرهم او توجههم.
و غلوتك حتي بالرغم من الفترة الاخيرة الي الدولة فرمت شعبة المستوردين و رفعت الجمارك و وصلت حتي لو قف الاستيراد و مع ذلك نفس العقليةبيقولك ان لسه هشترى ارض وبعد كده ابني مصنع واشترى مكن واجيب عمالة وادربها ده غير شوية الحاجات التانية اللي في النص، يعمل ايه بقه المستثمر الذكى في الحالة دي ، يبقي رايح مشترى من الصين اعفن حاجة عندهم ويبيعها هنا بالغالي
كبيره شوية ضرايب هيدفعها مع رسوم تخزين مع رسوم تخليص ومخزن معفن مع كام مندوب مبيعات وكده تمام وزي الفل
تعرف ان الكتاب و المؤرخين اللي عبدالناصر سجنهم و طحنهم نفسهم لم يذكروا ان العهد الملكي كان افضل. و كان بردوا و قت الملكية تم تأسيس البوليس السياسي و اللي نفخ الناس دية و كمل مع عبد الناصر...يمكن لأن كُتاب عبد الناصر اللي بدأوا تشويه الملكية بشكل بشع
مع انها مكنتش بالسوء ده
وكانت إلى حد ما افضل من النظام الجمهوري
المضحك في الموضوع ان الملك لو كان عايز يقتل كل العساكر دي ويحتفظ بالحكم كان عملها
فكرتني من كام سنة كده فيه مستثمرين روس كانوا عايزيين يعملوا مصنع متخصص بإعادة تدوير المخلفات بشكل ما قعدوا ٣ شهور يحاولوا ياخدوا التصاريح اللازمة وفي الآخر فشلوا ولغوا المشروع وعملوه في دولة تانيةو غلوتك حتي بالرغم من الفترة الاخيرة الي الدولة فرمت شعبة المستوردين و رفعت الجمارك و وصلت حتي لو قف الاستيراد و مع ذلك نفس العقلية
لذلك المفروض تغيير عقلية رؤوس الاموال المصرية و كمان تسهيل الإجراءات لهم لاغرائهم البعد عن الاستيراد و الاتجاه التصنيع
للامانة طبعا زي مابستم رجال الاعمال و المستوردين ، الحكومة بتعقد الامور و تزهق اي حد عوز يدخل في الصناعة
تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصراللى بيحصل مع صفوان ثابت وابنه سيف ميرضيش ربنا حرام فكوا حبس الراجل وابنه العيلة بتدمر
العربية ان نكذب من أجلك انتتعرف ان الكتاب و المؤرخين اللي عبدالناصر سجنهم و طحنهم نفسهم لم يذكروا ان العهد الملكي كان افضل. و كان بردوا و قت الملكية تم تأسيس البوليس السياسي و اللي نفخ الناس دية و كمل مع عبد الناصر...
مشكلة المصريين لما بنكرة بنخرج عن الحيادية و المنطق. و اما نتجة لاثصي اليمن او اقصي الشمال
بمناسبة قتل العساكر.... هو فعلا
كان فيه مظاهرات وقتها و الملك امر بفتح النار علي المتظاهرين لانقاذ البريطانيين و اعلن الطوري
و خد الكبيرة دية و عرفتها من الاجانب من قريب لما لقيت بعض الأوربيين بيتريقوا علية و عمالين بوست تحفيل علية عي موقع ريديت
الملك هو و الحرس بتوعه فتحوا النار علي الجنود
Farouk the marksman
Soon, however, the king’s loyal Sudanese guard returned fire, with Farouk, a self-professed skilled marksman, also choosing to grab a rifle.
In the ensuing gunfight, which would prove relatively non-lethal, the king “got three of them in the legs, and one machine gunner in the right shoulder. But it was sickening work, and I took no pleasure in it.”
If Farouk’s story of shooting back is true, it would make him possibly the most recent monarch to personally return fire against his attackers. (20 years before, Albania’s self-proclaimed monarch, King Zog, had shot at his would-be assassins while on a visit to Vienna. Coincidentally, Zog was Farouk’s card-playing partner when the former, by now exiled, lived in Egypt. And it was to Zog that Farouk - in his most famous quote - originally said: “Soon there will be only five Kings left-the King of England, the King of Spades, The King of Clubs, the King of Hearts, and the King of Diamonds.”)
The overthrow of Egypt’s King Farouk: a dramatic departure from power
On July 25, 1952, King Farouk was trapped in his palace by revolutionaries, who then forced him into abdication and exile. The dramatic tale unfoldsenglish.alarabiya.net
هو يقصد ان دي الفترة الحلوة بالنسبة للي جاي
فالراجل مكدبش
هيا كانت مشوهه خلقة اصلا .. هاجم عبد الناصر ونظامه لكن متحاولش تقلى ان النظام الملكى مكنش بالسوء ده .. لا كان سىء جدا جدا جدايمكن لأن كُتاب عبد الناصر اللي بدأوا تشويه الملكية بشكل بشع
مع انها مكنتش بالسوء ده
وكانت إلى حد ما افضل من النظام الجمهوري
المضحك في الموضوع ان الملك لو كان عايز يقتل كل العساكر دي ويحتفظ بالحكم كان عملها