الذكرى 438 لـمعركة وادي المخازن

الدولة الامة التي قارعت الامبراطوريات العثمانية والاسبانية والبرتغالية ومن وراءهم جيوش اوروبية لقرون عديدة لا خوف عليها امة خلقت لتجابه الاسود فلا تلتفت لنباح الكلاب.
 
لو لم يكن العثمانيون في حدود لمغرب لاحتل المغرب البرتغال بعد سقوطها ولو لم يمت السلطان منصور الذهبي لكان كلام اخر بعد تحالف انجلترا والمغرب احتلال البرتغال بعد خسارتهم فتلك الوقت يعني مباشرة حرب مع اسبانيا وصعب دخول حربين متتاليتين مع مع اكبر دول تلك الحقبة بالاضافة لدعم صليبي من فرنسا والمانيا وايطاليا وهناك متربصين في حدودك الشرقية
 
-الاتراك العثمانيين كانوا مشاركين في المعركة و لا ذكر لهم في الموضوع.
-(بوريم سيباستيانو) عيد لليهود للاحتفال بهذه المعركة و التي نجوا فيها من ملك البرتغال الذي هددهم بالقتل و اقامة محاكم تفتيش ، يدعو اليهود في. الاحتفال بالخير لملك المغرب و يتصدقون فيه علي الفقراء ، و لاحقا اصبح هذا الاحتفال اليهودي منتشرا في اكثر من دولة.
و مازال اليهود يحتفلون به الي اليوم!!!
 
التعديل الأخير:
أنا دائما لا أحب التهويل في الأمور... نصر وادي المخازن نصر كبير جدا بل هو الأضخم في تاريخ المغرب.. و يصح تسميته بالملحمة، لكن الحقيقة هو أن النصر في وادي المخازن كان معنويا أكثر منه أي شيء آخر. يجب أن أذكركم بأن المغرب لم يكن في مستوى البرتغال و لا إسبانيا و لا العثمانيين، و مع ذلك فإنه انتصر في وادي المخازن بفضل الله ثم ذكاء السلطان و إيمان المغاربة بقضيتهم، لكن مباشرة بعد انتصار المغرب هو لم يتحول إلى إسبانيا أو بريطانيا، كل ما منحه هذا الإنتصار هو إعادة هيبة المغرب على المستوى الدولي و التحذير من أن أي دولة تريد غزوه ستعاني كثيرا.. لكن عمليا، المغرب لم يستفد كثيرا بعد وادي المخازن، بل أكثر من ذلك، تزايدت الضغوطات من جانب الإسبان من أجل أن يسلمهم أحمد المنصور الذهبي مدينة و ميناء العرائش مقابل التحالف معهم (ملك إسبانيا فيليب كان يقول أن العرائش بإفريقيا كلها" و بإمكانكم العودة و البحث في قضية العرائش، ثم العثمانيين كانوا يضغطون من الشرق، و ظل أحمد المنصور بسياسة ديبلوماسية مميزة يلعب على الحبلين، إلى أن قام بحملته لغزو غرب إفريقيا لمنح المغرب مجال للتوسع الجغرافي و الحصول على مواردها من الذهب و الملح، ربما لو كتب الله العمر للمنصور أطول من ذلك و لم تدخل الدولة في صراعات بعد وفاة السلطان زيدان كان بإمكان المغرب أن يناطح الإمبراطوريات الثلاثة الكبيرة في المنطقة.
 
الاتراك العثمانيين كانوا مشاركين في المعركة و لا ذكر لهم في الموضوع
ينقل الناصري عن مؤرخ معاصر لمعركة وادي المخازن، يدعى ابن القاضي تعقيبه على سقوط الشريف عبد الملك السعدي صريعًا قبل لحظات من اشتعال المعركة. يقول ابن القاضي: «كان سبب وفاة السلطان أبي مروان (الشريف عبد الملك) أنه سقي سمًا. وذلك أن قائد الترك، واسمه رمضان العلج بعث إلى بعض قواده أن يتلقاه بكعك مسموم هدية للسلطان المذكور وقت مرورهم عليه. وقصد بذلك قتله، وذلك بعد أخذه به مدينة فاس ليثبت لهم الملك بها، فلم يكمل الله مرادهم لما شهدوه من عظيم جيش المغرب فهذا كان سبب موته رحمه الله».

كان هذا إذا الهدف من وجود العثمانيين في معركة وادي المخازن، التي ينظر إليها الإسلاميون الأتراك والمغاربة اليوم باعتبارها دليلًا على التعاون التركي المغربي. فأي تعاون هذا، وأي نصرة للمسلمين؟!

رغم الخيانة التركية التي اغتالت الشريف عبد الملك، وكان من شأنها زلزلة المغاربة قبل الاحتراب مع الصليبيين، فإن تولي أحمد المنصور الذهبي زمام الأمور سريعًا، وإخفائه أمر وفاة شقيقه على العادة في تلك اللحظات العصيبة، قد كتب النصر الظاهر لأهل المغرب فوق أعدائهم. رغمًا عن الأخيرين وكثافتهم. ورغمًا عن العثمانيين وأطماعهم.

لقد أمر المنصور الذهبي بتدمير القنطرة الواقعة على نهر وادي المخازن. ثم طوق مع فرسانه القوات الأوروبية وحاصرها بين حر السيف والغرق، والأخير كان مصير الملك البرتغالي سيباستيان. بينما قتل محمد المتوكل فوق ساحة الحرب. وكانت وفاة الشريف عبد الملك، والمتوكل، إضافة إلى سيباستيان سببًا في أن تعرف معركة وادي المخازن باسم آخر هو «معركة الملوك الثلاثة»، كناية عن سقوط ثلاث رؤوس كبيرة من الأطراف المتصارعة في يوم واحد.

كانت لـ«وادي المخازن» آثار بعيدة المدى على المغرب الأقصى كله. فقد استطاع السلطان السعدي الجديد أحمد المنصور الذهبي من خلال انتصاره، أن يحصن مركز المغرب الدولي كقوة سياسية مستقلة الإرادة في الحوض الغربي من البحر المتوسط، لا تخضع بأي صورة لأي قوة أجنبية. لا الدولة العثمانية، ولا غيرها. وهو الأمر الذي ستحافظ عليه المغرب حتى القرن الـ 19، عندما تجاذبتها مثل غيرها القوى الأوروبية الكولونيالية.
 
-الاتراك العثمانيين كانوا مشاركين في المعركة و لا ذكر لهم في الموضوع.
-(بوريم سيباستيانو) عيد لليهود للاحتفال بهذه المعركة و التي نجوا فيها من ملك البرتغال الذي هددهم بالقتل و اقامة محاكم تفتيش ، يدعو اليهود في. الاحتفال بالخير لملك المغرب و يتصدقون فيه علي الفقراء ، و لاحقا اصبح هذا الاحتفال اليهودي منتشرا في اكثر من دولة.
و مازال اليهود يحتفلون به الي اليوم!!!
الأتراك العثمانيين شاركوا بـ 4000 جندي من أصل 40.000 مغربي نظامي و متطوع.. مساهمتهم كانت بالأساس في سلاح المدفعية و كان لهم قائد شهير إسمه رضوان.
الأمر أشبه بأن ينسب العرب المشاركون في حرب أكتوبر النصر لأنفسهم على حساب المصريين.
على فكرة الرواية العثمانية تتحدث عم 5000 جندي تركي و مثلهم من المغاربة لكنها لا تقوم بذكر أي دور كبير للمغاربة في المعركة، كما أن هذه الرواية تقول أن السلطان المغربي عبد الملك لم يشارك أصلا في المعركة و كان في مراكش و حينما وصله الخبر صعد على حصانه يتراقص فرحا فسقط من صهوة جواده و مات!!!
تصور لو لم تكن هناك مصادر أوروبية و مغربية نقلت المعركة و نقلنا تاريخنا عن العثمانيين مثلما ينقله الكثير من العرب الذين حكموهم.
 
-الاتراك العثمانيين كانوا مشاركين في المعركة و لا ذكر لهم في الموضوع.
-(بوريم سيباستيانو) عيد لليهود للاحتفال بهذه المعركة و التي نجوا فيها من ملك البرتغال الذي هددهم بالقتل و اقامة محاكم تفتيش ، يدعو اليهود في. الاحتفال بالخير لملك المغرب و يتصدقون فيه علي الفقراء ، و لاحقا اصبح هذا الاحتفال اليهودي منتشرا في اكثر من دولة.
و مازال اليهود يحتفلون به الي اليوم!!!
العثمانيين لم يشاركوا الا بشكل رمزي وان كان لك مصدر موثوق اتنا به ثم لماذا التعجب من الجزء الثاني يا هذا؟
 
البرتغاليين والاسبان انفسم يدعمون الرواية المغربية للاحداث و يأتيك عريبان باسطورة العثمانيين كأنها حقيقة تاريخية. لهذا افضل عدو براغماتي على حليف غبي
 
العثمانيين لاتأثير لهم في المعركة لا اعلم لمذا البعض يريد حشرهم بالقوة حتى المدافع كانت تصنع بشكل مغربي خالص مثل مدفع ميمونة
 
العثمانيين لم يشاركوا الا بشكل رمزي وان كان لك مصدر موثوق اتنا به ثم لماذا التعجب من الجزء الثاني يا هذا؟
شوف يا هذا ، مصدرى هو نفس مصدر الموضوع (الذي لم يذكره ناقل الخبر) ، رغم انه قام بعمليات قص و لزق و تحريف متعمد لتضليل القراء.
 
البرتغاليين والاسبان انفسم يدعمون الرواية المغربية للاحداث و يأتيك عريبان باسطورة العثمانيين كأنها حقيقة تاريخية. لهذا افضل عدو براغماتي على حليف غبي
لاعليك ليس عجب من ادخال اليهود في وسط الكلام لغرض في نفسه ، مع ان سفارة اسرائيل معروفة اين هي.
 
-الاتراك العثمانيين كانوا مشاركين في المعركة و لا ذكر لهم في الموضوع.
-(بوريم سيباستيانو) عيد لليهود للاحتفال بهذه المعركة و التي نجوا فيها من ملك البرتغال الذي هددهم بالقتل و اقامة محاكم تفتيش ، يدعو اليهود في. الاحتفال بالخير لملك المغرب و يتصدقون فيه علي الفقراء ، و لاحقا اصبح هذا الاحتفال اليهودي منتشرا في اكثر من دولة.
و مازال اليهود يحتفلون به الي اليوم!!!
العتمانيين كانو اعدائنا وتم بيننا وبينهم قتال وقتلى
اما بقية ردك ,, اولا اليهود مكون من مكونات الشعب المغربي ولدينا جاليات يهودية في كل مكان ,, وهذا بتاتا لا يحرجنا ولن يحرجنا ,,
فالحمد لله ان يهود زمن معركة وادي المخازن اعترفو بجميل المغاربة عليهم ولم ينكرو او يزيفو التاريخ متلما يفعل العرب
 
العتمانيين كانو اعدائنا وتم بيننا وبينهم قتال وقتلى
اما بقية ردك ,, اولا اليهود مكون من مكونات الشعب المغربي ولدينا جاليات يهودية في كل مكان ,, وهذا بتاتا لا يحرجنا ولن يحرجنا ,,
فالحمد لله ان يهود زمن معركة وادي المخازن اعترفو بجميل المغاربة عليهم ولم ينكرو او يزيفو التاريخ متلما يفعل العرب
المشكل ان هرم السلطة في بلده لايعتبر اليهود اعداء ويطلب منهم العودة لمصر.
 
أنا دائما لا أحب التهويل في الأمور... نصر وادي المخازن نصر كبير جدا بل هو الأضخم في تاريخ المغرب.. و يصح تسميته بالملحمة، لكن الحقيقة هو أن النصر في وادي المخازن كان معنويا أكثر منه أي شيء آخر. يجب أن أذكركم بأن المغرب لم يكن في مستوى البرتغال و لا إسبانيا و لا العثمانيين، و مع ذلك فإنه انتصر في وادي المخازن بفضل الله ثم ذكاء السلطان و إيمان المغاربة بقضيتهم، لكن مباشرة بعد انتصار المغرب هو لم يتحول إلى إسبانيا أو بريطانيا، كل ما منحه هذا الإنتصار هو إعادة هيبة المغرب على المستوى الدولي و التحذير من أن أي دولة تريد غزوه ستعاني كثيرا.. لكن عمليا، المغرب لم يستفد كثيرا بعد وادي المخازن، بل أكثر من ذلك، تزايدت الضغوطات من جانب الإسبان من أجل أن يسلمهم أحمد المنصور الذهبي مدينة و ميناء العرائش مقابل التحالف معهم (ملك إسبانيا فيليب كان يقول أن العرائش بإفريقيا كلها" و بإمكانكم العودة و البحث في قضية العرائش، ثم العثمانيين كانوا يضغطون من الشرق، و ظل أحمد المنصور بسياسة ديبلوماسية مميزة يلعب على الحبلين، إلى أن قام بحملته لغزو غرب إفريقيا لمنح المغرب مجال للتوسع الجغرافي و الحصول على مواردها من الذهب و الملح، ربما لو كتب الله العمر للمنصور أطول من ذلك و لم تدخل الدولة في صراعات بعد وفاة السلطان زيدان كان بإمكان المغرب أن يناطح الإمبراطوريات الثلاثة الكبيرة في المنطقة.
متفق معك تماما حملة احمد المنصور الذهبي على غرب افريقيا حتى لو جاءت بعض ظغوط الشمال الى انها كانت في اتجاه العمق الاستراتيجي للمغرب قديما وحديثا وهو ما يجب تركيز عليه جيدا.
 
بالعودة إلى الموضوع.. هناك شخص "مظلوم" في هذه المعركة و هو دون سيباستيان ملك البرتغال.. الذي رغم أنه كان شابا متهورا و و متطرفا، إلا أنه كان مسيحيا حقيقيا و مقاتلا شجاعا، آمن بدينه و مبادئه، وقاتل حتى النهاية و لم يستسلم أو يهرب، كما أنه يحسب له شهامته، فهو كان يعرف أن عبد الملك كان مريضا و في أيامه الأخيرة، لكنه قال قولته الشهيرة في تبريره لمسارعته نحو الالتقاء بالجيش المغربي "لا أريد أن أنتصر على ملك ميت" و ربما لو كان أقل تطرفا و أكثر خبرة و تجربة ما كان ليقدم على ما أقدم عليه.
فقد أثر دون سيبستيان أثناء المعركة، و لم يعثر عليه إلا بعد ثلاثة أيام و قد مات متأثرا بجراحه التي كانت تملئ كل جسده خصوصا منطقة الرأس، و كان بيده سيفه، و على عكس السلطان المخلوع المتوكل، فإن المغاربة أظهروا احتراما كبيرا لجثة دون سيبستيان بسبب شجاعته وقتاله من أجل مبادئه حتى النهاية.
يذكر أنه بعد وفاة دون سيبيستيان ظهرت ظاهرة "السيباستيانيزم" الشبيهة بظاهرة "المهدي المنتظر" التي يقوم عليها المذهب الشيعي، حيث رفض البرتغالييون فكرة موته و آمنوا أنه سيعود يوما لإنقاذ البرتغال من الاحتلال الإسباني.

DOM SEBASTIÃO.jpg
 
شوف يا هذا ، مصدرى هو نفس مصدر الموضوع (الذي لم يذكره ناقل الخبر) ، رغم انه قام بعمليات قص و لزق و تحريف متعمد لتضليل القراء.
يا هذا اين هو المصدر..اتمنى الا تغضب عندما ننسب "نصر" حرب 73 للمغاربة حيث ايضا الاف المغاربة شاركو معكم.
 
متبقاوش تزايدو بزاف مع بنادم كاين لكيدخل غا باش يسد لموضوع
 
عودة
أعلى