العراق يتسلم قاذفة القنابل an-32

عارف اخوي اغلب الاخبار من الحشره الشعبية في فيديو عمله الجيش السوداني في ال ٩٠ لكن لكن لم اجده للاسف الشديد

السودان استعملت الأنتونوف بأنواعها

An-12Bs

suaf_an_12b_831.jpg


تم تزويدها بالصواريخ الروسية FAB-250

suaf_an_24_1975_photo_p__tomlin_001.jpg



suaf_an_24_001.jpg



الصورة أعلاه ل AN-24 يتم تحميلها بحمولة من القنابل في أحد القواعد أو المطارات السودانية قبل إقلاعها

الحديث هنا عن استعمال ال AN-24 و ال AN-26 و ال AN-32 كمقنبلات تحمل بين 12 و 16 قنبلة كل واحدة بوزن 100 كلغ
 
هذه الطائرات تخدم في صفوف القوه الجوية من 5 سنوات يعني من سنة 2011 تقريباً وكانت طائره نقل عسكري فقط لكن الان طورتها القوه الجوية العراقية وجعلتها تحمل اربع قنابل زنة 500 رطل ، لكن بعتقادي لا تصلح للحرب الوقت الحالي في العراق خاصة في معركة الموصل .
الجدير بلذكر هذه الطائرات تعاقد عليها صدام حسين سنه 1990 بموجب صفقه استبدال 4 طائرات انتونوف -24 وا واحده انتونوف -25 منتهية الخدمة مع 6 طائرات انتونوف -32 , لكنها لم تسلم بفعل الحصار الذي فرض على العراق .
 
وجدت فيديو لتحميل الأنتونوف السودانيه بالقنابل لكن اعتذر عن عرضه لأنه دعاية ضد حكومة السودان ويتهمها بقصف المدنيون ...
وجدت الصور بعد عنا و لله الحمد طبعا الموضوع ده في ال ٢٠٠٠ او ٢٠٠٢
image.jpeg
image.jpeg
image.jpeg
image.jpeg
image.jpeg

تحمل اربع قنابل في خارج البدن و من داخلها
 
السودان استعملت الأنتونوف بأنواعها

An-12Bs

suaf_an_12b_831.jpg


تم تزويدها بالصواريخ الروسية FAB-250

suaf_an_24_1975_photo_p__tomlin_001.jpg



suaf_an_24_001.jpg



الصورة أعلاه ل AN-24 يتم تحميلها بحمولة من القنابل في أحد القواعد أو المطارات السودانية قبل إقلاعها

الحديث هنا عن استعمال ال AN-24 و ال AN-26 و ال AN-32 كمقنبلات تحمل بين 12 و 16 قنبلة كل واحدة بوزن 100 كلغ
تجد الصور اخي للطائر في اعتقادي انها ال an _24 السوداني محمله بي اربع قنابل خارج البدن بوزن ٢٥٠ كما هو باين فوق في صور
 
تجد الصور اخي للطائر في اعتقادي انها ال an _24 السوداني محمله بي اربع قنابل خارج البدن بوزن ٢٥٠ كما هو باين فوق في صور

المصدر تحدث حتى عن قنابل زنة 100 كلغ اسقاط حر
 
لم اجد ما يقنعني ان ما يحثل في العراق ليست حرب نزيهه بل هي حرب طائفية بإمتياز و لكن التاريخ لا ينسى و الثأر لن تدفنه السنين .
 
عودة
أعلى