نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
إعادة النفس لمدينة اكادير بعد التهميش الدي عاشتها في العقدين الاخيرين
نتمنى ان تستفيد فاس ووجدة من برنامج مشابه لاعادة تأهيلهما
FB_IMG_17030203898387106.jpg
FB_IMG_17030203637371604.jpg
FB_IMG_17030203791699666.jpg
 
فاس و مكناس خاصهم استثمار في البنية الفندقية مع ترميم المعالم التاريخية ديالهم و اعادة تهيئة كاملة بحال لي طرا في اكادير فين تبان ديك الساعة مراكش قدامهم في السياحة
 
بسبب الجفاف
هنا الحل فتحلية مياه البحر، نمودج الرباط خير مثال وخا هي كيساعدها الطقس عكس مراكش واكادير الاقاليم الجنوبية
أزرع شجرة غابوية واسقيها في بداية حياتها، ثم أنساها
 
كاينين أشجار تتحمل الجفاف و هناك حل سقيها بالمياه العادمة المصفاة ... المشكل هو زراعة النخيل بكثرة ... و زراعة بعض الأشجار داة الجذور القوية التي تتسبب في تكسير الرصيف ... صراحة الجماعات ينقصهم خبرة في هذا المجال
 

بنعلي: الرؤية المغربية "أقرب إلى التأميم" في قطاع المعادن الاستراتيجية​

بنعلي: الرؤية المغربية أقرب إلى التأميم في قطاع المعادن الاستراتيجية

صورة: و.م.ع
هسبريس - عبد الله التجاني

الأربعاء 20 دجنبر 2023 - 01:00
كشفت ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية والمستدامة، أن المغرب يمتلك رؤية أقرب إلى التأميم بخصوص المعادن الاستراتيجية التي تتوفر عليها البلاد، معبرة عن رفضها تمكين الشركات الأجنبية من المعطيات والبيانات الخاصة بالثروات المعدنية في المملكة.
وقالت بنعلي، مساء الثلاثاء، في اجتماع لجنة مراقبة المالية العامة بمجلس النواب لتقديم ومناقشة عرض حول “تدبير مالية المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن”، “عندنا رؤية قريبة من التأميم، وينبغي أن نعطي المكتب الوطني الإمكانيات المالية لضمان وتحقيق السيادة على البيانات والمعطيات الخاصة بالمعادن في مختلف المناطق المغربية”.
وأوضحت أنها تجد “مشكلة في أن يأتي مستثمر أجنبي، سواء من الصين أو أمريكا أو أوروبا، للاستثمار في هذا المجال لأن هناك شيئا اسمه السيادة على البيانات الخاصة بالمعادن في المغرب”، مشيرة إلى أن هذا الأمر “ينبغي أن نحافظ عليه في كل مناطق المغرب”.
وأكدت أن السيادة على المعطيات “أمر أساسي يدخل في تغيير الترسانة القانونية والاستراتيجية والهيكلة”، مضيفة أن سنة 2024 “ستمنحنا الثقة وسنشرع في تشريع ترسانة قانونية جد معقدة في مجال إعادة تدوير نفايات المعادن”، ولفتت الانتباه إلى أنه “لا يمكن بلورة نسيج اقتصادي مبني على المعادن إذا لم تكن هناك ترسانة قانونية محددة ومهيكلة تأخذ بعين الاعتبار التغيرات والتطورات الجديدة”.
ونفت بنعلي وجود أي تناقض بين التحول الطاقي والجيواستراتيجي في العالم والاستراتيجية الطاقية الوطنية فيما يخص الركائز الثلاث، المتمثلة في الطاقات المتجددة والنجاعة الطاقية والاندماج الجهوي، مشيرة إلى أن الأنابيب التي تطورت في الآونة الأخيرة “كلها تدخل في إطار الاستراتيجية الطاقية الوطنية والاندماج الجهوي، حيث سيلعب المغرب دور محطة نقل جد مهمة، إضافة إلى تفعيل وإعداد الاقتصاد الجديد للهيدروجين الأخضر ومشتقاته، وسنسهل المأمورية على اقتصادنا والنسيج الاقتصادي الخاص وعلى مؤسساتنا العمومية أيضا”، في إشارة إلى أنبوب الغاز النيجيري المغربي.
من جهتها، أكدت أمينة بنخضرا، مديرة المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، أن الاستثمار في مجال اكتشاف الغاز والبترول يتطلب “موارد مالية ضخمة لا تتحملها إمكانيات الدولة”، مضيفة أن هذا الأمر دفع إلى البحث عن الخواص والمستثمرين الأجانب للقيام بهذه المهمة مقابل بعض الامتيازات والتحفيزات.
وكشفت بنخضرا أن المغرب “ما زال لم يصل بعد إلى المعدل العالمي في التنقيب واستكشاف الثروات الطبيعية”، حيث سجلت أن المعدل هو “0.04 بئر لكل 100 كلم مربع، وهو رقم ضعيف مقارنة بالمعدل العالمي الذي يصل إلى 10 آبار في كل 100 كلم مربع”، مبرزة الحاجة إلى المزيد من الاشتغال والعمل في هذا الباب.
وأضافت أنه خلال سنة 2014 كانت في المغرب “34 شركة أجنبية تنقب والظرفية الاقتصادية مواتية، فيما اليوم توجد 13 شركة فقط بسبب توالي الأزمات العالمية مثل “كوفيد” وانخفاض الاستثمار في الطاقات الأحفورية”، قبل أن تستدرك قائلة: “رغم ذلك سنضاعف جهودنا لاستقطاب ما يمكن لكون الموضوع يتطلب استثمارات ضخمة”.
وأشارت إلى أن الآبار “غير مستكشفة عندنا في المغرب، واحتمال وجود البترول أو الغاز في عدة أحواض رسوبية قائم، لكن ذلك يحتاج إلى مليارات الدراهم من أجل استخراجها”، مذكرة بأن الدولة “ليست لها الإمكانيات المطلوبة لهذه الاستثمارات لأن لها أولويات أخرى على المستويين الاجتماعي والاقتصادي”.
 

اكتشاف 100 مليون طن من النحاس حسب التقديرات بالاطلس الصغير و مازال العاطي يعطي
 

اكتشاف 100 مليون طن من النحاس حسب التقديرات بالاطلس الصغير و مازال العاطي يعطي

اتمنى الا يكون هناك خطأ في الرقم 100 مليون طن لانه رقم كبير بل خيالي ، نتمنى ما يكونش خبر بحال تالسينت !!!
كي نفهم معنى هذا الرقم الخيالي يكفي ان نقول انه سوف يجعلنا ثاني بلد في العالم من حيث الاحتياطي بعد الشيلي اللي عندها احتياطي 190 مليون طن وتاتي استراليا في المركز الثاني ب 97 مليون طن ثم البيرو ب 81 مليون طن في المركز الثالت
باش نزيدو نفهمو ان هذا الرقم فلكي يكفي ان نقول ان سعر النحاس حاليا في الاسواق العالمية 8190 دولار للطن اي ان قيمة 100 مليون طن هي 819 مليار دولار ...
ايضا يجب ان نعلم ان انتاجنا الحالي من النحاس لا يتجاوز 25.000 طن في احسن الاحوال.
لو صح الخبر وانا استبعد ذلك ولا اصدق رقم 100 مليون طن فانها سوف تجعل المغرب في اخرى بسبب اهمية النحاس في مجال الطاقات وفي مجال نقل الطاقة وايضا في الصناعة : لا توجد ٱلة او جهاز في العالم لا يحتوى على النحاس

توزيع الاحتياطي العالمي للنحاس بين الدول :

copper.png
 

اكتشاف 100 مليون طن من النحاس حسب التقديرات بالاطلس الصغير و مازال العاطي يعطي
بحت عن مصدر أخر و لم أجد،أتمنى يكون الخبر صحيح.نمشي نقاد بلاصة فالسطح باش ندير فيه حقي من النحاس ياك
 

اكتشاف 100 مليون طن من النحاس حسب التقديرات بالاطلس الصغير و مازال العاطي يعطي
غالبا الخبر فنكوش

بعد قليل من الابحاث الشركة مدرجة في بورصة لندن و معندهاش تجربة كبيرة في مجال التنقيب على المعادن

الغالب خبر غير باش يرفعو من اسهم ديالهم

لو كان الاعلان جا من مناجم ديك الساعة غايكون خبر يقين
 
عودة
أعلى