قلة ما يدار مصيبة ...
المرصد خاصو يدوي على ضعف الحماية فمواقع وزارية و جامعات و مصالح ولي ممكن تتسبب فتسريب بيانات شخصية
هاته مشكلة ل maCERT و DGSSI المختصين في أمن المنظومة السيبرانية الوطنية .
 
هاته مشكلة ل maCERT و DGSSI المختصين في أمن المنظومة السيبرانية الوطنية .
صحيح ... و مهمة المرصد طرح الاشكال
و مراقبة مستوى حماية المعطيات الشخصية على المستوى الوطني و ليس مراقبة غووغل ... المرصد ربما لا يعلم أن قيمة الدرهم انخفضت ايضا على منصات مالية اخرى ... 🥲🤦‍♂️
 
صحيح ... و مهمة المرصد طرح الاشكال
و مراقبة مستوى حماية المعطيات الشخصية على المستوى الوطني و ليس مراقبة غووغل ... المرصد ربما لا يعلم أن قيمة الدرهم انخفضت ايضا على منصات مالية اخرى ... 🥲🤦‍♂️
يجب على المرصد ان يقوم بهته الخطوة فما وقع ليس بريئ و وراءه ما وراءه، كوكل منصة عالمية من واجبنا تحمل المسؤولية القانونية على كل ما ينشر بإسمها، فنحن نتحدث عن حادثة خطيرة جدا كان بإمكانها ان تؤدي الى انهيار العملة المغربية و بالتالي انهيار الاقتصاد ككل و فقدان مليارات من الدولارات بين عشية و ضحاها، لحسن الحظ لدينا نظام صرف غير مرن و غير محرر بالكامل و يسمح فقط بهامش 15٪ لو كان الخامس يتجاوز فقط 40٪ لكانت الكارثة
ما وقع هو هجوم سبرياني ضد المغرب عن طريق استهداف منصة جوجل الخاصة بمؤشرات الصرف للعملات .....
و للحديث بقية
نجاح المغرب يؤرق الكثيرين
 
يجب على المرصد ان يقوم بهته الخطوة فما وقع ليس بريئ و وراءه ما وراءه، كوكل منصة عالمية من واجبنا تحمل المسؤولية القانونية على كل ما ينشر بإسمها، فنحن نتحدث عن حادثة خطيرة جدا كان بإمكانها ان تؤدي الى انهيار العملة المغربية و بالتالي انهيار الاقتصاد ككل و فقدان مليارات من الدولارات بين عشية و ضحاها، لحسن الحظ لدينا نظام صرف غير مرن و غير محرر بالكامل و يسمح فقط بهامش 15٪ لو كان الخامس يتجاوز فقط 40٪ لكانت الكارثة
ما وقع هو هجوم سبرياني ضد المغرب عن طريق استهداف منصة جوجل الخاصة بمؤشرات الصرف للعملات .....
و للحديث بقية
نجاح المغرب يؤرق الكثيرين
هجوم سيبيراني على جوجل لي هي اصلا كيعملوا فيها متخصصين في البرجمة و السايبر سكيوريتي و الامن المعلوماتي و مخترقين
الله يهديك راه طرات للمغرب قبل في تاريخ التاسيس دارو تاسيس غالط حتى صحوها
 
المغرب لي حقير مكايتهلاش فالاطر ديالو مع الاسفاعطي للطبيب 20 الف درهم و للممرض 10 الف درهم كمرتب اول و حارب الفساد.عن طريق قوانين رادعة الرشوة و الزبونية،
و وفر المعدات و الصيانة و شوف ديك الساعة
راه احنا يوليو يجيو عندنا الاطباء من الخارج
مستشفى سطات في اطباء صينيين باقل من هد الرواتب بالطبع
 
هجوم سيبيراني على جوجل لي هي اصلا كيعملوا فيها متخصصين في البرجمة و السايبر سكيوريتي و الامن المعلوماتي و مخترقين
الله يهديك راه طرات للمغرب قبل في تاريخ التاسيس دارو تاسيس غالط حتى صحوها
سؤجيبك بنفس كلامك، كوكل باخصائييها و مهندسيها و يوقعلها خطا بسيط بعواقم وخيمة على اقتصاد دولة الله يهديك راه جوجل هاديك .....
 
نعم يقال البرميل الواحد من النفط الصخري يكلف 75 دولار لاستخراجه
نعم لذلك هو غير مربح تجاريا محزن حقا أننا نملك هذه الكمية من النفظ ثم نعجز عن الاستفادة منها 😢
 
سؤجيبك بنفس كلامك، كوكل باخصائييها و مهندسيها و يوقعلها خطا بسيط بعواقم وخيمة على اقتصاد دولة الله يهديك راه جوجل هاديك .....
نعم خطا برمجي و لا خطا مطبعي و لكن ماشي كيتعرضوا لعملية هجوم سيبيراني
 
عد الضجة الكبيرة، التي أثارتها تصريحات حفيد "مانديلا" العدائية ضد المملكة، إبان افتتاح "الشان" بالجزائر، تسرب تقرير مخابراتي منسوب لأجهزة الاستخبارات الجنوب إفريقية، يتحدث عن الخطوات التي تحاول الدولة اتخاذها لمحاصرة التمدد المغربي في إفريقيا.

وعرفت الفترة الأخيرة، التي تصادف بدايات السنة الجديدة 2023، تسريب العديد من الوثائق السرية، التي تضع جهاز أمن الدولة بجنوب إفريقيا تحت المجهر والمساءلة، أكثر من أي وقت مضى.

هذا، وجاءت أغلب التسريبات على شكل برقيات وتقارير استخباراتية، من طرف "الموساد" في إسرائيل"، "إف إس بي" في روسيا، وجهاز "إم آي 6" في بريطانيا.

ومن ضمن ما تم تسريبه، تقرير من جهاز INTELLIGENSE Agensy NATIONALبجنوب

إفريقيا، حول المملكة المغربية.

ويقول التقرير المذكور:"إن السلطات العليا بجنوب إفريقيا مطالبة بوضع العراقيل أمام اتساع أنشطة الأبناك والمؤسسات الاقتصادية المغربية في منطقة غرب ووسط إفريقيا لأنه يُمثل خطرا متزايدا على مصالحنا الإستراتيجية في هذه المنطقة الحيوية لأمننا القومي والجيوستراتيجي".

وذكرت الوثيقة الاستخباراتية الجنوب الإفريقية المسربة، أن هناك إقبالا للعديد من الدول كالسنغال وموريتانيا وساحِل العاج ونيجيريا، على اقتناء المنتجات المغربية بشكل كبير ومتصاعِد، بدءاً من المواد الغذائية، وصولا إلى الآلات والسلع المختلفة، وهذا "أصبح يمثل منافسة قوية لصادراتنا بغرب ووسط إفريقيا".

كما أشار المصدر عينه، إلى أن السلطات المغربية وضعت استراتيجية ذكية، تعتمد بالأساس على الحد من اعتمادِها على السوق الأوروبية، والتوسع في السوق الإفريقية، كما أن صعوبة الوصول الدولي إلى أسواق إفريقيا جنوب الصحراء، منح الشركات المغربية فرصة أكبر لتصريف بضائعها.

بالإضافة إلى أن انضمام المغرب لمنظمة "سيدياو"، سيجعل من الشركات المغربية قوة اقتصادية سيصعب التنافس معها من طرف الشركات الجنوب الإفريقية المتواجدة بمنطقة وسط وغرب إفريقيا، حسب ما جاء في نص الوثيقة المخابراتية.

من جهة أخرى، أكد التقرير أن الهدف الإستراتيجي الذي تركز عليه أجندة المغرب، يتمثل في التوسع بالمنطقة الاقتصادية الإفريقية، نظرا لقربها الجغرافي، وطاقاتها الهائلة، وطلبها المتزايد على السلع والاستثمارات.

وفي الختام، أوصت الوثيقة الاستخباراتية المسربة، الدولة (جنوب إفريقيا) بضرورة وضع خطة عاجلة على المدى القصير والمتوسط، للرفع من القوة التنافسية للشركات الجنوب إفريقية في منطقة وسط وغرب إفريقيا، والاعتماد على سياسة بيع المنتوجات الصناعية المختلفة، بأقل الأسعار، لوقف التقدم المغربي الاقتصادي في هذا الحيز الجغرافي.

ولم يفوت التقرير الفرصة، للدعوة إلى إعادة هيكلية شاملة للقطاع البنكي بجنوب إفريقيا، ليعطي قوة ونشاطا للاستثمار في هذه المنطقة، التي تمتاز بقدرة شرائية كبيرة.



المزيد:
 
تفاعل رئيس الحكومة الإسبانية وزعيم الحزب الاشتراكي بيدرو سانشيز، مع تصويت نواب حزبه في البرلمان الأوروبي ضد قرار متحيز، يُدين المغرب بسبب "انتهاك" حرية الصحافة وحقوق الانسان.
وفي إطار المناورات والمضايقات التي تتعرض لها المملكة من طرف جهات معادية، صوت 356 عضوا بالبرلمان الأوروبي، الخميس، على هذا القرار غير الملزم، مقابل رفض 32 وغياب 42 من إجمالي 430 نائبا.
وقال سانشيز "أتحدث بصفتي الأمين العام للحزب الاشتراكي، إنه قرار (...) لا نوافق على بعض عناصره".
وتابع رئيس الحكومة الإسبانية في مؤتمر إعلامي ببرشلونة رفقة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن "هذا الأمر دفع النواب الأوروبيون الاشتراكيين الإسبان (...) إلى عدم دعمه، على غرار ما حصل في عمليات تصويت أخرى".

وأكد سانشيز أن العلاقات بين إسبانيا والمغرب في "صحة جيدة".
وأوضحت الصحافة الاسبانية أن 17 من 32 نائبا عارضوا القرار، هم اشتراكيون إسبان.



المزيد:
 
عد الضجة الكبيرة، التي أثارتها تصريحات حفيد "مانديلا" العدائية ضد المملكة، إبان افتتاح "الشان" بالجزائر، تسرب تقرير مخابراتي منسوب لأجهزة الاستخبارات الجنوب إفريقية، يتحدث عن الخطوات التي تحاول الدولة اتخاذها لمحاصرة التمدد المغربي في إفريقيا.

وعرفت الفترة الأخيرة، التي تصادف بدايات السنة الجديدة 2023، تسريب العديد من الوثائق السرية، التي تضع جهاز أمن الدولة بجنوب إفريقيا تحت المجهر والمساءلة، أكثر من أي وقت مضى.

هذا، وجاءت أغلب التسريبات على شكل برقيات وتقارير استخباراتية، من طرف "الموساد" في إسرائيل"، "إف إس بي" في روسيا، وجهاز "إم آي 6" في بريطانيا.

ومن ضمن ما تم تسريبه، تقرير من جهاز INTELLIGENSE Agensy NATIONALبجنوب

إفريقيا، حول المملكة المغربية.

ويقول التقرير المذكور:"إن السلطات العليا بجنوب إفريقيا مطالبة بوضع العراقيل أمام اتساع أنشطة الأبناك والمؤسسات الاقتصادية المغربية في منطقة غرب ووسط إفريقيا لأنه يُمثل خطرا متزايدا على مصالحنا الإستراتيجية في هذه المنطقة الحيوية لأمننا القومي والجيوستراتيجي".

وذكرت الوثيقة الاستخباراتية الجنوب الإفريقية المسربة، أن هناك إقبالا للعديد من الدول كالسنغال وموريتانيا وساحِل العاج ونيجيريا، على اقتناء المنتجات المغربية بشكل كبير ومتصاعِد، بدءاً من المواد الغذائية، وصولا إلى الآلات والسلع المختلفة، وهذا "أصبح يمثل منافسة قوية لصادراتنا بغرب ووسط إفريقيا".

كما أشار المصدر عينه، إلى أن السلطات المغربية وضعت استراتيجية ذكية، تعتمد بالأساس على الحد من اعتمادِها على السوق الأوروبية، والتوسع في السوق الإفريقية، كما أن صعوبة الوصول الدولي إلى أسواق إفريقيا جنوب الصحراء، منح الشركات المغربية فرصة أكبر لتصريف بضائعها.

بالإضافة إلى أن انضمام المغرب لمنظمة "سيدياو"، سيجعل من الشركات المغربية قوة اقتصادية سيصعب التنافس معها من طرف الشركات الجنوب الإفريقية المتواجدة بمنطقة وسط وغرب إفريقيا، حسب ما جاء في نص الوثيقة المخابراتية.

من جهة أخرى، أكد التقرير أن الهدف الإستراتيجي الذي تركز عليه أجندة المغرب، يتمثل في التوسع بالمنطقة الاقتصادية الإفريقية، نظرا لقربها الجغرافي، وطاقاتها الهائلة، وطلبها المتزايد على السلع والاستثمارات.

وفي الختام، أوصت الوثيقة الاستخباراتية المسربة، الدولة (جنوب إفريقيا) بضرورة وضع خطة عاجلة على المدى القصير والمتوسط، للرفع من القوة التنافسية للشركات الجنوب إفريقية في منطقة وسط وغرب إفريقيا، والاعتماد على سياسة بيع المنتوجات الصناعية المختلفة، بأقل الأسعار، لوقف التقدم المغربي الاقتصادي في هذا الحيز الجغرافي.

ولم يفوت التقرير الفرصة، للدعوة إلى إعادة هيكلية شاملة للقطاع البنكي بجنوب إفريقيا، ليعطي قوة ونشاطا للاستثمار في هذه المنطقة، التي تمتاز بقدرة شرائية كبيرة.



المزيد:
هذا موقع ليس مصدرا لو كان هناك تقرير مثل هذا كنت وجدته في مواقع والقنوات المشهورة المعروفة بالمصداقية
 
عودة
أعلى