الشركة "ايكسال" المتخصصة في صناعة المواد المركبة و التي يمكن استعمالها في صناعة الطيران تنشأ ثاني مصتع لها بالدار البيضاء.
 
إذا لم تكن تستحي فافعل ما شئت


gaz-800.jpg

الجزائر تتحرك مجدداً لعرقلة مشروع أنبوب الغاز بين المغرب ونيجيريا​

تتحرك الجزائر مجددا في مجالات مزاحمة “الغاز والمغرب”؛ فقد رفعت سقف التنسيق مع نيجيريا إلى الزيارة الميدانية، عقب لقاء وفد عن أبوجا، مع وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية.

وتدارست الجزائر مع الوفد تسريع العمل على الخط العابر للصحراء بين نيجيريا والجزائر المتجه صوب أوروبا، في وقت يراهن فيه المغرب بقوة على العمل مع نيجيريا للعمل على أنبوب الغاز “المغربي النيجري”.

ولم تفوت السلطات الجزائرية فرصة حضور الوفد النيجيري لعدم زيارة مخيمات تندوف، في خطوة قد تنعكس على أجواء العلاقات بين المغرب ونيجيريا التي اتجهت في وقت سابق لاستحضار الرهانات الاقتصادية أساسا.

ومن شأن قطع العلاقات بين الجزائر والمغرب أن يرفع حدة التنافس بين البلدين، خصوصا في القضايا التي تشكل نقطة التقاء مصالح، وعلى رأسها الغاز.

هشام معتضد، أستاذ العلاقات الدولية، اعتبر أن “عرقلة الأنبوب المغربي النيجيري كانت دائما تشكل بوصلة الدبلوماسية الاقتصادية للجزائر، خاصة بعد التقدم الكبير والانخراط المسؤول لكل من السلطة في المغرب والقيادة النيجرية في الدفع بهذا المشروع الإستراتيجي”.

وأضاف معتضد أن “هذا الأنبوب العملاق، الذي سيعبر 11 دولة بغرب إفريقيا، أزعج القيادة العسكرية في الجزائر إلى درجة تخصيص ميزانيات ضخمة واعتماد مخططات سياسية للتضييق على الاعدادات المتعلقة بهذا المشروع الضخم”.

وأوضح المتحدث، في تصريح أن “ارتفاع درجة التحركات الجزائرية في هذا الاتجاه اتضحت بعد مضاعفة اللقاءات مع المسؤولين النيجيريين، على غرار استقبال وزير الطاقة الجزائرية للوفد النيجري وترتيب زيارات ميدانية”.

واعتبر معتضد أن هذا يترجم سعي القيادة الجزائرية في استمرارها الممنهج لمعاكسة مصالح المغرب والتشويش على المشاريع الإفريقية ذات التوجه التنموي، انطلاقا من قناعتها الضيقة المبنية على عداء المملكة.

وأشار الجامعي المغربي إلى أن “القيادة الجزائرية باتت تشكل خطرا كبيرا على الشعب الجزائري والتنمية الإفريقية، من خلال تبنيها سياسات ذات توجه عدائي تقف أمام تطلعات الشعوب المغاربية والإفريقية”.

وكان محمد عرقاب، وزير الطاقة الجزائري، قد أكد أن جميع إمدادات الغاز الطبيعي الجزائري نحو إسبانيا ومنها نحو أوروبا ستتم عبر أنبوب “ميدغاز” العابر للبحر الأبيض المتوسط.
 

قفزة مهمة لمبيعات الفوسفاط المغربي.. أكثر من 32 مليار درهم في 6 أشهر فقط​



ثمن الفوسفاط ارتفع بشكل ملحوظ و سيستمر في الصعود
 
إذا لم تكن تستحي فافعل ما شئت


gaz-800.jpg

الجزائر تتحرك مجدداً لعرقلة مشروع أنبوب الغاز بين المغرب ونيجيريا​

تتحرك الجزائر مجددا في مجالات مزاحمة “الغاز والمغرب”؛ فقد رفعت سقف التنسيق مع نيجيريا إلى الزيارة الميدانية، عقب لقاء وفد عن أبوجا، مع وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية.

وتدارست الجزائر مع الوفد تسريع العمل على الخط العابر للصحراء بين نيجيريا والجزائر المتجه صوب أوروبا، في وقت يراهن فيه المغرب بقوة على العمل مع نيجيريا للعمل على أنبوب الغاز “المغربي النيجري”.

ولم تفوت السلطات الجزائرية فرصة حضور الوفد النيجيري لعدم زيارة مخيمات تندوف، في خطوة قد تنعكس على أجواء العلاقات بين المغرب ونيجيريا التي اتجهت في وقت سابق لاستحضار الرهانات الاقتصادية أساسا.

ومن شأن قطع العلاقات بين الجزائر والمغرب أن يرفع حدة التنافس بين البلدين، خصوصا في القضايا التي تشكل نقطة التقاء مصالح، وعلى رأسها الغاز.

هشام معتضد، أستاذ العلاقات الدولية، اعتبر أن “عرقلة الأنبوب المغربي النيجيري كانت دائما تشكل بوصلة الدبلوماسية الاقتصادية للجزائر، خاصة بعد التقدم الكبير والانخراط المسؤول لكل من السلطة في المغرب والقيادة النيجرية في الدفع بهذا المشروع الإستراتيجي”.

وأضاف معتضد أن “هذا الأنبوب العملاق، الذي سيعبر 11 دولة بغرب إفريقيا، أزعج القيادة العسكرية في الجزائر إلى درجة تخصيص ميزانيات ضخمة واعتماد مخططات سياسية للتضييق على الاعدادات المتعلقة بهذا المشروع الضخم”.

وأوضح المتحدث، في تصريح أن “ارتفاع درجة التحركات الجزائرية في هذا الاتجاه اتضحت بعد مضاعفة اللقاءات مع المسؤولين النيجيريين، على غرار استقبال وزير الطاقة الجزائرية للوفد النيجري وترتيب زيارات ميدانية”.

واعتبر معتضد أن هذا يترجم سعي القيادة الجزائرية في استمرارها الممنهج لمعاكسة مصالح المغرب والتشويش على المشاريع الإفريقية ذات التوجه التنموي، انطلاقا من قناعتها الضيقة المبنية على عداء المملكة.

وأشار الجامعي المغربي إلى أن “القيادة الجزائرية باتت تشكل خطرا كبيرا على الشعب الجزائري والتنمية الإفريقية، من خلال تبنيها سياسات ذات توجه عدائي تقف أمام تطلعات الشعوب المغاربية والإفريقية”.

وكان محمد عرقاب، وزير الطاقة الجزائري، قد أكد أن جميع إمدادات الغاز الطبيعي الجزائري نحو إسبانيا ومنها نحو أوروبا ستتم عبر أنبوب “ميدغاز” العابر للبحر الأبيض المتوسط.



وصول الغاز النيجيري الى اوربا هو مكسب للمغرب سواء مر عبر المغرب أو مر عبر الجزائر , الغاز النيجيري يستهدف نفس الاسواق التقليدية التي يسيطر عليها الغاز الجزائري و هذا يعني كسر الاسعار و منافسة قوية ستتعرض لها الجزائر و مداخيل أقل للجزائر ، سنربح في كل الحالات 🇲🇦😉
 
ثمن الفوسفاط ارتفع بشكل ملحوظ و سيستمر في الصعود


انطلاقا من 2030 هناك توقعات بارتفاع صاروخي لثمن الفوسفاط ، الصين ستتحول من بلد مصدر الى بلد مستورد للفوسفاط ، طبعا المغرب أكبر المستفيدين
 
انطلاقا من 2030 هناك توقعات بارتفاع صاروخي لثمن الفوسفاط ، الصين ستتحول من بلد مصدر الى بلد مستورد للفوسفاط ، طبعا المغرب أكبر المستفيدين
الاطماع الدولية ستتزايد أيضا
ممكن أن نرى دعما للعدو الكلاسيكي من أجل زعزعة استقرار المملكة بسبب ارتفاع سعر الفوسفاط
 

ارتفاع حجم صادرات السيارات بـ38% ليصل 46,49 مليار درهم حتى متم يوليوز​


أفاد مكتب الصرف بأن صادرات قطاع السيارات سجل 46,49 مليار درهم برسم سبعة أشهر الأولى من 2021، أي بزيادة بلغت نسبتها 38 في المائة مقارنة مع نهاية يوليوز 2020.

وأوضح المكتب، في نشرته حول مؤشرات التجارة الخارجية في شهر يوليوز الماضي، أن هذا التطور يعزى إلى زيادة حجم مبيعات قطاع التركيب (+41,4 في المائة) وقطاع الكابلات (+30,7 في المائة).


وأشار المصدر ذاته إلى أن “هذه الصادرات تفوق تلك التي تمت خلال الفترة نفسها من السنوات الأربع الماضية”.

ومن جهتها، فإن صادرات الفوسفاط ومشتقاته ارتفعت بنسبة 30,3 في المائة لتصل إلى 37,539 مليار درهم في نهاية يوليوز، مقابل 28,802 مليار درهم السنة التي قبلها. ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى زيادة مبيعات الحامض الفوسفوري (+53,3 في المائة) والأسمدة الطبيعية والكيماوية (+28,4 في المائة).

وبالموازاة، زادت صادرات قطاعي النسيج والجلد بنسبة 23,7 في المائة برسم الأشهر السبعة الأولى من السنة الحالية. ويرجع هذا التطور على الخصوص إلى زيادة مبيعات الملابس الجاهزة بنسبة 27,9 في المائة.

وأوضح المكتب أن “هذه الصادرات تظل، مع ذلك، أقل من تلك التي حققت خلال الفترة نفسها من سنة 2019، أي -11,8 في المائة.

فيما يخص صادرات قطاعي الفلاحة والصناعة الغذائية والإلكترونيك والكهرباء فقد سجلت في نهاية يوليوز الماضي ارتفاعا بنسبة 5,8 في المائة، و34,6 في المائة، على التوالي.

في المقابل، تراجعت صادرات قطاع الطيران بشكل طفيف بنسبة 3,8 في المائة إلى 7,354 مليارات درهم نهاية يوليوز 2021، مقابل 7,647 مليارات درهم السنة الماضية. وخسرت حصة هذا القطاع من إجمالي الصادرات 1,2 نقطة إلى 4,2 في المائة مقابل 5,4 في المائة السنة الماضية.

 
Screenshot_20210901-232519_Facebook.jpg



الجزائر كانوا يعتقدون أننا مهابيل مثلهم ، نخلط السياسة بكل شئ ، مرحبا بكم في دار المخزن هنا شعب مغربي عقلاني هادئ و واثق من نفسه لا يخلط الامور ، ستقضون وقتا جيدا في المغرب و لن يتعرض لكم أحد نهائيا !!

لكن تخيلوا لو كان الامر معكوس و المنتخب المغربي هو من سيلعب في الجزائر ، تخيلوا عناوين الصحافة الجزائرية و حجم السب و التحريض و الاهانة و ربما العنف الذي سيتعرض له المنتخب المغربي !!

فرق كبير جدا في العقلية و درجة الوعي بين مملكة عريقة جدا و بين جمهورية حديثة النشأة 🇲🇦😎
 
مشاهدة المرفق 415686


الجزائر كانوا يعتقدون أننا مهابيل مثلهم ، نخلط السياسة بكل شئ ، مرحبا بكم في دار المخزن هنا شعب مغربي عقلاني هادئ و واثق من نفسه لا يخلط الامور ، ستقضون وقتا جيدا في المغرب و لن يتعرض لكم أحد نهائيا !!

لكن تخيلوا لو كان الامر معكوس و المنتخب المغربي هو من سيلعب في الجزائر ، تخيلوا عناوين الصحافة الجزائرية و حجم السب و التحريض و الاهانة و ربما العنف الذي سيتعرض له المنتخب المغربي !!

فرق كبير جدا في العقلية و درجة الوعي بين مملكة عريقة جدا و بين جمهورية حديثة النشأة 🇲🇦😎
المغرب لن يمنع الجزائري من دخوله و رؤية من يكذب على من. من يدخل المملكة يخرج بإستنتاج واحد: المغرب هرب.
 
عودة
أعلى