أكبر خطئ ارتكبه الحسن التاني هو عدم تشييد الجدار على الحدود الموريتانية والجزائرية

الخطأ الوحيد هو إغلاق الجدار في منطقة الكركرات و عدم ترك مسافة لمرور المرتزقة نحو المعبر و نحو المحيط .. أما في باقي المناطق فالجدار فعال و رائع جدا و يقوم بعمله على أكمل وجه .. لا تنس ان الجيش كان يبني جدارا طوله 2000 كلم و في نفس الوقت يخوض حربا طاحنة .. ليس الأمر سهلا
 
على الاقل كان على المهندسين إقامة جدار آخر على هذا الشكل

Screenshot_20200924-131520_Samsung Internet.jpg
 
على الاقل كان على المهندسين إقامة جدار آخر على هذا الشكل

مشاهدة المرفق 309973

هذا هو التساؤل الوحيد الذي اطرحه على نفسي دائما .. كيف اغفلوا هذه المنطقة ؟؟ كان يجب إغلاق الجدار و ضم الكويرة إلى داخل الاراضي المحمية بالجدار و عدم تركها داخل المناطق العازلة .. لكن لكل زمن أفكاره و ظروفه لا ننسى المغرب انذاك كان يبني الجدار و كان يخوض الحرب في نفس الوقت .. رغم كل شئ كل التحية لبناة الجدار الأشاوس
 
هذا هو التساؤل الوحيد الذي اطرحه على نفسي دائما .. كيف اغفلوا هذه المنطقة ؟؟ كان يجب إغلاق الجدار و ضم الكويرة إلى داخل الاراضي المحمية بالجدار و عدم تركها داخل المناطق العازلة .. لكن لكل زمن أفكاره و ظروفه لا ننسى المغرب انذاك كان يبني الجدار و كان يخوض الحرب في نفس الوقت .. رغم كل شئ كل التحية لبناة الجدار الأشاوس
الكويرة منطقة ملغمة وليست مفتوحة او عازلة هي محرمة على الكل و يتم مراقبتها بحريا و يسمح بسفن الصيد المغربية الصيد في مياهها. تحركات البوليزاريو تتم من الداخل الموريتاني و ليس المناطق العازلة. يقطع البوليزاريو الحدود نحو موريتانيا لدخول المنطقة العازلة الاولى ثم يدخلون موريتانيا للدخول الى المنطقة الثانية و يدخلون موريتانيا للخروج قرب معبر الكراكرات.
 
صندوق الإيداع والتدبير يشتري حصة في الشركة المغربية SOCAFIX المتخصصة في صناعة أجزاء السيارات من أجل زيادة المكون المحلي في السيارات المصنعة في المغرب
دخول CDG بقوة لدعم شركة مغربية في قطاع السيارات يوحي بوجود توجه استراتيجي للدولة للتحكم في هذه الصناعة برأسمال مغربي

 
CDG INVEST تستثمر 100 مليون درهم في مشاريع Socafix


وقعت مجموعة عبد المومن وصندوق الإيداع والتدبير للاستثمار “CDG INVEST” عقد استثماري من أجل الاستثمار في مشاريع شركة ” Socafix ” التابعة لمجموعة عبد المومن، حيث يبلغ الغلاف المالي الإجمالي لهذه العملية 110 مليون درهم.

ونقل بلاغ صادر عن مجموعة صندوق الإيداع والتدبير ترحيب مولاي حفيظ العلمي بهذا الاستثمار المغربي 100%، والذي سيساهم في تطوير الاندماج المحلي على نحو عميق، وتطوير القطاع إلى مستوى أفضل.

ومجموعة عبد المومن هي مجموعة صناعية برأسمال مغربي، تجمع بين العديد من الشركات، بما في ذلك شركة ” Socafix” المتخصصة في تصنيع الهياكل المعدنية وقطع الغيار الآلية لشركات تصنيع السيارات والشركات المتعددة الجنسيات.

وتم إدراج شركة ” Socafix” في المرتبتين الأولى والثانية، وفي قائمة زبنائها العديد من العلامات المعروفة نذكر منها: رونو، مجموعة “PSA” التي تضم علامتي بيجو وسيتروين، مجموعة ” Lear” المتخصصة في الكابلاج، و” Faurecia ” المتخصصة في إنتاج معدات السيارات، فضلا عن شركات أخرى متعددة الجنسيات في القطاع.

وأقامت مجموعة عبد المومن خطة للتنمية الصناعية كجزء من إعادة تنظيم أعمال السيارات في ” Socafix”، من خلال منظور تعزيز مكانتها في المرتبة الأولى مع المصنعين، وتطوير أنشطة جديدة في قطاع السيارات المجاور للأنشطة الراهنة، وتنمية الشراكات الصناعية لتعزيز معرفتها التكنولوجية.

وتندرج هذه الشراكة مع سياق شهد فيه قطاع السيارات حيوية هامة بفضل سياسة عامة استباقية تمثلت بشكل خاص في مخطط التسريع الصناعي التي وضعت تعزيز أسس السيارات في النظام الإيكولوجي في المغرب كأولوية ضرورية.

من جهته أعرب عبد اللطيف زغنون، المدير العام لصندوق الإيداع والتدبير، عن تقدريه لرؤية هذه العملية الاستثمارية تخرج إلى أرض الواقع، وقال بهذه المناسبة :”يعكس هذا التحول الاستراتيجي الذي ما فتئت المجموعة تقوم به منذ عام 2017، ويبشر بفرص استثمارية جديدة لمجموعة صندوق الإيداع والتدبير، فضلا عن فرص تنمية جديدة للمملكة”.

البلاغ أضاف أن هذا الاستثمار هو ثمار العديد من المناقشات التي بدأت سنة 2019 ويؤكد إرادة مجموعة عبد المومن و”CDG INVEST” في تحقيق شراكة في قطاع السيارات بهدف تعزيز وجود رأس المال المغربي في النسيج، وأيضا المساهمة في تحقيق الهدف المتمثل في زيادة معدل الإدماج المحلي إلى أعلى الدرجات. كما تهدف العملية كذلك إلى تعزيز دور الشركة في قطاع السيارات المغربي، ودعمها في خطة النمو الطموحة التي تعتزم تنفيذها لجعلها فاعلا مرجعيا في مختلف قطاعات القيمة المضافة.

ويخضع بلوغ الهدف النهائي من الصفقة إلى الشروط المعروفة سابقا، بما في ذلك الحصول على التراخيص التنظيمية المطلوبة لهذا الغرض.

بدوره أعرب حكيم عبد المومن، الرئيس التنفيذي لمجموعة عبد المومن، عن رغبته القوية في إنشاء عن طريق هذه الشراكة “شركة مغربية رائدة في صناعة السيارات في المنطقة ورافعة استثمارية شاملة، ذات حرف متعددة، ومندمجة محليا بشكل قوي جدا”.

وهذه الشراكة واسعة النطاق من شأنها أن تسمح بالاجتذاب اتجاه المجموعة، في ظل تماسك تام مع السياسة العامة لقطاع السيارات في المملكة “نقل المعرفة والتكنولوجيات الجديدة من خلال النمو العضوي والنمو الخارجي أو المشاريع المشتركة الجديدة”.


 
لن يكون أي شيئ اخي الطرف الأخر في أبهى حلة ضعفه
آخر رقصات الدبك المذبوح
توكل على الله جنرال و نحن معك .. أرواحنا فداء المغرب الغالي
 
على الاقل كان على المهندسين إقامة جدار آخر على هذا الشكل

مشاهدة المرفق 309973
مشكلتك هي أنك تتصفح الموضوعات.

يجب ألا تخلط بين السرعة والعجلة.

المشكلة لا تأتي من الجدار الدفاعي لأنه في مناطق معينة يلتصق بالحدود الموريتانية.

المشكلة سياسية لأن الجار في الجنوب يسمح للتيندوفيين بالالتفاف حول الجدار ، مروراً بأراضيهم
 
مشكلتك هي أنك تتصفح الموضوعات.

يجب ألا تخلط بين السرعة والعجلة.

المشكلة لا تأتي من الجدار الدفاعي لأنه في مناطق معينة يلتصق بالحدود الموريتانية.

المشكلة سياسية لأن الجار في الجنوب يسمح للتيندوفيين بالالتفاف حول الجدار ، مروراً بأراضيهم


موريتانيا لا تسمح لهم بالمرور.. هم يقطعون الاراضي الموريتانية دون حسيب أو رقيب اصلا .. لا حول ولا قوة عند الموريتانيين لمنعهم أصلا
 
موريتانيا لا تسمح لهم بالمرور.. هم يقطعون الاراضي الموريتانية دون حسيب أو رقيب اصلا .. لا حول ولا قوة عند الموريتانيين لمنعهم أصلا
إنها الإرادة السياسية التي تفتقر إليها موريتانيا.

لأنهم لا يريدون أن يغضبوا لا المغرب ولا الجزائر.

يجدون حساباتهم في هذا الموقف بين اثنين.
 
موريتانيا لا تسمح لهم بالمرور.. هم يقطعون الاراضي الموريتانية دون حسيب أو رقيب اصلا .. لا حول ولا قوة عند الموريتانيين لمنعهم أصلا

موريتانيا تتقي شرهم ، على العموم اهلا بحرق الاخضر واليابس
 
اجراء اخر ينضاف الى سلسلة الاجراءات الخاصة بخنق اقتصاد سبتة و مليلية. موانيء المدينتين لن تشاركا بعد الآن في عملية مرحبا لنقل الجالية من اوروبا الى المغرب و ستقتصر عملية العبور على ميناء طنجة و الناظور فقط. الجالية اصبحت ممنوعة من العبور عبر المينتين.
 
عودة
أعلى