ويحتاج الى البحث عن المصلحة وليس الشعارات ان كانت لي مصلحة مع اسرائيل ابحث عنها ولا يهمني القيل والقال

كما قلت من زرع تلك الفكرة غير القومية العربية الخ هناك اخطاء كبيرة حصلت فتاريخ المغرب اخر 150 سنة بداية من ايسلي الى اليوم النظرة الغير واضحة لمختلف ملوك تلك الفترة وتوجههم نحو الشرق وانغماسهم فتلك القضايا وغيرها هو سبب المشاكل لا اتكلم هنا عن فلسطين عموما بل عن الوطن العربي والقومية العربية من تلك الاحلام السخيفة هي التي زرعت تلك البروبغاندا لمختلف القضايا في وجدان الشعب المغربي وهي من ضربت هويته ياليت انغلقنا على انسفنا وحاولنا تطوير اقتصادنا واستفدنا من قربنا مع اوروبا
اما بخصوص فلسطين فمن الافضل ان يكون المغرب محايد
 
التعديل الأخير:
السوق العربية تشكل 4.3 % من إجمالي الصادرات المغربية



هل تعلم ما السيئ اكثر من الاحصائيات الضعيفة نفسها هي ان اغلب مايتم تصديره يخص التراث المغربي من لباس وغيره يجب سن قوانين بمنع اي شئ تراثي رأينا كيف اصبح الجيران ينسبون لهم لباس المغربي بعد ان كانوا يستوردونه وكيف حاولوا زرع شجرة الاركان وفشلوا ووو اما شرق الاوسط فهناك دول اخدت مثلا القفطان المغربي وعدلت عليه بدأوا بالادعاء انه لباس تقليدي لهم اما المعمار فتلك كارثة الحرفيين المغاربة سيتسببون بمشكل كبير في الدولة الجارة مابناه لهم حرفيينا بدأوا في نسبه لهم والكارثة انهم بدأوا يقولون انه معمار جزائري بكل وقاحة ههههههه ووزارة الثقافة تتفرج يجب منع تصدير اي شئ تراثي او حتى الحرفيين يجب منعهم من الذهاب لدول MENA باستثناء الدول الغربية وشرق اسيا على الاقل هم يعترفون ويسمون الاشياء بمسميتها عكس شرق الاوسطين يأكلون النعمة ويسمونه بالمعمار الاندلسي اما الجيران فهذوك لاحرج عليهم
 
التعديل الأخير:
كما قلت من زرع تلك الفكرة غير القومية العربية الخ هناك اخطاء كبيرة حصلت فتاريخ المغرب اخر 150 سنة بداية من ايسلي الى اليوم النظرة الغير واضحة لمختلف ملوك تلك الفترة وتوجههم نحو الشرق وانغماسهم فتلك القضايا وغيرها هو سبب المشاكل لا اتكلم هنا عن فلسطين عموما بل عن الوطن العربي والقومية العربية من تلك الاحلام السخيفة هي التي زرعت تلك البروبغاندا لمختلف القضايا في وجدان الشعب المغربي وهي من ضربت هويته ياليت انغلقنا على انسفنا وحاولنا تطوير اقتصادنا واستفدنا من قربنا مع اوروبا
اما بخصوص فلسطين فمن الافضل ان يكون المغرب محايد
المشكل في الراي العام الحالم والغبي هل تتدكر عندما قطع المغرب علاقاته مع فينزويلا تشافيز عندما اتخدو موقفا متطرفا اتجاه مصالح المغرب وفي نفس الوقت كان لهم موقف ضد اسرائيل قام البعض بربط ردة الفعل المغربية بالموقف من اسرائل وقالو كان على المغرب ان يساند فنزويلا ...
انا اريد من المغرب ان يكون محاورا ووسيطا بين الطرفين وان يكون على علاقة بالجانبين الفلسطيني والاسرائيلي وان يكون على علاقة واحدة بين الطرفين الفلسطينيين
 
هدف مركز بيانات #Benguerir ، الذي أطلقته #OCPGroup وبالشراكة مع # UM6P ، إلى تسريع التحول الرقمي للشركات المغربية.
هذا الهيكل المعتمد من قبل Uptime Institute ، والذي يغطي 2000 متر مربع من الغرف النظيفة المعيارية ، يوفر خدمات #datacenter و # Cloud التي تلبي المعايير الدولية.

118823269_3420420184683461_1819350969115464980_n.jpg

118770558_3420420294683450_2030212093413481596_n.jpg

118729399_3420420504683429_5023564110230687868_n.jpg
118793755_3420420418016771_1549299476882413118_n.jpg
 



فيديو رائع جدا للأشغال الجارية في ميناء الناضور غرب المتوسط الضخم .. أنصحكم بمشاهدته كاملا
 
انظرو كم مرة تم ذكر المغرب والصحراء المغربية في موضوع لا يهمنا لا من قريب ولا من بعيد وهو ديزرتيك !!!!
ييدو أن الأمر برمته كان مجرد فكرة طرحت على بوتفليقة واستغلها لاستحمار الشعب والآن يريدون أن يبررو اخفاقهم بالمغرب كعادتهم


وزير الطاقة عبد المجيد عطار أن مشروع “ديزرتك” قد جمّد ولم يعد مطروحا اليوم للنقاش، انتهى بذلك الجدل الذي فتحه وزير المناجم محمد عرقاب، الذي حمل حقيبة الطاقة في حكومة جراد الأولى، وأعلن قبل أشهر عن عودة قريبة لـ”ديزرتك” بصيغة جديدة وحلة مختلفة عن المشروع الذي طرح قبل سنوات، واستحوذت عليه الجارة المغرب.


ويأتي ذلك في وقت تختلف الآراء حول هذا المشروع الذي يستهدف إنتاج “الكهرباء الناعمة” في عمق الصحراء الجزائرية، بين من يؤيد الصيغة الأولى للمشروع التي تم الكشف عنها سنة 2006، قبل أن يقزّم سنة 2016، وبين معارض لـ”ديزرتك” بحكم أنه لا يخدم الجزائر اقتصاديا إلا عبر بضعة أتوات تدفعها الدول الأوروبية مقابل استغلال الطاقة الشمسية في الجزائر، كما يتعارض والمبادئ السياسية للجزائر خاصة وأنه يمر عبر فلسطين والصحراء الغربية، وبالتالي قد يكون ضمنيا بمثابة بداية التطبيع لإسرائيل.

ويقول الخبير النفطي عبد الرحمن مبتول في تصريح لـ”الشروق” إن مشروع “ديزرتيك” تم وأده قبل 4 سنوات، عبر تقزيم وتصغير المشروع الضخم الذي كان يكلف آنذاك 700 مليار دولار ويربط 3 قارات بالكهرباء، حيث لم يعد هذا المشروع يشمل اليوم إلا المغرب ودول من جنوب صحراء إفريقيا.

وينتقد مبتول غياب رؤية واضحة لقطاع الطاقة في الجزائر، وتناقض التصريحات بين وزيري الطاقة السابق محمد عرقاب والحالي عبد المجيد عطار، حينما تحدث الأول عن إعادة بعث المشروع قريبا في حين أكد الثاني أن المشروع أصبح من الماضي، ولم يعد له وجود.

وطالب مبتول الحكومة بتقديم توضيحات حول هذا المشروع الذي لطالما أسال الكثير من الحبر وأثار جدلا واسعا داخل الجزائر وخارجه.

كما أن ديزرتك عرف عدة تغييرات حيث كان في الأول مشروعا ضخما، ومسيلا للعاب المستثمرين حينما أماط رئيس الجمهورية السابق اللثام عنه خلال زيارته لألمانيا سنة 2006، ثم تحول هذا المشروع الضخم إلى مشروع صغير يربط المغرب بدويلات أخرى، قبل أن يختفي اليوم من الوجود، وشدد مبتول: “تحقيق الأمن الطاقوي في الجزائر يفرض طبقا متنوعا من الطاقات بداية بالمحروقات التقليدية مرورا إلى الطاقات المتجددة عبر إضافة إنتاج الكهرباء وإحياء مشروع إنتاج 3000 ميغاواط من الكهرباء وصولا إلى الغاز الصخري الذي يستلزم الشروع في استغلاله توفير تكنولوجيات عالية وكميات ضخمة من المياه الحلوة”.

من جهته، ينتقد الخبير النفطي بوزيان مهماه مشروع ديزرتك الذي يرى أنه مجرد مشروع وهمي وكاذب لا أساس له من الصحة، مضيفا: “المشروع لم يكن في الأساس مطروحا كشراكة ثنائية بين ألمانيا والجزائر كما يروّج له، بل ذلك للأسف يعد تغليطا للرأي العام الوطني، وليس واردا فيه أصلا أنه سيكون مشروعا بين الحكومة الألمانية والحكومة الجزائرية، لأنه ببساطة يقوم كمبادرة على جملة عناصر،أولها، يقوم على فكرة الشبكة، وتشبيك المحطات من المملكة المغربية مرورا بالجزائر ووصولا إلى الأراضي الفلسطينية والأردن ثم ليمتد إلى المملكة العربية السعودية”.

وأضاف مهماه في تصريح مكتوب لـ”الشروق”: “إدارة ضخ الكهرباء المنتجة من المصادر المتجدّدة على امتداد جغرافيا منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط لن تخضع لسلطة الحكومات الوطنية، بل تمنعها من التدخل فيها بما فيها الجزائر”، مشددا “المشروع يتضمن الدفع للتطبيع مع إسرائيل والانضمام إلى شبكة ديزيرتيك سيكون بمثابة تصديق على المقترح المغربي ضمن هذه المبادرة، وهو تشغيل محطة رياح على طول ساحل الصحراء الغربية، انطلاقا من منطقة طرفايا ووصولا إلى نواقشط على طول 1200 كلم، وبالتالي اعتراف له من قبل مجتمعنا المدني والعلمي والإعلامي ورجال المال والأعمال والصناعيين لدينا على أحقيته في الأراضي الصحراوية، لذا لا يمكن القبول بعضوية “ديزرتك” مهما كانت فضائله”.

 
🔴 مميز: المؤسسة المغربية للعلوم المتقدمة و الابتكار و البحث العلمي تطلق عملية إنتاج على نطاق واسع لاختبارات (PCR Covid-19) مغربية الصنع %100.
🔴 جديد: الشركة الناشئة Moldiag التي تم تأسيسها من طرف مؤسسة MAsCIR المغربية ستنتج 1 مليون اختبار فحص Sars-CoV2/Covid-19 شهريا.
 

telexpresse.com


أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، أمس الأربعاء، اتصالا هاتفيا مع نظيرته الإسبانية، أرانتشا
 

تليكسبريس
03 -سبتمبر- 2020


صنفت منظمة التنمية الصناعية (اليونيدو)، التابعة للأمم المتحدة، المغرب في المرتبة الأولى على مستوى منطقة شمال إفريقيا، والمرتبة 61 عالميا في تقرير مؤشر التنافسية الصناعية لسنة 2020، وذلك من بين 152 دولة شملها التصنيف.

ومنحت المنظمة، التي تقوم بقياس التنافسية الصناعية لكل دولة من خلال ما يسمى بمؤشر الأداء الصناعي التنافسي (CIP)، الذي يعتمد على قياسات ومؤشرات لمخرجات الاقتصاد والتصنيع، للمغرب 0.041 نقطة كمعدل على أدائه الصناعي، بينما بلغ متوسط المعدل العالمي 0.067 نقطة.

واستند تقرير مؤشر التنافسية الصناعية في قياسه لأداء التنافسية الصناعية للدول إلى مقاييس ومؤشرات متفرعة من ثلاثة محاور رئيسية، يتعلق الأول بقدرة الدولة على إنتاج وتصدير السلع المصنعة.

ويغطي الثاني مستوى الدولة من تعميق التكنولوجيا ورفع مستواها، فيما يهم الثالث تأثير الدولة على التصنيع العالمي، لاسيما من حيث نسب القيمة المضافة والتصدير على المستوى العالمي.
 
انظرو كم مرة تم ذكر المغرب والصحراء المغربية في موضوع لا يهمنا لا من قريب ولا من بعيد وهو ديزرتيك !!!!
ييدو أن الأمر برمته كان مجرد فكرة طرحت على بوتفليقة واستغلها لاستحمار الشعب والآن يريدون أن يبررو اخفاقهم بالمغرب كعادتهم


وزير الطاقة عبد المجيد عطار أن مشروع “ديزرتك” قد جمّد ولم يعد مطروحا اليوم للنقاش، انتهى بذلك الجدل الذي فتحه وزير المناجم محمد عرقاب، الذي حمل حقيبة الطاقة في حكومة جراد الأولى، وأعلن قبل أشهر عن عودة قريبة لـ”ديزرتك” بصيغة جديدة وحلة مختلفة عن المشروع الذي طرح قبل سنوات، واستحوذت عليه الجارة المغرب.


ويأتي ذلك في وقت تختلف الآراء حول هذا المشروع الذي يستهدف إنتاج “الكهرباء الناعمة” في عمق الصحراء الجزائرية، بين من يؤيد الصيغة الأولى للمشروع التي تم الكشف عنها سنة 2006، قبل أن يقزّم سنة 2016، وبين معارض لـ”ديزرتك” بحكم أنه لا يخدم الجزائر اقتصاديا إلا عبر بضعة أتوات تدفعها الدول الأوروبية مقابل استغلال الطاقة الشمسية في الجزائر، كما يتعارض والمبادئ السياسية للجزائر خاصة وأنه يمر عبر فلسطين والصحراء الغربية، وبالتالي قد يكون ضمنيا بمثابة بداية التطبيع لإسرائيل.

ويقول الخبير النفطي عبد الرحمن مبتول في تصريح لـ”الشروق” إن مشروع “ديزرتيك” تم وأده قبل 4 سنوات، عبر تقزيم وتصغير المشروع الضخم الذي كان يكلف آنذاك 700 مليار دولار ويربط 3 قارات بالكهرباء، حيث لم يعد هذا المشروع يشمل اليوم إلا المغرب ودول من جنوب صحراء إفريقيا.

وينتقد مبتول غياب رؤية واضحة لقطاع الطاقة في الجزائر، وتناقض التصريحات بين وزيري الطاقة السابق محمد عرقاب والحالي عبد المجيد عطار، حينما تحدث الأول عن إعادة بعث المشروع قريبا في حين أكد الثاني أن المشروع أصبح من الماضي، ولم يعد له وجود.

وطالب مبتول الحكومة بتقديم توضيحات حول هذا المشروع الذي لطالما أسال الكثير من الحبر وأثار جدلا واسعا داخل الجزائر وخارجه.

كما أن ديزرتك عرف عدة تغييرات حيث كان في الأول مشروعا ضخما، ومسيلا للعاب المستثمرين حينما أماط رئيس الجمهورية السابق اللثام عنه خلال زيارته لألمانيا سنة 2006، ثم تحول هذا المشروع الضخم إلى مشروع صغير يربط المغرب بدويلات أخرى، قبل أن يختفي اليوم من الوجود، وشدد مبتول: “تحقيق الأمن الطاقوي في الجزائر يفرض طبقا متنوعا من الطاقات بداية بالمحروقات التقليدية مرورا إلى الطاقات المتجددة عبر إضافة إنتاج الكهرباء وإحياء مشروع إنتاج 3000 ميغاواط من الكهرباء وصولا إلى الغاز الصخري الذي يستلزم الشروع في استغلاله توفير تكنولوجيات عالية وكميات ضخمة من المياه الحلوة”.

من جهته، ينتقد الخبير النفطي بوزيان مهماه مشروع ديزرتك الذي يرى أنه مجرد مشروع وهمي وكاذب لا أساس له من الصحة، مضيفا: “المشروع لم يكن في الأساس مطروحا كشراكة ثنائية بين ألمانيا والجزائر كما يروّج له، بل ذلك للأسف يعد تغليطا للرأي العام الوطني، وليس واردا فيه أصلا أنه سيكون مشروعا بين الحكومة الألمانية والحكومة الجزائرية، لأنه ببساطة يقوم كمبادرة على جملة عناصر،أولها، يقوم على فكرة الشبكة، وتشبيك المحطات من المملكة المغربية مرورا بالجزائر ووصولا إلى الأراضي الفلسطينية والأردن ثم ليمتد إلى المملكة العربية السعودية”.

وأضاف مهماه في تصريح مكتوب لـ”الشروق”: “إدارة ضخ الكهرباء المنتجة من المصادر المتجدّدة على امتداد جغرافيا منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط لن تخضع لسلطة الحكومات الوطنية، بل تمنعها من التدخل فيها بما فيها الجزائر”، مشددا “المشروع يتضمن الدفع للتطبيع مع إسرائيل والانضمام إلى شبكة ديزيرتيك سيكون بمثابة تصديق على المقترح المغربي ضمن هذه المبادرة، وهو تشغيل محطة رياح على طول ساحل الصحراء الغربية، انطلاقا من منطقة طرفايا ووصولا إلى نواقشط على طول 1200 كلم، وبالتالي اعتراف له من قبل مجتمعنا المدني والعلمي والإعلامي ورجال المال والأعمال والصناعيين لدينا على أحقيته في الأراضي الصحراوية، لذا لا يمكن القبول بعضوية “ديزرتك” مهما كانت فضائله”.


الحديث عن ديزيرتيك منذ البداية كانت قصة استحمار من أعلى مستوى صدقها البعض من الجزائريين
ديزرتيك كما صورته صحف النظام في الجار الشرقي أنه مشروع ألماني جزائري بالأساس بينما هو مشروع أوروبي بشراكة مع دول شمال افريقيا والشرق الأوسط من المغرب إلى الخليج يطمح لتوفير إمدادات الطاقة لأوروبا واستقلالية أكبر
ديزيرتيك تخلى عنه الممولين الأوروبيين من بنوك ومؤسسات قبل سنوات لأسباب أمنية وجدوى الاستثمار والأزمة الاقتصادية وكذلك لحسابات استراتيجية. إعادة إحياءه في الصحافة الجزائرية في الأيام الماضية هو قمة الاستحمار والاستخفاف بالجزائريين للدعاية للنظام بصناعة الوهم والكذب
 
قدرة إنتاج تصل إلى 1 مليون وحدة أختبار شهريا
أول طلبية تلقتها من وزارة الصحة المغربية عبارة عن 100.000 اختبار Sars-CoV2/Covid-19

 
FB_IMG_1599160107454.jpg


هناك دول بدون النفط و الغاز لا تساوي شئ .. الحمد لله على نعمة المغرب 🇲🇦
 
عودة
أعلى