نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
83344780_3014749045245504_5081869480028536832_n.jpg


مجموعة التشخيص Covid-19 ذات التصميم المغربي أرخص بنسبة 50٪ وأسرع.ستكون أول صفقة عمومية لإجراء 10000 اختبار جاهزًا بحلول يونيو.


رؤى نوال الشرايبي ، المدير العام لـ MAScIR.

 
إليكم بالفيديو كامل التفاصيل بخصوص طقم اختبارات كورونا...فرجة ممتعة les amis ;)

 
المغرب يضع إسبانيا أمام خيارين لا ثالث لهما بخصوص مستقبل سبتة ومليلية!

يواصل الإعلام الاسباني التطرق إلى مستقبل مدينتي سبتة ومليلية في ظل التوجهات الجديدة للمغرب، مشيرا إلى أن السلطات المغربية تسعى إلى تغيير ملامح الحدود مع الثغرين بعد وضعها حدا للتهريب المعيشي، وتحويل البضائع والسلع القادمة من إسبانيا، نحو الموانئ المغربية، لخنق اقتصاد المدينتين المحتلتين.

صحيفة "إيل إسبانيول" قالت في تقرير لها ، اليوم الأربعاء ، أن المغرب يخطط لجعل المدينتين امتدادا لشواطئه بالساحل الشمالي، ستكون مخصصة بشكل رئيسي للترفيه واستقطاب السياح الأوروبيين.

ويضيف ذات المصدر، أن السلطات المغربية تريد أن يعتمد اقتصاد كل من سبتة ومليلية بالأساس على السياحة المغربية، وبالتالي التفاوض مع إسبانيا انطلاقا من منطلق قوة.

وسيقام يوم الأربعاء 10 يونيو الجاري اجتماع بين سلطات الرباط ومدريد، سيخصص لدراسة إمكانية تنظيم عملية عودة الجالية المغربية هذا الصيف ، سيتبعها بعد نهاية الجائحة، لقاء آخر لمناقشة القضايا الإقليمية.

وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق مع إسبانيا حول الخيار المذكور، رجح المصدر الاسباني نقلا عن مسؤولين مغاربة بوزارة الداخلية أن يقوم المغرب بإغلاق تام للمعابر الحدودية، والسيطرة على المجال الجوي والبحري، وهو الأمر الذي سيحول المدينتين إلى جيوب عسكرية فقط .

وأضافت "إيل إسبانيول" في تقريرها أن استراتيجية المغرب تتمثل في دفع إسبانيا إلى تخفيض عدد سكان سبتة ومليلية وجعلهما ملحقتين للمغرب والقارة الإفريقية.

وسيصبح المواطنون المغاربة ذوي القدرة الشرائية العالية ، الذين سيحلون بسبتة ومليلية للسياحة والتبضع ، المصدر الرئيسي لمداخيل الثغرين المحتلين، وأيضًا المواطنين الأووربيين، خاصة الإنجليز، الذين يتوقع أن يستقر أغلبهم شمال المغرب.

الصحيفة الاسبانية تضيف نقلا عن ذات المصادر ، أن سلطات الرباط تعتبر أنه في حال رفض إسبانيا لمخططها، فسيكون عليها اتباع نموذج الصخور "peñones" (الجزر المغربية المحتلة)، والعودة إلى النموذج العسكري في سبتة ومليلية، عبر إعادة توحيد القواعد العسكرية.
 
بعض الاخوة العرب يعيبون علينا عدم تحرير سبتة ومليلية بالقوة ويسبنا بها البعض الآخر ظنا منهم أنها تنتقص منا، لو كانت الرجولة تقاس بكمية العضلات لكان البغل سيد الرجال.
القوة بدون عقل مهلكة. بدل العنتريات ونفخ العضلات والاستعراضات العسكرية نهج المغرب سياسة العقل والحكمة والحرب الناعمة والحرب الاقتصادية . بعد خنق سبتة بميناء طنجة ومنطقتها الحرة ودعم سياحة تطوان وضواحيها سيكون ميناء الناظور رصاصة الرحمة لخنق مليلية ومنافسة الجنوب الإسباني سياحيا واقتصاديا ويأتي اليوم لتصبح المدينتين بدون فائدة وعبء على الاسبان. ويكون المغرب قد نزعة الشوكة بدون دم.


اسبانيا محاطة بالاصدقاء فرنسا و البرتغال و حدودها شمالا و شرقا مؤمنة و هادئة .. بينما المغرب محاط بالأعداء و أي اشتعال للجبهة شمالا ضد اسبانيا سيكون بمثابة هدية من السماء للأعداء المتربصين بوحدتنا الترابية .. نحن لسنا اغبياء لكي نشتت تركيز الجيش المغربي على جبهتين .. الصحراء تأتي أولا ?
 
جهاز التهوية المغربي في المرحلة النهائية للتأهيل الطبي
Le respirateur 100% marocain en phase terminale de qualification médicale

يتم توفير التأهيل من قبل مختبرات CERIMME و CETIEV. إنه جيل جديد من أجهزة التنفس التي تتعطل مع الإصدارات الحالية وتتضمن تقنيات جديدة مطورة محليًا.

- يستوعب الجهاز التنفسي المزيد من الذكاء للرصد والمتابعة والأمن (أجهزة استشعار متعددة ، وأجهزة إنذار ، وجمع البيانات ومعالجتها ، وما إلى ذلك) ، ويسمح بتهوية ميكانيكية آمنة.

- يدمج الميكانيكا والإلكترونيات ، مغربية بالكامل ، مما يسمح بالتحكم في ضغط الزفير ، والنهاية الإيجابية لضغط انتهاء الصلاحية (PEEP) وبشكل خاص لتجنب إعادة استنشاق ثاني أكسيد الكربون.

- يخلق ضغط هضاب مستقرًا وبالتالي يمنع الإلهام أثناء التحكم في زفير المريض.

- يضمن ساعات من التشغيل المتواصل بفضل مستوى من المتطلبات الميكانيكية والإلكترونية في معايير الطيران.

جميع الشركات المصنعة التي شاركت في إنتاج هذه الأجهزة التنفسية تفعل ذلك بدون ربح ، بسعر التكلفة ، ومن خلال تقديم التكلفة الكاملة للبحث والتطوير ، تعهد بالمساهمة في الجهد الوطني لمكافحة COVID 19 ".
WhatsApp-Image-2020-06-05-at-17.44.36.jpeg

WhatsApp-Image-2020-06-05-at-17.44.37-1.jpeg

WhatsApp-Image-2020-06-05-at-17.44.38.jpeg
 
جهاز التهوية المغربي في المرحلة النهائية للتأهيل الطبي
Le respirateur 100% marocain en phase terminale de qualification médicale

يتم توفير التأهيل من قبل مختبرات CERIMME و CETIEV. إنه جيل جديد من أجهزة التنفس التي تتعطل مع الإصدارات الحالية وتتضمن تقنيات جديدة مطورة محليًا.

- يستوعب الجهاز التنفسي المزيد من الذكاء للرصد والمتابعة والأمن (أجهزة استشعار متعددة ، وأجهزة إنذار ، وجمع البيانات ومعالجتها ، وما إلى ذلك) ، ويسمح بتهوية ميكانيكية آمنة.

- يدمج الميكانيكا والإلكترونيات ، مغربية بالكامل ، مما يسمح بالتحكم في ضغط الزفير ، والنهاية الإيجابية لضغط انتهاء الصلاحية (PEEP) وبشكل خاص لتجنب إعادة استنشاق ثاني أكسيد الكربون.

- يخلق ضغط هضاب مستقرًا وبالتالي يمنع الإلهام أثناء التحكم في زفير المريض.

- يضمن ساعات من التشغيل المتواصل بفضل مستوى من المتطلبات الميكانيكية والإلكترونية في معايير الطيران.

جميع الشركات المصنعة التي شاركت في إنتاج هذه الأجهزة التنفسية تفعل ذلك بدون ربح ، بسعر التكلفة ، ومن خلال تقديم التكلفة الكاملة للبحث والتطوير ، تعهد بالمساهمة في الجهد الوطني لمكافحة COVID 19 ".
WhatsApp-Image-2020-06-05-at-17.44.36.jpeg

WhatsApp-Image-2020-06-05-at-17.44.37-1.jpeg

WhatsApp-Image-2020-06-05-at-17.44.38.jpeg
كما سمعت الامس في نشرة الأخبار من طرف مهندسي المشروع أن التحدي القادم لهم هو صناعة نسخة ثالثة متطورة عن هذه
 
المغرب يضع إسبانيا أمام خيارين لا ثالث لهما بخصوص مستقبل سبتة ومليلية!

يواصل الإعلام الاسباني التطرق إلى مستقبل مدينتي سبتة ومليلية في ظل التوجهات الجديدة للمغرب، مشيرا إلى أن السلطات المغربية تسعى إلى تغيير ملامح الحدود مع الثغرين بعد وضعها حدا للتهريب المعيشي، وتحويل البضائع والسلع القادمة من إسبانيا، نحو الموانئ المغربية، لخنق اقتصاد المدينتين المحتلتين.

صحيفة "إيل إسبانيول" قالت في تقرير لها ، اليوم الأربعاء ، أن المغرب يخطط لجعل المدينتين امتدادا لشواطئه بالساحل الشمالي، ستكون مخصصة بشكل رئيسي للترفيه واستقطاب السياح الأوروبيين.

ويضيف ذات المصدر، أن السلطات المغربية تريد أن يعتمد اقتصاد كل من سبتة ومليلية بالأساس على السياحة المغربية، وبالتالي التفاوض مع إسبانيا انطلاقا من منطلق قوة.

وسيقام يوم الأربعاء 10 يونيو الجاري اجتماع بين سلطات الرباط ومدريد، سيخصص لدراسة إمكانية تنظيم عملية عودة الجالية المغربية هذا الصيف ، سيتبعها بعد نهاية الجائحة، لقاء آخر لمناقشة القضايا الإقليمية.

وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق مع إسبانيا حول الخيار المذكور، رجح المصدر الاسباني نقلا عن مسؤولين مغاربة بوزارة الداخلية أن يقوم المغرب بإغلاق تام للمعابر الحدودية، والسيطرة على المجال الجوي والبحري، وهو الأمر الذي سيحول المدينتين إلى جيوب عسكرية فقط .

وأضافت "إيل إسبانيول" في تقريرها أن استراتيجية المغرب تتمثل في دفع إسبانيا إلى تخفيض عدد سكان سبتة ومليلية وجعلهما ملحقتين للمغرب والقارة الإفريقية.

وسيصبح المواطنون المغاربة ذوي القدرة الشرائية العالية ، الذين سيحلون بسبتة ومليلية للسياحة والتبضع ، المصدر الرئيسي لمداخيل الثغرين المحتلين، وأيضًا المواطنين الأووربيين، خاصة الإنجليز، الذين يتوقع أن يستقر أغلبهم شمال المغرب.

الصحيفة الاسبانية تضيف نقلا عن ذات المصادر ، أن سلطات الرباط تعتبر أنه في حال رفض إسبانيا لمخططها، فسيكون عليها اتباع نموذج الصخور "peñones" (الجزر المغربية المحتلة)، والعودة إلى النموذج العسكري في سبتة ومليلية، عبر إعادة توحيد القواعد العسكرية.
zi-fnideq-076.jpg

بدأت أعمال البناء في منطقة النشاط الاقتصادي في الفنيدق


  • تم إطلاق الجزء الأول من 10 هكتار من قبل وكالة الشمال و طنجة المتوسط ZONES
  • المحلات وصناعات المعالجة الخفيفة ، إلخ.
  • الدخول في الخدمة لصيف 2021
  • مسكن لتخفيف البطالة منذ إلغاء التجارة عبر الحدود مع سبتة
 
Rabat – Morocco is set to acquire a state-of-the-art naval industry by 2030, with a port infrastructure development project that will cost around MAD 4.5 billion (approximately $466 million).

The Arabic daily Al Ahdath Al Maghribia reported last week that the project will launch after the Casablanca shipyard construction currently underway wraps up.

The Casablanca-based newspaper’s sources added that the new shipyards will be built in Safi, Jorf Lasfar, Kénitra, Nador and Dakhla. Those of Agadir and Tan Tan will be rehabilitated.


The shipyards will host the construction, storage, and repairing of military, fishing, leisure, and cargo ships.

The project will also serve to maintain the national civilian and military naval fleet and develop Morocco’s shipbreaking activity to make it an important source of supply for the national steel industry.

The state, the National Ports Agency, and professionals will fund the project under the framework of Morocco’s public-private partnership.


shipyard-1555877_1280.jpg


nslkndfkl.png


chantier-naval-3.jpeg
chantier-naval-1.jpeg


chantier-naval-2.jpeg
 
عودة
أعلى