مجموعة التشخيص Covid-19 ذات التصميم المغربي أرخص بنسبة 50٪ وأسرع.ستكون أول صفقة عمومية لإجراء 10000 اختبار جاهزًا بحلول يونيو.
رؤى نوال الشرايبي ، المدير العام لـ MAScIR.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بعض الاخوة العرب يعيبون علينا عدم تحرير سبتة ومليلية بالقوة ويسبنا بها البعض الآخر ظنا منهم أنها تنتقص منا، لو كانت الرجولة تقاس بكمية العضلات لكان البغل سيد الرجال.
القوة بدون عقل مهلكة. بدل العنتريات ونفخ العضلات والاستعراضات العسكرية نهج المغرب سياسة العقل والحكمة والحرب الناعمة والحرب الاقتصادية . بعد خنق سبتة بميناء طنجة ومنطقتها الحرة ودعم سياحة تطوان وضواحيها سيكون ميناء الناظور رصاصة الرحمة لخنق مليلية ومنافسة الجنوب الإسباني سياحيا واقتصاديا ويأتي اليوم لتصبح المدينتين بدون فائدة وعبء على الاسبان. ويكون المغرب قد نزعة الشوكة بدون دم.
اجمل خبر بالتوفيق للخبرات المغربية ومزيد من التقدم
كما سمعت الامس في نشرة الأخبار من طرف مهندسي المشروع أن التحدي القادم لهم هو صناعة نسخة ثالثة متطورة عن هذهجهاز التهوية المغربي في المرحلة النهائية للتأهيل الطبي
يتم توفير التأهيل من قبل مختبرات CERIMME و CETIEV. إنه جيل جديد من أجهزة التنفس التي تتعطل مع الإصدارات الحالية وتتضمن تقنيات جديدة مطورة محليًا.
- يستوعب الجهاز التنفسي المزيد من الذكاء للرصد والمتابعة والأمن (أجهزة استشعار متعددة ، وأجهزة إنذار ، وجمع البيانات ومعالجتها ، وما إلى ذلك) ، ويسمح بتهوية ميكانيكية آمنة.
- يدمج الميكانيكا والإلكترونيات ، مغربية بالكامل ، مما يسمح بالتحكم في ضغط الزفير ، والنهاية الإيجابية لضغط انتهاء الصلاحية (PEEP) وبشكل خاص لتجنب إعادة استنشاق ثاني أكسيد الكربون.
- يخلق ضغط هضاب مستقرًا وبالتالي يمنع الإلهام أثناء التحكم في زفير المريض.
- يضمن ساعات من التشغيل المتواصل بفضل مستوى من المتطلبات الميكانيكية والإلكترونية في معايير الطيران.
جميع الشركات المصنعة التي شاركت في إنتاج هذه الأجهزة التنفسية تفعل ذلك بدون ربح ، بسعر التكلفة ، ومن خلال تقديم التكلفة الكاملة للبحث والتطوير ، تعهد بالمساهمة في الجهد الوطني لمكافحة COVID 19 ".
المغرب يضع إسبانيا أمام خيارين لا ثالث لهما بخصوص مستقبل سبتة ومليلية!
يواصل الإعلام الاسباني التطرق إلى مستقبل مدينتي سبتة ومليلية في ظل التوجهات الجديدة للمغرب، مشيرا إلى أن السلطات المغربية تسعى إلى تغيير ملامح الحدود مع الثغرين بعد وضعها حدا للتهريب المعيشي، وتحويل البضائع والسلع القادمة من إسبانيا، نحو الموانئ المغربية، لخنق اقتصاد المدينتين المحتلتين.
صحيفة "إيل إسبانيول" قالت في تقرير لها ، اليوم الأربعاء ، أن المغرب يخطط لجعل المدينتين امتدادا لشواطئه بالساحل الشمالي، ستكون مخصصة بشكل رئيسي للترفيه واستقطاب السياح الأوروبيين.
ويضيف ذات المصدر، أن السلطات المغربية تريد أن يعتمد اقتصاد كل من سبتة ومليلية بالأساس على السياحة المغربية، وبالتالي التفاوض مع إسبانيا انطلاقا من منطلق قوة.
وسيقام يوم الأربعاء 10 يونيو الجاري اجتماع بين سلطات الرباط ومدريد، سيخصص لدراسة إمكانية تنظيم عملية عودة الجالية المغربية هذا الصيف ، سيتبعها بعد نهاية الجائحة، لقاء آخر لمناقشة القضايا الإقليمية.
وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق مع إسبانيا حول الخيار المذكور، رجح المصدر الاسباني نقلا عن مسؤولين مغاربة بوزارة الداخلية أن يقوم المغرب بإغلاق تام للمعابر الحدودية، والسيطرة على المجال الجوي والبحري، وهو الأمر الذي سيحول المدينتين إلى جيوب عسكرية فقط .
وأضافت "إيل إسبانيول" في تقريرها أن استراتيجية المغرب تتمثل في دفع إسبانيا إلى تخفيض عدد سكان سبتة ومليلية وجعلهما ملحقتين للمغرب والقارة الإفريقية.
وسيصبح المواطنون المغاربة ذوي القدرة الشرائية العالية ، الذين سيحلون بسبتة ومليلية للسياحة والتبضع ، المصدر الرئيسي لمداخيل الثغرين المحتلين، وأيضًا المواطنين الأووربيين، خاصة الإنجليز، الذين يتوقع أن يستقر أغلبهم شمال المغرب.
الصحيفة الاسبانية تضيف نقلا عن ذات المصادر ، أن سلطات الرباط تعتبر أنه في حال رفض إسبانيا لمخططها، فسيكون عليها اتباع نموذج الصخور "peñones" (الجزر المغربية المحتلة)، والعودة إلى النموذج العسكري في سبتة ومليلية، عبر إعادة توحيد القواعد العسكرية.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل