الجزائر تتراجع عن قرارها السابق القاضي بحظر استراد المنتجات عن طريق الموانئ المغربية


دولة يسيرها أطفال لا يمكن أن تأخذ على محمل الجد أبدا خصوصاً أمام شركائها الاقتصاديين على الصعيد الدولي هل فهمتم الآن لماذا المملكة لا تعطي اي اهتمام بهرطقات الجار الشرقي ليس لديهم أي توجه اصدار قرار بعده التراجع عنه لا افهم هل هاته دولة أو روض أطفال كل الذي يمكن قوله إن القرار الأول الذي صدر واضح بالنسبة المستوردين رفع كلفة السلع الموردة داخل الجزائر الغباء هو هذا يريدون أن يستثنو مرور السلع على اكبر ميناء فالبحر المتوسط وافريقيا

 
قرار غريب من السلطات الجزائرية خصوصا بعد اغلاق باب المندب
سفن الشحن مضطرة توقف فأحد الموانئ المغربية الاطلسية او المتوسطية مشاهدة المرفق 656471
😁
FB_IMG_17066233315031646.jpg
 
ميناء طنجة المتوسط عالج سنة 2023 حوالي 8,6 ملايين حاوية، مع ان جزء من الميناء لم يكتمل بعد، بمعنى انه سيتجاوز القدرة المخططة له وسيصل إلى 10 ملايين حاوية معالجة.
2024-01-23-00_00_2024-01-23-23_59_Sentinel-2_L1C_True_color.jpg
 
ميناء طنجة المتوسط عالج سنة 2023 حوالي 8,6 ملايين حاوية، مع ان جزء من الميناء لم يكتمل بعد، بمعنى انه سيتجاوز القدرة المخططة له وسيصل إلى 10 ملايين حاوية معالجة.
مشاهدة المرفق 659725
يقال سيصل الى 12 مليون حاوية
 
يقال سيصل الى 12 مليون حاوية
الضريبة على الانبعاثات الكربونية التي بدأت الموانئ الأوروبية في فرضها على النقل البحري ستشكل أفضلية تنافسية لموانئنا
.
 
الم يقولوا ان المغرب يفتقد للاموال من اجل تمويل مشروع انبوب الغاز المغرب نيجيريا بينما الجزائر قادرة على تمويل مشروع انبوب الغاز الجزائر نيجيريا من اموالها الذاتية دون مساعدة من احد
اليكم ما وقع بالامس في القمة الايطالية الافريقية :

الجزائر تطلب مساهمة أوروبية لإنجاز أنبوب الغاز العابر للصحراء:

جدّدت الجزائر طلبها من الشركاء الأوروبيين من أجل دعم خطة إنجاز مشروع أنبوب الغاز نيجيريا النيجر الجزائر، بهدف زيادة تدفقات الغاز على أوروبا.

وخلال جلسة النقاش حول الأمن الطاقي في قمة إيطاليا أفريقيا في روما، اليوم الاثنين، قال وزير الشؤون الخارجية أحمد عطّاف إن "الجزائر ستعمل خلال استضافتها القمة السابعة لرؤساء دول وحكومات البلدان المصدرة للغاز مطلع مارس/آذار المقبل، على تحقيق مخرجات نوعية تدعم تطوير صناعة الغاز الطبيعي في العالم، وتستجيب لتطلعات واهتمامات وأولويات منتجي ومستهلكي هذه المادة الطاقيّة على حد سواء".

وجدد المسؤول الجزائري طلب بلاده دعماً ومساهمة أوروبية في "جهود إنجاز خط أنبوب الغاز العابر للصحراء (نيجيريا-النيجر-الجزائر) الذي سيسمح بنقل أكثر من 25 مليار متر مكعب من الغاز سنوياً نحو أوروبا، مساهماً بذلك في تعزيز موقع إيطاليا كقطب طاقيّ، ومنصة لترقية الأمن الطاقي الأوروبي، ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الفضاءين الساحل الصحراوي والأورومتوسطي، بما يساهم في تعزيز الأمن وانتقال الطاقة في إفريقيا وفي المنطقة الأورومتوسطية".

 
لعب الدراري الصغار ، اكتشفوا ان القرار سوف يضر بهم وبمصالحم وسوف يرفع من اسعار المواد المستوردة وكلفتها بسبب رفع شركات النقل البحري من رسومها في حال الاعتماد على الموانئ الاسبانية او الفرنسية بدل ميناء طنجة ، ياو قلناهالكم من الاول فلما الزلط والتفرعين ... ابنوا ميناء كبير في المياه العميقة كيف الناس ولن تحتاجوا لا الى المروك ولا الى اسبانيا او ماما فرنسا

 
الم يقولوا ان المغرب يفتقد للاموال من اجل تمويل مشروع انبوب الغاز المغرب نيجيريا بينما الجزائر قادرة على تمويل مشروع انبوب الغاز الجزائر نيجيريا من اموالها الذاتية دون مساعدة من احد
اليكم ما وقع بالامس في القمة الايطالية الافريقية :

الجزائر تطلب مساهمة أوروبية لإنجاز أنبوب الغاز العابر للصحراء:



هذا هو الفرق الجوهري بين المشروعين و ليس القضية قضية أموال.... الجزائر عندما تحث الإتحاد الاوروبي للدخول في هذا المشروع ليس لقلة الأموال بل لأن الغاز وجهته أوروبا فنحن لا حاجة لنا بهذا الغاز وبدون إهتمام منهم فلا حاجة لنا بهذا المشروع، اما المغرب فهو محتاج للغاز خاصة لإنتاج الأمونياك اللازم لإنتاج الأسمدة الفوسفاتية و كذلك لتوليد الكهرباء فسواءا دخلت أوروبا أم لم تدخل المشروع مهم لكم... شيء آخر أول عقد لشراء الغاز يجب أن يغطي تكاليف إنجاز الأنبوب أي أنه عقد لمدة حوالي 15سنة فهل ستجد مشتري للغاز بسعر مناسب طوال هذه المدة، يضمن لك إسترجاع الأموال المستثمرة مع الأرباح؟؟؟ و مع الأسعار الحالية المنخفضة في السوق الحرة الامر أكثر صعوبة؟!!! إلى حد الساعة لا يوجد أي إهتمام أوروبي بالمشروعين و هذا ربما بسبب تفضيل منصات الغاز السائل؟!!!
 
هذا هو الفرق الجوهري بين المشروعين و ليس القضية قضية أموال.... الجزائر عندما تحث الإتحاد الاوروبي للدخول في هذا المشروع ليس لقلة الأموال بل لأن الغاز وجهته أوروبا فنحن لا حاجة لنا بهذا الغاز وبدون إهتمام منهم فلا حاجة لنا بهذا المشروع، اما المغرب فهو محتاج للغاز خاصة لإنتاج الأمونياك اللازم لإنتاج الأسمدة الفوسفاتية و كذلك لتوليد الكهرباء فسواءا دخلت أوروبا أم لم تدخل المشروع مهم لكم... شيء آخر أول عقد لشراء الغاز يجب أن يغطي تكاليف إنجاز الأنبوب أي أنه عقد لمدة حوالي 15سنة فهل ستجد مشتري للغاز بسعر مناسب طوال هذه المدة، يضمن لك إسترجاع الأموال المستثمرة مع الأرباح؟؟؟ و مع الأسعار الحالية المنخفضة في السوق الحرة الامر أكثر صعوبة؟!!! إلى حد الساعة لا يوجد أي إهتمام أوروبي بالمشروعين و هذا ربما بسبب تفضيل منصات الغاز السائل؟!!!
الأمونياك سينتجه المغرب عن طريق الهيدروجين الأخضر و ليس الغاز
 
الأمونياك سينتجه المغرب عن طريق الهيدروجين الأخضر و ليس الغاز
سعره مرتفع حاليا و غير منافس للأمونياك من الغاز الطبيعي
 
سعره مرتفع حاليا و غير منافس للأمونياك من الغاز الطبيعي
الهيدروجين سينتج محليا لا يتعرض لتقلبات السوق الدولية
كم الفرق بين الحالتين؟ هل تعلم كيف سيتم انتاج الهيدروجين الاخضر؟ هل تعلم سعر uree?
 
لا ترد عليه لان غرضه هو افساد الموضوع
يجب ان نترك بوابة المــــغـــــرب الأقتصـادية نظيفة من الاوساخ والقاذورات
 
ميناء طنجة المتوسط عالج سنة 2023 حوالي 8,6 ملايين حاوية، مع ان جزء من الميناء لم يكتمل بعد، بمعنى انه سيتجاوز القدرة المخططة له وسيصل إلى 10 ملايين حاوية معالجة.
مشاهدة المرفق 659725
هناك مخطط لتوسعة جديدة لميناء المسافرين بقيمة 700 مليون دولار
اظن الميناء وصل من يومه الاول للأن لأكثر من 13 مليار دولار للبناء والتوسعات على كل الاشطر المنجزة
 
الهيدروجين سينتج محليا لا يتعرض لتقلبات السوق الدولية
كم الفرق بين الحالتين؟ هل تعلم كيف سيتم انتاج الهيدروجين الاخضر؟ هل تعلم سعر uree?
هو مجرد إستنتاج، لأن سعر الطاقة الكهربائية النظيفة أعلى بكثير من سعر الطاقة الكهربائية المنتجة من الغاز. ولهذا هناك توجه دولي ينادي بمرحلة إنتقالية تعتمد على الغاز كمصدر ضعيف الكربون قبل الوصول لتعميم الطاقة النظيفة، في نهاية المطاف المواطن أو الشركة تبحث على السعر المناسب و بدون تحفيزات و توافق دولي الطاقة النظيفة لن تجد لها مكانا قريبا...
 
مصائب قوم عند قوم فوائد
ما وقع وما يقع في البحر الاحمر من اعتراض الحوثيين لسفن الشحن التجاري ساهم في ارتفاع عدد سفن النقل البحري التي ترسو في ميناء طنجة بدلا من الموانيء الايطالية واليونانية والاسبانية ...
السفن التجارية الضخمة التي باتت تمر عبر الرجاء الصالح في قارة افريقيا تقوم بتوزيع بضائعها على سفن اقل حجما في ميناء طنجة بعد تفريغ حمولتها هناك ...لكي تنتقل تلك السفن الاقل حجما نحو وجهاتها النهائية في موانئ حوض الابيض المتوسط

Attaques des Houthis en mer rouge : le port marocain Tanger Med prend le large face aux ports espagnols et italiens​

Les opérations armées des rebelles Houthis menées en mer rouge à l’encontre de certains bateaux de marchandises en nuit particulièrement au commerce international.
D’ailleurs, cette crise qui a participé à diviser par deux le trafic (une chute de 45 %) sur le canal de Suez, la grande artère du commerce mondial avec le canal de Panama, a aussi fait des gagnants et le Maroc, pour le moment, en fait partie.
De nombreuses compagnies maritimes, pétrolières et gazières ont décidé de détourner leurs navires autour de la route du Cap de Bonne-Espérance (Afrique du Sud) à cause de la menace d’attaques armées par les milices chiites Houthis dans l’étroit détroit de Bab el Mandeb ou dans le Golfe d’Aden. Cela a engendré une augmentation des coûts de 21 % et des prix du fret de 150 %.
Les compagnies maritimes ont cherché des nouvelles routes et de nouveaux ports moins chers et bien situés pour servir de base logistique. Avec les ports de Casablanca et de Tanger Med, le Maroc se positionne désormais sur la carte du trafic commercial.
D’après les compagnies d’assurance mondiales, Tanger Med est aujourd’hui le port qui monte. Tanger Med, l’un des grands paris stratégiques marocains du début du siècle, s’était déjà positionné fin 2023 comme le premier port méditerranéen en trafic de conteneurs, dépassant Algésiras, Valence et Barcelone.
Les clés du succès du port marocain sont le détroit de Gibraltar, une situation privilégiée entre l’Atlantique et la Méditerranée, entre l’Afrique et l’Europe, des installations de grande capacité, des salaires plus bas et des coûts environnementaux moindres, des circonstances qui favorisent des tarifs plus compétitifs que ceux des pays voisins comme c’est le cas pour le port d’Algésiras.
Tanger Med est un port de transbordement de marchandises, en plein essor, vers le nord de l’Europe et vers les ports de la Méditerranée centrale et orientale. Tanger Med est un hub en plein essor. Ce succès qui fait gagner au royaume chérifien en poids logistique et donc en puissance politique a poussé le Maroc à construire un autre grand port commercial à Nador.
La stratégie de Rabat est on ne peut plus claire. Elle cherche à favoriser la création de deux grandes zones d’activité économique sur la façade méditerranéenne du pays. Cette stratégie bénéficie désormais de la crise de la mer Rouge, dont la durée est imprévisible.
La percée de de Tanger Med se fait également au détriment des ports de la Méditerranée centrale et orientale comme les ports italiens de Gênes, Trieste et Gioia Tauro et de celui Malte et du port grec du Pirée, relié à l’axe ferroviaire de l’Europe de l’Est.

maghreb-intelligence.
 
صندوق النقد الدولي يتوقع نسبة تفوق 14% في موريتانيا عام 2025 بفضل الشروع في استغلال وتصدير الغاز والمقاولات والشركات المغربية بدأت تستقر وتنسج خيوطها هناك اكثر فاكثر كي يكون لها نصيب من الفورة المالية في موريتانيا

Maroc : Le FMI prédit à la Mauritanie une croissance de 14,3%, les sociétés marocaines s’installent déjà…​

التفاصيل من موقع تونسي محايد
La Mauritanie est un pays auquel le FMI a promis un brillant destin : Un taux de croissance de 14,3% pour 2025. C’est un pays où tout est à faire, à bâtir et les Mauritaniens en auront les moyens grâce à leur gaz et d’autres ressources inexploitées sur lesquelles les partenaires étrangers sont prêts à miser très gros. Tout ça n’a pas échappé au ministre marocain des Affaires étrangères, de la Coopération africaine et des Marocains résidant à l’étranger, Nasser Bourita…

Le chef de la diplomatie mauritanienne, Mohamed Salem Ould Marzouk, était à Rabat le 22 janvier 2024 et le moins qu’on puisse dire est que Bourita a multiplié les gages en direction de la Mauritanie, “une partie essentielle de l’initiative atlantique royale (…). Les relations progressent positivement, et aujourd’hui la volonté et l’ambition du Maroc sont que ces relations continuent sur cette trajectoire avec une forte empreinte” , a martelé le ministre marocain.

“Le Maroc est le premier partenaire de la Mauritanie en Afrique, et nous avons l’ambition de promouvoir cette coopération à l’avenir (…). Le Maroc n’a pas de partenariat aussi fort que celui avec la Mauritanie“, a-t-il ajouté. Quand on vous disait que Rabat multiplie les gages en direction de Nouakchott. Et le Maroc va passer à la vitesse supérieure avec une mission d’affaires programmée par la Confédération Générale des Entreprises du Maroc (CGEM) en Mauritanie les 21 et 22 février 2024…

«Cette mission vise à promouvoir les relations économiques et commerciales entre le Maroc et la Mauritanie, particulièrement dans les secteurs de l’agriculture, de l’agroalimentaire, de la pêche, des énergies renouvelables, du tourisme, de l’industrie et du commerce», précise la CGEM dans son communiqué émis ce lundi 29 janvier.

On a appris qu’un Forum économique Mauritanie-Maroc sera organisé en partenariat avec l’Union Nationale du Patronat Mauritanien (UNPM). Au menu également des rencontres BtoB et BtoG, indique la même source. Tout cela pour dire que la diplomatie économique marocaine s’est mise en branle et en la matière elle fait partie des toutes meilleures en Afrique et même dans le monde…

Rappelons qu’un groupe marocain a raflé en 2023 un gros marché public au Sénégal – des autoroutes – et c’est encore le Maroc qui était à la manoeuvre pour bâtir le pont Alassane Ouattara à Abidjan (pont de Cocody), le cinquième ouvrage du genre pour faciliter la circulation dans la capitale ivoirienne. Cette mission économique en Mauritanie annonce d’autres exploits dans un continent dont le Maroc connait bien les subtilités grâce aux jalons posés par le roi Hassan II et que le souverain Mohammed VI a démultipliés depuis.

 
عودة
أعلى