نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
FB_IMG_1579701792762.jpg
 
بريطانيا العظمى تريد أن تجعل من المغرب بوبة نحو افريقيا

«La Grande-Bretagne compte faire du Maroc un hub, un pays pivot et un Gateway vers l'Afrique»

Image

Image
Image

 
المغرب يمنح غينيا توربين غازي لانتاج الطاقة الكهربائية بقدرة 20 ميغاوات
فنيين وخبراء مغاربة يقومون بنقل وتركيب وتشغيل التوربين وسيقومون بتدريب الفنيين الغينيين


En Guinée, la fourniture en électricité de la localité de Kankan sera bientôt améliorée avec l’ajout de 20 MW de capacité supplémentaire, a annoncé Cheick Taliby Sylla, le ministre de l’Énergie, cité par l’Agence Ecofin.

Cet apport supplémentaire proviendra d’une turbine à gaz de capacité équivalente envoyée dans le pays par le Maroc. Cet envoi entre dans le cadre du renforcement de la relation bilatérale entre les deux États.


Une équipe marocaine est déjà sur le terrain afin d’accélérer le transfert des groupes de production électrique, leur installation et leur exploitation. Il est également prévu que des cadres locaux soient formés pour prendre la relève dans l’exploitation de l’infrastructure, indique la même source.

“Nous allons renforcer cette coopération dans l’assistance technique et dans d’autres domaines afin de profiter de l’expérience marocaine en matière d’électrification”, a affirmé le ministre de l’Énergie.

La ville de Kankan a actuellement une capacité de production électrique de 16 MW, rappelle Ecofin



 
الوزير لم يستطيع القول بأن التعثر سببه شركة تركية نالت الصفقة عن طريق مناقصة منحها إياهم الوزير السابق الرباح بخيث شملتها العديد من الاختلالات كانت سبب اعتراض صريح من وزير المالية و تم اللجوء إلى احتكام رئيس الحكومة بنكيران الذي هدد بفك التحالف إذا لم سحب وزير المالية اعتراضه على الصفقة و فعلا تمت و النتيجة عدم احترام معايير إنجاز الحاجز الرئيسي للميناء و انهيار جزئي له مما تسبب بكل هذا التأخر، المشكلة التي تحز في النفس هو عدم محاكمة الوزير الرباح و الاكتفاء بسحب الصفقة من الشركة التركية و التي لم تطالب بأي تعويض بل تم التكتم و محاولة طي القضية بجميع الوسائل.
نفس الشيئ الذي وقع عند ٱنجاز الطريق السيار لآسفي و تورط شركة تىدركية في عدم احترام دفتر التحملات و الحصول على الصفقة بطرق غير نزيهة و دائما الوزير الرباح من الندالة و التعمية وراء الموضوع.
للإشارة فوزير الخارجية قام بتوقيف السفير المغربي( القيادي لحزب العدالة و التنمية رضى بن خلدون) بماليزيا و إعفائه من مهامه لأنه استقبل و فدا من العدل و الاحسان و حركة التوحيد و الاصلاح الذراع الدعوي لحزب العدالة و التنمية على هامش مشاركتهم بالقمة المنظمة بين اردوغان و مهاتير بماليزيا دون موافقة من المملكة. هو ما يظهر مرة أخرى مدى تقديم هذا الحزب المسأوم لمصلحته و و لتئه لإيديولوجيته على المصلحة العلي للبلاد
 
التعديل الأخير:
ارتفاع صادرات المنتجات الغذائية الفلاحية بنسبة 97 في المائة ما بين 2010 و2018 لتنتقل من 3 مليار دولار إلى 5.9 مليار دولار

ارتفاع صادرات المنتجات الغذائية الفلاحية بنسبة 97 في المائة ما بين 2010 و2018


السبت, 25 يناير, 2020 إلى 10:16
الرباط – ارتفعت قيمة صادرات المنتجات الغذائية الفلاحية من 3ر29 مليار درهم سنة 2010 إلى 7ر57 مليار درهم سنة 2018، ما يمثل زيادة بنسبة 97 في المائة، مع حصة 21 في المائة من إجمالي الصادرات المغربية .

وذكر بلاغ صدر عقب اجتماع المجلس الإداري للمؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات (موروكو فودكس) ، مؤخرا، برئاسة وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات السيد عزيز أخنوش ، أنه من حيث الحجم وصلت صادرات المنتجات الغذائية الفلاحية لأول مرة في تاريخ المملكة إلى حوالي 1ر3 مليون طن خلال موسم 2018 -2019 ، أي بزيادة قدرها 9 في المائة مقارنة بموسم 2017 -2018 ، و57 في المائة مقارنة بموسم 2010 – 2011 .
 
مقارنة بين الإقتصاد المصري والاقتصاد والمغربي

✓ عدد السكان: أكثر من 100 مليون مصري في مقابل 36-40 مليون
√ الناتج الإجمالي المصري أكثر من 300 مليار دولار في حين الناتج الإجمالي المغربي 122 مليار دولار
✓ معدل الدخل الفردي في المغرب 3400 دولار في مصر 3000 دولار
√ الميزانية بالنسبة للمغرب هي 48 مليار دولار بالنسبة لمصر في حدود 100 مليار دولار
√ الأجر القاعدي في المغرب 270 دولار في مصر 120 دولار
√ الصادرات متساوية بالنسبة للبلدين وهي في حدود 30 مليار دولار
✓ الديون كذلك متساوية في حدود ٪80 من الناتج المحلي الاجمالي منها الديون الخارجية المتساوية أيضا وهي في حدود 30٪ من الناتج المحلي الإجمالي
 
التعديل الأخير:
مقارنة بين الإقتصاد المصري والاقتصاد والمغربي

✓ عدد السكان: أكثر من 100 مليون مصري في مقابل 36-40 مليون
√ الناتج الإجمالي المصري أكثر من 300 مليار دولار في حين الناتج الإجمالي المغربي 122 مليار دولار
✓ معدل الدخل الفردي في المغرب 3400 دولار في مصر 3000 دولار
√ الميزانية بالنسبة للمغرب هي 48 مليار دولار بالنسبة لمصر في حدود 100 مليار دولار
√ الأجر القاعدي في المغرب 270 دولار في مصر 120 دولار
√ الصادرات متساوية بالنسبة للبلدين وهي في حدود 30 مليار دولار
✓ الديون كذلك متساوية في حدود ٪80 من الناتج المحلي الاجمالي منها الديون الخارجية المتساوية أيضا وهي في حدود 30٪ من الناتج المحلي الإجمالي
مقارنة ليست في محلها فلكل بلد نموذج الاقتصادي و هاه المؤشرات غير كافية للمقارنة او القياس فيجب الأخذ بعين الاعتبار العديد من المؤشرات و المعايير الاخرى و بالنهاية لا فائدة ترجى من هاه المقارنات سوى الدخول في نقاشات جانبية خصوصا بالنظر إلى مستوى بعض الاعضاء
 
مزال الخير جاي القدام إنشاء الله، الوزير صرح ان هناك مفاوضات مع شركات صناعية كورية أخرى و باش كيعجبني هاد السيد رغم ما يقال عنه عطيها للضق و السكاة معمرك تسمعه كيهدر فالسياسة او كينتاقد شي حزب آخر ممكن تزيد عليه أحد وزراء العدالة و التنمية لي هو عمارة، ناس خدامة و بعيدة على البلابلا الخاوية

 
SDX energy تكتشف كميات من الغاز قابل للتسويق اثناء اعمال حفر البئر OYF-2 في سهل الغرب قرب نهر سبو. الشركة مكلفة بالتنقيب في المنطقة و سبق لها اكتشاف كميات قبل سنة و يتم بيعها لرونو و سيتروين القنيطرة و شركات البلاستيك و قطع السيارات.
 
مميز: "إيكوبوكس" تصل شوارع #أكادير.. فضلا عن وظيفتها الكلاسيكية كقمامة، فهي توفر Wifi مجاني للعموم، و مأخذا لشحن الهواتف و الأجهزة الإلكترونية بالمجان أيضا. كما أنها توفر إضاءة Led و تعرض على واجهتها إعلانات تجارية.
فكرة صناديق AccessPub مغربية %100.


1580224557553.png


1580224607373.png
 
SDX energy تكتشف كميات من الغاز قابل للتسويق اثناء اعمال حفر البئر OYF-2 في سهل الغرب قرب نهر سبو. الشركة مكلفة بالتنقيب في المنطقة و سبق لها اكتشاف كميات قبل سنة و يتم بيعها لرونو و سيتروين القنيطرة و شركات البلاستيك و قطع السيارات.
أخي العزيز،

كمية الغاز المكتشفة في هذه المنطقة ليست مهمة ، فهي عبارة عن آبار صغيرة لتزويد بعض المصانع
 
عودة
أعلى