المشكلة هي ان الناس يرفضون الفهم ان الرأسمالي (صاحب العمل) لن يدفع درهم واحد زائد وان اي زيادة في الحد الادنى للاجور من يدفعه هو المواطن وليس صاحب العملزائد الاسعار
العامل يطالب بزيادة من هنا ويدفعها من هناك بصفته مستهلك ثم يخرج ليقول المعيشة غالية
وأكثر من يتضرر من هذه الزيادات هم من يقل إنتاجهم عن الحد الادنى للاجور والذين يجب عليه الخروج للبطالة او لسوق السوداء (ثم يقولون لماذا سوق السوداء كبيرة) يعني سحق الطبقة الفقيرة سحق حقيقي بمباركة النقابات والاشتراكيين وايضا يتضرر من يكون راتبه أعلى من الحد الادنى للاجور بسبب عدم زيادة أجرة مقابل زيادة في الأسعار اي افقار الطبقة المتوسطة برضى ومباركة النقابات والاشتراكيين
الحل هو إزالة هذه البدعة الاشتراكية وترك الأجور لسوق يحددها