رفع سعر الفائدة ليس دائما حلا لانه قد يسبب ركودا اقتصاديا. وهو خطر على قطاعات معينة أهمها العقار . ناهيك عن انه قد تبطىء من الاستثمار وفرص الشغل . هناك تضخم مستورد وهناك تضخم داخلي ولكن هناك ايضا تلاعب و مضاربة واحتكار للعديد من المواد الأساسية . على الحكومة أن تساعد بنك المغرب بان تقوم بمسؤوليتها الرقابية من اجل ضبط الاسعار ومنع الاحتكار. أنا اضن ان هنالك ضربا تحت الحزام بين الحكومة وبنك المغرب واتمنى أن اكون مخطىء.
 
اصلا الحكومة تحارب البنك المغرب من خلال صدقات على النقل المهني وغيرها من صدقات التي توزعها حكومة الكفاءات رغم أن سبب تضخم ليس ارتفاع طلب

وحتى مسألة مليون وضيفة لم تحقق الحكومة الكفاءات شيء منها


بالمختصر الحكومة أخنوش اغبي وافشل حكومة في تاريخ المغرب
 
التعديل الأخير:
41D80106-DF79-4841-BE7B-EC12F4316BDA.jpeg
 
بينما الأغلبية نائمة لتستيقظ الى العمل أو الدراسة أو امورها الخاصة وقعت امور في اوطيل المنتخب المغربي.

بحيث واحد من العمال في السرفيس نشر 2 سطوريات يتهكم فيهم على المغاربة و رمضان بكلمات عنصرية و خادشة للحياء.

وصل الامر الى المغاربة على تويتر و الجالية خصوصا و هما ينزلوا على الاوطيل فالتقييم من تقييم عالي الى تقييم سيء و طوفان من التقييمات السلبية.

هنا الاوطيل طلع معاهم الصهد و لم يعرفوا ماذا يقع حتى وصلهم الامر ان كل هذا بسبب عامل لديهم.

خونا خرج كيدير سطوريات يعتذر للمغاربة و المنتخب و المغرب و الاسلام و الدين الخ..... بقى يبرر و غي حيث كان معصب خدموه فالصحور الخ..... مهم دبا مزال كيزاوگ وقفوا تقييمات الاوطيل را خرجتوا على الاوطيل مشي غي انا.

فاق ليوما الصباح حط سطوري فيها مدينة مراكش و رمضان مبارك للأمة الإسلامية الخ.......

مهم هذا خاص يدار عليه فيلم ف Netflix كيف تدمر اوطيل في 10 دقائق.

يمكن هذا من نوع لي كيسحابو المغرب هو مرزوگة الجمال و الصحراء فقط
180787667.jpg
273620766.jpg
 
شكرا على اهتمامك ولكن هل هذا يمكن أن يحدث في الجزائر؟ هل يمكن أن يتم دعوة الناس لنزول والاحتجاج بدون قمعهم وتنكيل بهم؟ ثم متى ستتوقف طوابير والغلاء في الجزائر؟
 
مقال يستحق القراءة


بوادر الجوع والندرة..
الاستجواب الأخير الذي خص به المندوب السامي للتخطيط، أحمد الحليمي، صحيفة "ميديا24"، يدق أكثر من ناقوس خطر، ويكشف بالملموس والمعطيات الدقيقة، أننا بصدد الانتقال من مرحلة الخصاص التنموي والتفاوت الطبقي، إلى مرحلة جديدة عنوانها الاندحار الجماعي لجميع الفئات الاجتماعية (باستثناء الفئة الناجية العليا).
الازمة التي نعيشها حاليا ليست عابرة ولا ظرفية، وما نسميه اليوم تضخما سوف يصبح أمرا واقعا دائما، أي أن مستوى الاسعار الحالية مستمر وليس عابرا، والسبب ليس الأزمات الدولية ولا الجائحة، بل سوء التدبير والتخطيط الذي قادنا إلى تجفيف مواردنا المائية وتحويل نموذجنا الإنتاجي في الفلاحة إلى مجرد حديقة خلفية للأجانب، مقابل تراجع الإنتاج الوطني الموجه لتلبية الحاجيات الداخلية.
إننا أمام إعلانات صريحة، قام بها مجلس المنافسة قبل الانتخابات الأخيرة، ويقوم بها بكثير من الصعوبة بنك المغرب، ويعلنها اليوم صريحة المندوب السامي للتخطيط، مفادها أننا أمام تدبير مناقض للمصالح الوطنية العليا، بل تدبير مخرّب ومدمّر للقدرات الوطنية، ومهدد للاستقرار والسلم الاجتماعيين، خاصة أن هذه الخرجات تؤكد أننا أمام حكومة تمارس الكذب الفاضح علينا وبشكل ممنهج.
تذكروا الفرضيات التي قدمتها الحكومة للقانون المالي للسنة الحالية، وكيف تم الإصرار على أننا سنحقق نسبة نمو تبلغ 4 في المائة وتضخما في حدود 2 في المائة. تذكروا كيف أن الحكومة بمختلف ألوانها السياسية ووجوهها الوزارية، تناوبت على تنويمنا بكون "التضخم مستورد" وأن ارتفاع الأسعار يعود إلى أزمة أوركانيا وما بعد الجائحة...
ها هو أحمد الحليمي يخبرنا بأقصى ما يمكن من صراحة أن التضخم محلي وليس مستورد، وأن سببه ضعف الإنتاج الداخلي وليس ارتفاع الطلب، وأن السبب الرئيس للتضخم هو المواد الغذائية الأساسية (إذا كانت نسبة التضخم العام هي 10 في المائة فإن التضخم في المواد الغذائية يبلغ أكثر من 20 في المائة)... كل ذلك والرجل الذي يترأس الحكومة هو الذي يشرف منذ 15 عاما على تنفيذ مخطط يصفه بالأخضر بينما نرى اليوم كيف أنه أسود.
على المغاربة أن يستيقظوا قبل أن يتسع الخرق على الراقع. بلادنا ليست بخير ولا تتجه نحو خير. وما تبقى من أدوات المقاومة من داخل الدولة تبدو اليوم أضعف من أن تواصل الصمود، ولننظر إلى ما يحصل مع بنك المغرب وصرخة مندوبية التخطيط.
على رجالات الدولة ومتنوري المجتمع أن يكسروا صمت القبور ويبادر كل من موقعه وبأدواته إلى المساعدة في تثبيت السفينة.
رابط استجواب أحمد الحليمي في أول تعليق،
ويومكم سعيد
 
مقال يستحق القراءة


بوادر الجوع والندرة..
الاستجواب الأخير الذي خص به المندوب السامي للتخطيط، أحمد الحليمي، صحيفة "ميديا24"، يدق أكثر من ناقوس خطر، ويكشف بالملموس والمعطيات الدقيقة، أننا بصدد الانتقال من مرحلة الخصاص التنموي والتفاوت الطبقي، إلى مرحلة جديدة عنوانها الاندحار الجماعي لجميع الفئات الاجتماعية (باستثناء الفئة الناجية العليا).
الازمة التي نعيشها حاليا ليست عابرة ولا ظرفية، وما نسميه اليوم تضخما سوف يصبح أمرا واقعا دائما، أي أن مستوى الاسعار الحالية مستمر وليس عابرا، والسبب ليس الأزمات الدولية ولا الجائحة، بل سوء التدبير والتخطيط الذي قادنا إلى تجفيف مواردنا المائية وتحويل نموذجنا الإنتاجي في الفلاحة إلى مجرد حديقة خلفية للأجانب، مقابل تراجع الإنتاج الوطني الموجه لتلبية الحاجيات الداخلية.
إننا أمام إعلانات صريحة، قام بها مجلس المنافسة قبل الانتخابات الأخيرة، ويقوم بها بكثير من الصعوبة بنك المغرب، ويعلنها اليوم صريحة المندوب السامي للتخطيط، مفادها أننا أمام تدبير مناقض للمصالح الوطنية العليا، بل تدبير مخرّب ومدمّر للقدرات الوطنية، ومهدد للاستقرار والسلم الاجتماعيين، خاصة أن هذه الخرجات تؤكد أننا أمام حكومة تمارس الكذب الفاضح علينا وبشكل ممنهج.
تذكروا الفرضيات التي قدمتها الحكومة للقانون المالي للسنة الحالية، وكيف تم الإصرار على أننا سنحقق نسبة نمو تبلغ 4 في المائة وتضخما في حدود 2 في المائة. تذكروا كيف أن الحكومة بمختلف ألوانها السياسية ووجوهها الوزارية، تناوبت على تنويمنا بكون "التضخم مستورد" وأن ارتفاع الأسعار يعود إلى أزمة أوركانيا وما بعد الجائحة...
ها هو أحمد الحليمي يخبرنا بأقصى ما يمكن من صراحة أن التضخم محلي وليس مستورد، وأن سببه ضعف الإنتاج الداخلي وليس ارتفاع الطلب، وأن السبب الرئيس للتضخم هو المواد الغذائية الأساسية (إذا كانت نسبة التضخم العام هي 10 في المائة فإن التضخم في المواد الغذائية يبلغ أكثر من 20 في المائة)... كل ذلك والرجل الذي يترأس الحكومة هو الذي يشرف منذ 15 عاما على تنفيذ مخطط يصفه بالأخضر بينما نرى اليوم كيف أنه أسود.
على المغاربة أن يستيقظوا قبل أن يتسع الخرق على الراقع. بلادنا ليست بخير ولا تتجه نحو خير. وما تبقى من أدوات المقاومة من داخل الدولة تبدو اليوم أضعف من أن تواصل الصمود، ولننظر إلى ما يحصل مع بنك المغرب وصرخة مندوبية التخطيط.
على رجالات الدولة ومتنوري المجتمع أن يكسروا صمت القبور ويبادر كل من موقعه وبأدواته إلى المساعدة في تثبيت السفينة.
رابط استجواب أحمد الحليمي في أول تعليق،
ويومكم سعيد
أين الملك ؟
 
مقال يستحق القراءة


بوادر الجوع والندرة..
الاستجواب الأخير الذي خص به المندوب السامي للتخطيط، أحمد الحليمي، صحيفة "ميديا24"، يدق أكثر من ناقوس خطر، ويكشف بالملموس والمعطيات الدقيقة، أننا بصدد الانتقال من مرحلة الخصاص التنموي والتفاوت الطبقي، إلى مرحلة جديدة عنوانها الاندحار الجماعي لجميع الفئات الاجتماعية (باستثناء الفئة الناجية العليا).
الازمة التي نعيشها حاليا ليست عابرة ولا ظرفية، وما نسميه اليوم تضخما سوف يصبح أمرا واقعا دائما، أي أن مستوى الاسعار الحالية مستمر وليس عابرا، والسبب ليس الأزمات الدولية ولا الجائحة، بل سوء التدبير والتخطيط الذي قادنا إلى تجفيف مواردنا المائية وتحويل نموذجنا الإنتاجي في الفلاحة إلى مجرد حديقة خلفية للأجانب، مقابل تراجع الإنتاج الوطني الموجه لتلبية الحاجيات الداخلية.
إننا أمام إعلانات صريحة، قام بها مجلس المنافسة قبل الانتخابات الأخيرة، ويقوم بها بكثير من الصعوبة بنك المغرب، ويعلنها اليوم صريحة المندوب السامي للتخطيط، مفادها أننا أمام تدبير مناقض للمصالح الوطنية العليا، بل تدبير مخرّب ومدمّر للقدرات الوطنية، ومهدد للاستقرار والسلم الاجتماعيين، خاصة أن هذه الخرجات تؤكد أننا أمام حكومة تمارس الكذب الفاضح علينا وبشكل ممنهج.
تذكروا الفرضيات التي قدمتها الحكومة للقانون المالي للسنة الحالية، وكيف تم الإصرار على أننا سنحقق نسبة نمو تبلغ 4 في المائة وتضخما في حدود 2 في المائة. تذكروا كيف أن الحكومة بمختلف ألوانها السياسية ووجوهها الوزارية، تناوبت على تنويمنا بكون "التضخم مستورد" وأن ارتفاع الأسعار يعود إلى أزمة أوركانيا وما بعد الجائحة...
ها هو أحمد الحليمي يخبرنا بأقصى ما يمكن من صراحة أن التضخم محلي وليس مستورد، وأن سببه ضعف الإنتاج الداخلي وليس ارتفاع الطلب، وأن السبب الرئيس للتضخم هو المواد الغذائية الأساسية (إذا كانت نسبة التضخم العام هي 10 في المائة فإن التضخم في المواد الغذائية يبلغ أكثر من 20 في المائة)... كل ذلك والرجل الذي يترأس الحكومة هو الذي يشرف منذ 15 عاما على تنفيذ مخطط يصفه بالأخضر بينما نرى اليوم كيف أنه أسود.
على المغاربة أن يستيقظوا قبل أن يتسع الخرق على الراقع. بلادنا ليست بخير ولا تتجه نحو خير. وما تبقى من أدوات المقاومة من داخل الدولة تبدو اليوم أضعف من أن تواصل الصمود، ولننظر إلى ما يحصل مع بنك المغرب وصرخة مندوبية التخطيط.
على رجالات الدولة ومتنوري المجتمع أن يكسروا صمت القبور ويبادر كل من موقعه وبأدواته إلى المساعدة في تثبيت السفينة.
رابط استجواب أحمد الحليمي في أول تعليق،
ويومكم سعيد
هاد شي خطير وخطير جدا اذا كانت هاته التقارير خارجة من عند المندوبية ومقتنعة بهاته الاستنثاجات فراه مصيبة وخاص تدخل رئيس الدولة عاجلا غير آجل واول مايجب القيام به اقالة هؤلاء الفشلة والمحاسبة قضائيا على ما تم اقترافه في حق الوطن في المخطط الاخضر .
 
استوقفتني هذه الفقرة

- Non. Le levier à activer, ce sont les réformes structurelles de nos politiques de production. Car nous avons un problème d’offre et non de demande. Il faut aussi que l’on accepte que le développement de notre pays passe désormais par une augmentation des prix. Et que cette inflation s’inscrit dans une période de réforme et de changement de paradigme dans les politiques économiques. C’est comme cela que se sont développés plusieurs pays dans le monde, et c’est ce que nous enseigne également la littérature de l’après-industrialisation. Il faut continuer nos efforts de développement du pays et s’habituer à l’inflation.
تحتاج هذه الفقرة إلى نقاش ممن لهم ثقافة اقتصادية وإلمام بتجارب الدول الصاعدة

Mr.economics @Mr.economics
 
عودة
أعلى