يمكن بنائه من خلال شركات خاصة تدير فرق كرة القدم وهذا شركات تربح أموال وليس من خلال صرف أموال دافعي ضرائب على بناء ملاعبسانتياغو بيرنابيو و الكامب بنو صعب جدا علينا ان نبني ملاعب تضاهيها
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يمكن بنائه من خلال شركات خاصة تدير فرق كرة القدم وهذا شركات تربح أموال وليس من خلال صرف أموال دافعي ضرائب على بناء ملاعبسانتياغو بيرنابيو و الكامب بنو صعب جدا علينا ان نبني ملاعب تضاهيها
نسبة الأشغال 85 في المائة
واش غاتكون فيه مشاريع طاقية ؟؟؟
واش غاتكون فيه مشاريع طاقية ؟؟؟
واش غاتكون فيه مشاريع طاقية ؟؟؟
سيارة فاشلة ,, انا غسلت يدي منهاAnnoncée en grande pompe par Ryad Mezzour, ministre marocain de l’Industrie. Encensée par une certaine presse, la voiture à 100% marocaine s’est révélée finalement être une très pâle copie de la Wallyscar fabriquée en Tunisie.متخصصين قالو بأن السيارة لا تصلح حتى أن تكون بروتوتايب، الفينيسيون بدائي
فشلت تسويقيا في تونس وجابوها ولاد التيت ديالنا إضحكو بيها على الشعب
D’après les observations de plusieurs spécialistes de l’automobile, la voiture arborée par Nassim Belkhayat en Une de TelQuel ne peut même pas être un prototype. La finition extérieure demeure rudimentaire. « D’après ce que l’on a vu, il faudrait encire plusieurs mois voire des années pour arriver au stade de la production industrielle », explique un industriel qui dirige un équipementier international installé au Maroc.
D’ailleurs si l’on se réfère à l’expérience tunisienne lancée en 2005 par les frères Zied et Omar Guiga, il a fallu attendre l’année 2008 pour pouvoir commercialiser le premier modèle. Les ventes annuelles n’ont jamais dépassé les 800 voitures en année de pointe et chutant parfois jusqu’à 15 voitures.
Neo, la première voiture marocaine n’est finalement qu’une pâle copie de la Wallyscar tunisienne
Annoncée en grande pompe par Ryad Mezzour, ministre marocain de l’Industrie. Encensée par une certaine presse, la voiture à 100% marocaine s’est révélée finalement être une très pâle copie de la Wa…www.maghreb-intelligence.com
عول عليها ،بنسعيد و عصابة بلخياط هم من وراءها و اشخاص اخرين من براهش الطبقة الفاسدة .سيارة فاشلة ,, انا غسلت يدي منها
خوفي أن يقومو بنفخ العجلات عندنا ويلصق سي الوزير الفاشل صفقة من هذه الخردة مع الدولة
شركة تلزمها دفعة .. ممكن تستفيد من المنصة المغربية لصناعة السيارات و تزيد طور من راسها خاصة أن هامش التطور عندها كبير.
شركة تعتبر يدوية إلي حد ما ليست صناعية بمفهوم خط إنتاج شبيه بالماركات المعروفة .. تعتمد علي حرفيين و التجميع .. باستثمار محترم و بيئة صناعية احترافية و خاصة تنافسية ممكن تقول كلمتها في السوق المغربي و لما لا التصدير.
السيارة المعنية تعرض في تونس ب 14000 إلي 15000 أورو .. فيها نواقص لكن بمنصة تنافسية ممكن ثمن البيع يصبع أقل و ترفع من الجودة ديالها !!
التحفظ الوحيد .. هو أن تدخل السوق المغربي كشركة مغربية و ليس كشركة تونسية .. إما عن طريق الإستحواذ أو شراء أسهم من مستثمرين مغاربة يكون ليهم الكلمة العليا في اتخاذ القرارات !!
بالنسبة للبعض اللي عندهم تحفظ علي أسماء معينة داخلة فهاد المشروع (اللي بالمناسبة مزال ما شفنا منو والو) .. هذا راه استثمار خاص .. الناس غتحط فلوسها تقدر تربح كيما تقدر تخسر .. نخرجو شوية من عقلية الرقابة و التحفظ .. سيارة موجودة فالسوق عجباتك شريها ما عجباتكش خليها !!!
إنتا
يمكن بنائه من خلال شركات خاصة تدير فرق كرة القدم وهذا شركات تربح أموال وليس من خلال صرف أموال دافعي ضرائب على بناء ملاعب
اتمنى أن يتم إلغاؤه لننتهي مع مغارة اللصوص الاتحاد الأوروبي