متابعه أخبارية للأنقلاب الفاشل في تركيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لا أعتقد أن أمريكا أصلا ستسلم تركيا أف 35.
بعد الذي حدث والاجراءات المتخذه من قبل الحكومه التركيه اتجاه الانقلابيين..لدي شكوكي العميقه أن نجد ال F-35تحمل شعار القوات الجويه التركيه...بعد اليوم
 
بعد خسارة كبيرة التي تعرض له جيش التركي من جانب معنوي و خسارة عناصرها و فقدان ثقة شعب التركي بجيشهم
هل سيبحث قيادة جديدة للجيش بتأيد اردوغان عن النصر عسكري حتى لو كان من جانب اعلامي ؟

* فممكن بدء عمليات عسكرية كبيرة ضد الاكراد و خاصة حزب العمال الكوردستاني !

*او اجتياح سوريا من مناطق شمالية و اقامة منطقة امنة !
 
لو فيه استخبارات جيدة كان ما حصل انقلاب من الاساس !

انا عندي وجهة نظر انه عارف ان فيه حركة من الجيش ضده وعطى الانقلابيين على جوهم وخطط لكل شي

انتشار الشرطة والاستخبارات مستحيل يصير صدفة و قصف مبنى الاستخبارات معناه الانقلابيين شامين خبر
 
تركيا مُصَنِّعَة لأجزاء من الطائرة ولها حصة من تلك الطائرات مثلها مثل بقية الدول الصانعة لها.
قلبك طيب أمريكا لن ترسل باقى الأجزاء و لتفرح تركيا بما صنعته

إذا ذكرت أمريكا ذكر إجرام الكاوبوى فيها.

قوم لا خلاق لهم و لا عهد.
 
مراجعة أسلوب الكتابة لمنع اللبس و ليس فقط الوقوف على اخطاء الأعضاء. فالنصيحة عامة و ليست موجهه لشخص بعينه.
وتستطيع معرفة ماذا يريد من السياق

يا الله
بسم الله
الله أكبر

هل أنا الوحيد الذي عالقة هذه النغمة في رأسه؟! من أمس :confused:
#مثلك_أنا

الشرطة العسكرية بالجوية
تنزيل.jpg



نعم هؤلاء من يحاسب العسكر وليس الشعب والمواطن
المصيبة من نزل الميدان لاحول لهم ولا قوة
الرؤوس الكبيرة من خطط ويعاملون معاملة كريمة
والمسكين ينجلد امام العالم
كلامك صحيح ولكن الخير يخص والشر يعم
ربك ستر ولا كان هو الجلاد والشعب الضحية

جالس يمتر كباري تركيا يشوف الترنيدو يمديها تمر او لا :D
ههههههه الله يقطع عدوك
 
هذه تفاصيل اعترافات الجنرال أوزتورك بخصوص "الانقلاب التركي"
ozturk_630634841.jpg

نفى قائد القوات الجوية التركية السابق، الجنرال أكين أوزتورك، اليوم الإثنين، أي علاقة له بتدبير وإدارة محاولة الانقلاب الفاشلة، التي شهدتها البلاد، الجمعة الماضية.

وقال أكين، أمام محكمة صلح الجزاء المناوبة، التي أحيل إليها من النيابة مع طلب حبسه، "لست من خطط أو أدار الانقلاب العسكري يوم 15 يوليو، ولا أعلم من خطط له وأداره".

وأوضح أوزتورك أن عرس ابنة أحد أصدقائه كان في نفس اليوم، وكان ينبغي عليه الذهاب إلى العرس، إلا أن أعماله عند كاتب العدل في ولاية إزمير، حالت دون ذهابه إلى العرس، مشيرا أن بوسعه إثبات أنه كان لديه أعمال عند كاتب العدل بإزمير.

وأضاف أنه أنهى أعماله عند الساعة الحادية عشرة والنصف صباحا، وأنه عاد إلى العاصمة أنقرة بمروحية عسكرية، عند الساعة الواحدة والنصف ظهرا، برفقة قائد القوات البرية، لافتا إلى توجهه مباشرة لرؤية أحفاده في مساكن قاعدة أكينجي الجوية بأنقرة.

وأردف: "كانت حركة الطيرن في قاعدة أكينجي معتادة، في البداية لم ألاحظ شيئا، لأن حركة الطيران كانت مستمرة، اتصلت بصاحب العرس، وهنأته (بزواج ابنته)، بعد فترة عاد واتصل بي وسألني عن سبب التحليق المنخفض للطائرات، وأخبرني بنقل قنوات التلفزة أخبارا عاجلا عن الموضوع، وفي هذه اللحظات كنت أتابع التطورات على شاشات التلفاز".

وتابع "وكان قائد القوات الجوية في العرس أيضا، اتصل بي وأخبرني بالتحليق المنخفض للطائرات فوق أنقرة، وطلب مني التدخل في هذه المسألة، بناء عليه اتصلت بقائد القاعدة، وتحدثت إلى قائد القاعدة والضيف في القاعدة كوبيلاي سلجوق، وقالوا لي أن رئيس الأركان موجود في القاعدة أيضا".

وأفاد أنه توجه القاعدة، مضيفاً: "كان رئيس الأركان العامة، خلوصي أكار واللواء كوبيلاي سلجوق واللواء محمد ديشلي يحتسون الشاي في أحد الغرف، فقال لي (رئيس الأركان العامة) هؤلاء (الانقلابيين) قاموا بفعلتهم، تحدث إليهم وأقنعهم أنت، وبدأت بالتحدث إليهم (الانقلابيين)، في هذه اللحظات كان الناس في إسطنبول قد صعدوا على ظهور الدبابات (في إشارة إلى المدنيين)، كان التلفاز مفتوحا في الغرفة، وكنا نشاهد ذلك".

وأضاف "حاولت اقناع كوبيلاي سلجوق ومحمد ديشلي وشرحت لهم أن الانقلاب لن يحدث، وأن المؤسسات الديمقراطية ستواصل عملها وأن الشعب سيرفض هذا (الانقلاب)، وكان رئيس الأركان العامة يقنعهم بنفس الطريقة أيضا، وكررت ذلك 3 - 4 مرات".

وأشار قائد القوات الجوية التركية السابق إلى عدم امتلاكه صلاحية إعطاء أوامر إلى الانقلابيين، لكنه حاول اقناعهم بطلب من قائد القوات الجوية عابدين أونال، مضيفا "أثمرت محاولاتي واقتنع الانقلابيون، ولم تقلع طائرات جديدة من القاعدة".

وشدد أوزتورك في إفادته، أن رئيس الأركان خلوصي أكار، وقائد القوات الجوية عابدين أونال، ورئيس الأركان الثاني يشار غولار، وجنرالات آخرين في قاعدة أكينجي، يشهدون على عدم اشتراكه في محاولة الانقلاب.

وأوضح، أنه تعرض لإطلاق نار من طائرات ومروحيات، أثناء تحليق مروحيته، التي كانت ستنطلق من قاعدة أكينجي لمقر رئاسة الأركان، ما اضطره ذلك للعودة للقاعدة الجوية.

وأفاد أن نحو 10 جنرالات كانوا في القاعدة في هذه الأثناء، مضيفًا "عدت إلى منزلي ونشرت بيانًا حول عدم اشتراكي بالانقلاب، غير أن قيادة الجيش أوقفتني وسلمتني لقوات الأمن".

وشدد أوزتورك، أنه يكافح الكيان الموازي، مشيرًا إلى إمكانية الاستماع إلى إفادات رئيس الأركان السابق نجدت أوزال، وجنرالان متقاعدان إلى جانب رئيس الاستخبارات التركية هاكان فيدان، في هذا الصدد.

وأضاف "بحسب تجربتي، أعتقد أن الكيان الموازي يقف وراء محاولة الانقلاب، غير أنني أجهل منسقها داخل القوات التركية المسلحة".

وأشار إلى "احتمال ضلوع ممثليات دول أجنبية في محاولة الانقلاب، تريد إضعاف تركيا، ولا أعتقد أن فتح الله غولن (زعيم منظمة الكيان الموازي)، لديه القدرة على تنفيذ الانقلاب وحده، وأعتقد أنه (الكيان الموازي) استخدم كأداة هنا".


الامور لازالت ستتكشف يوما بعد يوم في التحقيق ها هو ينكر و لديه شهود من رئيس أركان و رئيس مخابرات و هم أقرب الأقربين لأردوغان

شخصيا و منطلقي الشخصي الدائم لا العاطفي لن أصدق أي تصريح أو قول حتى صدور الأحكام

إن كان بريئا كما يقول فما موقف من ضربوه و عذبوه ؟
 
الامور لازالت ستتكشف يوما بعد يوم في التحقيق ها هو ينكر و لديه شهود من رئيس أركان و رئيس مخابرات و هم أقرب الأقربين لأردوغان

شخصيا و منطلقي الشخصي الدائم لا العاطفي لن أصدق أي تصريح أو قول حتى صدور الأحكام

إن كان بريئا كما يقول فما موقف من ضربوه و عذبوه ؟


هذا دفاعة في المحكمة ,,, لسى ,,, نشوف الادعاء ,,, المرفعات ,,,بعدين يحكم القاضي
 
الإتحاد الأوروبي: تطبيق قانون الإعدام لن يدخل تركيا إلى الإتحاد نهائيا،

أردوغان: مشروع تطبيق قانون الإعدام سيمر عبر البرلمان، وإذا تمت الموافقه سأصدق عليه،


هل أستوعبت تركيا أخيرا بأنها لن تدخل الإتحاد الأوروبي مهما فعلت لهم؟ وهل هذا تنبأ بفشل الإتحاد الأوروبي مستقبلا بعد خروج بريطانيا منه وإستعداد أوروبيين آخرين للتصويت للشيء نفسه؟ "بصوت فيصل القاسم"

أردوغان منذ البداية و معه حزب العدالة و الحرية يعلمون أن الإتحاد الأوربى لن يضمهم إليهم مهما حاولوا لكن إستخدموا هذه الورقة ضد التيار العلمانى فى تركيا و خاطبوا بها الشعب التركى. لن يقبل الإتحاد الأوربى عضويتكم مهما حاولتم و قدمتم من تنازلات لهم لماذا لأنهم يعرفوا من أجدادكم؟

النتيجة اليوم العلمانيون رفضوا الإنقلاب العسكرى الموالى للغرب و أنحازوا للنظام الحاكم لأنهم علموا جيدا أن الغرب يضعهم فى نفس الركن مع الإسلاميين.

فلا تنسى أنهم نصارى يؤمنون أن خطيئة الأباء يرثوها الأبناء.
 
بعد خسارة كبيرة التي تعرض له جيش التركي من جانب معنوي و خسارة عناصرها و فقدان ثقة شعب التركي بجيشهم
هل سيبحث قيادة جديدة للجيش بتأيد اردوغان عن النصر عسكري حتى لو كان من جانب اعلامي ؟

* فممكن بدء عمليات عسكرية كبيرة ضد الاكراد و خاصة حزب العمال الكوردستاني !

*او اجتياح سوريا من مناطق شمالية و اقامة منطقة امنة !

ان الشعب التركي لم يفقد ولن يفقد ثقته بالجيش التركي لأن الجيش التركي هو من ابطل الانقلاب وربما ترى بعض الجنود يضربون في الجسر بوسفور وذلك لانهم اطلقوا النار على المتظاهرين بالرشاشات و الدبابات
https://twitter.com/DarbeArsivi/status/755110038440640520
وان الذين لم ينصاعوا لأوامر الانقلاب ولم يطلقوا النار على الناس حملهم الناس على اكتافهم
 
بحسب مصادر أمنية للأناضول، فإنّ مواقف الكثير من العسكريين الرافضة للمشاركة في محاولة الانقلاب، أسهمت بشكل كبير في إفشالها، حيث تعرض طيّار للضرب في قاعدة "أقنجي" الجوية الرابعة بأنقرة، التي اتخذ انقلابيو منظمة الكيان الموازي الإرهابية منها مركزاً لتنفيذ مخططهم، وذلك بسبب رفضه الانصياع لأوامرهم، فيما فرّ طيّارون آخرون من القاعدة نفسها.
 
وفي تفاصيل محاولة الانقلاب، تبيّن أنّ ضباط الانقلاب أوعزوا للجنود المختصين في تزويد المقاتلات بالعتاد والوقود في القاعدة، بوجود "تحرّك هام يخصّ مستقبل البلاد"، وطلبوا منهم تجهيز المقاتلات على أكمل وجه، إذ قام المشرفون على صيانة المقاتلات بتجهيز كافة الطائرات الموجودة في القاعدة بالذخائر والأسلحة، وتوافد في تلك الأثناء عدد من الطيّارين من قواعد أخرى إلى "أقنجي".

وعقب إقلاع المقاتلات من أقنجي، رصدت الرادارات التركية حركة جوية غير طبيعية، وحاول القائمون على عمل الرادارات الاتصال بالمقاتلات وحضّهم على العودة إلى قواعدهم، غير أنّ طياري الانقلابيين لم ينصاعوا للأوامر.

أصرت القواعد الأرضية على معاودة إرسال الأوامر للطيارين لحملهم على العودة إلى قواعدهم، إلا أن أحد الطيارين أوضح للقواعد الأرضية أنهم يتلقون الأوامر من قيادة السرب في القاعدة الجوية الرابعة (أقنجي) حصريًا، في الوقت الذي امتنع فيه برج القاعدة المذكورة عن الإجابة على كافة النداءات.

وعلمت المصادر الأمنية أنّ الضابط هاقان قره قوش، صهر قائد القوات البرية السابق (أقين أوزتورك)، ترأس قيادة السرب رقم 141، باسم مستعار (قورت)، أثناء تنفيذ محاولة الانقلاب، فيما كان ضابط آخر ملقب بـ "أونجل" يشغل سابقاً منصب مدير مكتب أوزتورك، على رأس السرب 143.

وبالتزامن مع اتضاح معالم الانقلاب العسكري، تلقّى المشرفون على صيانة الطائرات في قاعدة أقنجي، معلومات من القيادة الجوية اللوجستية، حول عدم صحة ادعاءات الانقلابيين بخصوص "وجود تحرّك هام يخص مستقبل تركيا"، وامتنعوا بعدها عن تزويد الطائرات بالذخائر والوقود، غير أنّ بعضهم تعرض للضرب والتهديد، ما دفعهم إلى ابتداع حجج مختلفة للتهرب من تنفيذ الأوامر.

ومع مضي الساعات ونفاد وقود المقاتلات المنفذة لمحاولة الانقلاب بعد الطلعة الأولى، وهروب عدد من عمّال صيانة الطائرات من قاعدة أقنجي، أصدر ضباط موالون للانقلاب في قاعدة أضنة الجوية العاشرة، أمرًا لطائرتي تزويد بالوقود، بالتحليق لإمداد المقاتلات الأخرى بالوقود.

ولعرقلة إقلاع طائرات الانقلابيين من قاعدة أقنجي في أنقرة، انطلقت عدة مقاتلات من قاعدة "اسكي شهير" الجوية الأولى (بولاية اسكي شهير التي تبعد 200 كيلومتر عن العاصمة)، وقصفت مدارج قاعدة "أقنجي"، كما توجهت مقاتلات اعتراضية أخرى إلى سماء العاصمة أنقرة، لإبعاد مقاتلات الانقلابيين ومنعهم منتوجيه ضربات إلى المقرات والمؤسسات الحكومية فيها.


الجيش كلها لم يكن على قلب رجل واحد بل معظمهم رافض للإنقلاب عسكر تركيا.
 
هذا دفاعة في المحكمة ,,, لسى ,,, نشوف الادعاء ,,, المرفعات ,,,بعدين يحكم القاضي

نعم القضاء في الدول الديموقراطية واضحة خطواته و إجراءاته

لذا قلت أنني لن أصدق أحدا حتى تصدر الأحكام

هو يقول أن رئيس المخابرات من شهوده هو و رئيس الأركان و هما مقربان من أردوغان و هما من يحميان الشرعية حاليا
 
ههه يا رجالة شوية شوية لقد أمضيت أيامي 3 الأخيرة فقط أقرأ هنا لأصل لكم مرحبا بي بينكم على المباشر ههه
 
راجمات صواريخ يا اخي و ليس شاحنات الله سلم لو إستخدموها لحصلت مجازر !
عباد البيادات و البساطير زعلانيين قوووووووى أن الشعب ضربهم و قلعهم زيهم العسكرى.

و الله أنتم فى أشد الحاجة لمن يعمل معكم الجلاشة و و يخليكم بالداخلى.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى