في الحقيقه من كلا الطرفين أردوغان حس ان فيه انقلاب قريب والاستخبارات علمته وبعض القاده العسكريين خافوا تتم إقالتهم قريب ف أعلنوا العصيان لكن الله ستر واردوغان بالكاد نجا ولولا الله ثم الاستخبارات والأمن التركي إلا كان علوم.كفو والله
كأنني فهمت منك ان الانقلاب قد يكون ردة فعل استباقية لقرار يقصي بعض قيادات الجيش من مناصبهم فتمت الحركة الانقلابية بدون تنسيق كبير وكانت عشوائية الى حد كبير
خذها مني امريكا وألمانيا وفرنسا متورطين ولا استبعد كلبتهم ايران، والموساد من قاد هذا العبث.