تركيا ترغب في استعادة العلاقات مع سوريا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أن اصبح غالب شعب سوريا دواعش فلا تلومهم ...
الكل بدأ يبيع فيهم منهم من بايع من أول يوم ومنهم من ينتظر أرتفاع الأسعار ليبيع ...

بخصوص تركيا
من وجهة نظري ولا أجزم بصحتها أنها قررت تأمين الداخل التركي بغض النظر عن أي أعتبارات أقليمية ومهما كانت التضحيات.
أستعادة العلاقات مع روسيا واسرائيل تضمن وقف دعم الأكراد منهما
أستعادة الأتصال مع نظام بشار يضمن ضرب الأكراد في سوريا وخنق أي فرصه لقيام دولتهم
اتصالهم مع طهران مستمر لنفس القضيه الكردية
ايران تركيا سوريا تجمعهم مصلحه واحده وهي منع قيام دولة كردية
........................................................................................................................................
بخصوص تركيا السعودية فاعتقد الرياض واضحه جداً وهي في موقف داعم لتركيا لتأمين أمنها وسلامة وحدة اراضيها وهذا الأنفتاح التركي على بشار لن يغضب الرياض

الرياض نفسها لاحديث لها الا عن قتال داعش في العراق وسوريا يعني أرقد يابشار فنحن لا نهتم بما تقوم به ...

الحقيقة المره التي لا يجروء أحد على قولها أن العرب كحكومات يريدون أعادة الوضع لما قبل 2011 وظهر ذلك في تمويل ودعم عودة الأنظمة التي سقطت في أماكن عدة ....

لن استغرب أن رأيت بشار واحفادة في ضيافة القمم العربية الدورية مستقبلاً .....

****************************************************************************************

نقطة أخيرة
شعب سوريا عندما قمتم بالثورة لم يامركم احد أن تفعلوها فلا تنتظروا من احد أن يقول لكم توقفوا الآن ......
وحسبنا الله ونعم الوكيل ....
 
تصريح اخر خرج ليصحح سوء الفهم في التصريح الاول


أنقرة: نريد التطبيع مع دمشق لكن الأسد يبقى عائقا

أعرب رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم عن ثقته باستعادة بلاده علاقتها الطبيعية مع سوريا، ليؤكد حزب العدالة والتنمية لاحقا أن هناك عائقا كبيرا أمام التطبيع يتمثل في بقاء بشار الأسد.

وجاءت تصريحات يلديريم الأربعاء 13 يوليو/تموز في معرض تعليقه على مساعي حكومته لتوسيع دائرة الاستقرار حولها في المنطقة، مؤكدا أن أنقرة "بحاجة" إلى بناء علاقات جيدة مع سوريا والعراق، وأن البلدين بحاجة إلى الاستقرار حتى تنجح جهود مكافحة الإرهاب.

وأدلى يلدريم بهذه التصريحات أثناء حديثه عن حاجة تركيا لتعزيز علاقاتها الدبلوماسية في المنطقة، وهي التصريحات التي بثها التلفزيون التركي على الهواء مباشرة.

وقال يلدريم: "سنوسع صداقاتنا في الداخل والخارج، وقد بدأنا في فعل ذلك خارجيا، حيث أعدنا علاقاتنا مع إسرائيل وروسيا إلى طبيعتها، وأنا متأكد من أننا سنعود إلى العلاقات الطبيعية مع سوريا أيضا".

وتناول رئيس الوزراء موضوع كابوس الإرهاب وعدم الاستقرار الذي تعيشه سوريا والعراق، معربا عن أمله في ألا تغض الدول الكبرى النظر عن الهجمات على الإنسانية في هذه الدول، مؤكدا أنه "لا بد من إرساء الاستقرار في سوريا والعراق من أجل النجاح في مكافحة الإرهاب". وأكد أن هدف بناء علاقات جيدة مع العراق وسوريا يعد ملحا وضروريا.

ومن اللافت أن يلدريم لم يذكر في تصريحاته الأخيرة بصورة مباشرة "جرائم النظام السوري"، ولم يجدد إصراره السابق على ضرورة رحيل الرئيس بشار الأسد قبل استعادة العلاقات الطبيعية بين أنقرة ودمشق. ولذلك اضطر حزب العدالة والتنمية الحاكم للتوضيح أن رئيس الوزراء "صحح" تصريحاته.

وقال ياسين أكتاي نائب رئيس حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا والناطق باسم الحزب، إنه لا توجد مشكلة بين الشعبين التركي والسوري، وربط تطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق بإقامة نظام ديمقراطي في سوريا.

واعتبر أكتاي، في تصريح لـوكالة "سبوتنيك"، أن بقاء الرئيس بشار الأسد في الحكم "يشكل عائقا أمام تطبيع العلاقات بين تركيا وسوريا".

واستطرد أكتاي قائلاً: "رئيس الوزراء (التركي) بن علي يلدريم صحح أقواله التي أدلى بها خلال اجتماع رؤساء فروع حزب العدالة والتنمية، بالتأكيد على أنه لا يقصد تطبيع العلاقات مع سوريا بوجود الرئيس الأسد".

هذا وسبق ليلدريم أن قال يوم الثلاثاء: "ليست هناك أسباب كثيرة" للدخول في خلاف مع أي من الدول في محيط تركيا، بما في ذلك سوريا ومصر، متعهدا بأن أنقرة ستواصل جهودها لتحسين العلاقات مع الجيران.

وقال رئيس الوزراء خلال اجتماع لحزب العدالة والتنمية في أنقرة: "ليست هناك أسباب كثيرة لننازع العراق وسوريا ومصر أو أي دول في أي منطقة. لكن هناك أسباب كثيرة لدفع العلاقات قدما إلى الأمام". وشدد على أن تركيا تعتبر كافة الدول "أصدقاء لها".

ووعد بأن الحكومة ستعمل على تعزيز علاقات الصداقة وتجاوز العداوة. وأردف قائلا: "من الآن وصاعدا سنعمل على تعزيز الصداقة مع كافة الدول في محيط البحر الأوسط والمتوسط. وسنحاول تقليل الخلافات".

يذكر أن تصريحات رئيس الوزراء التركي تأتي بعد أن أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن تفاؤله من مستقبل حوار موسكو وأنقرة حول سوريا، وحول التأثير الإيجابي لهذا الحوار على الوضع في المنطقة بشكل عام.

وقال لافروف إثر محادثات مع نظيره الأذربيجاني إيلمار ماميدياروف في باكو يوم الثلاثاء إن الحوار خلال لقائه الأخير بنظيره التركي حمل طابعا صريحا، وهو ما يبعث على الأمل في تقليص عدد "المواربات" لدى التعامل مع الشركاء الأتراك، مضيفا: "أننا سنحاول العمل بصورة أكثر صراحة للتوصل إلى اتفاقات بشأن تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي والمجموعة الدولية لدعم سوريا".

 
تصريح اخر خرج ليصحح سوء الفهم في التصريح الاول


أنقرة: نريد التطبيع مع دمشق لكن الأسد يبقى عائقا

أعرب رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم عن ثقته باستعادة بلاده علاقتها الطبيعية مع سوريا، ليؤكد حزب العدالة والتنمية لاحقا أن هناك عائقا كبيرا أمام التطبيع يتمثل في بقاء بشار الأسد.

وجاءت تصريحات يلديريم الأربعاء 13 يوليو/تموز في معرض تعليقه على مساعي حكومته لتوسيع دائرة الاستقرار حولها في المنطقة، مؤكدا أن أنقرة "بحاجة" إلى بناء علاقات جيدة مع سوريا والعراق، وأن البلدين بحاجة إلى الاستقرار حتى تنجح جهود مكافحة الإرهاب.

وأدلى يلدريم بهذه التصريحات أثناء حديثه عن حاجة تركيا لتعزيز علاقاتها الدبلوماسية في المنطقة، وهي التصريحات التي بثها التلفزيون التركي على الهواء مباشرة.

وقال يلدريم: "سنوسع صداقاتنا في الداخل والخارج، وقد بدأنا في فعل ذلك خارجيا، حيث أعدنا علاقاتنا مع إسرائيل وروسيا إلى طبيعتها، وأنا متأكد من أننا سنعود إلى العلاقات الطبيعية مع سوريا أيضا".

وتناول رئيس الوزراء موضوع كابوس الإرهاب وعدم الاستقرار الذي تعيشه سوريا والعراق، معربا عن أمله في ألا تغض الدول الكبرى النظر عن الهجمات على الإنسانية في هذه الدول، مؤكدا أنه "لا بد من إرساء الاستقرار في سوريا والعراق من أجل النجاح في مكافحة الإرهاب". وأكد أن هدف بناء علاقات جيدة مع العراق وسوريا يعد ملحا وضروريا.

ومن اللافت أن يلدريم لم يذكر في تصريحاته الأخيرة بصورة مباشرة "جرائم النظام السوري"، ولم يجدد إصراره السابق على ضرورة رحيل الرئيس بشار الأسد قبل استعادة العلاقات الطبيعية بين أنقرة ودمشق. ولذلك اضطر حزب العدالة والتنمية الحاكم للتوضيح أن رئيس الوزراء "صحح" تصريحاته.

وقال ياسين أكتاي نائب رئيس حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا والناطق باسم الحزب، إنه لا توجد مشكلة بين الشعبين التركي والسوري، وربط تطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق بإقامة نظام ديمقراطي في سوريا.

واعتبر أكتاي، في تصريح لـوكالة "سبوتنيك"، أن بقاء الرئيس بشار الأسد في الحكم "يشكل عائقا أمام تطبيع العلاقات بين تركيا وسوريا".

واستطرد أكتاي قائلاً: "رئيس الوزراء (التركي) بن علي يلدريم صحح أقواله التي أدلى بها خلال اجتماع رؤساء فروع حزب العدالة والتنمية، بالتأكيد على أنه لا يقصد تطبيع العلاقات مع سوريا بوجود الرئيس الأسد".

هذا وسبق ليلدريم أن قال يوم الثلاثاء: "ليست هناك أسباب كثيرة" للدخول في خلاف مع أي من الدول في محيط تركيا، بما في ذلك سوريا ومصر، متعهدا بأن أنقرة ستواصل جهودها لتحسين العلاقات مع الجيران.

وقال رئيس الوزراء خلال اجتماع لحزب العدالة والتنمية في أنقرة: "ليست هناك أسباب كثيرة لننازع العراق وسوريا ومصر أو أي دول في أي منطقة. لكن هناك أسباب كثيرة لدفع العلاقات قدما إلى الأمام". وشدد على أن تركيا تعتبر كافة الدول "أصدقاء لها".

ووعد بأن الحكومة ستعمل على تعزيز علاقات الصداقة وتجاوز العداوة. وأردف قائلا: "من الآن وصاعدا سنعمل على تعزيز الصداقة مع كافة الدول في محيط البحر الأوسط والمتوسط. وسنحاول تقليل الخلافات".

يذكر أن تصريحات رئيس الوزراء التركي تأتي بعد أن أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن تفاؤله من مستقبل حوار موسكو وأنقرة حول سوريا، وحول التأثير الإيجابي لهذا الحوار على الوضع في المنطقة بشكل عام.

وقال لافروف إثر محادثات مع نظيره الأذربيجاني إيلمار ماميدياروف في باكو يوم الثلاثاء إن الحوار خلال لقائه الأخير بنظيره التركي حمل طابعا صريحا، وهو ما يبعث على الأمل في تقليص عدد "المواربات" لدى التعامل مع الشركاء الأتراك، مضيفا: "أننا سنحاول العمل بصورة أكثر صراحة للتوصل إلى اتفاقات بشأن تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي والمجموعة الدولية لدعم سوريا".



قطعت جهيزه قول كل خطيب

اردوغان لن يطبع مع نظام الجحش مثل ماكان يتمنى البعض من اصحاب الرؤيه القاصره سياسيا

من هو الغبي الذي سوف يطبع مع نظام لا يحكم الا ربع سوريا ولولا الغزو الروسي لسقط
 
الادارة الامريكية تعي جيدا ان سقوط نظام بشارد الاسد تعني سقوط نظام الملالي في طهران وسقوط نظام الملالي في طهران تعني خسارة حليفتها و زوجتها في السر ايران
بالله عليكم هل لو ارادت امريكا اسقاط نظام السوري لاستغرق الامر اكثر من ثلاثة اسابيع:مخطط:
 
تصريح اخر خرج ليصحح سوء الفهم في التصريح الاول


أنقرة: نريد التطبيع مع دمشق لكن الأسد يبقى عائقا

أعرب رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم عن ثقته باستعادة بلاده علاقتها الطبيعية مع سوريا، ليؤكد حزب العدالة والتنمية لاحقا أن هناك عائقا كبيرا أمام التطبيع يتمثل في بقاء بشار الأسد.

وجاءت تصريحات يلديريم الأربعاء 13 يوليو/تموز في معرض تعليقه على مساعي حكومته لتوسيع دائرة الاستقرار حولها في المنطقة، مؤكدا أن أنقرة "بحاجة" إلى بناء علاقات جيدة مع سوريا والعراق، وأن البلدين بحاجة إلى الاستقرار حتى تنجح جهود مكافحة الإرهاب.

وأدلى يلدريم بهذه التصريحات أثناء حديثه عن حاجة تركيا لتعزيز علاقاتها الدبلوماسية في المنطقة، وهي التصريحات التي بثها التلفزيون التركي على الهواء مباشرة.

وقال يلدريم: "سنوسع صداقاتنا في الداخل والخارج، وقد بدأنا في فعل ذلك خارجيا، حيث أعدنا علاقاتنا مع إسرائيل وروسيا إلى طبيعتها، وأنا متأكد من أننا سنعود إلى العلاقات الطبيعية مع سوريا أيضا".

وتناول رئيس الوزراء موضوع كابوس الإرهاب وعدم الاستقرار الذي تعيشه سوريا والعراق، معربا عن أمله في ألا تغض الدول الكبرى النظر عن الهجمات على الإنسانية في هذه الدول، مؤكدا أنه "لا بد من إرساء الاستقرار في سوريا والعراق من أجل النجاح في مكافحة الإرهاب". وأكد أن هدف بناء علاقات جيدة مع العراق وسوريا يعد ملحا وضروريا.

ومن اللافت أن يلدريم لم يذكر في تصريحاته الأخيرة بصورة مباشرة "جرائم النظام السوري"، ولم يجدد إصراره السابق على ضرورة رحيل الرئيس بشار الأسد قبل استعادة العلاقات الطبيعية بين أنقرة ودمشق. ولذلك اضطر حزب العدالة والتنمية الحاكم للتوضيح أن رئيس الوزراء "صحح" تصريحاته.

وقال ياسين أكتاي نائب رئيس حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا والناطق باسم الحزب، إنه لا توجد مشكلة بين الشعبين التركي والسوري، وربط تطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق بإقامة نظام ديمقراطي في سوريا.

واعتبر أكتاي، في تصريح لـوكالة "سبوتنيك"، أن بقاء الرئيس بشار الأسد في الحكم "يشكل عائقا أمام تطبيع العلاقات بين تركيا وسوريا".

واستطرد أكتاي قائلاً: "رئيس الوزراء (التركي) بن علي يلدريم صحح أقواله التي أدلى بها خلال اجتماع رؤساء فروع حزب العدالة والتنمية، بالتأكيد على أنه لا يقصد تطبيع العلاقات مع سوريا بوجود الرئيس الأسد".

هذا وسبق ليلدريم أن قال يوم الثلاثاء: "ليست هناك أسباب كثيرة" للدخول في خلاف مع أي من الدول في محيط تركيا، بما في ذلك سوريا ومصر، متعهدا بأن أنقرة ستواصل جهودها لتحسين العلاقات مع الجيران.

وقال رئيس الوزراء خلال اجتماع لحزب العدالة والتنمية في أنقرة: "ليست هناك أسباب كثيرة لننازع العراق وسوريا ومصر أو أي دول في أي منطقة. لكن هناك أسباب كثيرة لدفع العلاقات قدما إلى الأمام". وشدد على أن تركيا تعتبر كافة الدول "أصدقاء لها".

ووعد بأن الحكومة ستعمل على تعزيز علاقات الصداقة وتجاوز العداوة. وأردف قائلا: "من الآن وصاعدا سنعمل على تعزيز الصداقة مع كافة الدول في محيط البحر الأوسط والمتوسط. وسنحاول تقليل الخلافات".

يذكر أن تصريحات رئيس الوزراء التركي تأتي بعد أن أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن تفاؤله من مستقبل حوار موسكو وأنقرة حول سوريا، وحول التأثير الإيجابي لهذا الحوار على الوضع في المنطقة بشكل عام.

وقال لافروف إثر محادثات مع نظيره الأذربيجاني إيلمار ماميدياروف في باكو يوم الثلاثاء إن الحوار خلال لقائه الأخير بنظيره التركي حمل طابعا صريحا، وهو ما يبعث على الأمل في تقليص عدد "المواربات" لدى التعامل مع الشركاء الأتراك، مضيفا: "أننا سنحاول العمل بصورة أكثر صراحة للتوصل إلى اتفاقات بشأن تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي والمجموعة الدولية لدعم سوريا".





يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6)


لا اقصد صاحب الموضوع والله

اقصد مصدر الخبر وعدم التريث للاستبيان الحقيقة


احسنت اخي مراقب دقيق فلقد بينت الحقيقة

#107
 
بيقولك مصر بتدعم بشار مع ان مصر وضحت اكتر من مرة ان الحل الوحيد فى سوريا هو الحل السياسى وارضاء الطرفين والتوصل لحل سياسى بدل من حمام الدم فى الدولة السورية وها هى الايام تثبت صحة وجهه نظر مصر :D

الحكومة الحالية بمصر تريد ان يبسط ما يسمى جيش الاحتلال السوري سيطرته على سورية ومن ثم الحل السياسي

الحكومة الحالية بمصر هي أول دولة حاولت اضفاء الشرعية على الاحتلال الروسي لسورية وسكتت عن الاحتلال الايراني وحزب الله .

الحومة المصرية في سورية تتغاضى عن الميليشيات الشيعية ولا هم لها الا الارهاب السني غير داعش

الحكومة الحالية بمصر رفضت فتح موضوع مجاعات سورية والحصار الشيعي على مدن السنة ومن فتح موضوع مجاعة مضايا هم اسبانيا ونيوزيلاندة

الحكومة الحالية بمصر هي من أول من تدين اذا قام داعش والنصرة والجيش الحر وجيش بعمليات قتل للشبيحة كما حدث بالسيدة زينب المستعمرة الايرانية بدمشق وتفجيرات الأحياء العلوية بحمص واللاذقية... ولا تتكلم عن المجازر الروسية والأسدية ضد الشعب ..

أخر مرة تكلمت مصر عن مجزرة بحق الشعب السوري كان الضرب الكيماوي 2013
 
على فكره اردوغان ليس في حاجه لكي يعلن في الاعلام عن التطبيع مع بشار الاسد فهو قادر على التعاون مع الاسد في السر حتى لا يغضب جمهوره ويخسر قاعدته الشعبيه في الوطن العربي التي تنافس بقوه قاعدة بوتين في بعض الدول العربيه

لو اراد اردوغان ان يطبع مع الاسد لما اعلن عن ذلك ولجعل الامر سريا وابتدأ بوقف ارسال السلاح للمعارضه وطردها من تركيا وتعاون مع الاسد وروسيا للقضاء على الكرد بصمت ولكن هذا لم يحدث

لا تأخذوا الاخبار التي تأتي من الاعلام على انها هي الحقيقه المطلقه
 
الحكومة الحالية بمصر تريد ان يبسط ما يسمى جيش الاحتلال السوري سيطرته على سورية ومن ثم الحل السياسي

الحكومة الحالية بمصر هي أول دولة حاولت اضفاء الشرعية على الاحتلال الروسي لسورية وسكتت عن الاحتلال الايراني وحزب الله .

الحومة المصرية في سورية تتغاضى عن الميليشيات الشيعية ولا هم لها الا الارهاب السني غير داعش

الحكومة الحالية بمصر رفضت فتح موضوع مجاعات سورية والحصار الشيعي على مدن السنة ومن فتح موضوع مجاعة مضايا هم اسبانيا ونيوزيلاندة

الحكومة الحالية بمصر هي من أول من تدين اذا قام داعش والنصرة والجيش الحر وجيش بعمليات قتل للشبيحة كما حدث بالسيدة زينب المستعمرة الايرانية بدمشق وتفجيرات الأحياء العلوية بحمص واللاذقية... ولا تتكلم عن المجازر الروسية والأسدية ضد الشعب ..

أخر مرة تكلمت مصر عن مجزرة بحق الشعب السوري كان الضرب الكيماوي 2013


نسيت حزب PYD الكردي الشيوعي وسورية الديمقراطية لهم مكتب تمثيلي بالقاهرة (( يبدو الحكومة الحالية بمصر تدعم تقسيم سورية ))

ورئيس حزب الكرد السوري صالح مسلم مقيم بالقاهرة أكثر من السليمانية بالعراق وبروكسل ...

ومفتي بشار المنافق الضال أحمد حسون كل سنة له زيارة او زيارتين لمصر ....وقبل 9 شهور كان عماد الأسد ابن عم بشار بزيارة للقاهرة بحجة زيارة الأكاديمةي العربية البحرية ...

زملائي بالمنتدى...أنا لم أتحدث بحكم كرهي للحكومة الحالية مصر وأنا ضدها وو اخواني ...وانما كرهي لسياسات مصر بالملف السوري والتي بامكانها عبر الحياد الايجابي وليس الحياد السلبي تقديم الكثير ولكن هناك كلام ظاهر يتم بيعه للشعوب والفعل المخفي تحت الطاولة ...
 
واذا حدث تقارب تركي - مع بشار ونظامه بشكل فعلي و آثر ذلك على الثوار ..فسنتقارب نحن الثوار مع PKK ببعض الأمور ...
 
لنبتعد عن المناقشات الجانبية التى ليس لها علاقة بالموضوع ونطرح سيناريوهات لتلك الازمة وتأثيرها على الاراضى السورية
1 تسليح المعارضة مصيره ؟
2 هل ستظل الحدود مفتوحه
3 بالنسبة للمعارضين فى الاراضى التركية ومصيرهم
4 بالنسبة للاكراد السوريين فى الشمال السورى ومدى تأثيرهم فى تلك المعادلة؟
5 داعش بين الامس وبين اليوم
Alucard @Alucard
ابن جلا @ابن جلا

تركيا ستبحث عن مصالحها ولن تكترث كثيرا لما يحدث على الساحة السورية ان ضمنت تحييد الاكراد وفشل مشروعهم او كان موقفها سيؤثر على اقتصادها وامنها خصوصا ان الحزب الحاكم في تركيا ارتبطت شعبيته بتحسن الاقتصاد التركي ولو تضرر اقتصادها خصوصا قطاع السياحة فانا على يقين ان اوردوغان سيغير سياساته 180 درجة لهذا موقفها مرتبط ارتباط وثيق بمصالحها خلال الفترة القادمة .

المشكلة اننا نجهل تفاصيل اتفاق عودة العلاقات التركية الروسية وبلهفة من الجانبين وكأنهم لم يصدقوا ان تنجلي هذه الغمة ومؤكد هناك تفاهمات حدثت بين الجانبين خصوصا فيما يخص الاكراد فهذا الملف لدى تركيا مهم جدا اكثر من حياة السوريين كلهم .
وروسيا ايضا يهمها ان تكون علاقتها بتركيا جيدة بينهم مصالح كبيرة خصوصا موضوع الغاز الروسي الى اوروبا والاسعار المخفضة التي ستحصل عليها تركيا مقابل ذلك يجعلها ايضا حريصة على العلاقات مع روسيا وهنا لايهمنا التصريحات كثيرا بقدر مايهمنا حقيقة الاتفاق الذي توصل له الروس والاتراك مستحيل الا يكون موضوع سوريا له علاقة بالاتفاق وطبعا روسيا لن تطلب تغيير شامل للموقف التركي على الاقل هي تعلم ان هناك مصالح تربط تركيا ودول الخليج يجب ان تضعها في الاعتبار لهذا اتوقع موقف تركي غير مفهوم في سوريا حاليا فمن ناحية لن يكون حماسها عمليا كبير لاسقاط الاسد حتى وان كانت التصريحات تتحدث خلاف ذلك .

هناك امر مهم يجب ان نضعه في الاعتبار وهو ان وجود سوريا مستقره لايخدم مصلحة تركيا فهي تنافسها في الموقع كممر للغاز من اسيا الى اوروبا لهذا بقاء الحال كما هو عليه افضل لتركيا دون طرف منتصر على الاقل الى حين ان تنتهي مسألة مشروع الغاز الروسي عبر تركيا
 
اتمنى ان تتوقف عن مصارعة الطواحين
#282

يافرحة ماتمت خبر عودة علاقات تركيا ب بشار غير صحيح !!




1299552076.jpg


تركيا ستبحث عن مصالحها ولن تكترث كثيرا لما يحدث على الساحة السورية ان ضمنت تحييد الاكراد وفشل مشروعهم او كان موقفها سيؤثر على اقتصادها وامنها خصوصا ان الحزب الحاكم في تركيا ارتبطت شعبيته بتحسن الاقتصاد التركي ولو تضرر اقتصادها خصوصا قطاع السياحة فانا على يقين ان اوردوغان سيغير سياساته 180 درجة لهذا موقفها مرتبط ارتباط وثيق بمصالحها خلال الفترة القادمة .

المشكلة اننا نجهل تفاصيل اتفاق عودة العلاقات التركية الروسية وبلهفة من الجانبين وكأنهم لم يصدقوا ان تنجلي هذه الغمة ومؤكد هناك تفاهمات حدثت بين الجانبين خصوصا فيما يخص الاكراد فهذا الملف لدى تركيا مهم جدا اكثر من حياة السوريين كلهم .
وروسيا ايضا يهمها ان تكون علاقتها بتركيا جيدة بينهم مصالح كبيرة خصوصا موضوع الغاز الروسي الى اوروبا والاسعار المخفضة التي ستحصل عليها تركيا مقابل ذلك يجعلها ايضا حريصة على العلاقات مع روسيا وهنا لايهمنا التصريحات كثيرا بقدر مايهمنا حقيقة الاتفاق الذي توصل له الروس والاتراك مستحيل الا يكون موضوع سوريا له علاقة بالاتفاق وطبعا روسيا لن تطلب تغيير شامل للموقف التركي على الاقل هي تعلم ان هناك مصالح تربط تركيا ودول الخليج يجب ان تضعها في الاعتبار لهذا اتوقع موقف تركي غير مفهوم في سوريا حاليا فمن ناحية لن يكون حماسها عمليا كبير لاسقاط الاسد حتى وان كانت التصريحات تتحدث خلاف ذلك .

هناك امر مهم يجب ان نضعه في الاعتبار وهو ان وجود سوريا مستقره لايخدم مصلحة تركيا فهي تنافسها في الموقع كممر للغاز من اسيا الى اوروبا لهذا بقاء الحال كما هو عليه افضل لتركيا دون طرف منتصر على الاقل الى حين ان تنتهي مسألة مشروع الغاز الروسي عبر تركيا
 
اتمنى ان تتوقف عن مصارعة الطواحين
#282

يافرحة ماتمت خبر عودة علاقات تركيا ب بشار غير صحيح !!




1299552076.jpg

لا تغرك ظاهر الامور بشار لايسيطر على نصف سوريا الاهم من ذلك كله علاقة اوردوغان وبوتين .
ثم لاتضن اننا كعرب ضدكم فقط لانكم اتراك لا نحن ضد السياسة المتلونة .
واعلم جيدا انك تعتز برئيس بلدك وتضع صوره
كما نفعل نحن بوضع صور ملوكنا وقادتنا لاننا نفخر بهم
مع ان صورة ابو فهد عندي افضل وتشعرني بالفخر
 
البعض يمثل انه مهتم بدماء ثوار سوريا
ويذرف دموع التماسيح على ان اردوغان طبع مع بشار
وهي قصة من نسيج خيال اما لبث الخوف والشك عند الثوار

او لتلميع اقرع له مواقف مخزية من الشعب السوري فالفاشل يريد الكل يصبح مثله

images




upload_2016-7-13_20-45-9.jpeg


لا تقذف الا شجرة المثمرة

من استغل حنجوره الذهبي ضد تركيا ياليت بعد تبين الحقيقة يوجهه نفس العبارات للخونة من جلدتنا

1020151113920.jpg


يالله اشجيينا

نصيحة اخوية

عزيزي القارئ البعض يحاول ايهامك وتوجيهك حيث مايريد

Kacamata+Hitam.jpg


قد يلبسك نضارة سوداء لترى المستقبل والحاضر معتم فتتوجهه الى العنف او الاحباط

54735



والبعض الاخرى يلبسك نظارة زهرية لترى الحياة بامبي جميلة على قولت سعاد حسني تجعلك تركن لدعه والكسل وتعيش احلام اليقظه كمفعول القات


item_L_8440261_8183951.jpg


انصح بالاعتماد على نظرك او نظارة طبية شفافة( شخص ثقة ) لترى الواقع بشكل صحيح فاذا كانت المدخلات صحيحه فالمخرجات لابد تكون صحيحه





نقول قافلة الثورة السوريةتسير ..

timthumb.php
 
أردوغان سيعيد العلاقات مع سوريا سواء مع الأسد أو بدون الأسد.
غير صحيح أن الأسد يشكل عائق، بعد حلحلة الأمور مع روسيا الآن التفاهم الأسدي الأردوغاني أصبح أسهل
وهناك أرض خصبة للتواصل بين النظامين عن طريق روسيا. بإمكانهم إعادة العلاقات تحت مسمى حكومة مؤقتة بقيادة الأسد.
لا نعلم ما هي المدة المحددة لكلمة "مؤقتة" قد تدوم لشهر أو سنة أو سنتين! من يعلم. هذه كلمات للاستهلاك السياسي.

التصريحات الأخيرة يمكن التعبير عنها بكلمات أخرى " نحن ليس لدينا مبادئ"
اقالة أوغلو كانت خطوة لهذه السياسات الجديدة، كونها تتنافى مع كل ما قام به الرجل خلال فترة وزارته.
تركيا ركعت سريعا وهذا درس يجب أن نستفيد منه نحن كعرب أن تركيا لا تصلح كحليف وإنما كدولة تربطنا معهم مصالح مشتركة فقط
تتغير بتغير الرجال والقناعات داخل تركيا. سياسيا ما زالت تركيا دولة غير ناضجة وهذا أول اختبار حقيقي لها ورضخت فيه أسرع مما توقعنا.
البعبع الكردي أصبح ورقة رابحة بيد بشار وروسيا لأن الدول الغربية ليس لديها أي مشكلة اطلاقا في دعم الأكراد.


السؤال الجوهري، هل ستعيد تركيا العلاقات مع سوريا قبل مصر أو بعد؟
 
تصريح اخر خرج ليصحح سوء الفهم في التصريح الاول


أنقرة: نريد التطبيع مع دمشق لكن الأسد يبقى عائقا

أعرب رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم عن ثقته باستعادة بلاده علاقتها الطبيعية مع سوريا، ليؤكد حزب العدالة والتنمية لاحقا أن هناك عائقا كبيرا أمام التطبيع يتمثل في بقاء بشار الأسد.

وجاءت تصريحات يلديريم الأربعاء 13 يوليو/تموز في معرض تعليقه على مساعي حكومته لتوسيع دائرة الاستقرار حولها في المنطقة، مؤكدا أن أنقرة "بحاجة" إلى بناء علاقات جيدة مع سوريا والعراق، وأن البلدين بحاجة إلى الاستقرار حتى تنجح جهود مكافحة الإرهاب.

وأدلى يلدريم بهذه التصريحات أثناء حديثه عن حاجة تركيا لتعزيز علاقاتها الدبلوماسية في المنطقة، وهي التصريحات التي بثها التلفزيون التركي على الهواء مباشرة.

وقال يلدريم: "سنوسع صداقاتنا في الداخل والخارج، وقد بدأنا في فعل ذلك خارجيا، حيث أعدنا علاقاتنا مع إسرائيل وروسيا إلى طبيعتها، وأنا متأكد من أننا سنعود إلى العلاقات الطبيعية مع سوريا أيضا".

وتناول رئيس الوزراء موضوع كابوس الإرهاب وعدم الاستقرار الذي تعيشه سوريا والعراق، معربا عن أمله في ألا تغض الدول الكبرى النظر عن الهجمات على الإنسانية في هذه الدول، مؤكدا أنه "لا بد من إرساء الاستقرار في سوريا والعراق من أجل النجاح في مكافحة الإرهاب". وأكد أن هدف بناء علاقات جيدة مع العراق وسوريا يعد ملحا وضروريا.

ومن اللافت أن يلدريم لم يذكر في تصريحاته الأخيرة بصورة مباشرة "جرائم النظام السوري"، ولم يجدد إصراره السابق على ضرورة رحيل الرئيس بشار الأسد قبل استعادة العلاقات الطبيعية بين أنقرة ودمشق. ولذلك اضطر حزب العدالة والتنمية الحاكم للتوضيح أن رئيس الوزراء "صحح" تصريحاته.

وقال ياسين أكتاي نائب رئيس حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا والناطق باسم الحزب، إنه لا توجد مشكلة بين الشعبين التركي والسوري، وربط تطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق بإقامة نظام ديمقراطي في سوريا.

واعتبر أكتاي، في تصريح لـوكالة "سبوتنيك"، أن بقاء الرئيس بشار الأسد في الحكم "يشكل عائقا أمام تطبيع العلاقات بين تركيا وسوريا".

واستطرد أكتاي قائلاً: "رئيس الوزراء (التركي) بن علي يلدريم صحح أقواله التي أدلى بها خلال اجتماع رؤساء فروع حزب العدالة والتنمية، بالتأكيد على أنه لا يقصد تطبيع العلاقات مع سوريا بوجود الرئيس الأسد".

هذا وسبق ليلدريم أن قال يوم الثلاثاء: "ليست هناك أسباب كثيرة" للدخول في خلاف مع أي من الدول في محيط تركيا، بما في ذلك سوريا ومصر، متعهدا بأن أنقرة ستواصل جهودها لتحسين العلاقات مع الجيران.

وقال رئيس الوزراء خلال اجتماع لحزب العدالة والتنمية في أنقرة: "ليست هناك أسباب كثيرة لننازع العراق وسوريا ومصر أو أي دول في أي منطقة. لكن هناك أسباب كثيرة لدفع العلاقات قدما إلى الأمام". وشدد على أن تركيا تعتبر كافة الدول "أصدقاء لها".

ووعد بأن الحكومة ستعمل على تعزيز علاقات الصداقة وتجاوز العداوة. وأردف قائلا: "من الآن وصاعدا سنعمل على تعزيز الصداقة مع كافة الدول في محيط البحر الأوسط والمتوسط. وسنحاول تقليل الخلافات".

يذكر أن تصريحات رئيس الوزراء التركي تأتي بعد أن أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن تفاؤله من مستقبل حوار موسكو وأنقرة حول سوريا، وحول التأثير الإيجابي لهذا الحوار على الوضع في المنطقة بشكل عام.

وقال لافروف إثر محادثات مع نظيره الأذربيجاني إيلمار ماميدياروف في باكو يوم الثلاثاء إن الحوار خلال لقائه الأخير بنظيره التركي حمل طابعا صريحا، وهو ما يبعث على الأمل في تقليص عدد "المواربات" لدى التعامل مع الشركاء الأتراك، مضيفا: "أننا سنحاول العمل بصورة أكثر صراحة للتوصل إلى اتفاقات بشأن تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي والمجموعة الدولية لدعم سوريا".


انتهى النقاش و اتضح الامر و يا ليت الشباب يتثبتوا قبل ان يبنوا على بعض التصريحات مواقف حادة حتى لا يضعوا انفسهم في مواقع سيئة
 
المهم عندك جنازة تركية تشبع لطم فيها !!

هل تواجدنا في المنتدى لغير الفائدة والحكمة ؟؟؟

فرحت بفرضية بعد زوال الخبر المكذوب

يا ابن الناس تتوقع بالله تركيا اكثر حرصا على الثورة السورية من حرصها على اقتصادها وامنها ؟
المشكلة ليست في الاتراك بقدر ماهي فيكم انتم .. تركيا تبحث عن مصالحها وان وجدتها مع روسيا وضمنت وقف دعم الاكراد من روسيا المدعومين اصلا من امريكا فسترى تغير واضح في سياستها فلن تقدم قضايانا على مصالحها حتى لو كانت تصريحاتها توحي للسذج ان همها المسلمين في كل مكان ونصرتهم
 
من البداية الكلام واضح

حتى السعودية ستعيد العلاقات مع سوريا، لكن متى.

الاسد ليس له مكان قالها الجبير وهذا راي اهل المنطقة جميعا حكام وشعوب ماعدى حزب المتعة.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى