سماع إطلاق رصاص في جوبا عاصمة جنوب السودان

الأمور ليست ثابتة و لو يعيد الشمل حساباته و يقدر الجميع مع كون الجنوبيين سيعترفون بالأمان الذي كانوا يعيشونه في عهد الوحد كل الأمور قابلة للتغير نحو الأفضل و الأسوء و الخيارات يجب أن تتوخى مصالح الشعب لا غير
هذا ردى
مجلس الأمن يجتمع لبحث الوضع في جنوب السودان
كيف سيكون هناك وحدة مع الشمل فى وجود مجل الأفاعى العالمى؟
 
يجتمعون من أجل دولة لقيطة أقاموها على حين غفلة من أهلها.
من بداية الحرب الاهلية في جنوب السودان عام 2013 وامريكا ترفض اقرار مجلس الامن عقوبات على جنوب السودان
 
ما يبقى مهما هو إطلاق الشعبين -في الشمال والجنوب معا- ثورة على المفاهيم التي أدت إلى الطلاق بإحسان.. تلك المفاهيم إلى خلقت عداوات وثارات وزعزعت ثقة كل شعب في الشعب الآخر.
إعادة السودان واحدا موحدا -كحالة فريدة من التباين- ممكنة، والكرة -برغم الانفصال- لا تزال في ملعب أنصار فكرة السودان الجديد، والأفكار العظيمة -بالطبع- لا تموت حتى لو غيب الموت أصحابها العظام.
 
هذا العالم، الذي تداخلت فيه الكيانات المتغايرة بالمصالح المشتركة، وثورة الاتصالات العظيمة، أصبح قرية كونية واحدة، أو يكاد. من هنا يصبح لازما أن يتخلق سكان هذا العالم بأخلاق أهل القرية، ولا سبيل لمثل هذه الأخلاق إلا بالمثاقفة، والتي هي لازمة من لوازم الفهم، والتداخل الحميم، ولازمة من لوازم التعايش بإحسان.
 
‏رويترز عن شهود عيان: إطلاق نار كثيف قرب القصر الرئاسي في جوبا عاصمة جنوب #السودان
 
‏#الأمم_المتحدة تؤكد مقتل 2 من أفراد البعثة #الصينية ضمن قوات السلام الأممية وجرح 6 آخرين ب #جنوب_السودان
 
حسب رايك كسوداني و علاقتكم بالصينو معرفتكم بها كيف سيكون ردها ؟ على مقتل اثنين من جنودها بالقوات الأممية
 
حسب رايك كسوداني و علاقتكم بالصينو معرفتكم بها كيف سيكون ردها ؟ على مقتل اثنين من جنودها بالقوات الأممية
لا اعتقد ان الرد سيكون عنيف خصوصا ان الصين تعي تعقيدات المهمة .. من الممكن زيادة اجراءات التأمين او سحب جنود في الحالة القصوى .. هذا توقعي والله اعلم
 
الخرطوم: (إيقاد) تمنح القوات الدولية في جنوب السودان تفويضا بالتدخل

الخرطوم 11 يوليو 2016 ـ أقر اجتماع طارئ لوزراء خارجية دول الـ "إيقاد"، الإثنين، توسيع مهام قوات حفظ السلام الدولية في دولة جنوب السودان وزيادة عديدها، لتكون قوة أممية للتدخل.

وأكد بيان الخارجية السودانية أن اجتماع "إيقاد" أقر الوقف الفوري لاطلاق النار، وفتح مطار جوبا أمام حركة المسافرين، وعودة كل القوات المتحاربة الى الثكنات العسكرية فورا، وفتح الممرات الإنسانية لمرور الإغاثة.

وسقط مئات القتلى إثر اندلاع القتال الأسبوع الماضي في أحدث دولة بالعالم كانت تستعد للاحتفال بمرور خمس سنوات عن استقلالها عن السودان يوم 9 يوليو الحالي.

وطبقا لبيان من وزارة الخارجية السودانية، مساء الإثنين، فإن الاجتماع الطارئ لوزراء خارجية "إيقاد" بنيروبي، دعا إلى مراجعة ميثاق قوات الأمم المتحدة المنتشرة بجنوب السودان "لتصبح قوة أممية للتدخل وزيادة عددها". وينتشر نحو 10 ألف جندي أممي في البلاد.

واتفق الاجتماع على القبض على المتسببين في خرق القانون ومحاسبتهم، والتطبيق الفوري لاتفاق الترتيبات الأمنية الذي اتفق عليه وفق آلية "إيقاد".

ويواجه اتفاق السلام الموقع في أغسطس 2015 لإنهاء 21 شهرا من الحرب الأهلية تحديات بما في ذلك عدم التعاون بين القوتين بجوبا وعدم تنفيذ الترتيبات الأمنية في جميع أنحاء البلاد.

وشارك في الاجتماع الطارئ إلى جانب وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور كل من وزراء خارجية كينيا، أثيوبيا، أوغندا، الصومال، نائب وزير خارجية جنوب السودان، سفيرة جيبوتي بنيروبي ورئيس آلية المراقبة لسلام جنوب السودان، الى جانب ممثل الترويكا السفير الأميركي بنيروبي وسفير الاتحاد الأوروبي بنيروبي.

وأدان الاجتماع مسلك العنف ودعا لضبط النفس وتحكيم العقل والعمل على تطبيق اتفاقية السلام، وتعهد وزراء خارجية "إيقاد" ببذل الجهود للتوسط بين طرفي النزاع والعمل لإحلال السلام والاستقرار بدولة الجنوب.

وتدور اشتباكات في جوبا عاصمة جنوب السودان منذ يوم الجمعة الماضي. ولم يتضح بعد هدف أي من الجانبين لكن العنف أثار مخاوف من عودة الحرب الأهلية التي اندلعت في ديسمبر 2013 وامتدت على أساس عرقي بين قبيلتي الدينكا التي ينتمي لها سلفا كير والنوير التي ينتمي لها رياك مشار.
 
‏مفوضية اللاجئين تدعو جيران #جنوب_السودان إلى إبقاء حدودها مفتوحة أمام النازحين #العربية_عاجل
 
‏الأمم المتحدة: 36 ألف شخص على الأقل فروا من جوبا في جنوب #السودان إثر الأعمال القتالية ويبحثون عن ملجأ في مواقع الأمم المتحدة
 
عودة
أعلى