أسراب أساسية للقوات الجوية السورية تتآكل وبعضها يتحول إلى قطع غيار

إنضم
28 مارس 2013
المشاركات
25,052
التفاعل
30,391 0 0

مصدر..أسراب أساسية لطيران النظام تتآكل وبعضها يتحول إلى قطع غيار
=========

| 2016-06-29 04:43:13
7606bccaa041f96044724c61.jpg

من مطار الظهور في ادلب والذي حرره الثوار سابقا - جيتي


كشف مصدر خاص أن قيادة القوى الجوية للنظام قررت شطب وإلغاء سرب "سوخوي 22 م 3 -السرب 685" وإلحاق ما تبقى منه إلى سرب "سوخوي 22 م 2 -السرب 54" في مطار "الضمير"، وذلك بعد مقترح إدارة هندسة
الطيران.

عزا المصدر في تصريح لـ"زمان الوصل" القرار إلى "أسباب فنية تتعلق بجاهزية كلا السربين اللذين انهارت فيهما الجاهزية القتالية إلى حدود كبيرة بفعل اهتراء وقدم العتاد وكثرة الاستخدام خلال السنوات الخمس الماضية، ما جعل كل سرب عبئاً على اللواء المتمركز فيه".

المصدر، وهو ضابط طيار في قوات النظام تحفظ على ذكر اسمه لأسباب أمنية، قال إن قيادة القوى الجوية التابعة للنظام ترى في دمج "ترقيع" السربين الذي يشمل الطائرات الجاهزة مع بعضها من كليهما يمكن أن يخفف أعبائهما الفنية، ويكون المردود بعد الدمج إيجابيا، حيث تعتبر أسراب "سوخوي 22" الأربعة مع سربي "سوخوي 24" عماد الطيران الضارب لدى سلاح النظام الجوي.

وإضافة إلى تراجع الجاهزية الفنية لطائرات كلا السربين نتيجة انتهاء العمر الافتراضي فنيا وزمنيا، ذكر المصدر أسبابا أخرى دفعت النظام إلى الدمج أهمها نقصان عدد الطائرات الجاهزة في السربين نتيجة تراجع الجاهزية بسبب عدم توفر قطع الغيار لهذين الصنفين من الطائرات بعد تنسيق الطرازين في روسيا منذ أكثر من 20 سنة، وعدم سعي النظام منذ ما قبل الثورة لإنتاج قطع غيار خاصة بهما، رغم امتلاكه لمصنع تعمير للطائرات كان قادرا على تطوير هذه الطائرات.

ومن الأسباب أيضا تنسيق عدد كبير من هذه الطائرات بسبب اهتراء خزانات الوقود المطاطية التي تتسع لأكثر من طن وقود وتركب خلف حجرة الطيار، وعدم جدية النظام بالسعي لإنتاج الخزانات المطاطية محليا رغم وجود الإمكانية الفنية لذلك منذ بداية ظهور أزمة اهتراء الخزانات المطاطية عام 1995.

سبب آخر أتبعه المصدر يتعلق بعدم توفر المحركات ذات الطراز (R-29-bs300) التي تركب على هذه الطائرات لتوقف إنتاجها وتعميرها في روسيا من أكثر من 20 سنة نتيجة تنسيقها في روسيا وعدم سعي النظام لتعمير هذه المحركات محليا بالاستفادة من
الخبرات الوطنية منذ ما قبل الثورة.


طائرات تتحول إلى قطع غيار
====*


وكشف الضابط بأن المأمول من دمج السربين مع بعضهما أن يصبح عدد الطائرات الجاهزية حوالي 10 رغم أن هناك طائرات من هذه العشر لا يتعدى ما تبقى من عمرها سوى 10 ساعات فقط.
وأوضح أن المجموع الكلي لعدد الساعات في الطائرات العشر من الطرازين لا يتعدى 1300 ساعة طيران بأحسن الأحوال.

كما يهدف النظام من الدمج، حسب المصدر، توفير عدد من الضباط الفنيين والطيارين وإلحاقهم في سرب آخر وهو سرب "سوخوي 22م4" في مطار "الشعيرات" أو النقل إلى الصيانة بالنسبة للضباط الفنيين.

وأكد المصدر أن هذين الطرازين يلفظان أنفاسهما الأخيرة رغم الدمج، الذي حصل نتيجة استثمارهما لقصف مناطق المعارضة، وخاصة "سو22م3" من "الشعيرات"، حيث كانت خسائر السربين نتيجة الاستثمار، ضعفي الطائرات التي تم إسقاطها من هذين السربين (5 طائرات)، زيادة على أكثر من 10 طائرات فقدها السربان نتيجة الاهتراء وانتهاء الأعمار الزمنية وعدم توفر المحركات وقطع الغيار، لتصبح الطائرات نفسها كقطع غيار إذا لزم الأمر.
 
التعديل الأخير:
وقد نشرت سابقا أن النظام حول عدد من طائرات ميغ23 وميغ 21 الى قطع غيار لطائرات من الطراز نفسه ماتزال عاملة في مطار ديرالزور العسكري المحاصر منذ 3 سنوات

وقد نشرت ذلك قبل مايقارب الـ 6شهور نقلاً عن خبير روسي عن زيارته لمطار الدير أنذاك مدعماً بالصور
 
التعديل الأخير:
طيران النظام اصلا ضعيف ومتهالك من قبل الثورة ، اسأل الله ان يرينا تساقطها عل رؤوسهم

اخي لادئاني بما انك سوري وقريب من الأحداث ، فيه سؤال يدور في بالي من فترة

هل النظام اعلن عن ميزانية الدولة خلال الـ 5 سنوات الماضية ؟ وكم بلغ الميزانية آخر سنه ؟
 
اسال الله ان يحول كل طإىراتهم الى توابيت تتساقط كالمطر ان شاء الله
 
طيران النظام اصلا ضعيف ومتهالك من قبل الثورة ، اسأل الله ان يرينا تساقطها عل رؤوسهم

اخي لادئاني بما انك سوري وقريب من الأحداث ، فيه سؤال يدور في بالي من فترة

هل النظام اعلن عن ميزانية الدولة خلال الـ 5 سنوات الماضية ؟ وكم بلغ الميزانية آخر سنه ؟


يعلنها في كل سنة ...وملخصها أرقام ضخمة وقيمة منخفضة...سعر صرف الدولار في العام الواحد يتغير من 250 الى 300 الى 350 الى 375 الى 400 ثم ينخفض بالعكس يتلاعب به ال مخلوف والأسد

والنظام أعلن موازنة 2016 بتاريخ شهر أوكتوبر 2015 بمبلغ 1980 مليار ليرة وسعر صرف الدولار 250 ليرة ...

والآن سعر صرف الدولار 500 الى 550 ليرة



الخميس 01 أكتوبر / تشرين الأول 2015


أعلن رئيس مجلس الوزراء في حكومة النظام وائل الحلقي في اجتماع عقده أمس أن الموازنة العامة الأولية للدولة لعام 2016 بشقيها الجاري والاستثماري بلغت 1980 مليار ليرة والمقدرة بـ7.7 مليارات دولار، زائدة عن ميزانية العام الحالي بنسبة 27.4 بالمئة بالليرات السورية والتي كانت 1554 ملياراً.

وبحسب صحيفة "الوطن" المحلية الموالية للنظام فإن هذه الموازنة التي أسماها الحلقي "موازنة مواجهة وتحدي وحرب" تزيد عن موازنة السنة الماضية، "وتحمل في آفاقها التوسع والتنمية وستحقق مزيداً من الإنجازات للشعب السوري من خلال المشاريع التنموية والخدمية على المدى السريع والمتوسط والمشاريع ذات العائدية والإنتاجية السريعة لتتواءم مع الظروف الراهنة والحرب التي تتعرض لها البلاد" على حد قوله.

ولكن الحلقي لم يبين أن الموازنة المذكورة تزيد عن موازنة العام الماضي بحساب الليرة السورية، لكن بحسب سعر صرف الدولار المقر في الموازنة، وهو 250 ليرة، فإن موازنة 2016 تعادل 7.92 مليارات دولار وتصبح الزيادة بالتالي 2.85 بالمئة فقط،

أما لو اعتمدنا سعر صرف 300 ليرة للدولار فإن الموازنة تنخفض إلى ما يعادل 6.6 مليارات دولار، ما يعني انخفاضاً عن موازنة 2015 بما يزيد على 14.2 بالمئة.

الجدير بالذكر أن الموازنة العامة لسورية لعام 2015 كانت 1554 مليار ليرة سورية، وهي تزيد عن موازنة 2014 بـ 164 مليار ليرة سورية، وقد وصفت بأنها الأعلى في تاريخ سورية، لكن محللون اقتصاديون وجدوا أن الرقم كبير، لكنه ضئيل جداً مع احتساب تدهور سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار.

وبالعودة إلى موازنة عام 2010، وهو العام الذي سبق اندلاع الثورة، فقد بلغت أرقامها نحو 750 مليار ليرة، وبما يعادل 16.55 مليار دولار على أساس سعر صرف الدولار 45.5 ليرة، وبلغ العجز المالي بين الإيرادات والنفقات نحو 3.9 مليارات دولار، وهو أفضل من العجز الذي كان مقدراً في موازنة العام 2009 والبالغ نحو خمسة مليارات دولار، وحتى موازنة العام 2011 والتي أعدت في العام السابق للثورة، فقد اعتمدت أيضاً السعر ذاته، وبلغت قيمتها 17.8 مليار دولار، أي بزيادة نحو 8 في المئة.

واعتماداً على هذه النسبة وعلى أساس نمو تدريجي للزيادة في السنوات التالية، كان يجب أن يصل حجم موازنة العام 2015 إلى نحو 25 مليار دولار، ولكن مع تدهور سعر صرف الليرة البالغ حالياً نحو 190 ليرة مقابل الدولار، يكون حجم موازنة العام المقبل 8.2 مليار دولار، وهي الأدنى خلال السنوات العشر الأخيرة، وتعادل أقل من نصف موازنة 2010، وثلث الموازنة العادية مع الارتفاع التدريجي الذي كان متوقعاً للاقتصاد السوري.

وبما أن موازنة عام 2016 ستكون حسب التقديرات الأعلى (حيث سعر صرف الدولار 250 ليرة) 7.92، فإنها ستكون هي الموازنة الأدنى خلال السنوات الأحد عشر الأخيرة، ما يعني عجزاً إضافياً وتضخماً أكبر.

==

وهي أعلى موازنة وهمية بتاريخ سورية والتضخم يأكلها ...

===

تصور راتب أهلي التقاعدي بعد خدمة 30 سنة هو 30000 ليرة أي ما يعادل 60 دولار شهرياً ..علما أن راتب التقاعدي كان يساوي 22000 ليرة 2011 عندما كان الدولار مابين 75 -100 ليرة

فشوف الفرق ؟؟!!!

النظام يطلب من ايران مبالغ مالية شهرية لدفع رواتب الجيش والأمن والميليشيات ورموظفي الدولة والبلديات والمصالح ..فيقبض منهم بسعر رواتب 2011 محولة للدولار ..ويعطي للموظفين بسعر صرف 2016
 
ميغ -25 المنسقة من طيران النظام منذ 2006 أعادها للعمل في نهاية 2014 ومطلع 2015
 
يعلنها في كل سنة ...وملخصها أرقام ضخمة وقيمة منخفضة...سعر صرف الدولار في العام الواحد يتغير من 250 الى 300 الى 350 الى 375 الى 400 ثم ينخفض بالعكس يتلاعب به ال مخلوف والأسد

والنظام أعلن موازنة 2016 بتاريخ شهر أوكتوبر 2015 بمبلغ 1980 مليار ليرة وسعر صرف الدولار 250 ليرة ...

والآن سعر صرف الدولار 500 الى 550 ليرة



الخميس 01 أكتوبر / تشرين الأول 2015


أعلن رئيس مجلس الوزراء في حكومة النظام وائل الحلقي في اجتماع عقده أمس أن الموازنة العامة الأولية للدولة لعام 2016 بشقيها الجاري والاستثماري بلغت 1980 مليار ليرة والمقدرة بـ7.7 مليارات دولار، زائدة عن ميزانية العام الحالي بنسبة 27.4 بالمئة بالليرات السورية والتي كانت 1554 ملياراً.

وبحسب صحيفة "الوطن" المحلية الموالية للنظام فإن هذه الموازنة التي أسماها الحلقي "موازنة مواجهة وتحدي وحرب" تزيد عن موازنة السنة الماضية، "وتحمل في آفاقها التوسع والتنمية وستحقق مزيداً من الإنجازات للشعب السوري من خلال المشاريع التنموية والخدمية على المدى السريع والمتوسط والمشاريع ذات العائدية والإنتاجية السريعة لتتواءم مع الظروف الراهنة والحرب التي تتعرض لها البلاد" على حد قوله.

ولكن الحلقي لم يبين أن الموازنة المذكورة تزيد عن موازنة العام الماضي بحساب الليرة السورية، لكن بحسب سعر صرف الدولار المقر في الموازنة، وهو 250 ليرة، فإن موازنة 2016 تعادل 7.92 مليارات دولار وتصبح الزيادة بالتالي 2.85 بالمئة فقط،

أما لو اعتمدنا سعر صرف 300 ليرة للدولار فإن الموازنة تنخفض إلى ما يعادل 6.6 مليارات دولار، ما يعني انخفاضاً عن موازنة 2015 بما يزيد على 14.2 بالمئة.

الجدير بالذكر أن الموازنة العامة لسورية لعام 2015 كانت 1554 مليار ليرة سورية، وهي تزيد عن موازنة 2014 بـ 164 مليار ليرة سورية، وقد وصفت بأنها الأعلى في تاريخ سورية، لكن محللون اقتصاديون وجدوا أن الرقم كبير، لكنه ضئيل جداً مع احتساب تدهور سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار.

وبالعودة إلى موازنة عام 2010، وهو العام الذي سبق اندلاع الثورة، فقد بلغت أرقامها نحو 750 مليار ليرة، وبما يعادل 16.55 مليار دولار على أساس سعر صرف الدولار 45.5 ليرة، وبلغ العجز المالي بين الإيرادات والنفقات نحو 3.9 مليارات دولار، وهو أفضل من العجز الذي كان مقدراً في موازنة العام 2009 والبالغ نحو خمسة مليارات دولار، وحتى موازنة العام 2011 والتي أعدت في العام السابق للثورة، فقد اعتمدت أيضاً السعر ذاته، وبلغت قيمتها 17.8 مليار دولار، أي بزيادة نحو 8 في المئة.

واعتماداً على هذه النسبة وعلى أساس نمو تدريجي للزيادة في السنوات التالية، كان يجب أن يصل حجم موازنة العام 2015 إلى نحو 25 مليار دولار، ولكن مع تدهور سعر صرف الليرة البالغ حالياً نحو 190 ليرة مقابل الدولار، يكون حجم موازنة العام المقبل 8.2 مليار دولار، وهي الأدنى خلال السنوات العشر الأخيرة، وتعادل أقل من نصف موازنة 2010، وثلث الموازنة العادية مع الارتفاع التدريجي الذي كان متوقعاً للاقتصاد السوري.

وبما أن موازنة عام 2016 ستكون حسب التقديرات الأعلى (حيث سعر صرف الدولار 250 ليرة) 7.92، فإنها ستكون هي الموازنة الأدنى خلال السنوات الأحد عشر الأخيرة، ما يعني عجزاً إضافياً وتضخماً أكبر.

==

وهي أعلى موازنة وهمية بتاريخ سورية والتضخم يأكلها ...

===

تصور راتب أهلي التقاعدي بعد خدمة 30 سنة هو 30000 ليرة أي ما يعادل 60 دولار شهرياً ..علما أن راتب التقاعدي كان يساوي 22000 ليرة 2011 عندما كان الدولار مابين 75 -100 ليرة

فشوف الفرق ؟؟!!!

النظام يطلب من ايران مبالغ مالية شهرية لدفع رواتب الجيش والأمن والميليشيات ورموظفي الدولة والبلديات والمصالح ..فيقبض منهم بسعر رواتب 2011 محولة للدولار ..ويعطي للموظفين بسعر صرف 2016

الإقتصاد والليرة السوري ميت مع الأسف !

والميزانية ضعيفه للغاية مقارنه بالميزانية قبل الثورة

النعجه بشار دمر كل شئ في سوريا ولا اعلم كيف سيعود الإقتصاد السوري من موته الإكلينيكي بعد رحيله بإذن لله

انا سألتك حقيقةً لأني كنت ابغى اعرف من فين النعجه يدفع رواتب جيشه وميليشاته وتكاليف تشغيل المعدات العسكرية ، لكن يبدوا ان توقعي كان في محله وان الأموال تأتي من النظام الإيراني زي ما حكيت لي

الله يفرجها عليكم ويعينكم على الظالم ..
 
عودة
أعلى