بوينج فازت بعقد قيمته 668 مليون دولار لبيع معدات عسكرية لقطر

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
البنتاجون: بوينج فازت بعقد قيمته 668 مليون دولار لبيع معدات عسكرية لقطر

واشنطن (رويترز) - قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) يوم الثلاثاء إن شركة بوينج حصلت على عقد بقيمة 668 مليون دولار لتبيع إلى قطر 24 هليكوبتر من نوع أباتشي (إيه-إتش 64 ئي) ووحدة تدريب للطاقم من نوع لونجبو ومعدات دعم أرضي وأجهزة راديو من نوع تاليس.

 
ما شاء الله قطر تبني جيشا قويا رافال و أباتشي و ليوبارد و C-17 وأنباء عن F-15se ... بقي رفع العدد إلى حوالي 50 ألف جندي فعدد 12 ألف قليل للغاية ، كما أتمنى ان تسير على نهج الإمارات الحبيبة فيما يخص التجنيد الإلزامي أو الخدمة الوطنية
 
ما شاء الله قطر تبني جيشا قويا رافال و أباتشي و ليوبارد و C-17 وأنباء عن F-15se ... بقي رفع العدد إلى حوالي 50 ألف جندي فعدد 12 ألف قليل للغاية ، كما أتمنى ان تسير على نهج الإمارات الحبيبة فيما يخص التجنيد الإلزامي أو الخدمة الوطنية

الحمدالله .. الله يجعل هذا التسليح في وجهة أذناب الفرس .. فيما يتعلق بالسير على نهج الإمارات الشقيقه فقد تم بالفعل إصدار قانون الخدمة الوطنية الإجباري منذ قرابة السنتين وجرى العمل به .
 
الحمدالله .. الله يجعل هذا التسليح في وجهة أذناب الفرس .. فيما يتعلق بالسير على نهج الإمارات الشقيقه فقد تم بالفعل إصدار قانون الخدمة الوطنية الإجباري منذ قرابة السنتين وجرى العمل به .
سبقتني بالرد بخصوص الخدمة الوطنية

ومبروك عليك الشهر ومبروك عليكم الأباتشي.
 
في مصدر يقول انه سعر الطوافة الوحدة ١٠٠ مليون دولار
والعقد هذا يقول ٦٦٨ مليون دولار للـ ٢٤ طوافه
في حاجة غلط يا هذا المصدر المرفق مضروب او ان العقد هذا تكملة للعقد السابق ان ما خانتني الذاكرة
 
مبروك عليكم و على التحالف هاته الصفقات القوية

ههه إن تابعنا معدل تسلح التحالف فسيتبين لماذا الجميع ضدنا حاليا و كنا أحبابهم سابقا

على قدر الألم يأتي الصراخ

ثمن مناسب جدا جدا للأباتشي
 
الان قطر بعد الصفقات الاخيره القويه والحديثه من
الفريم
الاباتشي
الرافال
C-17
والليوبارد
الثاد
الباك3
وخاصه AF15sa بعدد كبير جدا ٧٣ من الوحش الطائر
وجميعها صفقاتها بأفضل النسخ


لذلك بكل بساطه قطر بأكتمال صفقاتها ستكون ثالث اقوى قوه عربيه
ذكيه حديثه بعد السعوديه
والامارات
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى