سوق السلاح بالمغرب حديقة خلفية للتنافس بين فرنسا وأمريكا

anti poliz

✨ spark
صقور الدفاع
إنضم
3 مايو 2016
المشاركات
7,330
التفاعل
29,179 223 1
الدولة
Morocco
سوق السلاح بالمغرب حديقة خلفية للتنافس بين فرنسا وأمريكا
moroccanmilitary_262855965.jpg

هسبريس - أيوب الريمي
الثلاثاء 07 يونيو 2016 - 10:30
زادت حدة الصراعات المسلحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من اشتداد المنافسة بين الدول المصنعة للأسلحة في العالم، خصوصا بين الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، وهو ما اعترف به مسؤولون أميركيون، أكدوا أنهم يواجهون منافسة شرسة من طرف مصنعي الأسلحة الفرنسيين، خصوصا في شمال إفريقيا، وفي المغرب على وجه الخصوص.

وأكد عدد من المسؤولين الدبلوماسيين الأميركيين في السفارة الأردنية، على هامش المعرض الدولي للعمليات الخاصة (سوفيكس)، الذي انعقد بالأردن، أن "هناك جوعا لدى دول المنطقة لاقتناء أنظمة أمنية جد متطورة، تمكن من الحد من التهديدات الإرهابية المحدقة بها".

وقالت شرين ماهر، وهي إحدى المسؤولات في السفارة الأمريكية: "سوق الأسلحة لا يتوقف عن النمو بسبب الأحداث الأمنية التي تعرفها المنطقة"، قبل أن تتحدث عن السوق المغربية، التي وصفتها بأنها "سوق كبيرة"، في ما يتعلق بالطلب على الأسلحة، خصوصا القطع العسكرية الجوية، والتجهيزات العسكرية الثقيلة، على حد تعبيرها.

وأقرت المتحدثة نفسها بأن هناك منافسة قوية بين فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية في ما يتعلق بالفوز بصفقات الأسلحة مع المغرب، مشيرة إلى أن التوجه المغربي يميل أكثر إلى فرنسا، بالنظر إلى العلاقات التاريخية والإستراتيجية بين البلدين. كما تحدثت المسؤولة الأميركية عن توجه المغرب إلى روسيا في ما يتعلق بالمعدات العسكرية البحرية، وهو ما يتقاطع مع الأخبار التي أفادت بأن المملكة مهتمة باقتناء غواصة روسية الصنع.

ومع ذلك، أكد المسؤولة الدبلوماسية، في تصريحات لها، على هامش الحدث العسكري، أن الولايات المتحدة الأميركية يبقى لها حضور قوي في ميدان صفقات الأسلحة مع المغرب، خصوصا في ما يتعلق بالطائرات العسكرية، والمعدات المتطورة المستخدمة من طرف سلاح الجو.

ويبدو أن دول شمال إفريقيا ستعرف بصفة عامة ارتفاعا لنفقاتها العسكرية خلال السنوات القليلة المقبلة. ولم يبق الأمر حكرا على المغرب والجزائر؛ بل حتى تونس عبرت عن نيتها الرفع من إنفاقها على المجال العسكري خلال العام الحالي، وأيضا ليبيا التي طالبت حكومة الوفاق فيها برفع حظر بيع الأسلحة عنها من أجل اقتناء معدات عسكرية، الأمر الذي يجعل من منطقة شمال إفريقيا مجالا للمنافسة بين كبار مصنعي الأسلحة.
 
من المعروف وجود صراع بين امريكا وفرنسا حول تصدير الاسلحة منذ القدم وخير دليل على ذلكرصفقة ف16 المغربية التي انتزعتها امريكا من فرنسا
 
ما أثار انتباهي حديثها و هي الشخصية الرسمية عن صفقات بحرية مع روسيا و عن تفوق فرنسي في الصفقات

أظن أن هذا يعني انكفاء أمريكيا عن الصفقات المحتملة ما يرشح الرافال الفرنسية و غواصة أو اثنتين من روسيا
 
ما أثار انتباهي حديثها و هي الشخصية الرسمية عن صفقات بحرية مع روسيا و عن تفوق فرنسي في الصفقات

أظن أن هذا يعني انكفاء أمريكيا عن الصفقات المحتملة ما يرشح الرافال الفرنسية و غواصة أو اثنتين من روسيا
من خلال كلامها فهمت انها على علم بصفقات ستوقع او وقعت ستكون فرنسا و روسيا طرفا فيها
 
من خلال كلامها فهمت انها على علم بصفقات ستوقع او وقعت ستكون فرنسا و روسيا طرفا فيها

فهمك مثل فهمي ههه و لا يمكن للحدس السليم أن يخطئ

الان ستتضح أمور عدة فكلما اقترب المغرب من شراء سلاح غير أمريكي خصوصا في سلاح الجو يثورون هكذا و ينقلبون علينا

المنطق يقول الرافال و الامور في الطريق و هي شخصية رسمية في سفارة معتمدة لن تتحدث من فراغ

حتى أمريكا يمكن أن تستفيد لولا طمعها في كل شيء فالمغرب مطالب أيضا بزيادة قدرها 24 F16
 
امريكا تعلم انها بدأت تفقد المغرب وتفقد الصفقات معه لذلك هيجانها هذا علينا دليل على ذلك
 
المغرب حر في صفقاته و على قولة الملك المغرب ليس محمية تابعة لأي أحد
 
الولايات المتحدة الأمريكية هي من جعلت المغرب يبحث بعيدا عن الصفقات، فهي ترفض بيع أسلحة نوعية
وهذا النوع ما يريده المغرب فهي عقيدة المغرب في التسلح..
الولايات المتحدة متحفظة جدا في حين روسيا وفرنسا لا تملك أي مشكل في اغراق حلفاءها بالأجيال الحديثة من تكنولوجيا التسليح
 
الولايات المتحدة الأمريكية هي من جعلت المغرب يبحث بعيدا عن الصفقات، فهي ترفض بيع أسلحة نوعية
وهذا النوع ما يريده المغرب فهي عقيدة المغرب في التسلح..
الولايات المتحدة متحفظة جدا في حين روسيا وفرنسا لا تملك أي مشكل في اغراق حلفاءها بالأجيال الحديثة من تكنولوجيا التسليح


المشكل ليس حتى في التسليح فالمغرب منذ القدم ينوع بين الفرنسي و الأمريكي في الجو

و الروسي و الأمريكي بريا

و القطع الفرنسية و الاسبانية و الاوروبية عموما بحريا


المشكل في أمريكا التي تريدنا مثل محمية لها لا نتسلح إلا منها خصوصا جويا و لا نتخذ قرارا إلا بموافقتها

أمريكا لم تهضم مشاركة المغرب في التحالف أيضا دون حتى إعلامها و أخذ مشورتها

الملك أوضح كل شيء في خطابه
 
المغرب يعتمد على بعض الاسلحة الامريكية التي تقدم له في ايطار المساعدة العسكرية,,,,,,
بمان السلاح الفرنسي والأمريكي متقارب من حيث الكفاءة فان المغرب سيعقد صفقاته مع الدولة التي تدعم مواقفه السياسية والاقتصادية ,,,,,,,
 
المغرب فهم لاول مرة أن امريكا تتلاعب بالشعوب ولا يهمها إلا مصلحتها وأجندة اللوبيات الاقوى في الصناعة الامريكية ؛لنرجع إلى الوراء سنجد ان امريكا تظن أنها الوصية الشرعية للمغرب فلا قرارات احادية للمغرب في كل شئ إلا بمشورة البيت الابيض لكن العاهل محمد السادس قال:لا ؛لا لتكالب امريكا وتمرير خطابات مصيرية تمس وحدة وسيادة المغرب؛فلا عجب ان يحلق المغرب بعيدا عن القفص الدهبي الامريكي الدي يريد زج عصفور عربي داخل قفصه الحديدي ؛روسيا والصين ابانتا قوة وإحترام للصديق في شتى الميادين واحلك الظروف عكس امريكا تمرغ انف كل صديق في وقت الشدة وهدا ما عهدناه مع السعودية ومصر ؛لا للتكالب الامريكي على العرب وكما قال المرحوم الملك عبد الله لاوباما:لا تملي علي الخطوط الحمراء سيادة الرئيس.
 
عودة
أعلى