إيران ستقيم مصانع أسلحة في العراق بموجب مذكرة تفاهم مع الحكومة

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,567 1 0
إيران ستقيم مصانع أسلحة في العراق بموجب مذكرة تفاهم مع الحكومة

أعلنت وزارة الصناعة والمعادن العراقية إبرامها مذكرة تفاهم مع إيران لإنشاء خطوط إنتاج في الصناعة الحربية العراقية.
وقال بيان للوزارة ان «مذكرة تفاهم تم توقيعها بين وفدين من الصناعات الحربية في البلدين بعد لقاءات متعددة وزيارات قام بها الجانب العراقي إلى إيران للاطلاع على تكنولوجيا صناعة الأسلحة والعتاد الحربي، والتباحث لإيجاد آليات مناسبة للتعاون المشترك في هذا المجال».
وذكر البيان ان «الوفد عقد، خلال الزيارة التي جاءت بدعوة من هيئة الصناعات الحربية الإيرانية، عددا من اللقاءات والاجتماعات مع المسؤولين الإيرانيين لمناقشة سبل التعاون المشترك في مجال الصناعات الحربية. وتم إطلاع الوفد العراقي على إمكانيات الشركات الإيرانية في مجال التصنيع الحربي، الذي يشمل الصواريخ والراجمات والقاذفات والأسلحة والعتاد والهاونات باستخدام تكنولوجيا ألمانية متطورة، من خلال زيارة أحد مصانع الأسلحة في إيران».
وأشار البيان إلى أنه «تمخض عن الزيارة توقيع مذكرة تفاهم واستلام العروض الفنية والتجارية بخصوص نقل تكنولوجيا التصنيع الحربي إلى العراق، حيث جرى الاتفاق على إرسال وفد إيراني رفيع المستوى لمعاينة المواقع المناسبة لإنشاء ونصب خطوط جديدة لإنتاج السلاح والعتاد الحربي في العراق».
وذكر مصدر في وزارة الصناعة والمعادن لـ«القدس العربي» ان «متطلبات الحرب الطويلة مع تنظيم «الدولة الإسلامية» منذ أكثر من سنتين، والأزمة المالية الحالية التي تحدد إمكانيات استيراد الأسلحة، والحاجة المتزايدة لكل أنواع الأسلحة والذخائر والمعدات العسكرية، كلها أجبر الحكومة العراقية على إعادة النظر بقرارها إهمال التصنيع الحربي العراقي السابق الذي كان يعتبر مفخرة للعراق، بما وصل اليه من إنجازات وابتكارات على يد آلاف الخبراء والفنيين العراقيين المتخصصين في هذا المجال».
وعبر المراقبون العسكريون في العاصمة العراقية عن خشيتهم من ان يكون التعاون العسكري في مجال الصناعات العسكرية بين البلدين بابا جديدا لزيادة نفوذ إيران على الشأن العسكري العراقي، خاصة مع وجود علاقات متميزة بين «التحالف الوطني» الشيعي الحاكم وإيران، ومع وجود العشرات من الميليشيات العسكرية الصديقة لإيران، ومئات المستشارين الإيرانيين في «الحشد الشعبي»، مما سيزيد من التوتر الأمني والطائفي الذي ابتلي به العراق منذ عام 2003.
وأكد المهندس ح. م. ع. في إحدى المنشآت الصناعية، ان الحكومة العراقية «بدأت مؤخرا في محاولة إحياء الصناعة الحربية وتجميع الخبرات الوطنية التي أهملتها بعد الاحتلال الأمريكي، إذ تمكنت كوادر الوزارة من انتاج بعض أنواع الأسلحة، ومنها الراجمات والصواريخ وقنابل الهاون والزوارق والعتاد وغيرها من المعدات، رغم ضعف البنية التحتية للمصانع العراقية. وقد تم عرض بعض تلك المنجزات في معرض الأسلحة الذي أقيم مؤخرا في بغداد».
وكشف ان الحكومة الإيرانية ـ ضمن سياستها في إيجاد نفوذ لها في مرافق الحياة العراقية ـ «استثمرت حاجة العراق للأسلحة وعرضت تزويد الحكومة العراقية والميليشيات ببعض المعدات والأسلحة. كما عرضت تزويد البلاد ببعض المكائن المستخدمة في التصنيع العسكري».
وفي الإطار نفسه، اعلنت وزارة الصناعة والمعادن، أمس الثلاثاء، ان «منتسبي شركة «ابن ماجد العامة»، التابعة لها، تمكنت من تصنيع راجمة سداسية محمولة على عجلة تعمل بجميع الاتجاهات لصالح هيئة الحشد الشعبي».
وأشارت الوزارة في البيان إلى ان «الراجمة من عيار 122-350 ملم وبطول 2800 ملم للسبطانة وبمدى 2700 متر»، مشيرا إلى ان «الشركة سبق ان قامت بتصنيع ثماني راجمات عيار 107 ملم لغرض استخدامها في إطلاق الصواريخ المحمولة على السيارات لما تمتاز به من سهولة في النقل والمناورة».
يذكر أن العراق كان يمتلك منظومة صناعات عسكرية كبيرة ومتقدمة، ولكن تم تدمير قسم منها في حرب الخليج الثانية عام 1991، ومنع العراق من صناعتها بموجب قرارات دولية عقب الغزو العراقي للكويت.
كما ان تلك الصناعة انتهت على يد قوات الاحتلال الأمريكي الذي دمر مصانعها وسمح بعمليات نهب منظمة على يد جماعات مسلحة هربت الكثير من معدات ومكائن المصانع إلى دول الجوار.


http://www.alquds.uk/?p=587676
 
IRAQ is under Iranian Occupation

بلغة العجمية ربما أقل إيلاما :(
 
ما الذي يمكن تقديمه للعراق غير صواريخ مضادة للدبابات و صواريخ تركب على الزوارق و غير لذلك ليس لديهم شيء يقدموه للعراق
 
بتقنية المانية…!!!
لماذا شركات ايرانية في العراق .
اعتقد ان ايران ستقوم بنقل عتاد عسكري وهدفها ليس دعم للعراق هذا محال.
ايران ستنقل الاسلحة الثقيلة وتستعد لمعركة كبيرة تريد ان تجعل العراق خط دفاع اول في حربها التي قد تهاجم بها المملكة بجيوش من الميليشيات التي تدربت واكتسبت خبرة من حروبها في العراق وسوريا ويدعمها الغرب في ذالك الذي يتواجد بقوات خاصة ومستشارين ومدربين .
اتسائل لماذا ايران لم توافق على بنود حج هذا العام ؟
اضافة لمماطلة الحوثي في القبول بمصالحة يمنية …

فهل تخطط ايران لحرب تشنها ضد المملكة ....؟
 
بتقنية المانية…!!!
لماذا شركات ايرانية في العراق .
اعتقد ان ايران ستقوم بنقل عتاد عسكري وهدفها ليس دعم للعراق هذا محال.
ايران ستنقل الاسلحة الثقيلة وتستعد لمعركة كبيرة تريد ان تجعل العراق خط دفاع اول في حربها التي قد تهاجم بها المملكة بجيوش من الميليشيات التي تدربت واكتسبت خبرة من حروبها في العراق وسوريا ويدعمها الغرب في ذالك الذي يتواجد بقوات خاصة ومستشارين ومدربين .
اتسائل لماذا ايران لم توافق على بنود حج هذا العام ؟
اضافة لمماطلة الحوثي في القبول بمصالحة يمنية …

فهل تخطط ايران لحرب تشنها ضد المملكة ....؟

أتمنى أن تكون بذلك الغباء. حتى تكون نهايتها على أيدينا.
 
تطور خطير جدا ولابد ان نتعامل مع هذا الخطر بجدية. ايران الان لديها حدود برية مع السعودية ودول الخليج وهي تعمل حاليا على ابادة اهل السنة في الداخل الذين يعتبرون خنجر في خاصرتهم ليستنى لها شن حرب ضد السعودية ودول الخليج باستخدام الشيعة من كل مكان من لبنان والعراق وافغانستان. يجب علينا دعم سنة العراق وسوريا ولبنان وخصوصا سوريا. ايران تريد ضرب العرب بالعرب وادخالهم في حروب استنزاف طويلة الامد والغرب والكيان الصهيوني يعتبر ان مثل هكذا سيناريو يصب في مصلحتهم وسوف يقدمون المساعدة ضد العرب اذا سنحت الفرصة. يجب ان نقوم بضربة استباقية ضد اي منشآت عسكرية في العراق وتجفيف منابع الدخل العراقية الايرانية وان نجعلهم يحومون في وحل التصدع الاقتصادي والا سوف نجد صعوبة في تحييدهم في المستقبل. لا اعلم ماهي وجه نظر صانعي القرار في دول الخليج وخصوصا السعودية.
 
يقولك تكنلوجيا اللمانيه متطوره

ياسلام والله

للمعلومية إيران تمتلك مصانع على أعلى المستويات من التكنولوجيا الغربية وهناك من يقول لك حظر على إيران ولا يوجد شيء من هذا القبيل

كمثال أكبر مصانع انابيب بالعالم وانا اعرف أسمائها جيدا فتحت مصانع شبيه للمصانع الغربية بنفس التكنولوجيا في إيران عندك من بعض الأمور الفعلية موجودة في إيران
Foundries
Casting
Forging
All kinds of Pipes flanges fittings valves factories
Electronic factories
Instrumentation factories
Process equipment's
......etc. you can name it

كيف هم جذبو هذه الاستثمارات

تجيك شركة للحرس البقري الإيراني تجتمع مع شركة مثلا تقول لها انا اريد ال know how وانا اتكفل ببناء المصانع من A to Z ماليا وانت يا المصنع الأوروبي اعطيك مثلا عقد بقيمة 300 مليون لمدة سنتين ولكن لازم تدرب الكوادر الإيرانية لتشغيل المصنع من ال A to Z وبعد السنتين يكون مملوك بالكامل للحكومة الإيرانية هذا كمثال

مثلا عندنا لا يتم جذب الاستثمارات بطريقة صحيحة

كمثال أرامكو Business Development - Investment department يقولو للمصانع افتح مصنع وخلافه بدون ضمانات للمستثمر كما في إيران أي افتح المصنع ووقت Approval process يقولون والله المصنع مو مطابق للمواصفات وبعض الأحيان على أتفه الأسباب يعني انت لما تفتح مصنع على العمياني يا تصيب أو تخيب واذا خابت راحت فلوسك هذه البيروقراطية المعتمدة لازم تتغير جملة وتفصيلا

والله يا اخوان أذكر مصنع للأنابيب ألماني فتح بالجبيل وبقيمة استثمار 100 مليون دولار ومطابق للمواصفات المصنع اللي موجود بألمانيا بعد كل هذا الاستثمار والله ثم والله قالو للمستثمر غير مطابق للمواصفات وهذا الكلام من 5 سنوات لين الحين ما أعطوه اعتماد

هذا ما تطورت ونجحت به إيران لكسب know how
 
قاهر وفاجر ومماتع كلها اسلحه ايرانيه

خيبكم الله وش تصنعون
 
اعتقد انها طريقه للافلات من العقوبات و تصدير السلاح

المصيبه جميع سلاحهم سوف يتم تصديره للعراق و سوريا و الجزائر

شكرا
 
نقل تقنية :rolleyes:
بأنتظار عقود مماثلة مع الروس

نقل تقنية ماذا بالضبط من إيران ؟؟
ماذا تصنع إيران أساساً سوى التخلف و الجهل و الطائفية و الموت ؟
 
الصناعات الحربية تسعى لإقامة مصنع للعتاد في النجف وتترقب خطوط إنتاج إيرانية

المدى برس/ بغداد

أعلنت وزارة الصناعة والمعادن العراقية، اليوم الاربعاء، عن عزمها إقامة مصنع لإنتاج العتاد في محافظة النجف بتمويل من العتبة العلوية، فيما أشارت إلى أنها تترقب وصول وفد إيراني لوضع اللمسات الأخيرة على عقود تجهيزها بخطوط إنتاج حربي.

وقال مدير العلاقات العامة والإعلام في الشركة العامة للصناعات الحربية التابعة لوزارة الصناعة والمعادن ميثم نجم عبد، في حديث إلى (المدى برس)، إن "الشركة
بانتظار وفد إيراني رفيع المستوى لزيارة مواقعها وتوقيع اتفاق نهائي لنصب خطوط إنتاجية جديدة"، مبيناً أن "الجانب الإيراني لم يبلغ الشركة عن تفاصيل
الخطوط التي سيرسلها للعراق ولم يحدد ما إذا كان سيبيعها لها أو يمنحها كمساعدة".

وأضاف عبد، أن "الشركة لم تضع تصوراً عن تلك الخطوط الإنتاجية وما إذا كانت لصناعة الصواريخ أو العتاد أو قنابر هاون"، مشيراً إلى أن "الشركة "تنتظر وصول الوفد الإيراني لحسم الموضوع".

وتابع عبد، أن "الصناعة الحربية في العراق تعاني نقصاً قدره تسعين بالمئة"، لافتاً إلى أن "ما تم تصنيعه من صواريخ كاتيوشا تم عن طريق المعدات القديمة والجهود الذاتية وخبرة العاملين فيها".

وفي سياق آخر أشار عبد إلى، أن "مجلس إدارة الشركة وافق على مشروع تقوم فيه العتبة العلوية بفتح أكبر مصنع للعتاد في محافظة النجف،(160 كم جنوب العاصمة بغداد)"، لافتاً إلى أن "المشروع سيموّل من قبل مجموعة من المتبرعين، حيث تسعى الشركة لتحديد مكان آمن لإقامة المصنع".

وأكد مدير العلاقات العامة والإعلام في الشركة العامة للصناعات الحربية، أن "الشركة سلمت وزارة الدفاع وهيئة الحشد الشعبي نسخاً من العقود الخاصة بتجهيزهم بمدافع 122 ملم وصواريخ الكاتيوشا 107 ملم مع الراجمات الخاصة بها، فضلاً عن قنابر مدافع الهاون عيار 60، 80، 81، 82 و120 ملم"، مؤكداً أن "الشركة بانتظار مصادقة وزارة الدفاع وهيئة الحشد على العقود للبدء بتجهيزهم بمفرداتها".

وأوضح عبد، أن "الشركة ستستورد المواد المتفجرة (تي ان تي) والصواعق إلى أن يتم استيراد مصانع خاصة بإنتاجها".

من جانبه قال عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية، اسكندر وتوت، في حديث إلى (المدى برس)، إن "اللجنة لا تعرف شيئاً عن الاتفاق الإيراني مع شركة الصناعات الحربية بشأن تزويد العراق خطوط إنتاج للصناعات العسكرية"، معرباً في الوقت ذاته، عن ترحيب "اللجنة بمثل تلك العقود لإعادة إحياء الصناعة الحربية العراقية التي دمرت وتعرضت للتخريب بعد سنة 2003".

وأكد وتوت، على ضرورة "تنوع خطوط الإنتاج الإيرانية لتمكين العراق من تصنيع العتاد والصواريخ والآليات العسكرية كالدبابات"، لافتاً إلى أن "العراق يخوض حرباً واسعة ضد الإرهاب ويحتاج لديمومة إمداد قواته الأمنية".

http://www.almadapress.com/ar/news/7111 ... 9%8A%D8%A9


 
خليهم يبتلعوا العراق .. ماذا نفعل اذا سلاحنا المقاطعة اذا زعلنا قاطعنا وقللنا من شأن عدونا وسخرنا منه .. اذا قامت دولة عربية بتدريب قوات عراقية اتهمت بالتعاون مع الشيعة وقتلة السنة .. خلوا ايران تدرب وتصنع وتاخذ راحتها بلا منازع ..وحنا خلينا زعلانين ومقاطعين ونتفرج
 
عودة
أعلى