عزيزي أنا ردي عليك ليس لتلتزمه، فهذا شأنك أنت هذا أولاً.و أرض اجدادي كنا نقيم الصلاة جماعة مع العثمانيين ورأينا منهم اصطفافهم والجهاد ضد الكفر، حينما كان الكافر يعقد الوثائق ويعطي
الوعود في اراضي مجاورة لنا
كل واحد ينام على الجنب اللى يريحه
ثانياً: ما يخص الجهاد لم ينكره أحد وقلنا هذا مراراً لكن نحن نتكلم عن العقيدة الصوفية الماتريدية.
وأما بالنسبة للصلاة فجزى الله خيرا الدولة السعودية التي جمعت الناس على إمام واحد في المسجد الحرام والمسجد النبوي.
والحمد لله أني عشت ورأيت دولة التوحيد الحقيقية على منهج أهل السنة والجماعة فجزى الله خيراً آل سعود خلفاء المسلمين خير الجزاء أن أقاموا دولة التوحيد.