Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أخوك جاهل حول هذا الأمر ولا أعرف تفاصيل الانحراف العقدي في الحكم العثماني وسأكون سعيد بتعلم شيئ جديد ....أخي هيرون بما أنك لا تمانع من النقاش بهدوء وتجرد فأنا أسألك عن تبني العثمانيين للتصوف ونشره أو قل (حفظه) في الدول الإسلامية لأن التصوف منتشر من قبل العثمانيين، فأنا كرجل موحد كيف أنظر لدولة تتبنى التصوف خاصة وان فرقة الانكشارية معروفة بتبنيها للطريقة النقشبندية؟
أخي هيرون أنا لست ضد الخلافة العثمانية بشكل عام، بل أعلم أن لها الكثير من الحسنات وعلى رأسها حفظ المقدسات والأراضي الإسلامية، أنا ضد أمرين اثنين:أخوك جاهل حول هذا الأمر ولا أعرف تفاصيل الانحراف العقدي في الحكم العثماني وسأكون سعيد بتعلم شيئ جديد ....
شكرا لك
لم أقرأ الا أخر صفحة ..
المخطط العام لماسمي الثورة العربية ضد الخلافة العثمانية -- آلان دالاس - مؤسس المخابرات المركزية الأميركية ورئيسها لسنوات طويلة ..ومساعديه الانكليز : بيرسي زكريا كوكس + لورانس العرب + الجنرال وليم شكسبير + جون فيلبي + الجنرال اللنبي + الجنرال الفرنسي غورو
ولا ننسى والي الشام العثماني - جمال باشا - الذي كان عميلاً للانكليز و عضواً بحزب الاتحاد والترقي الماسوني وحليف يهود الدومنة الذين كانو مسيطرين على الدولة منذ مطلع القرن التاسع عشر
ألم يقل غورو عند احتلاله لدمشق وذهابه لقبر صلاح الدين الأيوبي قرب المسجد الأموي (( ها قد عدنا يا صلاح الدين))
ألم يقل الجنرال اللنبي بقواته العربية المضحوك عليهم بعد احتلاله لفلسطين (( الآن انتهت الحروب الصليبية ))
وكان وقتا الثوار العرب وقادتهم طايرين من الفرح بالانتصار الشكلي وبدن يؤسسو مملكة واحدة للعرب ...قام صرنا مدري 22 مدري 24 دولة ناهيك عن الاقتطاعات الايرانية - الاثيوبية - الاسبانية - اليهودية لبلادنا
« بأن العرب هم عرب قبل عيسى وموسى ومحمد »
(( الهوية العربية سابقة لأي انتماء ديني ))
(( الدين لله والوطن للجميع ))
(( تكريس علمانية المملكة السورية ))
(( الأمة العربية تتطلع إلى فجر جديد تتجلى فيه فكرة تأسيس حكومة تتفق وروح العصر, لا دخل فيها للدين , وتبقى للأديان السماوية حرمتها وقداستها , وتسير السياسة في انطلاقها حسبما تقتضيه مصلحة الوطن, أسوة بالأمم الراقية في أوربا وأمريكا ))
==
أبرز ماقاله الملك فيصل بن الشريف حسين الهاشمي ملك سورية ولبنان 1918-1920 بعد تتويجه أميراً ثم ملكاً
أخي هيرون أنا لست ضد الخلافة العثمانية بشكل عام، بل أعلم أن لها الكثير من الحسنات وعلى رأسها حفظ المقدسات والأراضي الإسلامية، أنا ضد أمرين اثنين:
الأول تبني التصوف كعقيدة بالإضافة للعقيدة الماتريدية في الأسماء والصفات، وكلا العقيدتين تخالف أهل السنة والجماعة، خاصة في ما يتعلق بتوحيد الألوهية من جهة التصوف، وكلنا يعلم حال الأمة الإسلامية وكيف كانت غارقة في التصوف والخرافة، البعض اعتذروا للعثمانيين بأن هذا هو حال الدول الإسلامية عندما جاء العثمانيين فوجدوا التصوف وتبنوه كعقيدة ولم يكن لهم أن يغيروا من الأمر شيئاً، حتى أن البعض اختلف في عثمان الأول المؤسس هل كان مسلما أم أسلم بعد انتصاراته على القبائل من حوله.
أقول حكموا العالم الإسلامي وقد وجدوه مليئاً بالخرافات غارق في التصوف، ولذلك انظر إلى البلاد التي فتحوها ونشروا فيها الإسلام تجد أن التصوف يغلب على اهل تلك البلاد.
الأمر الثاني: هو اهتمامهم بالمركز (تركيا) وإهمالهم للأطراف ومنها الدول العربية، حتى دب الجهل في أهل هذه البلاد بعد أن خرج العلم والنور من بين أهلها في فترات سابقة، ولك أن تقارن بين الدولة العباسية مثلاً واهتمامها بالعلوم الإسلامية خاصة والعلوم الأخرى بصفة عامة، وبين الدولة العثمانية، (غالب العلوم الإسلامية دونت وخرجت في الدولة العباسية) على أن بعض العلوم التي خرجت في الدولة العباسية جلبت لها الدمار كعلوم الفلسفة وغيرها.
وأما ما يسمى بالثورة العربية فيكفي الناظر لحال العرب اليوم أن يحكم عليها هل كنت سلبية أم إيجابية، ولو قدر لأصحابها أن يروا ذلك لرفضوها ولندموا على ما فعلوه، فربما نار العثمانيين خير لهم من جنة البريطانيين والله أعلم.
كلمة أخيرة: كثيراً ما أجد من يمجد السلاطين العثمانيين ويحط بل (ويكفر) بعض الحكام اليوم، ويستشهد بمواقف سياسية للعثمانيين (يشكرون عليها) ويحط من قدر الحكام اليوم لمواقف سياسية فالأمر أصبح عنده متوقف على الأمور السياسية (والسياسة جزء من الدين) لكن نسي هذا المسكين أن العقيدة ليست من الدين فقط بل هي الدين كله، فإن كنت ترى أن السلطان العثماني حفظ الله به المقدسات ومجدته على ذلك ينبغي عليك أن تسمعنا رأيك في نشره للتصوف أو قل الحفاظ عليه والذب عنه،
فليست السياسة بأهم من العقيدة.
ولو قدر لهذا الرجل وجوده في تلك الحقبة فماذا كان ليفعل عندما يرى السلطان يحفظ للناس القبور للطواف عليها ودعاءها من دون الله عز وجل؟!!!
شكرا أخي هيرون وآسف على الإطالة
الذكرى المئوية لاتفاقية سايكس-بيكو
أخي الكريم لمساعدتنا على تلبيه طلبك
بارك الله في أخي هيرون وإن وجدت همة لكتابة موضوع مثل هذا فسأكتبه بإذن الله تعالى.بارك الله فيك
وهذا مثال أكثر من رائع على الحوار الطيب الذي ندعو له بين الأخوة الأعضاء
كل ماذكرته صحيح يا أخي بل أن تبني تلك الأمور الفاسدة والتصوف كان سبب من أسباب سقوطها ونهايتها
الخلافة العثمانية مثل غيرها تبدأ وتقوى ثم تندثر وهذة سنة الله في الكون وربما يكون سقوط العاصى على يد من هو أفجر منه في العصيان ولييس شرط ان يسقط على يد أهل الخير
وهذا من تسليط الظالمين على بعضهم البعض ...
وبالتأكيد أن الخلافة العثمانية مثل غيرها فيها من الحسنات السيئات ولكن نرفض الحديث بالسوء بالشكل المجمل بل ندعو لأحترام السابقين منهم من أهل الخير والصلاح فكانت على يدهم فتوحات أوروبا والقوقاز ونشر دين الله في تلك الأصقاع حتى وصلت جيوشهم لأبواب النمسا ...
سقوطهم حتمى وكان لابد منه لكن نحن نرفض ماحدث من أستعانه بالكفار عليهم تحت اي مبرر كان ...
شكراً لك أخي الكريم وأتمنى منك موضوع مفصل عن التصوف في الدولة العثمانية في القسم الإسلامي وبيان فساد الصوفيه وأتباعها في العالم ...
لم أقرأ الا أخر صفحة ..
المخطط العام لماسمي الثورة العربية ضد الخلافة العثمانية -- آلان دالاس - مؤسس المخابرات المركزية الأميركية ورئيسها لسنوات طويلة ..ومساعديه الانكليز : بيرسي زكريا كوكس + لورانس العرب + الجنرال وليم شكسبير + جون فيلبي + الجنرال اللنبي + الجنرال الفرنسي غورو
ولا ننسى والي الشام العثماني - جمال باشا - الذي كان عميلاً للانكليز و عضواً بحزب الاتحاد والترقي الماسوني وحليف يهود الدومنة الذين كانو مسيطرين على الدولة منذ مطلع القرن التاسع عشر
ألم يقل غورو عند احتلاله لدمشق وذهابه لقبر صلاح الدين الأيوبي قرب المسجد الأموي (( ها قد عدنا يا صلاح الدين))
ألم يقل الجنرال اللنبي بقواته العربية المضحوك عليهم بعد احتلاله لفلسطين (( الآن انتهت الحروب الصليبية ))
وكان وقتا الثوار العرب وقادتهم طايرين من الفرح بالانتصار الشكلي وبدن يؤسسو مملكة واحدة للعرب ...قام صرنا مدري 22 مدري 24 دولة ناهيك عن الاقتطاعات الايرانية - الاثيوبية - الاسبانية - اليهودية لبلادنا
صل على النبيثاروا بذهب الانقليز و بنادقهم