أعلن قائد عسكري إيراني، الأحد 15 مايو/أيار 2016، أن التواصل العسكري بين بلاده وواشنطن مستمر منذ ثمانينات القرن الماضي، فضلاً عن الاتصالات السياسية.
وأعلن قائد سلاح الجو للحرس الثوري الإيراني، العميد أمير علي حاجي زاده، وجود “خط تواصل” بين طهران وواشنطن في المجال العسكري، منذ حرب الخليج الأولى.
جاء ذلك خلال تصريحات صحفية أدلى بها “زاده” في مدينة قم شمالي إيران، ونقلتها وكالة أنباء “فارس” الإيرانية (شبه رسمية).
وأضاف زاده: “كما هو الحال في المجال السياسي، فهناك خط تواصل عسكري بين القوات المسلحة الإيرانية ووزارة الدفاع الأميركية، منذ الحرب العراقية الإيرانية (امتدت من سبتمبر/أيلول 1980 حتى أغسطس/آب 1988)”.
وأشار زاده إلى “استمرار التواصل السياسي بين الجانبين، لإحراز تقدم في قضايا عدة منها الاتفاق النووي، ورفع العقوبات، وتجميد الولايات المتحدة ملياري دولار من الأصول الإيرانية”، لافتاً إلى “وجود تواصل مماثل على الصعيد العسكري بين الجانبين”.
وأعلن قائد سلاح الجو للحرس الثوري الإيراني، العميد أمير علي حاجي زاده، وجود “خط تواصل” بين طهران وواشنطن في المجال العسكري، منذ حرب الخليج الأولى.
جاء ذلك خلال تصريحات صحفية أدلى بها “زاده” في مدينة قم شمالي إيران، ونقلتها وكالة أنباء “فارس” الإيرانية (شبه رسمية).
وأضاف زاده: “كما هو الحال في المجال السياسي، فهناك خط تواصل عسكري بين القوات المسلحة الإيرانية ووزارة الدفاع الأميركية، منذ الحرب العراقية الإيرانية (امتدت من سبتمبر/أيلول 1980 حتى أغسطس/آب 1988)”.
وأشار زاده إلى “استمرار التواصل السياسي بين الجانبين، لإحراز تقدم في قضايا عدة منها الاتفاق النووي، ورفع العقوبات، وتجميد الولايات المتحدة ملياري دولار من الأصول الإيرانية”، لافتاً إلى “وجود تواصل مماثل على الصعيد العسكري بين الجانبين”.