تركيا تبدأ إنتاج بندقيتها القتالية الخاصة

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
تركيا تبدأ إنتاج بندقيتها القتالية الخاصة.. 700 طلقة في الدقيقة ومزودة بمنظار ليلي

n-TRKYA-large570.jpg


بدأت تركيا بإنتاج بندقيتها القتالية الخاصة (إم بي تي- 76)، بتأسيس خط إنتاج شامل، لصناعتها في ولاية قيريق قلعة، وسط البلاد، بعد انتهاء المهندسين الأتراك من تصميمها وتجربتها.

ووضع المهندسون الأتراك في تصميم بندقيتهم الخاصة، نُصب أعينهم، أن تجمع مزايا أشهر البنادق القتالية، بحيث تكون فعالة كالبندقية الألمانية (جي-3)، ويمكن الاعتماد عليها كبندقية كلاشينكوف الروسية، وعمليّة كالبندقية الأميركية (إم-16).

وبحسب معلومات حصل عليها مراسل الأناضول، من مسؤولي معمل قريق قلعة لصناعة الأسلحة، التابع لهيئة الصناعات الميكانيكية والكيميائية، فإن البندقية (إم بي تي- 76) اجتازت أكثر من 50 اختباراً بنجاح، لتكون الأولى في العالم، وتم استخدام حوالي مليون و100 ألف طلقة خلال هذه الاختبارات.

وتزن البندقية 4.180 كيلوغرامات، مداها الفعال 600 متر، بإمكانها إطلاق 700 طلقة في الدقيقة، والسرعة الابتدائية للطلقة 800 متراً في الثانية، وطول السّبطانة 406 مليمترات، ويمكن استخدامها بإسنادها على منصب ثنائي أو التحكم بها بواسطة قبضة اليد، ومزودة بمسطرة للمسافة، ومنظار ليلي، ويصل عدد قطع البندقية مع الملحقات التي يمكن أن تزود بها إلى 413.

وأنشئ معمل قريق قلعة، لصناعة الأسلحة عام 1935 على مساحة 4 آلاف و44 متراً مربعاً، وتم إنتاج أنواع عديدة من الأسلحة فيه حتى عام 1968، حيث اعتمد حينها على إنتاج بندقية (جي-3) و(إم جي-3) واسعة الانتشار في الوحدات العسكرية التركية.

وأنتج المعمل في عام 1985 بندقية (إم بي-5)، وفي عام 1989 بندقية (هـ كي-33) الأوتوماتيكية من عيار 5.56 ملم، وفي عام 2007 بدأ بإنتاج بندقية القنص بورا، وفي عام 2009، بدأ العمل على "مشروع البندقية الوطنية التركية" والذي تمَّ في 5 مايو/أيار 2014.

وتلقّت تركيا العديد من العروض لشراء بندقيتها الجديدة، بما فيها عروض من دول مصنّعة للسلاح، بخصوص بندقية (إم بي تي- 76). ويواصل المعمل أيضًا إنتاج بندقية (جي-3)، حيث سيسلم 10 آلاف بندقية منها هذا الشهر إلى كينيا.

ولا تهدف تركيا للحد من الاعتماد على الخارج وتحقيق الاكتفاء الذاتي، بما يخص تسليح جيشها فحسب، بل أن تصبح في مصاف الدول المتقدمة بتصنيع الأسلحة وتصديرها.

وأخذت البندقية التركية "MPT-76" اسمها من اختصار العبارة التركية "Milli Piyade Tüfeği" وتعني "بندقية المشاة الوطنية".

 
لا خير في امة لا تصنع شيئا إدا قارنا الصين قبل الحرب العالمية التانية نراها متخلفة اما اليوم فالعالم يخشاها وكدالك كوريا الجنوبية والتايوان وتركيا والهند الإصرار والعزيمة على الصناعة المحلية تجلب الإحترام من الاعداء.
 
مطورة من قبل المصنع المعروف بالبنادق MKEK

 
تقنية صناعة بنادق الصولة والإقتحام ليست بالمعجزة العلمية ومتوفرة في كل مكان فلماذا لا نرى إلى اليوم بندقية عربية 100% !
 
تقنية صناعة بنادق الصولة والإقتحام ليست بالمعجزة العلمية ومتوفرة في كل مكان فلماذا لا نرى إلى اليوم بندقية عربية 100% !

 
شركة المانية اقتنتها الامارات بمهندسيها وخبرائها الاخ تحدث عن بندقية عربية 100% وليس اجنبية في ارض عربية يعني على هذا النحو يجب ان نقول عن الكلاش الذي تصنعه مصر تحت اسم المعادي رشاش عربي!!
 
شركة المانية اقتنتها الامارات بمهندسيها وخبرائها الاخ تحدث عن بندقية عربية 100% وليس اجنبية في ارض عربية يعني على هذا النحو يجب ان نقول عن الكلاش الذي تصنعه مصر تحت اسم المعادي رشاش عربي!!

عزيزي ..
يذكر الخبر المصنع التركي بدأ عام ١٩٣٥ يعني ٨١ سنه..يعني قضت تركيا ٨١ سنه حتى تنتج بندقية تركية ..!!
لابد ان تبدأ من حيث انتهى من سبقك تأخذ حقوق تصنيع سلاح ثم تنتج
سلاحك العربي ..!!

بنتج سلاح عربي بالطريقة التركية نشوفك بعد ٨١ سنه وانت طيب للاحفاد
ان شاء الله ..!!

ومبروك لتركيا بندقيتها الوطنية ..
 
الصناعة التركية ( مدنية و عسكرية ) حققت قفزات مهمة ,, إن شاء الله نرى وطننا العربي الكبير يخطو إلى الامام علميا و صناعيا و زراعيا فنتخلص من التبعية للأجنبي
 
شركة المانية اقتنتها الامارات بمهندسيها وخبرائها الاخ تحدث عن بندقية عربية 100% وليس اجنبية في ارض عربية يعني على هذا النحو يجب ان نقول عن الكلاش الذي تصنعه مصر تحت اسم المعادي رشاش عربي!!


خطأ .. كراكال شركة اماراتية 100% وتتبع توازن القابضة ( والتي بدورها اصبحت جزء من شركة الامارات للصناعات الدفاعية EDIC مؤخرا )


الشركة الالمانية التي تقصدها هي ميركل وانتاجها يختلف تماما عن كراكال المعروفة بالمسدسات والقناصات والرشاشات .


ميركل تنتج بنادق الصيد وتتبع ايضا لتوازن ( استحوذت عليها ) ,,, اقرأ :



ميركل

تعتبر ميركل، والتي تأسست عام 1898 بمدينة زول الألمانية، اسماً عالمياً بارزاً في مجال تصنيع بنادق الصيد. وتجمع الشركة بين التقاليد العريقة في صناعة بنادق الصيد والتكنولوجيا الحديثة في التصميم. ويتم تصنيع جميع بنادق ميركل يدوياً، ووفقاً لأعلى معايير الجودة والسلامة. وتصدر ميركل منتجاتها من بنادق الصيد لأكثر من 40 دولة. ويعمل اكثر من 200 موظفاً وموظفة بمقر الشركة الواقع جنوب مدينة برلين.

وتعتبر بندقية الصيد آر إكس هيليكس، والتي يطلق عليها لقب «بندقية القرن» أحدث منتجات ميركل، حيث تتمتع بميزات لا تضاهى من حيث السلامة وسهولة الاستخدام.

ميركل هي شركة مملوكة بالكامل لتوازن.

زيارة الموقع:






كراكال







 
التعديل الأخير:
سواعد وطنية تصنعه ويحظى بمميزات تـنافسية عالمية
تصدير 40 ألف مسدس «كراكال» إلى أسواق عربية وأوروبية سنوياً
التاريخ:: 08 أغسطس 2010
المصدر:
أحمد عابد - أبوظبي
  • 2146277328.jpg
  • منتجات «كراكال» وطنية 100٪ ويتم تجميعها في الشركة بالاستعانة بمصانع محلية. الإمارات اليوم

سجلت مبيعات المسدس الوطني الذي تنتجه «كراكال»، أول شركة وطنية متخصصة في تصنيع الأسلحة الخفيفة في الدولة، ارتفاعاً تلبية للطلب العالمي المتزايد، إذ بلغ معدل الانتاج السنوي 40 ألف مسدس، وفق المدير التنفيذي للعمليات بالإنابة في «كراكال» سالم سعيد المطروشي، الذي أضاف أن الشركة نجحت في تصديره إلى زبائن في أسواق عربية وأوروبية عبر إيطاليا وفرنسا، وتتجه حالياً لارتياد أسواق أميركا الشمالية وآسيا وإفريقيا.

وأوضح المطروشي، أن مسدس «كراكال» الذي تنتجه الشركة يتمتع بأفضل المواصفات والمعايير العالمية التي ترمز إلى القدرات الكبيرة التي تمتلكها الإمارات في مجال التصنيع الدفاعي والعسكري والخبرات والإمكانات التقنية الرفيعة للكوادر الوطنية»، مشيراً إلى أن «الشركة تنتج سنوياً 40 ألف قطعة مسدس في العام تلبية للطلب المتزايد من عملاء الشركة الحاليين، ويتوقع أن يزيد إنتاج الشركة بعد ارتيادها لأسواق جديدة في المنطقة وفي بقية أنحاء العالم».

وأضاف أن «منتجات (كراكال) من الأسلحة الخفيفة تنحصر في نوعين من مسدسات تسعة مليمترات، وهي منتجات وطنية 100٪، ويتم تجميعها في الشركة بالاستعانة بمصانع محلية»، مشيراً إلى أن «مسدس (كراكال) يحظى بمميزات تنافسية عالمية من حيث الجودة والسعر، وهو حاصل على شهادة اعتماد من الناتو والشرطة الألمانية والجيش الألماني وحاصل على ما يزيد على 10 براءات اختراع في العديد من الجوانب المتعلقة بالتصميم والفاعلية والدقة وسهولة الاستخدام».

وكشف أن «كراكال» ترتبط بعقود لتوفير منتجاتها إلى جهات في الدولة، إضافة إلى دولة عربية، مضيفاً أنها «نجحت أخيراً في ارتياد الأسواق الأوروبية عبر إيطاليا التي تضم نخبة من المصانع العريقة في مجال صناعة الأسلحة الخفيفة وأسلحة الصيد عالمياً إذ فازت(»كراكال) بصفقات عدة هناك، وبعدها دخلت السوق الفرنسية أيضاً بحصولها على تعاقدات مع مؤسسات احترافية، مثل الشرطة الخاصة والحرس الخاص، وبعض الأجهزة الخاصة التي تشتهر بالتدقيق الفائق في اختيار المنتج»، لافتاً إلى أن «كراكال» تتجه حالياً لارتياد أسواق أخرى في أميركا الشمالية وآسيا وإفريقيا.

وكانت «كراكال» عقدت صفقات خلال انطلاقتها الأولى في معرض «آيدكس» في أبوظبي عام ،2007 إذ اشترت القوات المسلحة في الإمارات 10 آلاف مسدس، واشترت وزارة الداخلية بدورها 10 آلاف مسدس من هذا النوع، بعدما اعتمدته مسدساً رسمياً لضباط الوزارة وقوات الأمن الداخلي، كما اشترت وزارة الداخلية في البحرين 500 قطعة.

إلى ذلك لفت المطروشي إلى أن عمليات انتاج مسدسات «كراكال» تعتمد بصورة كبيرة على السواعد الوطنية من كوادر الشركة، إذ يشكل المواطنون 80٪ من إجمالي القوى العاملة في الشركة، كما تستحوذ المرأة الإماراتية على وجود قوي وملحوظ في الشركة، خصوصاً في قسم التجميع.

وأكد أن تأهيل وتطوير الكوادر الوطنية يأتي في قمة أولويات استراتيجية النمو التي تتبناها الشركة.

مشيراً إلى أنها تشارك بشكل فاعل في برنامج «توازن» القابضة لتدريب طلاب الهندسة الإماراتيين، وهو برنامج يستهدف ابتعاث 20 متدرباً مهندساً سنوياً إلى أحد المعاهد المتخصصة في مدينة زول الألمانية، الواقع بالقرب من مقر شركة ميركيل الألمانيةأ المتخصصة في صناعة الأسلحة الخفيفة والمملوكة بالكامل لشركة «توازن»، إذ يتلقون تدريباً نظرياً وعملياً لمدة عام كامل قبيل عودتهم للدولة والتحاقهم بكلية الهندسة.

وأضاف أن «هذا البرنامج يأتي في إطار اهتمام شركة (توازن) القابضة بتأهيل الكفاءات والمهارات الإماراتية من أجل تلبية احتياجات السوق المحلية ورفد الصناعات الدفاعية بالعناصر الوطنية عالية التأهيل والإسهام في جهود حكومة أبوظبي لتعزيز القدرات التكنولوجية في قطاع الصناعة المتقدمة وتوطينها بما يسهم في رفع مستوى الأداء الصناعي والاقتصادي في الدولة».

وأكمل المطروشي أن «(كراكال) العالمية تُعد أول شركة وطنية متخصصة في تصنيع الأسلحة الخفيفة في الإمارات، والهدف من إنشائها تمثل في تصنيع منتج فريد وعالي الجودة وارتياد صناعة الأسلحة الخفيفة التي عادة ما تقوم دول المنطقة باستيرادها»، لافتاً إلى أن الشركة تمكنت منذ انطلاقتها من تحقيق النجاح تلو الآخر بعد أن ذاع صيت مسدس (كراكال) بوصفه واحداً مـن أجود وأكفأ المسدسات في العالم».

وأشار إلى أن الشركة مجهزة بأحدث التقنيات الصناعية، وهي مملوكة بالكامل لشركة «توازن» القابضة، المملوكة بدورها لمكتب برنامج التوازن الاقتصادي «الأوفست»، وتمتلك الشركة منشآت تصنيع راقية وحديثة تضم أقساماً لقطع وتشكيل المعادن والمعالجة السطحية ورقابة الجودة وخطاً للتجميع يتكون طاقمه من مواطنين ومواطنات إماراتيين.


 
لدينا اذا شركة محلية 100% ( كراكال ) وشركة اخرى تم الاستحواذ عليها وضمها لمجموعة توازن ( ميركل , الالمانية الأصل )



«كراكال» تقدم مسدسات وبنادق إماراتية بمعرض أميركي
المصدر:

  • أبوظبي- البيان
التاريخ: 09 يناير 2014
4068360551.jpg


منتجات متطورة بأيد إماراتية تقدمها "كراكال" في معرض لاس فيغاس (من المصدر)

تستعد كراكال العالمية، إحدى الشركات التابعة لتوازن القابضة والمتخصصة في مجال تصنيع المسدسات والبنادق للأسواق المدنية والعسكرية، للمشاركة في معرض ومؤتمر "شوت شو" والذي يقام بين 14 و 17 يناير في لاس فيغاس بالولايات المتحدة. حيث ستكشف عن أحدث منتجاتها إماراتية الصنع للعملاء في الولايات المتحدة. وستزيح كراكال الستار عن أحدث منتجاتها التي كانت تعرف سابقا بنماذج "اف" و "سي" والمعروفة حالياً بـ "سي بي 660" و"سي بي 661" والبندقية القناصة "سي اس 308"، وهي المنتجات التي تم تصميمها وتصنيعها في الإمارات لتجمع بين التقنيات الحديثة والمتانة والدقة والأمان.

إتقان وحرفية

وقال سلطان عودة، الرئيس التنفيذي لكراكال العالمية: تتيح لنا مشاركتنا في "شوت شو" فرصة الكشف عن مدى الإتقان والحرفية التي تتمتع بها المنتجات الإماراتية وتقديمها إلى عملائنا في مختلف أنحاء العالم. تشهد التجارة الدفاعية ومجالات الصيد والرماية نمواً سريعاً - من شأنه أن يعزز أهمية استثمارنا للوقت وحرصنا على الالتقاء بالعملاء وهواة الرماية وجهاً لوجه بهدف الاطلاع على آرائهم حول المنتجات الجديدة والتعرف إلى حاجاتهم. ومن خلال مشاركتنا في المعرض، سنتمكن من تقديم المنتجات التي سنوفرها في السوق الأميركية لعملائنا خلال عام 2014."

وتتميز الأسلحة الخفيفة للجيل الجديد بتصاميم ديناميكية جديدة وأداء معزز ومميزات قابلة للتبديل ووحدات مطورة للسلامة. "سي بي 660" هو مسدس نصف أوتوماتيكي متطور من الحجم 9x91 ملم ويحتوي على مخزن للذخيرة يتسع لـ 18 طلقة بينما يعتبر "سي بي 661" النسخة المدمجة من المسدس "سي بي 660"، ويحتوي مخزناً للذخيرة يتسع لـ 15 طلقة. تتوافر سي اس 308 بعيار .308 مع مقبض إطلاق يدوي.

تم تصنيع وفحص هذه النماذج في أبوظبي في مصنع كراكال الكائن في مجمع توازن الصناعي. وأضاف: نتطلع لأن نكون جزءًا من هذا الحدث المهم، ولذلك يعتبر تواجدنا في المعارض العالمية منصة يمكننا من خلالها توسيع قاعدة علاقاتنا مع عملائنا وجذب شراكات جديدة مع منظمات عالمية مختلفة بحيث تشاركنا في رؤيتها وأهدافها المستقبلية.

رعاية

وتمثل كراكال إحدى الشركات الراعية لليوم الإعلامي السنوي التاسع لشوت شو، والذي يمنح الجهات الإعلامية فرصة الاطلاع على المنتجات التي سيتم الكشف عنها في المعرض. ويعتبر اليوم الإعلامي الحدث الإعلامي الميداني الأبرز والأكبر في مجال الصيد والرماية. ويعتبر "شوت شو" المعرض التجاري الأكبر والأشمل، الذي يجمع كافة هواة ومحترفي الرماية والصيد والخبراء في مجالات إنفاذ القانون، كما يعتبر المعرض العالمي الأهم الذي يضم مجالات الأسلحة النارية، الذخائر، إنفاذ القانون، الأسلحة البيضاء، التجهيزات والبصريات، والمنتجات والخدمات المتعلقة بهذه المجالات.





****************


تلك المنتجات تعود علامتها التجارية وتصميماتها وحقوقها لملكية الشركة الاماراتية , وبالتالي , المنبع اماراتي من التصميم الاولي ( حتى وان كان بمساهمة من مصممين عالميين كويلهيم بوبيتس , الا انه يعود في النهاية للشركة كمشروع ومنتج وصولا للتصدير والتسويق والخدمات ) وهذا مايجعل الامارات تستطيع تصديره بحرية وبدون قيود ( التصنيع بترخيص ) .

نفس النموذج مع مدرعات النمر وبعض السفن والذخائر الخ..
 
سواعد وطنية تصنعه ويحظى بمميزات تـنافسية عالمية
تصدير 40 ألف مسدس «كراكال» إلى أسواق عربية وأوروبية سنوياً
التاريخ:: 08 أغسطس 2010
المصدر:
أحمد عابد - أبوظبي
  • 2146277328.jpg
  • منتجات «كراكال» وطنية 100٪ ويتم تجميعها في الشركة بالاستعانة بمصانع محلية. الإمارات اليوم

سجلت مبيعات المسدس الوطني الذي تنتجه «كراكال»، أول شركة وطنية متخصصة في تصنيع الأسلحة الخفيفة في الدولة، ارتفاعاً تلبية للطلب العالمي المتزايد، إذ بلغ معدل الانتاج السنوي 40 ألف مسدس، وفق المدير التنفيذي للعمليات بالإنابة في «كراكال» سالم سعيد المطروشي، الذي أضاف أن الشركة نجحت في تصديره إلى زبائن في أسواق عربية وأوروبية عبر إيطاليا وفرنسا، وتتجه حالياً لارتياد أسواق أميركا الشمالية وآسيا وإفريقيا.

وأوضح المطروشي، أن مسدس «كراكال» الذي تنتجه الشركة يتمتع بأفضل المواصفات والمعايير العالمية التي ترمز إلى القدرات الكبيرة التي تمتلكها الإمارات في مجال التصنيع الدفاعي والعسكري والخبرات والإمكانات التقنية الرفيعة للكوادر الوطنية»، مشيراً إلى أن «الشركة تنتج سنوياً 40 ألف قطعة مسدس في العام تلبية للطلب المتزايد من عملاء الشركة الحاليين، ويتوقع أن يزيد إنتاج الشركة بعد ارتيادها لأسواق جديدة في المنطقة وفي بقية أنحاء العالم».

وأضاف أن «منتجات (كراكال) من الأسلحة الخفيفة تنحصر في نوعين من مسدسات تسعة مليمترات، وهي منتجات وطنية 100٪، ويتم تجميعها في الشركة بالاستعانة بمصانع محلية»، مشيراً إلى أن «مسدس (كراكال) يحظى بمميزات تنافسية عالمية من حيث الجودة والسعر، وهو حاصل على شهادة اعتماد من الناتو والشرطة الألمانية والجيش الألماني وحاصل على ما يزيد على 10 براءات اختراع في العديد من الجوانب المتعلقة بالتصميم والفاعلية والدقة وسهولة الاستخدام».

وكشف أن «كراكال» ترتبط بعقود لتوفير منتجاتها إلى جهات في الدولة، إضافة إلى دولة عربية، مضيفاً أنها «نجحت أخيراً في ارتياد الأسواق الأوروبية عبر إيطاليا التي تضم نخبة من المصانع العريقة في مجال صناعة الأسلحة الخفيفة وأسلحة الصيد عالمياً إذ فازت(»كراكال) بصفقات عدة هناك، وبعدها دخلت السوق الفرنسية أيضاً بحصولها على تعاقدات مع مؤسسات احترافية، مثل الشرطة الخاصة والحرس الخاص، وبعض الأجهزة الخاصة التي تشتهر بالتدقيق الفائق في اختيار المنتج»، لافتاً إلى أن «كراكال» تتجه حالياً لارتياد أسواق أخرى في أميركا الشمالية وآسيا وإفريقيا.

وكانت «كراكال» عقدت صفقات خلال انطلاقتها الأولى في معرض «آيدكس» في أبوظبي عام ،2007 إذ اشترت القوات المسلحة في الإمارات 10 آلاف مسدس، واشترت وزارة الداخلية بدورها 10 آلاف مسدس من هذا النوع، بعدما اعتمدته مسدساً رسمياً لضباط الوزارة وقوات الأمن الداخلي، كما اشترت وزارة الداخلية في البحرين 500 قطعة.

إلى ذلك لفت المطروشي إلى أن عمليات انتاج مسدسات «كراكال» تعتمد بصورة كبيرة على السواعد الوطنية من كوادر الشركة، إذ يشكل المواطنون 80٪ من إجمالي القوى العاملة في الشركة، كما تستحوذ المرأة الإماراتية على وجود قوي وملحوظ في الشركة، خصوصاً في قسم التجميع.

وأكد أن تأهيل وتطوير الكوادر الوطنية يأتي في قمة أولويات استراتيجية النمو التي تتبناها الشركة.

مشيراً إلى أنها تشارك بشكل فاعل في برنامج «توازن» القابضة لتدريب طلاب الهندسة الإماراتيين، وهو برنامج يستهدف ابتعاث 20 متدرباً مهندساً سنوياً إلى أحد المعاهد المتخصصة في مدينة زول الألمانية، الواقع بالقرب من مقر شركة ميركيل الألمانيةأ المتخصصة في صناعة الأسلحة الخفيفة والمملوكة بالكامل لشركة «توازن»، إذ يتلقون تدريباً نظرياً وعملياً لمدة عام كامل قبيل عودتهم للدولة والتحاقهم بكلية الهندسة.

وأضاف أن «هذا البرنامج يأتي في إطار اهتمام شركة (توازن) القابضة بتأهيل الكفاءات والمهارات الإماراتية من أجل تلبية احتياجات السوق المحلية ورفد الصناعات الدفاعية بالعناصر الوطنية عالية التأهيل والإسهام في جهود حكومة أبوظبي لتعزيز القدرات التكنولوجية في قطاع الصناعة المتقدمة وتوطينها بما يسهم في رفع مستوى الأداء الصناعي والاقتصادي في الدولة».

وأكمل المطروشي أن «(كراكال) العالمية تُعد أول شركة وطنية متخصصة في تصنيع الأسلحة الخفيفة في الإمارات، والهدف من إنشائها تمثل في تصنيع منتج فريد وعالي الجودة وارتياد صناعة الأسلحة الخفيفة التي عادة ما تقوم دول المنطقة باستيرادها»، لافتاً إلى أن الشركة تمكنت منذ انطلاقتها من تحقيق النجاح تلو الآخر بعد أن ذاع صيت مسدس (كراكال) بوصفه واحداً مـن أجود وأكفأ المسدسات في العالم».

وأشار إلى أن الشركة مجهزة بأحدث التقنيات الصناعية، وهي مملوكة بالكامل لشركة «توازن» القابضة، المملوكة بدورها لمكتب برنامج التوازن الاقتصادي «الأوفست»، وتمتلك الشركة منشآت تصنيع راقية وحديثة تضم أقساماً لقطع وتشكيل المعادن والمعالجة السطحية ورقابة الجودة وخطاً للتجميع يتكون طاقمه من مواطنين ومواطنات إماراتيين.



بالتوفيق لشركة كاراكال و اتمنى ان نرى عما قريب كامل فريقها العلمي و الصناعي من المواطنين دون تواجد اي اجنبي
 
بالتوفيق لشركة كاراكال و اتمنى ان نرى عما قريب كامل فريقها العلمي و الصناعي من المواطنين دون تواجد اي اجنبي


بحسب الخبر اعلاه .. وصلت نسبة التوطين 80% في سنة 2010

لا ادري كم وصلت النسبة ونحن في عام 2016 ,,, لربما اصبحت النسبة 100% اماراتية بما فيها الفريق العلمي والصناعي ... هذا والله اعلم
 
الارادة والعزيمة تولد التحدي رغم الصعوبات, وتركيا نموذج في الصناعة العسكرية والمدنية
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميل جدا هذا التطور التركي..كل يوم نسمع شي جديد..ماشاءالله
للعلم السعودية والامارات ومصر تصنع بعض الاسلحة والذخاير..
هذه بعض الصناعة السعودية...

domain-50e5b8fc25.jpg


a3.jpg


Umarex-HK-MP5-A5-in-22LR.jpg

..
شكرا لناقل الخبر..تقبل مروري
 
ادا توفرت العزيمة والإرادة هانت المصاعب جميع البنادق الهجوميى تبدو لي متشابهة من ناحية الشكل فالتصميم ليس بشئ صعب خبرة في التصنيع +معدات تكنولوجية+مختبر علمي فيزيائي=يصنع المرئ سلاحه الوطني.
 
عودة
أعلى