الديناصورات باقية وتتمدد ( إبراهيم العساف يرأس وفد المملكة إلى المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس).
هل سيقف العساف مثلا في وجه تطور شركات وإدارات أراد القائمون عليها تطويرها ورفع راية الوطن بين الامم
شركات لديها جميع مقومات النجاح والتفوق والمنافسة عالميا وليس محليا ولَم تقدم المأمول منها ولا حتى ربع المأمول
هل يصح ان نقول العساف هو السبب
ام القائمون على هذه الشركات
الي اشوفه ان الديناصورات اهون من الجيل الثاني
ادارات المؤسسات والشركات
ليس لديهم رغبه في الإبداع والتطوير والتميز
ربما تفكيرهم في كيف يصبحون ديناصورات
هو السبب