أوباما في السعودية... صفحة جديدة لدور الناتو في الشرق الأوسط

في خطاب الامير بندر بن سلطان والتي تحدث فيه عن اوباما حين قال او كما قال ان اوباما لم يذهب ليعمل اتفاق نووي مع ايران عن جهل او حسن نية بل ذهب وهو مدرك بخطورة الامر فلانرجوا من اوباما خيرا ودعا بكل اسف الا الحذر من امريكا وسياستها الحالية اي في عهد اوباما مستشهدا بحديث كسينجر حين قال علي حلفاء امريكا ان يخشوا من امريكا اكثر من خشية اعداءها منها.
لذالك لا ارى ان اوباما سيصلح الامر ويغير نهجه الذي قد بداء به وزيارته القادمة ليست الا استمرار في تقلباته كالحرباء لا أمان له ولا ثقة حتى ولو اعطانا من السلاح ما اعطانا ولو تعهد بامن الخليج وحمايته فلم نعد اضحكة لاحد وكما قال ملكنا نستطيع الاعتماد على انفسنا وحماية امننا ولسنا بحاجة احد والمملكة تعمل على ضمان امن المنطقة دون الاعتماد على اي دولة اخري ووضح ذالك الامر الملك سلمان في زيارته الاخيرة الى مصر حين بين انه لايمكن ان يتم حفظ امننا القومي وقضايانا في المنطقة باعتمادنا على قوة خارج منطقتنا او اي قوى عالمية فهم لهم اجندتهم ومصالحهم ولن يتم مكافحة الارهاب ولن يتم تحقيق مايحفظ امننا القومي الا بتحالفنا مع بعضنا البعض ونحن قادرون على مواجهة تحدياتنا بتوحدنا واعتمادنا على انفسنا .
 
قطره من البحر



أمريكا تتوسل إلى طلاب سعوديين وكويتيين!



ناشد عمدة ولاية إيداهو الأمريكية عددا من الطلاب الكويتيين والسعوديين بالعدول عن فكرة مغادرة جامعة الولاية بعد تقارير عن تعرضهم لخطابات كراهية وعمليات سطو.

وذكرت صحيفة "القبس" الكويتية، الجمعة 15 أبريل/ نيسان، أن 1200 طالب عربي إلى جانب الطلاب السعوديين والكويتيين، يشكلون حوالي 10% من مجموع الطلاب في الجامعة، ويساهمون في الاقتصاد المحلي للولاية بأكثر من 100 مليون دولار.

وحاول العمدة إقناع الطلاب بالعدول عن فكرة مغادرة الجامعة لا سيما أنها تعاني انخفاضا في معدلات الالتحاق بها.

وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الشرطة المحلية ومسؤولين فيدراليين، يجرون تحقيقات في موضوع عمليات سطو وخطاب كراهية تم توجيهها إلى طلاب مسلمين يدرسون في جامعة ولاية إيداهو.

وحسب رئيس الجامعة أرثر فيايلاس، فقد تعرض حوالي 50 سكنا للطلاب العرب في جامعة إيداهو للسطو خلال الأسابيع الماضية، ونتيجة لهذه الجرائم، بدأ بعض الطلاب بالتفكير جديا بترك الجامعة ومغادرة الولاية.

بالإضافة إلى السرقات، شهد العام الماضي الاعتداء على 17 سيارة تخص الطلاب العرب في الولاية ذاتها.

وتصاعدت خلال الفترة الماضية وتيرة خطابات وجرائم الكراهية و"الإسلاموفوبيا" في الولايات المتحدة الأمريكية ودول أوروبية عقب الهجمات الأخيرة التي استهدفت باريس وبروكسل وأدت لمقتل وإصابة العشرات.

كما تسببت تصريحات دونالد ترامب المرشح الجمهوري المحتمل لرئاسة الولايات المتحدة الأخيرة المعادية للمسلمين، في زيادة جرائم الكراهية ضد المسلمين في الولايات المتحدة.



المصدر: وكالات

 
لماذا تثق الصين والهند بالمملكة أمنياً؟


أيمـن الـحـمـاد

خلال الشهرين الماضيين قام كل من الرئيس الصيني شي جين بينغ ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بزيارة إلى المملكة، كانت هاتان الزيارتان مثمرتين وناجحتين حسب المراقبين الذين يتابعون الحراك السياسي في آسيا، فالبلدان مهمان بدرجة كبيرة؛ ليس في إطارهما الإقليمي، بل حتى على المستوى الدولي، هذه الأهمية تمتد من السياسة إلى الاقتصاد وحتى الثقافة، فهما لاعبان رئيسيان تاريخيان في الحراك الحضاري والدولي.

اللافت في الزيارتين اللتين قام بهما كل من الرئيس الصيني ورئيس الوزراء الهندي هو مجموعة الاتفاقيات التي وقّعت، لكن أهمها تلك التي وقعتها حكومتا بكين ودلهي مع الرياض والمتعلقة بمكافحة الإرهاب، فبالنسبة للصين جاءت الاتفاقية التي وقعها وزير الخارجية عادل الجبير ونظيره الصيني وانغ يي بحضور القيادتين في البلدين من أجل إقامة آلية للمشاورات حول مكافحة الإرهاب، في حين جاءت الاتفاقية مع الجانب الهندي كمذكرة تفاهم بين وحدة التحريات المالية السعودية، ووحدة التحريات المالية الهندية حول التعاون في مجال تبادل المعلومات الاستخباراتية المتعلقة بغسيل الأموال وتمويل الجرائم والإرهاب.

إن قيام الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، والهند، التي تحتل المرتبة التاسعة ضمن ذات التصنيف، وكلاهما دولتان نوويتان، بتوطيد علاقاتهما مع المملكة في مجال مكافحة الإرهاب أمرٌ يحمل دلالات لا يمكن صرف النظر عنها، فالبلدان يثقان في قدرة وصدقية المملكة في تعاملها مع هذا الملف الدقيق والحساس، والذي يهدد المنجزات الاقتصادية والتنموية والأمنية لهذين البلدين المؤثرين على الساحة الدولية، كما أنهما يريدان الاستفادة من الخبرات المتراكمة لدى المملكة في مجال مكافحة الإرهاب، ويعرفان أن الرياض استطاعت استهداف البنية التحتية للمنظمات الإرهابية، وحجّمت وقلصت قدراتها، بل استطاعت إحباط العديد من العمليات خارج حدودها، كما تخبرنا بذلك الوثائق وتصريحات بعض المسؤولين الغربيين.

إن حرص المملكة على توثيق تعاونها مع الصين والهند ودول أخرى في مجال مكافحة الإرهاب يأتي في إطار حرصها على استتباب الأمن الدولي، وليس المحلي أو الإقليمي فقط، إيماناً منها بضرورة تكاتف الجهود الدولية للحرب على الإرهاب، ولو لم تشعر هذه الدول الكبرى الرائدة بجدية الرياض في القضاء على الإرهاب لما سعت لتوثيق عملها الأمني والاستخباراتي معها، بالرغم من محاولة التقليل من جهودها لأغراض غير مفهومة
 
خفايا السياسة (@hidden_politics) tweeted at 0:48 PM on Mon, Apr 18, 2016:
‏#الاتحاد_الأوروبي يدعم تجارب #إيران الصاروخية، بعد حثه منع تصدير أسلحة للسعودية!
#خبر_وتعليق

( )
 
السعوديه تغيرت كثيرا، أصبحت دولة جديده، مازال العالم في صدمه من هذا المارد الأخضر. :)
 
السعودية | English (@KSANews9) tweeted at 2:09 PM on Mon, Apr 18, 2016:
‏بوست قازيت :المرشح الأمريكي ساندرز : #السعودية تلعب دور خطير جدا في اثارة الأصولية الوهابية في جميع أنحاء العالم

#إساءات_الصحف_للسعودية
( )



تصعيييييييد.


:)
 
لماذا الثاد يايها الاعضاء ؟ :D
ارفعوا سقف الطموحات وطالبوا بالايجيس
 
السعودية | English (@KSANews9) tweeted at 2:30 PM on Mon, Apr 18, 2016:
نيويورك تايمز : #أمريكا تعلن عن دعم عسكري جديد للسعودية الأسبوع الجاري.

#السعودية
( )

التحليل/


يبدو أن الساسة والإقتصاديين السعوديين و الأمريكيين كانو يتفاوضون من تحت الطاوله كثيرا الفتره الماضيه يبدو أن اوراق الضغط السعوديه خاصة ورقة 750 مليار دولار وضرب الدولار الأمريكي كان لها اليد الطولى بالضغط على القرار الأمريكي، نحن أمام علاقة جديدة بين السعوديه وأمريكا، حيث امريكا ترى معظم الدول العربية والإسلامية في صف السعوديه والتحالف العسكري الإسلامي جاهز لدخول المعركه ف سيكون غباء أن تدخل امريكا ضده لأجل إيران، عادل الجبير داهيه وبندر بن سلطان سيكون حاضر للقمة الخليجيه- الامريكيه كما اعتقد، القمه سوف تناقش كل شي وستكون قمة الصراحه وهي أما أن تكون امريكا معنا أو يذهب بعدها الملك سلمان وقادة الخليج يتقهوون عند بوتين، محاولة الابتزاز الامريكيه لن تنجح هذه المره، ستكون كسر عظام ورسم مستقبل المنطقه.


لدينا الكثير لكن ليس كل مايعرف يقال وكلامنا من بعيد ل بعيد


مع السلامه.
 
التعديل الأخير:
هذا ما ينفع مع هؤلاء الانجاس سوى الصرب من تحت الحزام احيي الاشقاء السعوديين الحزم في كل شيء
 
السعودية | English (@KSANews9) tweeted at 2:30 PM on Mon, Apr 18, 2016:
نيويورك تايمز : #أمريكا تعلن عن دعم عسكري جديد للسعودية الأسبوع الجاري.

#السعودية
( )

التحليل/


يبدو أن الساسة والإقتصاديين السعوديين و الأمريكيين كانو يتفاوضون من تحت الطاوله كثيرا الفتره الماضيه يبدو أن اوراق الضغط السعوديه خاصة ورقة 750 مليار دولار وضرب الدولار الأمريكي كان لها اليد الطولى بالضغط على القرار الأمريكي، نحن أمام علاقة جديدة بين السعوديه وأمريكا، حيث امريكا ترى معظم الدول العربية والإسلامية في صف السعوديه والتحالف العسكري الإسلامي جاهز لدخول المعركه ف سيكون غباء أن تدخل امريكا ضده لأجل إيران، عادل الجبير داهيه وبندر بن سلطان سيكون حاضر للقمة الخليجيه- الامريكيه كما اعتقد، القمه سوف تناقش كل شي وستكون قمة الصراحه وهي أما أن تكون امريكا معنا أو يذهب بعدها الملك سلمان وقادة الخليج يتقهوون عند بوتين، محاولة الابتزاز الامريكيه لن تنجح هذه المره، ستكون كسر عظام ورسم مستقبل المنطقه.


لدينا الكثير لكن ليس كل مايعرف يقال وكلامنا من بعيد ل بعيد


مع السلامه.


بأي صفة يحضر بندر بن سلطان القمة الخليجية
 
وصفت تصريحاته بـ"المسيئة" لحلفائه بالمنطقة..
واشنطن بوست: أوباما يتجه للرياض "معتذرا".. والمملكة لن تبالي

وصفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية (17 أبريل 2016)، الزيارة المرتقبة للرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى المملكة العربية السعودية في (21 أبريل 2016)، أنها ستكون بمنزلة "زيارة اعتذار" عن التصريحات غير المقبولة التي أدلى بها خلال حوار له مع مجلة "ذي أتلنتك".

وأكدت الصحيفة أن ما وصفته بالاعتذار المتأخر من قبل أوباما، لم يعد يسترعي انتباه قادة المملكة، خاصةً مع اقتراب نهاية ولاية أوباما.

ونقلت الصحيفة عن روب مالي أحد كبار مستشاري الرئيس الأمريكي في شؤون الشرق الأوسط، محاولته التقليل من الأثر السلبي لتصريحات أوباما غير المقبولة عن المملكة؛ حيث قال: "المنطقة تمر حاليًّا بأكثر الفترات اضطرابًا في تاريخها منذ عشرات السنين ... من الطبيعي أن تحدث بعض التعقيدات في علاقة الولايات المتحدة بالمملكة العربية السعودية على وجه الخصوص".

وتابع المسؤول الأمريكي حديثه موضحًا أن باراك أوباما يسعى خلال زيارته هذه إلى الحصول على مزيد من التعاون مع المملكة وسائر دول الخليج في مكافحة الإرهاب وتنظيم نقل مزيد من القدرات الدفاعية للمملكة ولسائر حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة وتعزيز قدرات النظم الدفاعية الباليستية لدى هذه الدول.

ومن المنتظر أن تشمل الزيارة مناقشة ملفات أخرى مثل وضع خطة لاحتواء المد الإيراني في المنطقة، ولاستعادة الاستقرار في كل من سوريا واليمن، بالإضافة إلى الوضع الاقتصادي العالمي في ظل انخفاض أسعار البترول.

وفي السياق نفسه، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن الخبير الاستراتيجي دانيال بلتكا؛ تأكيده أن المملكة لم تعد تولي اهتمامًا كبيرًا للرئيس الأمريكي الذي أفلت ولايته.

وأضاف بلتكا:"لقد ولت سفينة أوباما بعيدًا بالنسبة إلى السعوديين...هم مثلنا ينتظرون قدوم الرئيس الجديد".

ومن المقرر أن يبدأ الرئيس أوباما زيارة إلى الرياض الخميس المقبل؛ حيث سيلتقي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، فيما سيجتمع في وقت لاحق مع قادة دول الخليج، لبحث عدد من الملفات أبرزها التدخل الإيراني السافر في شؤون المنطقة.


 
كذب الخبر ، تويتر تنتشر فيه الخزعبلات بسرعة .


لم أجد في نيويورك تايمز الا مقال لاذع كـالعادة ، يربطون الماضي بالحاضر ويكررون ما قيل ، انه لابد من المشاركة في الجهود التي تقوم بها امريكا لحمايتنا وليس فقط نحصل على الدعم مقابل لاشيء ؟!:confused:

هنا نتوقف عند هذه النقطة ونقول كلامكم مردود عليكم ، وكاننا ناخذ السلاح هبات ولا كأن آلاف مواطنينهم عايشين على اموال صفقاتنا وهم يقولونها دائماً بعضمة لسانهم هذه الصفقات ستفتح العديد من الوظائف !!

بخصوص الصفقات لم يتحدثوا الا عما عرفناه سابقاً وهو احتمال تقوية القدرات الصاروخية او الدرع الصاروخي .

على العموم هو مقال تحليلي واستدلالي اكثر من كونه خبر ، هذا المقال :



An Old Alliance Faces New Pressures as Obama Heads to Saudi Arabia


18prexy-ss-slide-PU53-jumbo.jpg




WASHINGTON — Over the last seven decades, photographs of American presidents side by side with the kings of have provided visual evidence of an enduring, strategic alliance between the United States and the oil-rich kingdom in the Middle East.

On Wednesday, will add one more photo to the scrapbook when he arrives in Riyadh, the Saudi capital, for a private meeting with , Saudi Arabia’s 80-year-old monarch.

But the expected image of the two leaders will fail to convey the depth of the strain on the relationship between and the United States. During Mr. Obama’s tenure, there has been distrust and disagreement over how to contain Iran, the fight against the Islamic State, the future of Syria and clashes in Yemen. Blunt comments about the Saudis by Mr. Obama in a recent have deepened the ill will.

“The relationship is troubled. It’s rocky,” said Frederic Wehrey, a senior associate in the Middle East Program at the Carnegie Endowment for International Peace. But, he added, “it’s not headed for an impending collapse.”

That is because the two nations still need each other. The United States provides military and intelligence support to the kingdom for its regional security, and is expected to announce additional support this week. Saudi Arabia helps fight terror groups like Al Qaeda and remains the second-largest provider of oil imports to the United States, selling about one million barrels per day.

Now, with Mr. Obama in the twilight of his presidency, Saudi leaders are looking past him, to the winner of November’s presidential election.

“For them, the Obama ship sailed a long time ago,” said Danielle Pletka, the senior vice president for foreign and defense policy studies at the American Enterprise Institute, a conservative think tank. “They, like the rest of us, don’t have a clue what’s coming next.”


What Do the Saudis Want?

In the 70 years since President Franklin D. Roosevelt initiated the alliance at the end of World War II, the Saudis have primarily looked to the United States to help ensure its security in an often unstable region. They want the United States to have their back, especially in a potential conflict with Iran, their longstanding regional rival.

That has meant, for the most part, military equipment: The United States has helped Saudi Arabia, a Sunni-dominated state, to obtain weapons to deter Iran, a mostly Shiite country. More recently, the Saudis have sought intelligence assistance and training, and the United States has given the Saudis targeting and logistical support for their war in Yemen.

This week, the United States is expected to announce that it will bolster ballistic missile defenses in the region and provide new support for Saudi efforts to counter cyberattacks from Iran and elsewhere.

Saudi Arabia has “become more and more dependent on the U.S. military for any really serious contingency,” said Anthony H. Cordesman, who holds the Arleigh A. Burke Chair in Strategy at the Center for Strategic and International Studies.


What Does the United States Want?

The United States has looked to Saudi Arabia as a source of stability in the Middle East, an ally whose oil reserves have only recently begun to diminish in importance for American interests.

“American presidents want to have a decent relationship with the country that exports more oil than any other in the rest of the world,” said F.Gregory Gause III, a professor at the Bush School of Government and Public Service at Texas A&M University.

Saudi Arabia has worked with the United States in a campaign against Al Qaeda — and more recently against the Islamic State, a group seen as a regional danger and a direct threat to American security. The United States has sought the kingdom’s help in efforts to end the Syrian civil war.

The Obama administration also wants changes inside Saudi Arabia, where religious minorities and women often face marginalization. Officials said Mr. Obama would raise the issue of human rights, but few expect the subject to overshadow security concerns.

White House officials say the alliance remains strong. Even so, Rob Malley, a Middle East adviser to the president, conceded last week that “our views and those of some of our partners in the region, and Saudi Arabia in particular, have not always been perfectly aligned.”


How Have Things Gone Wrong?

From the Saudi perspective, confidence in United States support was undermined in 2011 by what they perceived as Mr. Obama’s failure to support , the ousted president of Egypt, during the Arab Spring. It was further rattled when Mr. Obama drew a “red line” against the Syrian government’s use of chemical weapons, then stopped short of taking military action to enforce it. Mr. Obama has said he is proud of his last-minute restraint, but the 2013 episode made the Saudis question the commitment of the United States to defending its allies in the region.

In the years since, those questions have turned to deep concern, notably as Mr. Obama engaged with Iran — once a diplomatic pariah — in an effort to reach a deal to end the country’s program. American officials have hailed the agreement, completed last year, calling it successful in keeping Iran from becoming a nuclear power.

Inside Saudi Arabia, though, the thaw between the Americans and the Iranians is seen as a dangerous shift in the region’s balance of power. The Saudis fear conventional and terrorist attacks from Iran, and they worry that the United States is backing away from the defense commitment it has maintained for decades.

“For Saudi Arabia, this is always existential,” Mr. Cordesman said. “For us, it’s another regional problem.”

Another simmering problem is the longstanding suspicion among some in the United States that the Saudi government or some of its officials participated in the plotting for the Sept. 11, 2001, attacks. In recent days, Saudi officials warned American lawmakers that they might sell off hundreds of billions of dollars’ worth of American assets if Congress passes a bill that would allow the Saudi government to be held responsible in United States courts for any role it may have had in the attacks.

Still, a senior State Department official said the relationship is better now, the day before Mr. Obama’s trip, than it was two years ago, after the Syria “red line” incident. Efforts to mend relations by Secretary of State John Kerry and John O. Brennan, the C.I.A. director, have led to Saudi help in brokering a cease-fire in Syria and cooperation from the United States in the Saudis’ fight against Iranian-backed forces in Yemen.



What the President Really Thinks

If the relationship is getting better, it is doing so despite blunt and revealing comments that Mr. Obama made about Saudi Arabia during a series of interviews for a recent magazine .

Mr. Obama told Jeffrey Goldberg, a correspondent for The Atlantic, that Saudi Arabia would have to find a way to coexist with Iran by learning to “share the neighborhood and institute some sort of cold peace.” He referred to the Saudis and other American allies in Europe as “free riders” who accept security help from the United States without sharing the burden. The article related a conversation between Mr. Obama and Malcolm Turnbull, the prime minister of Australia.

“Aren’t the Saudis your friends?” Mr. Turnbull asked, according to Mr. Goldberg. “It’s complicated,” the president responded.

White House officials play down the impact of Mr. Obama’s comments, noting that the administration has long pressed its allies to do their part. But people familiar with the Saudi reaction to the president’s comments say it was intense, and seen as a confirmation of the Saudis’ suspicions about Mr. Obama’s lack of commitment to their interests.

“I imagine it will just infuse the meeting with a coldness that didn’t need to be there,” Ms. Pletka said.



Beyond Obama: Who Comes Next?

If the Saudis are ready to turn the page on the Obama presidency, they are also anxious about what comes next, especially if Donald J. Trump or Senator Ted Cruz of Texas becomes the next president.

Mr. Trump has railed against Saudi Arabia, last month that he might halt all purchases of oil unless the Saudis show more effort in the fight against the Islamic State. “If Saudi Arabia was without the cloak of American protection,” Mr. Trump has said, “I don’t think it would be around.”

Mr. Cruz said during a presidential debate in February that the United States should “hold our friends to account, that friends do not fund jihadists that are seeking to murder us. And when it comes to Saudi Arabia, we need to have real scrutiny and real pressure.”

From the Saudi perspective, Hillary Rodham Clinton might represent a return to the kind of foreign policy they remember when her husband was president. But nothing is certain in this political season, and Senator Bernie Sanders of Vermont, the other candidate for the Democratic nomination, is an unknown to the Saudis.

“Like everybody, they have no idea what to think about Trump,” Professor Gause said. “Who knows what to make of Senator Cruz on this? The Saudis don’t know him,”
he added. “I think they would be perfectly comfortable with Hillary.”

 
لأا اشجع على مبدأ التهديد

من يهدد امريكا سوف تدرس تهديداته الف مرة في اليوم و تحاول ان تتخلص منها في المستقبل

امريكا بامكانها فرض عقوبات على اي دوله في المستقبل فهي تملك اقوى شركات العالم كالفيزا و الماستر و البنك المركزى و اغلب شركات الاسلحه
 
لأا اشجع على مبدأ التهديد

من يهدد امريكا سوف تدرس تهديداته الف مرة في اليوم و تحاول ان تتخلص منها في المستقبل

امريكا بامكانها فرض عقوبات على اي دوله في المستقبل فهي تملك اقوى شركات العالم كالفيزا و الماستر و البنك المركزى و اغلب شركات الاسلحه
مافيه اي حل آخر هم يريدون ادانتك ب 9/11 وتجميد اصولك لازم ترد
 
مافيه اي حل آخر هم يريدون ادانتك ب 9/11 وتجميد اصولك لازم ترد


يا سيدي الكريم

لو امريكا تشك بنسبه 00000000000.1% ان للمملكه ضلع في الهجوم على الابراج كان بيكون كلام ثاني

لكن هي تحاول خنق المملكه بعد ما رأت ما تقوم بع المملكه في عمل تكتلات و تهديد للدول المارقه كايران و العراق و التهديد بدخول سوريا و الخ ...

اعيد و اكرر امريكا اخبث على من وجه الارض

فهي كالحيه تعصرك و تعصرك و تعصرك لين ما تتاكد انك قابل للبلع و من ثم تبلعك و تمصك و من ثم ترميك



snake-swallow-kango-02.jpg
 
عودة
أعلى