كنت انتظر مثل هذه المشاركة
لان الصناعة العسكرية في وادي وهم في وادي ثاني.
الإيرانييين انفضحو عقب سالفة الصواريخ والفوتوشوب والآن يصبغون وكلها للاستهلاك المحلي، ارجو من لديه خبره أن يعطينا كلام منطقي وعقلاني عن إلصناعة الايرانيه إلى أين وصلت ف نحن ضعنا بين سندان السخريه والمبالغة لإيران.بي تي ار - 60 سوفيتية قاموا بإعادة طلائها وسموها شهرام
أستطيع ان أقوم بذلك في كراج منزلي.