:مخطط:
لنرجع للموضوع الرئيسي لكي لا ينحرف .
لنرجع للموضوع الرئيسي لكي لا ينحرف .
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سواء احببنا ذلك او كرهناه، هذا المليشيات الطائفيه الاجراميه المسماة "بالحشد الشعبي" اصبحت واقع راسخ على أرض العراق ،وقوه لها ثقلها عسكريا وسياسيا بل أن هذه القوه أصبحت خط احمر للعديد من القوى الداخليه في العراق وكذلك الدوليه وبالطبع ايران هي العراب الاول لهذا التنظيم وبموافقه ضمنيه من الغرب وعلى رأيه امريكا ،لابل ان هذا التنظيم امتد تأثيره خارج حدود العراق نفسه ووصل لسوريا ..واقع مرير ولكنه واقع حقيقي..
سواء احببنا ذلك او كرهناه، هذا المليشيات الطائفيه الاجراميه المسماة "بالحشد الشعبي" اصبحت واقع راسخ على أرض العراق ،وقوه لها ثقلها عسكريا وسياسيا بل أن هذه القوه أصبحت خط احمر للعديد من القوى الداخليه في العراق وكذلك الدوليه وبالطبع ايران هي العراب الاول لهذا التنظيم وبموافقه ضمنيه من الغرب وعلى رأيه امريكا ،لابل ان هذا التنظيم امتد تأثيره خارج حدود العراق نفسه ووصل لسوريا ..واقع مرير ولكنه واقع حقيقي..
الواقع راح يتغير قريب ان شاء اللهسواء احببنا ذلك او كرهناه، هذا المليشيات الطائفيه الاجراميه المسماة "بالحشد الشعبي" اصبحت واقع راسخ على أرض العراق ،وقوه لها ثقلها عسكريا وسياسيا بل أن هذه القوه أصبحت خط احمر للعديد من القوى الداخليه في العراق وكذلك الدوليه وبالطبع ايران هي العراب الاول لهذا التنظيم وبموافقه ضمنيه من الغرب وعلى رأيه امريكا ،لابل ان هذا التنظيم امتد تأثيره خارج حدود العراق نفسه ووصل لسوريا ..واقع مرير ولكنه واقع حقيقي..
سواء احببنا ذلك او كرهناه، هذا المليشيات الطائفيه الاجراميه المسماة "بالحشد الشعبي" اصبحت واقع راسخ على أرض العراق ،وقوه لها ثقلها عسكريا وسياسيا بل أن هذه القوه أصبحت خط احمر للعديد من القوى الداخليه في العراق وكذلك الدوليه وبالطبع ايران هي العراب الاول لهذا التنظيم وبموافقه ضمنيه من الغرب وعلى رأيه امريكا ،لابل ان هذا التنظيم امتد تأثيره خارج حدود العراق نفسه ووصل لسوريا ..واقع مرير ولكنه واقع حقيقي..
داعش والحثالة الشعبي ماهم إلا أداة بيد الفرس وسيأتي لهم يوم ويندمون على ما فعلوا.:100&:الحشد الشعبي لم ولن يكون ادات بيد ايران ،،،همهم الوحيد هو تحرير ارض العراق من داعش وعملائهم الاوغاد ،،، وبعد ذلك يحل الحشد ويذهب الكل لمكانه ...
تأكيدا لما انفردت «عكاظ» بنشره أمس الأول، حول الاتفاق الأمريكي العراقي بسحب ميليشيات الحشد الشعبي الموالي لإيران من المناطق المتاخمة للحدود السعودية وأجزاء من المناطق المتاخمة للحدود الأردنية، هدد الأمين العام لمنظمة بدر قائد الحشد هادي العامري بالتمرد على أي قرارات يتخذها العبادي في هذا الشأن.
وأبلغ العامري وفقا لمصادر «عكاظ» حيدر العبادي أن أي محاولات للمس بتركيبة ومناطق عناصر الحشد ستكون عواقبها وخيمة، زاعما في رسالة له أن الحشد صاحب الفضل في القضاء على «داعش» ما جعل منه جزءا من مؤسسات الدولة العسكرية لا يجوز المساس بها.
واعتبر العامري طلب وزير الخارجية الأمريكي بسحب قوات الحشد عن الحدود، مؤامرة، متعهدا بإبقاء عناصره على الحدود مع السعودية والأردن. ولفت إلى أنه لن يسمح لأي قوى أوجهة التدخل في توزيع قطاعات الحشد على الجغرافيا العراقية.
وتشير وثائق وزارة الدفاع التي اطلعت عليها «عكاظ» إلى أن أعداد المنتسبين للحشد بكل تشكيلاته يبلغ 142 ألفا.
المصدر: http://www.okaz.com.sa/new/mobile/20160413/Con20160413834154.htm