مادام الحزب يقتل السنة ويتوعد بإسم إيران فكل الخيارات تبقى مفتوحة اما إمتلاكه للبوك فهدا امر حسم من قبل فعلى الجميع عدم الإستهانة بقدرات تسليح حزب الله وعدم تشكيك فيما سيأتي مستقبلا من اسلحة متطورة من روسيا ؛لولا حزب الله والحشد الشيعي العراقي ولولا فيالق إيران لكان بشار مقتولا اليوم ففي سوريا كل اسلحة روسيا هي اسلحة الحزب حتى صواريخ إس-400 ستكون في ملكية الحزب هدا قبلنا ام كرهنا والايام بيننا.