تغريدات تاريخية (20) :
* أحس بالاعجاب والكِبر بنفسه بعد أن أصبح وزيراً للأوقاف فدخل أحد حمامات المساجد ليغسلها. إنه محمد الشعراوي "رحمه الله".
* كان الملك رتشار صاحب صقلية يحمل بعض النوايا في الاعتداء على افريقية وترجم بعضها للواقع حتى ان الامير علي بن يحيى صاحب افريقية استوحش منه فقام الاخير بتجديد جيشه واسطوله وزاد من عَدده وعُدده وكاتب امير المسلمين علي بن يوسف بن تاشفين واتفق معه على الاجتماع لقصد صقلية فارتاع الملك رتشار من اجتماع علي بن يوسف وعلي بن يحيى فكف عن افعاله وابطل نواياه والتزم الهدوء والسكينة الى ان توفي امير المسلمين علي بن يوسف.
* محزن ان يعتبر ابناء الملوك الارض وراثة لهم يتقاسمونها بعد هلاك ابيهم كما تقاسم ابناء نجم الدين ايلغازي بن ارتق (صاحب ميا فرقين)
فاخذ ابنه حسام الدين تمرتاش جزء من بلاده
واخذ شمس الدين سليمان جزء
وابن اخيه سليمان بن عبد الجبار اخذ جزء
ونور الدين برهام ابن اخيه اخذ جزء
* حدثت معركة بين الفرنج وبني خالد بوادي السلالة بين دمشق وطبرية فاظهر بنو خالد في ذلك اليوم من الشجاعه وحسن التدبير وجودة الرأي ما جعلهم ينتصرون ويهزمون الصليبيين فقتلوا ٧٠ رجلاً من اصل ١٥٠ واسروا ١٢ مقدماً من مقدميهم فحقد الفرنج على المسلمين من ذلك فقرروا ان يغيروا على عسقلان فالحق المسلمون الهزيمة بالفرنج مرة اخرى وكان يقود الفرنج جوسلين صاحب تل باشر وكان ذلك سنه ٥١٣ للهجره .
* أحس بالاعجاب والكِبر بنفسه بعد أن أصبح وزيراً للأوقاف فدخل أحد حمامات المساجد ليغسلها. إنه محمد الشعراوي "رحمه الله".
* كان الملك رتشار صاحب صقلية يحمل بعض النوايا في الاعتداء على افريقية وترجم بعضها للواقع حتى ان الامير علي بن يحيى صاحب افريقية استوحش منه فقام الاخير بتجديد جيشه واسطوله وزاد من عَدده وعُدده وكاتب امير المسلمين علي بن يوسف بن تاشفين واتفق معه على الاجتماع لقصد صقلية فارتاع الملك رتشار من اجتماع علي بن يوسف وعلي بن يحيى فكف عن افعاله وابطل نواياه والتزم الهدوء والسكينة الى ان توفي امير المسلمين علي بن يوسف.
* محزن ان يعتبر ابناء الملوك الارض وراثة لهم يتقاسمونها بعد هلاك ابيهم كما تقاسم ابناء نجم الدين ايلغازي بن ارتق (صاحب ميا فرقين)
فاخذ ابنه حسام الدين تمرتاش جزء من بلاده
واخذ شمس الدين سليمان جزء
وابن اخيه سليمان بن عبد الجبار اخذ جزء
ونور الدين برهام ابن اخيه اخذ جزء
* حدثت معركة بين الفرنج وبني خالد بوادي السلالة بين دمشق وطبرية فاظهر بنو خالد في ذلك اليوم من الشجاعه وحسن التدبير وجودة الرأي ما جعلهم ينتصرون ويهزمون الصليبيين فقتلوا ٧٠ رجلاً من اصل ١٥٠ واسروا ١٢ مقدماً من مقدميهم فحقد الفرنج على المسلمين من ذلك فقرروا ان يغيروا على عسقلان فالحق المسلمون الهزيمة بالفرنج مرة اخرى وكان يقود الفرنج جوسلين صاحب تل باشر وكان ذلك سنه ٥١٣ للهجره .
التعديل الأخير: