- إنضم
- 27 فبراير 2020
- المشاركات
- 693
- التفاعل
- الدولة
اللعب بكرة النار في الصراع المغربي الجزائري و كل واحد يرمي كرة النار للاخر و ينتظر و دائما ما يفوز المغرب .
في 1976 دخل الجيش الجزائري الى الاراضي المغربية في امغالة و هنا تم رمى الكرة في حجر المغرب اما مهاجمة الجيش الجزائري و الدخول مع في حرب او الاكتفاء بتنديد وو و تنتصير الجزائر . المغرب اختار المواجهة و شن الهجوم على الجيش الجزائري ، ثم اصبحت الكرة لدى الجزائر اما تطوير الحرب او الهروب و طبعا اختارو الهروب ( شنو هجوم امغالة 2 ولكنه ليس تطوير للحرب ) و هنا انتصر المغرب .
المثال التاني هو انسحاب موريتانيا من الاقليم الذي كانت تديرو و هنا ايضا اصبحت الكرة عن المغرب اما الهجوم و اخد الاقليم و ابكاء و تاخده الجزائر ، طبعا نفس ما حدث في 76 تكرر المغرب هجم و الجزائر هربت و بداء البكاء و التنديد ، و المغرب انتصر .
نفس الشي حدث السنة الماضية الجزائر رمت الكورة للمغرب عبر غلق المعبر و المغرب اما يفتح المعبر و تنسحب البوليزاريو من وقف اطلاق النار او البكاء و الصياح ، طبعا المغرب هجم و اخد المعبر و الجزائر \البوليزاريو هربت و بداء البكاء و الصياح . و المغرب انتصر
عندما يتم تجاوز خطوط المغرب الحمراء فانه يهاجم دائما ، بينما الجزائر كلما تعرضت للهجوم تدهب للبكاء.
في 1976 دخل الجيش الجزائري الى الاراضي المغربية في امغالة و هنا تم رمى الكرة في حجر المغرب اما مهاجمة الجيش الجزائري و الدخول مع في حرب او الاكتفاء بتنديد وو و تنتصير الجزائر . المغرب اختار المواجهة و شن الهجوم على الجيش الجزائري ، ثم اصبحت الكرة لدى الجزائر اما تطوير الحرب او الهروب و طبعا اختارو الهروب ( شنو هجوم امغالة 2 ولكنه ليس تطوير للحرب ) و هنا انتصر المغرب .
المثال التاني هو انسحاب موريتانيا من الاقليم الذي كانت تديرو و هنا ايضا اصبحت الكرة عن المغرب اما الهجوم و اخد الاقليم و ابكاء و تاخده الجزائر ، طبعا نفس ما حدث في 76 تكرر المغرب هجم و الجزائر هربت و بداء البكاء و التنديد ، و المغرب انتصر .
نفس الشي حدث السنة الماضية الجزائر رمت الكورة للمغرب عبر غلق المعبر و المغرب اما يفتح المعبر و تنسحب البوليزاريو من وقف اطلاق النار او البكاء و الصياح ، طبعا المغرب هجم و اخد المعبر و الجزائر \البوليزاريو هربت و بداء البكاء و الصياح . و المغرب انتصر
عندما يتم تجاوز خطوط المغرب الحمراء فانه يهاجم دائما ، بينما الجزائر كلما تعرضت للهجوم تدهب للبكاء.
، عطاهم العصير فكأس كبير 
