لا ثقة فعتيقة, انتربول يشدد على مكافحة الارهاب, اسبانيا والجزائر بتزويرهم للوثائق والتغاضي عن دخول ارهابي , فاوروبا مهددة بدخول دواعش مستقبلا من ثغرة اسبانيا المتواطئةيا أحلى خبر
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا ثقة فعتيقة, انتربول يشدد على مكافحة الارهاب, اسبانيا والجزائر بتزويرهم للوثائق والتغاضي عن دخول ارهابي , فاوروبا مهددة بدخول دواعش مستقبلا من ثغرة اسبانيا المتواطئةيا أحلى خبر
الجزائر و إسبانيا إكتشفوا أن اللعب مع المخابرات المغربية صعب جدا![]()
خدمة ديال لادجيد هاذي ياك؟
كما تم ادخال ابراهيم غالي بارواق ثبوتية جزائرية مزورة
سيتم مستقبلا ادخال ارهابيين ليعيثو فسادا في اوربا
باوراق ثبوتية مزورة
هذا اختبار حقيقي للقضاء الإسباني ، إدخال زعيم المرتزقة إلى إسبانيا بوثائق مزورة و بتواطؤ مع السلطات الإسبانية المفروض هذه فضيحة حقيقية ، سنرى مدى ديمقراطية الإسبان و كيف سيتعاملون مع هذه المهزلة
شيء ممتاز، دع الأقنعة تسقط !المفروض ان الشعب الاسباني هو أول من يطالب باعتقال المجرم
أين جمعيات حقوق الانسان الاسبانية ؟
كل شيء مسيس للأسف
و الله لم أرتح للإسبان يوما فهم من الداعمين الأساسيين للمرتزقة حتى موقفهم مؤخرا والذي يدعي الحياد في الظاهر ما هو إلا رد فعل على مكانة المغرب القوية حاليا و تدخلهم لسحب بايدن للإعتراف بالصحراء كان دليلا ليفتح أعيننا أكثر على الحقيقةشيء ممتاز، دع الأقنعة تسقط !
1 حرج الحكومة الإسبانية
2 حرج الجمعيات الحقوقية و المدافعة عن البوليزاريو
3 حرج الدولة غير معنية، التي تعطيه طائرة خاصة، جواز دبلوماسي و مرافقين من عبلة !
يجب إستغلال الوضع و إشعال القضية ليظهر للعالم حقيقة زعيمهم !
الصحفي الجزائري هشام عبود يقول أن تسريب خبر الجواز المزور الذي استعمله ابراهيم الرخيص كان بشكل متعمد من طرف المخابرات الجزائرية و ذلك لغرض التخلص منه نظرا لأن علاقاته مؤخرا سيئة مع القيادة الجزائرية و كذلك لأن ابراهيم الرخيص يعتبر متشددا أكثر من اللازم من وجهة نظر الجزائر ،
و الله لم أرتح للإسبان يوما فهم من الداعمين الأساسيين للمرتزقة حتى موقفهم مؤخرا والذي يدعي الحياد في الظاهر ما هو إلا رد فعل على مكانة المغرب القوية حاليا و تدخلهم لسحب بايدن للإعتراف بالصحراء كان دليلا ليفتح أعيننا أكثر على الحقيقة