علاقة بالموضوع،تم طلب نقل عدو الله ابراهيم الرخيص إلى المانيا بطلب من الجزائر لكن المانيا رفضت الطلب جملة وتفصيلا وهي التي إختبرت من قبل سوء تقدير العلاقات الدبلوماسية مع المغرب ،تم عادت الجزائر بطلب آخر إلى فرنسا لكن هده الأخيرة رفضت الطلب بدورها ،فسعت إلى أسبانيا بسرية تامة ،لكن هده الأخيرة فضحتها بعدما تقدم موقع jeune Afrique الفرنسي بفضح تلاعبات التستر على إسم إبراهيم الغالي تحت إسم محمد بن بطوش.
التعديل الأخير: