الدي يفرح القلب ،ان كل المغاربة من كل الجنسيات يناصرون القضية الوطنية رغم إختلافهم و ديانتهم ،طز في الجيران وطز في الخونة والعملاء المستعربين.
كل الحب و التقدير لإسرائيل الشقيقة المحترمة ، و لا عزاء للفلسطيني المنافق صاحب الوجهين ، سفيرهم في الرباط مع المغرب و سفيرهم الاخر في الجزائر مع الانفصاليين ، المغرب أولا و ثانيا و ثالثا ،. القضايا التافهة مثل فلسطين لم تعد تهمني شخصيا