في الاخير يقولك حنا طبعنا مع الصهاينة، نساو بلا هما كثر من الصهاينة.
بالعكس تتلقى الإنسانية و التحضر في دول لا دينية او ملحدة تماما و ماتلقاش هاد صفات عند لقطاء فرنسا الذين يدعون الإسلام
يوما بعد يوم اتأكد ان فرنسا لم تظلمهم ...
علينا ان لا ننسى هذه الفترة لكي لا نتخوزق في دعمهم كما حدث من قبل