Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أشهر من اللكمات الدبلوماسية حتى حشرناهم في الزاوية و حتى أن صحافتهم النتنة أقصى ما كانت تقدمه من مادة إعلامية موجهة نحو المغرب هي إعادة تدوير بلاغات أقصاف البوليساريو الأن هذا الخطاب أعطاهم دفعة كما قلت صديقي العزيز لم يكونو يحلمون بهااقسم بالله عطاهم فرصة لم يكونوا يحلموا بها للتهكم علينا ، بعد أن قضينا شهور طويلة و نحن ندعسهم ، للأسف الشديد
اقسم بالله عطاهم فرصة لم يكونوا يحلموا بها للتهكم علينا ، بعد أن قضينا شهور طويلة و نحن ندعسهم ، للأسف الشديد
أشهر من اللكمات الدبلوماسية حتى حشرناهم في الزاوية و حتى أن صحافتهم النتنة أقصى ما كانت تقدمه من مادة إعلامية موجهة نحو المغرب هي إعادة تدوير بلاغات أقصاف البوليساريو الأن هذا الخطاب أعطاهم دفعة كما قلت صديقي العزيز لم يكونو يحلمون بها
تنفخ ليهم الريش كثر من القياس و هادي هي سياسة حنيان الراس خطاب المصالحة و التقارب لازم يكون مع دول تحترم نفسها كإسبانيا و ألمانيا ماشي مع دولة مراهقة مارقة
توقيت الزيارة مريب قليلا، هل هناك شيء ما يتم التحضير له؟
مثل هذه الخطابات يضعف بها الملك نفسه و يقوي بها أعداءه و لا يجب أن يكررها كثيرا لأنها ستؤثر كثيرا على صورته. أظن أن النظام الجزائري سيستفيد من كلام الملك لكسب الشعبية و الشرعية بالتسويق عن طريق البروبغندا للجزائر العدمى و بيع الأوهام لشعبهم. أتمنى أن يكون تأثيرها فقط على المدى القصير. اذا كان الملك يراهن بخطابه على الشعب الجزائري فهو خاطئ لأن الشعب و النظام لهم نفس الموقف من المغرب و اذا كان يراهن على الدول الكبرى فهو خاطئ أيضا لأن العلاقات الدولية تبنى على المصالح فقط و الدول تؤيدك و لو كنت على الباطل اذا كان في ذلك مصلحتها. الإيجابي الوحيد في العملية هو تقليص عدد أصحاب خاوة خاوة لا أقل و لا أكثر.
يا أخي لا يمكن أن يكون الملك لا يتوقع هاته الردود الرعناء. يكفي انه ساق في الخطاب ونفى كل ما يتفوه به حتالة السياسيين هناك من فقر في المغرب و هجوم يومي للمغرب عليهم.مشاهدة المرفق 407896
غلطة الشاطر بألف يا ملكنا الغالي ، أعطيتهم سهما ليرموك به ، مد اليد للجزائر مثل من يمد يده لأفعى سامة و ينتظر منها الخير !!
صراحة خطاب ملكي للنسيان و الشئ الايجابي الوحيد فيه هو أنه أثبت للقيادة هذه المرة 100٪ انه لا صداقة و لا سلام مع العدو الشرقي ، فيها خير