ذكرت صحيفة (كونفيدا نسيال ديجيتال) الاسبانية أن المغرب سبق أن أجرى اتصالات مع روسيا من أجل تزويده بغواصات من نوع أمور 1650.
ويعتزم المغرب أيضا شراء طائرات إف 16 ودبابات من نوع ابراهام .
كما أن المغرب اقتنى أجهزة اتصال قادرة حسب زعم الصحيفة على تصوير أية قاعدة عسكرية إسبانية.
وقالت الصحيفة إن المغرب ضاعف من مشترياته الدفاعية خمسة عشرة مرة في غضون العشر سنوات الأخيرة. وأضافت الصحيفة أن هذه التطورات لم تمر دون أن تأخذها بعين الاعتبار مصالح الاستخبارات الإسبانية.
وادعت الصحيفة أن هذا التقدم الذي أحرزه المغرب في شراء الأسلحة يشكل تهديدا بالنسبة لإسبانيا وذكرت بمطالبته بسبتة ومليلية والجزر التابعة لها.
كما أشارت الصحيفة الى القاعدة البحرية الصغيرة التي دشنتها البحرية الملكية بالقصر الصغير، مضيفة أن المغرب أصبح بحكم موقعه الدولي في مقاومة الإرهاب في موقع قوة للتفاوض، وأنه بهذا التوجه خسرت اسبانيا زبونا جيدا لأنها كانت أحد مزوديه بالأسلحة.
ويستشف من هذا الكلام المدسوس الذي فاحت به الصحيفة وكأن المغرب يتسلح لمواجهة إسبانيا، في حين أن المغرب لايتدخل في الشؤون الداخلية لإسبانيا وفي أسلحتها ولايريد أن يعرف لمن تتسلح.
ويبدو من خلال هذا الكلام المدسوس أن هناك جهات اسبانية تحاول دائما اذكاء الأحقاد والهواجس لأسباب متعددة منها على الخصوص عدم النظر بعين الرضى لتحقيق المغرب لاستقلاله في عدد من المجالات ومنها المجال العسكري، ثم أيضا استمراره كزبون لاقتناء الأسلحة والمعدات العسكرية الإسبانية.
هذا وإن لم تكن هناك ردود فعل علنية من أوساط رسمية حول مثل هذه المواضيع فإن بعض الجهات مثل هذه الصحيفة تكلف نفسها بث هذه الهواجس لإعطاء الانطباع دائما بأن المغرب عدو يجب الاستعداد له.
ويعتزم المغرب أيضا شراء طائرات إف 16 ودبابات من نوع ابراهام .
كما أن المغرب اقتنى أجهزة اتصال قادرة حسب زعم الصحيفة على تصوير أية قاعدة عسكرية إسبانية.
وقالت الصحيفة إن المغرب ضاعف من مشترياته الدفاعية خمسة عشرة مرة في غضون العشر سنوات الأخيرة. وأضافت الصحيفة أن هذه التطورات لم تمر دون أن تأخذها بعين الاعتبار مصالح الاستخبارات الإسبانية.
وادعت الصحيفة أن هذا التقدم الذي أحرزه المغرب في شراء الأسلحة يشكل تهديدا بالنسبة لإسبانيا وذكرت بمطالبته بسبتة ومليلية والجزر التابعة لها.
كما أشارت الصحيفة الى القاعدة البحرية الصغيرة التي دشنتها البحرية الملكية بالقصر الصغير، مضيفة أن المغرب أصبح بحكم موقعه الدولي في مقاومة الإرهاب في موقع قوة للتفاوض، وأنه بهذا التوجه خسرت اسبانيا زبونا جيدا لأنها كانت أحد مزوديه بالأسلحة.
ويستشف من هذا الكلام المدسوس الذي فاحت به الصحيفة وكأن المغرب يتسلح لمواجهة إسبانيا، في حين أن المغرب لايتدخل في الشؤون الداخلية لإسبانيا وفي أسلحتها ولايريد أن يعرف لمن تتسلح.
ويبدو من خلال هذا الكلام المدسوس أن هناك جهات اسبانية تحاول دائما اذكاء الأحقاد والهواجس لأسباب متعددة منها على الخصوص عدم النظر بعين الرضى لتحقيق المغرب لاستقلاله في عدد من المجالات ومنها المجال العسكري، ثم أيضا استمراره كزبون لاقتناء الأسلحة والمعدات العسكرية الإسبانية.
هذا وإن لم تكن هناك ردود فعل علنية من أوساط رسمية حول مثل هذه المواضيع فإن بعض الجهات مثل هذه الصحيفة تكلف نفسها بث هذه الهواجس لإعطاء الانطباع دائما بأن المغرب عدو يجب الاستعداد له.