هذا يستخدم لدراسة سرعة القذيفة في الهواء والعوامل التي تؤثر عليها مثل الجاذبية وكثافة الهواء ووزن القذيفة ..الخ
معلومات من موقع الحرس الوطني :
بالســـــــتيك
البالستيك ( المقذافية ) هو العلم الذي يدرس قوانين حركة القذائف والعوامل المؤثرة في هذه الحركة ، وهو فرع من أعقد فروع العلوم الفيزيائية ومثله كمثلهاجميعا ، من حيث أنه مؤسس على الملاحظة والتجربة ، ورغم أن هذا العلم لم يشهد التطور نفسه الذي لحق ببعض العلوم الأخرى إلا أنه يشترك معها في أن له هدفا نهائيا يسعى إلى تحقيقه بوضع معدلات ليضع قوانين عامه بسيطة يمكن استخدامها في إيجاد حلول وتنبؤات عامه بسيطة تستخدم في إيجاد حلول وتنبؤات للظواهر العلمية المعقدة بدون الحاجة إلى إجراء المزيد من التجارب في الحالات التي تتضمن معلومات ومعطيات أولية كافية .
والمدفعية والبنادق هي الفن الذي يتجلى فيه تطبيق هذا العلم ، في خطوات تجهيز وتصويب وإطلاق مختلف أنواع هذه الأسلحة ، إن هذه الخطوات المتسلسلة هي التي تنتقل بهذا العلم من النظرية البحتة إلى واقع التطبيق العلمي ، وتبعا لذلك ينقسم البالستيك إلى ثلاثة أقسام :
1.المقذافية الداخلية – وهي تعني بدراسة حركة القذفية داخل سبطانة السلاح والعوامل التي تحكم هذه الحركة ، كما تعني بدراسة اشتعال حشوة القذيفة داخل السبطانة .
2.المقذافية الخارجية – وهي تعنى بدراسة حركة القذيفة بعد انطلاقها خارج سبطانة السلاح والعوامل المؤثرة في هذه الحركة كجاذبية الأرض ومقاومة الهواء وحساب مسار هذه القذيفة نحو هدفها .
3.المقذافية النهائية – وهي تعني بدراسة تأثير على الهدف عندما تصل إلى نهاية مسارها ، وأهمية المقذافية النهائية تبدو أن تدمير الهدف هو الغرض النهائي الذي تستهدفه العملية العسكرية من وراء دراسة حركة القذائف أو بعبارة أخرى من تطبيق علم البالستيك . والمقذافية النهائية هي التي ستحدد في النهاية نوع الأثر المطلوب إحداثه من وراء تصميم القذيفة ، وبالتالي تعتمد في ذلك على دراسة نوع الهدف ، ونوع المادة التي يتكون منها .
إن الأهمية العسكرية للبالستيك بفروعه الثلاثة تظهر في أن قوانينة تسمح بوضع تصاميم المدافع والبنادق والذخائر ، وعمل لوائح الرماية التي تمكن الرامي من إصابة الأهداف بدرجة كافية من الدقة في مختلف الظروف الجوية التي تؤثر على مسار المقذوف في الهواء .
http://www.sang.gov.sa/MEDIAAFFAIRS/RADIOPROGRAM/1433/1307/Pages/gfdgyhh.aspx
من خلال البحث وجدت هذه المعلومات في هذا المجال!
بصمة السلاح
لكل مسدس في العالم خصائصه المميزة, وهذا يؤدي إلى أن يترك داخل كل ماسورة مسدس مجموعة خدوش وخطوط مميزة على سطح الرصاصة الناعم وهي تندفع خارج المسدس عند إطلاق الرصاصة. وهذه العلامات المميزة تعرَف بالمسدس عند إطلاق الرصاص. تماماً كما تفعل البصمات بالنسبة للسارق. وقد لا تكون هذه الخدوش مرئية للعين المجردة, إلا انه بإمكان أي خبير أسلحة بواسطة الميكروسكوب أن يراها بالوضوح الذي يرى فيها إشارة السير على الطريق العام.
فحص آثار الأسلحة والآلات
ولكي يتم التعرف على السلاح المستخدم في الجريمة لابد من وجود:
- السلاح والمقذوف الناري. أو
- السلاح والظرف الفارغ. أو
- السلاح والمقذوف الناري والظرف الفارغ.
وبذلك يمكن مضاهاة (معرفة) الأسلحة النارية عن طريق الآثار المتشلكة على المقذوفات او الآثار المتشكلة على الظروف الفارغة، ولمعرفة هل ان المقذوف الناري أو الظرف الفارغ أطلق من هذا السلاح المراد فحصه أم لا. وتتم معرفة ذلك عن طريق المقارنة المجهرية بواسطة الميكروسكوب المُقارن للمقذوفات والظروف المحرزة (المرفوعة) من مسرح الحادث مع المقذوفات والظروف الفارغة التي أطلقت من السلاح المراد فحصه، وتركز المقارنة على الآثار المتشكلة على الظرف الفارغ:
ويمكن العثور على الظرف الفارغ بمسرح الحدث بسهولة، ولكن في بعض الأحيان قد لا نجده للأسباب التالية.
- إلتقاط الظرف الفارغ من مسرح الجريمة من قبل الجاني احتياطاً منه.
- السلاح من نوع الأسلحة الأسطوانية "أبو عجلة أو أبو محالة" الذي تبقى فيه الظروف الفارغة داخل الأسطوانة.
للظروف الفارغة أهمية كبرى للتعرف على السلاح الناري، وذلك من الآثار التي تتشكل عليها، وهي:
*
اَثار إبرة الإطلاق: عند طرق الإبرة للكبسولة، التي توجد بقاعدة الظرف تتشكل على الكبسولة اَثار الإبرة، ويختلف أثر كل إبرة تمام الاختلاف عن أثر ابرة أخرى. وقد يوجد تشابه، ولكن لا يوجد تطابق: شكل الأثر، عمقه، مكانه، حجمه.
*
آثار مؤخرة غرفة الإطلاق: عند حدوث الإشتعال والاطلاق يعمل قسم من الغاز المتصاعد على دفع الظرف للخلف، فيضغط على مؤخرة غرفة الاطلاق، فيتأثر الظرف الفارغ، وتتشكل على قاعدته اَثار المؤخرة، نظراً لأن معدن الظرف أقل صلابة من معدن السلاح.
*
اَثار الساحب والقاذف: تتشكل حول قاعدة الظرف، ومن خلال شكل ومكان وموضع انحراف هذه الآثار يمكن التعرف على السلاح (موديل ومصنع ونوع السلاح(.
*
اَثار غرفة الإطلاق: تتشكل من جوانب الظرف عند دخول الطلقة الى غرفة الاطلاق نتوءات دقيقة حادة موجودة حول مدخل الإطلاق، فتخدش جوانب الظرف بشكل طولي. وقد تحدث خدوش مشابهة عند سحب الظرف الفارغ.
الآثار المتشكلة على المقذوف الناري
يمكن العثور على المقذوف بمسرح الحدث في حالة وجود فتحة دخول وخروج بالجثة. في حالة وجود فتحة دخول فقط، واستقرار المقذوف، يمكن الحصول عليه بتشريح الجثة بواسطة الطبيب العدلي (الشرعي)، وعندئذ يتم فحص المقذوف من قبل خبير فحص الأسلحة النارية لبيان ومقارنة ما عليه من اَثار، وأهمها:
*
آثار السدود والخدود: تعتبر من أهم الآثار المتشكلة على المقذوفات النارية، وتشمل:
أ-
اَثار نوعية مميزة Class Characteristics: وتتشكل نتيجة لاحتكاك المقذوف بالخطوط الحلزونية الموجودة داخل سبطانة السلاح. وتدل على موديل ونوع ومنشأ السلاح. وتشمل عدد السدود والخدود- قطرها- عرضها – عمق الحدود- إتجاه السدود والخدود (لليمين أم لليسار)- زاوية الإنحناء.
ب-
آثار فردية خاصة Individual Characteristics: وتحدث بسبب العيوب والشوائب الموجودة بسطح السدود والخدود. وتدل على ذاتية السلاح المستخدم في الجريمة (بصمة السلاح)، حيث لا يوجد سلاحان يشتركان في هذه الآثار، حتى ولو كانا من مصنع واحد.
*
اَثار انزلاق وكشط المقذوف: تتشكل على مقدمة المقذوف، نتيجة لاندفاع المقذوف بعد انفصاله عن الظرف للأمام عبر الفجوة الموجودة بين الأسطوانة والسبطانة، واحتكاكه بمؤخرة قناة السبطانة والخدود، فتكشطه.
هذه الآثار هي عبارة عن تجاويف تكون أعرض عند مقدمة المقذوف عن قاعدته.
وجودها يدل على ان المقذوف أُطلق من أسلحة اسطوانية (مسدس أبو محاله)، حيث ان اَثار كشط المقذوف نادرة الحدوث في الأسلحة الأوتوماتيكية، لأن المقذوف يكون في حالة التصاق تام بالسبطانة والخدود، ويتبعها من البداية.
التعرف على الشخص المستخدم للسلاح: الجاني أم المنتحر
الأهمية الجنائية الثانية لفحص آثار الأسلحة النارية هي إمكانية التعرف على الشخص المستخدم للسلاح، من خلال ما يلي:
عند إطلاق الأسلحة النارية تسقط على ظهر يد الشخص المستخدم للسلاح، وخاصة الإبهام والسبابة، بعض ذرات البارود المحترق جزئياً، أو غير المحترق، مع الدخان، وخاصة الأوتوماتيكية.
لذلك يجب البحث عن اَثار البارود ودخانه على أيدي المشتبه فيهم، وعلى ملابسهم، إذا ضبطوا عقب وقوع الحادث. ويمكن الكشف عن هذه الآثار بالأشعة تحت الحمراء أو فوق البنفسجية، مع الإستعانة بالتحليل الكيميائي للتأكد من طبيعتها وتركيبها، بالمعامل الجنائية.
وبذلك يمكن التعرف على الشخص المستعمل للسلاح. للتأكد يتم الكشف بواسطة الميكروسكوب الالكتروني الماسح، اوالامتصاص الذري، عن نواتج الإطلاق (الباريوم- الرصاص- الأنتيمون) بعد إزالة هذه المعادن من ظهر اليد التي أطلقت السلاح، بواسطة مسحة قطنية مبللة بحامض الهيدروكلوريك أو النتريك .
وبالنسبة للأجهزة يطلق عليها :
en.wikipedia.org
هذا النوع من التحليل موجود مسبقا وربما النظام التركي أكثر عمليه وحداثه ففضلت السعوديه تحديث مختبرات الأدله الجنائيه .
من خلال رابط الشركة:
وكذلك ملف العرض للمنتج:
لا يوجد ما هو مميز في المنتج! بالإضافة إلى أن الشركة الروسية الشهيرة Papillon AO لها حضور قوي في السوق التركية! تقوم تركيا بإستخدام منتجات الشركة على نطاق واسع في المطارات والملاعب وتأمين الحدود لمنع الهجرة! حيث تشتهر الشركة الروسية في مجال البصمات!
بل أشهر الشركات في هذا المجال هي الشركة الكندية Forensic Technology والتي قامت بتطوير
https://en.wikipedia.org/wiki/Integrated_Ballistics_Identification_System
والشركات الروسية في هذا المجال عبر منتجاتها
POISC (Professional Optical Identification Scanning Complex)
وهنا مقاطع مرئية (
رابط) كما تشير الشركة إلى المملكة العربية السعودية (
رابط)
أيضا الشركة الروسية الشهيرة Papillon AO لها منتج شهير يدعى ARSENAL ABIS
يمكنك ملاحظة كمية المعلومات حول المنتج
يوجد بعض المعلومات حول البرنامج باللغة العربية في هذه الدراسة (جهاز آرسنال) في الصفحة 43!
رابط الدراسة
أيضا برنامج EVOFINDER و برنامج TAIS لشركات روسية!